قضايا محلية

[Kaze]

بسم الله و الحمد لله باسم الله نبدي به حياتنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , تحية الإخاء و السلام و الإسلام في كل بيت ومكان < < نقزه قوية

موضوع بسيط ورقيق عبارة عن قضايا المحلية !

من منا يتوق إلى القضايا المعاصرة الجدية ؟ , من منا يريد حلولا ً فعلية ؟ , من منا يكتب في ساحاتنا محلية ؟ , من منا يلبس الترجيه ؟ اوه مسماحة خطأ في القافية

لنأخذ الأبعاد الفعلية لهذا الموضوع البسيط , قد يتراء لدى الشباب بان النقاشات في هذا العصر تخص الأمور الجنسية و هي في الحقيقة تحقيقا لرغبات مخفية , لا يراها إلا من عاش بأكثر من هوية , فمن منا يدعي التدين ومنا من يدعي الالتزام ومنا يقلد الدكتورة فوزية , وحل المشاكل أتركها لمؤسسات معنية لكي تحل لنا هذه القضية , لكن نرى بأن الناس تلجأ إلى الأمور المبنية على آراء منتداوية , يقولها الأعضاء في مجلس أو موضوع وحتى رد من غير دلائل مرئية , وبعدها يقع الناس في شر الآراء المنتداوية.

نحن لا نقول : بأن لا للتعبير عن الآراء و طرح لتلك المشاكل و الأمور النقاشية

لكن ! لا نجزم بأنها حلول نهائية قد تعطي نتائج إيجابية , لكن ! لنقول بأنها تجميع لأراء كثيرة و بناء للشخصية والعقلية.

لا تأخذون كلامي بحساسية ولكن أرخوها لتكون ذكرى منسية

بسم الله الرحمن الرحيم

القضية الأولى : -

الأم ! وما أدراك ما هي الأم المعاصرة هذه الأيام , فباتت الأم الآن مجرد فتاة شابة في مرحلة الثلاثينات أو الأربعينات , تخالط وتتعامل مع الغريب من الرجال ( نقطه رقم واحد من هنا والخ ) . ومن قد تكون أم المستقبل فهي مجرد بنت عاصرت التكنولوجيا , ودور الدردشات المباشرة و المنتديات المعاصرة و النقاشات الباطلة باسم الحب و الحرية . وما أدراك ما الحرية , الحرية كشف ٌ وسفور لأعضاء تجذب الذكور من أعضاء ٍ أنثوية وما هي إلا ملابس عصرية , وتقول لا للاضطهاد و العنصرية , فنحن لنا مثل ما لدى المرأة الغربية , وما أدراك ما هي المرأة الغربية ؟ هل دين ؟ هل أخلاق ؟ هل هذه حرية ؟

الحرية تعبير عن الرأي و الديمقراطية , وقد حقق الإٍسلام أمور شرعية لكي تحققوا فيها حريتكم المعنية , وبالدين والالتزام تتحقق مطالب شخصية باسم العفة و المرأة الإسلامية , فهل حفظكم الإسلام مثل ما حفظ غيركم يا أيتها الأم الإسلامية , هل كشف ٌ لما أنعمه الله من قوام ٌ مبنية ; شكر على جمال تلك النعمة المعطية ؟ أم انه تفاخر أمام نساء ٌ يدعون الحرية ؟

الأم أساس كل مجتمع , فإذا صلحت الأم صلح المجتمع , وكما أخرجت أمهات المؤمنين و من كان بقرب الرسول من صحابة , وبهم و بما فدوه من دماء أقاموا مجتمع و قوم بني محمد و الإسلام (عليه الف الصلاة والسلام).

فالأم بذرة ! فإذا كانت بذرة صالحة كانت شجره تخرج لنا ثمرا ً صالح

وما نراه الآن مجرد نتاج الله أعلم من أين جاءت , فنحن في عالم أساسه متطلبات حياتية , والعمل ليس عيب يعاقب عليه بوحشية , لكن بالعقل و الالتزام يمكننا تحقيق أهدافنا الفعلية , فالعيش وقوت الحياة متطلبات أساسية.

وبعد فوات الأوان قد تضيع الذرية , لكن كل هذا بسبب أمور ظاهرية , الأم و الأب أهملوا وتركوا أطفالهم للمرأة الغربية
لكي تربيهم على مبادئ وأسس شخصية , وبعدها نلقي اللم على الأم العصرية.

فهذا هو الحال فمهما قلنا أو كتبنا فلن نصل إلى كلام تنقله الأجيال

القضية الثانية : -

في الحقيقة هي تدخل ضمن دائرة الاهتمامات الشخصية , كمبيوترات و آلات حسابية ,التي في أيدي أبنائنا, فعلينا التوجيه والتنبيه و الأخذ بالأمور من نواحي معينه وتوضيحها , فلا نجعلهم يبحرون ويغزر عليهم البحر وبعدها نراجعهم ونعاتبهم على أخطائهم .

فالآن المولود يولد وفي يده هاتف جوال , وغدا يولد وفي يده كمبيوتر ( قوية) , ولكن من أوجدها ؟ طبعا لآباء

وسوء الاستخدام شيء يجب أن يحاسب عليه الأبناء , مثلا الأب مدمن كمبيوتر و الأولاد كذالك , ولكن صعب أن ينصحهم ( أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم ) ( مضمون وليس نصا ), يعني الناس تتأثر بما حولها وكذالك الأبناء . كأب او أم أبنائنا يتأثرون بأفعالنا وبعدها نلقي اللوم على الأبناء لاتخذاهم هذه الدروب , في الحقيقة على المربين او ما نطلق عليهم الأم و الأب أن يصححوا من أنفسهم لكي يكونوا قدوة بداية صالحة لأبنائهم.

نرى الآن التكنولوجيا باسم العصرية , وإنما هي طــُعم من دول غربية , تريد نشر ثقافاتها بطرق علمية , ويتأثر بها أبنائنا ويبتعدون عن القومية , فيأتيك الابن يقول : يو يو واز اب ماي داد نجير , والبنت تقول في السن العاشرة : أريد كوافيرة شخصية ولبس جوتشي وشركات مادية .

ونترك لكم التعقيب

زاوية الشيطان

[vocial]

فالأم بذرة ! فإذا كانت بذرة صالحة كانت شجره تخرج لنا ثمرا ً صالح

ألم تسمع ب( الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق ) :D ...

وشوكرن إلك أخي أنجل على هذا الطرح الجميل لهذه القضايا المحلية :D .....

[الوردة الجريحة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم زاوية الخير بإذن الله وليس زاوية الشيطان
أختلف معك في جزء مما طرحته
فقد ألقيت على المرأة حملا ثقيلا وإتهمتها بأمور لم تحدث إلا بسببك وبسبب جنسك الذكوري
المرأة التي دخلت معترك العمل وخالطت الرجال ..
ما الذي أجبرها على ذلك ؟؟
هل هو إثبات الذات ؟ هل هو الطموح ؟
ممكن ولكن بنسبة كم 20 % أو 40 %
ولكن السبب الرئيسي لذلك لأن الرجل لم يوفر لها الحياة الكريمة
ولم يقل لها إجلسي يا إبنتي / يا أختي / يا زوجتي في المنزل معززة ومكرمة
وأنا أنفق عليكِ وألبي طلباتك كلها وأوفر لكِ حياة كريمة
بل لو ترى الرجال فهم يبحثون عن الموظفة وخصوصا ( المدرسة )
لأنك كما تعلم أنها تعلم بمجال غير مختلط والسبب الأهم إن راتبها ممتاز بالنسبة لغيرها
ولديها إمتيازات الترقية وزيادة الراتب أكثر من غيرها
إذا أنتم تخليتم عن مسؤولياتكم فلا تلوموا النساء على ما يفعلونه لأن هذا ما زرعتموه

وأما عن مسألة مخالطة الفتاة للذكور في عالم النت وأخص الذكر ( المنتدى ) بما أنني مشتركة فيه
يا أخي بالله عليك ما أدراك أن من يدخل بإسم بنت هي بنت فعلا
ممكن أكون رجل أو شاب أو مراهق
هذه الشخصية لا تدل على شيء
لا تدل على شي من حياتي الخاصة
لأن حياتي الخاصة ملك لي
ولو تطرقت لأمور بسيطة منها هل ستعرف من أنا ؟؟
لا لن تعرف

وأما عن النقاشات الدائرة هنا
وعن الظهور بمظهر المتدين والملتزم
لم ركزت على هؤلاء
ما أكثرهم من يظهرون بمظهر السيء ونماذج أخرها
كدعاة القومية العربية ودعاة الحرية وآخرون
ولكن دوما التركيز على من يتطبع بطابع ديني
أهم شي النوايا وغير ذلك فليس مهم
وكلنا يعلم إن هذا المتدين والملتزم بشر
يخطىء ويصيب
وليس ملاكا منزل من السماء لا يزل ولا يكل

أما عن الأم
هل كوني دخلت المنتدى
هل يعني هذا أني سأكون أم سيئة ؟؟
الكثير من الأخوات متزوجات ولديهن أبناء ويدخلن المنتدى
ولم أر منهن إلا خيرا


بعد سنوات ستتغير بعض مفاهيمك
وسترى ذلك

[Kaze]

الوردة الجريحة

لندخل في الأهم ! ولكن لنستعرض ما تقدمت ِ به ِ

دخول المرأة معترك العمل العام و مخالطتها للرجال

فعلا قد يكون السبب الرئيسي هو عدم توف متطلبات الحياة المعيشية في بعض البلدان التي تلزم على الأسرة كلها أن تعمل , ولكن هناك ناس ملزومين عليها و على الإنفاق عليها , ولا نقول بان كل ذكر هو مجرد عن عاص ٍ محتال وسارق للحلال لا يظهر العطف و لا الاهتمام , لكن نرى بأن أغلب النساء يُردن العمل من أجل قضاء وقت الفراغ رغم توفير الزوج أو الراعي كل متطلبات الحياة المستورة و الطيبة , فراهن وراء أحلامهن و طموحهن ; من أهمها الوصول إلى مرحلة الرجل ودخولها في المعتركات العمل والترشيح . يا أختي قد لا اختلف وقد أرى من الإناث من هن أحق بمناصب ومراتب الذكور لكن العيب الوحيد هو أن لا تكون في الوقت و المكان المناسب.

فالأنثى ستبقى أنثى و إن طال الزمن , والذكر الأكثر ملائمة لأمور العمل , لكن المرأة أصبحت سلعة يتبادل بها الناس في الأماكن المختلطة أو في الأماكن التي يدعي فيها أن المرأة هي الناسبة لتلك المناطق , لكي تكون مصدر جذب و انتباه للكل , واعتقد المعنى مفهوم .

لكن السؤال الحقيق لهذا الرد ! لماذا تعمل المرأة إذا توفرت أمور المعيشة المستورة ؟

فهناك من الإناث من يكرسن حياتهن للعمل والدراسة , ولا يبقى لحياتهن أو أزواجهن إلا القليل من نظارتهن التي تنقضي مع الزمن القليل , فهي أنثى فلا تـُلام , لكن عندنا نرى بأن البنت تفضل الدراسة على الأمورة الحياتية كالزواج و الارتباط , وعندما يفوتها قطار الزوجية ويضيع شبابها ! فإلى من تلجئ ؟

لنأخذ الأمور الواقعية في هذا العالم الجميل ,فلماذا ترفض البنت الزواج في سن مبكر ؟

ولماذا ترفضه وهو حديث ساعة صديقاتها ؟

ففي المرحلة الدراسة البنت ترفض فكرة الزواج رغم انه حلال عليها وعلى غيرها , فركزي الآن ; فمنها تريد أن تكمل تعليمها أولا ً وتجد لنفسها عملا ً , ثم تفكر بالموضوع .وعندما يتحول كلام صديقتها عن الزواج و أسماء الأولاد وما هي ألوان الجدران ونوع البيت , تبدأ تفكر في نفسها ! ولكن بعد ماذا ؟ بعد فوات الأوان, أي بعد ما تتخرج البنت من الجامعة تبدأ بالإحساس بالخطر , وبأن رفض فكرة الزواج في سن مكبر كان قرار خاطئ بعد ما عرفت بمستوى المعيشة و الاقتصاد وحياة الشباب في هذه الأيام بإيجاد العمل , ومن ثم تنهار في لحظة وتعيش حياتها في هذه المعتركات .

فهذا ليس بلوم أو قذف ولا حتى توجيه , فهذه الحياة فعلا ً (تجربة شخصية )

فالبنت سترعى نفسها وغيرها , لكن المرأة أو الأم أو البنتالآن صدقيني مجرد جليسة لهذا الواقع , والواقع هو تكنولوجيا عقيمة , فل ربما ترين القليل من يدافعن عن أنفسهن بمثل هذه المواضيع يا أختي , والباقي تفاهتهن تصل لمرحلة الذكور و أكثر وقد لا يهمهم الموضوع أبدا ً, لان هناك من صرف عليهن ولا يكترثن بأمور الحياة و المسؤولية.

وأما عن الذكور ! فحياتهم باتت أن تكون تفاهمه وللأسف ( ومنهم أنا ) , قد تكون التوعية المتأخرة بمسؤوليات الحياة و المعيشة وحتى المستقبل لا يظهر إلا بعد فوات الأوان , فالعمل المحترم الآن يحتاج إلى شهادة وخبرة تتجاوز الخمس السنوات وللأسف , ونرى الناس توظف الأجانب على الوطنين بسبب رخص تكاليفهم .

وللأسف الآن نحن في زمن الإدعات , فلا أضمن الأمام ولكن أضمن طالب العلم , في الحقيقة الادعاء شيء يشوه سمعتنا كناس تتابع الشبكة العنكبوتية , وأصبحت الثقة مجرد كلام بلا معنى ولا التزام , والثقة الآن مفقودة

فهو من الشيء البسيط أن يدعي ما ليس عليه , وقد اخافه على نفسي وعلى اخواتي وقد يزيد مع السنوات

وأشكر حضورك

[Justine]

رمضــــــــــــــــان كريــــــــــــم (&)

[Yamato]

القضية الثانية : -

في الحقيقة هي تدخل ضمن دائرة الاهتمامات الشخصية , كمبيوترات و آلات حسابية ,التي في أيدي أبنائنا, فعلينا التوجيه والتنبيه و الأخذ بالأمور من نواحي معينه وتوضيحها , فلا نجعلهم يبحرون ويغزر عليهم البحر وبعدها نراجعهم ونعاتبهم على أخطائهم .

فالآن المولود يولد وفي يده هاتف جوال , وغدا يولد وفي يده كمبيوتر ( قوية) , ولكن من أوجدها ؟ طبعا لآباء

وسوء الاستخدام شيء يجب أن يحاسب عليه الأبناء , مثلا الأب مدمن كمبيوتر و الأولاد كذالك , ولكن صعب أن ينصحهم ( أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم ) ( مضمون وليس نصا ), يعني الناس تتأثر بما حولها وكذالك الأبناء . كأب او أم أبنائنا يتأثرون بأفعالنا وبعدها نلقي اللوم على الأبناء لاتخذاهم هذه الدروب , في الحقيقة على المربين او ما نطلق عليهم الأم و الأب أن يصححوا من أنفسهم لكي يكونوا قدوة بداية صالحة لأبنائهم.

نرى الآن التكنولوجيا باسم العصرية , وإنما هي طــُعم من دول غربية , تريد نشر ثقافاتها بطرق علمية , ويتأثر بها أبنائنا ويبتعدون عن القومية , فيأتيك الابن يقول : يو يو واز اب ماي داد نجير , والبنت تقول في السن العاشرة : أريد كوافيرة شخصية ولبس جوتشي وشركات مادية .


السلام عليكم..
انا ما بدش بالاولى.. خلني بعيد عنها (&)
واما الثانية (&)

اولا... استخدامك لكلمة (ابنائنا).. ياخي هو احنا اعمارنا كم.. اربعين وفوق وما ندري.. انت جامعة وانا توني مخلص.. يعني (احنا) الابناء...
ثانيا... قاعد تتكلم عن الولد وفي يده موبايل... انا كشخص من الاشخاص ما مسكت موبايل الا في ثاني سنة جامعة... والحين تعال.. اللي من الابتدائي ماسك موبايل.. وانت يا انجل من ضمنهم.. فما اظن انك تنفع تاخذ دور الشخص اللي ينتقد (الابناء) اللي عندهم موبايلات..
ثالثا... الجزء اللي تنصح فيه الاب والام بتصحيح انفسهم.. انت من اي وجهة نظر تريد ان يحدث التصحيح.. هل فقط لانهم سمحوا (للابناء) بان يدخلوا عالم التكنولوجيا.. مهو انت الان تعلب دور هذا (الابن) اللي يستخدم التكنولوجيا.. مدري عنك هل اسات او احسنت استخدامها.. لكن انت في نطاق كلامك قاعد تلوم الاب والام على انهم سمحوا للابناء بتقليدهم واستخدامهم التكنولوجيا.. يا عمي اصلا هالجزئية من كلامك مش واضح انت تلوم مين ولا تعاتب مين ولا تنصح مين...
رابعا... ياخي انت متاثر بنظريات المؤامرة ولا كيف... الحين التكنولوجيا طعم من الدول الغربية... يا عمي اي دولة تحترم حالها بتنشر ثقافتها.. وما شاء الله تعال دولنا العربية كيف تنشر ثقافتها بين الدول الاخرى.. اهم ثقافة هي ثقافة هز الخصور.. ناهيك عن الشيشة والشاورما ومؤخرا اليولة خخ.. يعني يا صاحبي.. لا تتهم ثقافات فقط لانه احنا ما وصلنالهم ثقافتنا العربية المبجلة.. واللي بالاحرى نقول.. ثقافتنا الاسلامية.. واضافة.. ياخي مش انت بنفسك شخص يعزف عالجيتار.. مهو هذا انت ماخذها من الغرب.. ياخي حول عالعود... ((آسف يا انجل اذا دخلت في خصوصياتك))
خامسا... ياخي انا اشوف انه هالموضوع المفروض ينطرح بعد حوالي عشرين سنة مرة اخرى هنا.. علشان نقدر نتكلم عن (الابناء) بصيغة (الابناء)...

وسادسا.. رمضان كريم لك وللشعب ولجسطن بن صفر.. وسلامتها ام حسن بس بعد الافطار (&)

[Justine]

ويتأثر بها أبنائنا ويبتعدون عن القومية
يعني انت من دعاة القومية .. عز الله الدين الاسلامي في وضعه الحالي =_=

سهيل الياماتوي :
يا أخي .. أحس انك توأم روحي مرة أخرى .. أحوبك يا زول .. في الاسلام .. طبعا (&)

بعدين انت ليش تحمست في الرد؟ (&) .. قول رمضان كريم و خلي الموزوع يمشي برسالة بسيطة تبين وضعه.

[Kaze]

صباح الخير

الإستهبال في جميع الحالات ممنوع لو سمحتوا , آخرة مره واحد داخل موضوع من مواضيعي النقاشية يكتب لي كلمة " آيسكريم" والثاني يتلكم عن لعبة "كول اوف دوتي" , فلجميع الإستهبالين الأستهبال برع (&) عدى من لم أذكرهم (&)

ورمضان كريم للجميع في مواضيع التباريك و الردود السمحه :p التي تطيب بها الخواطر :D

المهم يامتوووه بن سهيل المفعصاني :09:

يا عزيزي إن اسلوب الموضوع يكون كطرح قضية تخص هذا الجيل والإجيال القادمة , ولا أتكلم عن جيلك أو جيل من قبلك , فكلمة أبنائنا هي كناية عن الجيل الجديد أو القادم وليس أكثر . و إذا كنت بتتكلم عن الأجيال القديمة او جيلي السابق فأنا ( وأعوذ بالله من كلمة انا ) حصلت على موبايلي على أيام الثانوية وبظروف شخصية تلزمني الحصول على مبايل شخصي , وليس أختيار مرهون على رغبتي الشخصية , فالآن الجوالات في أيدي الأطفال من سن السادسة الى العاشرة وهذا خطر لسؤء إستخدام الأطفال لتلك التكنولجيا من غير حسيب أو رقيب ( لم أقل أبنائنا عشان لا تزعل ادري ما تصيدها وهية طايرة لازم دايركت :09: ).

وما يزيد تلك الأخطار الوصول إلى سن المراهقة وما أدراك ما سن المراهقة , وكيف يمكن لتلك الفئة إستغلال تلك المرفقات بطريقه مخالفة في كل الامور ( وهي رؤية شخصية تحتاج الطرح والنقاش فيها )

ولقد قلت في بداية الموضوع بانه ليس حل مثاليا قد يقتدى به , وهي مجرد قضايا معاصرة أريد أن اناقشها معكم لاسباب معنوية وشخصية . فمع العلم لم يأتي التبين الا بعد ملاحظة , وهذه الملاحظة تاتي بعد متابعة , وهذه المتابعة تكون ضمن تجربة , و تجرباتي عادة ً تكون شخصية او مرأية, فإن فرضت الأمورو جاأني خبر معارض او مخالف مثلك ( خالف تذكر ) فهنا تنفتح لي مجالات كثيرة يمكنني فيها الوصول لنقاش طيب ومحترم وهادف تحت ظل تبين شخصي ( رأي ) لما يراه الفرد من خلال الاجيال , ولكل جيل نظرته وتجربته , وانت لك النصيب الأكبر في اختبار الأجيال يا يامتوووه وأنت فاهمني.

وعلى فكرة حنى نضع احتمالات وفرضيات وان كنا على خلاف ما نذكره , فليس لكل شيء تاثير سلبي وايجابي ؟ , فما أدارك إلا بعد سماع او توصية و أمر وحتى تجربة .

انا كأبن ومستخدم أرى ما قد لا يرضيني في بعض الأحيان وقد يكون صحيحا في نظر الغير , ولكن من خلال عرضي للموضوع يمكنني أن اخرج بخلاصة قد تفيدني سواء مستقبلا أو حاضرا ً , فهل يتعلم الإنسان من أخطائه فقط ؟ (&)

رمضان كريم وسهورا ً شهي

[الوردة الجريحة]

الوردة الجريحة


لندخل في الأهم ! ولكن لنستعرض ما تقدمت ِ به ِ

دخول المرأة معترك العمل العام و مخالطتها للرجال

فعلا قد يكون السبب الرئيسي هو عدم توف متطلبات الحياة المعيشية في بعض البلدان التي تلزم على الأسرة كلها أن تعمل , ولكن هناك ناس ملزومين عليها و على الإنفاق عليها , ولا نقول بان كل ذكر هو مجرد عن عاص ٍ محتال وسارق للحلال لا يظهر العطف و لا الاهتمام , لكن نرى بأن أغلب النساء يُردن العمل من أجل قضاء وقت الفراغ رغم توفير الزوج أو الراعي كل متطلبات الحياة المستورة و الطيبة , فراهن وراء أحلامهن و طموحهن ; من أهمها الوصول إلى مرحلة الرجل ودخولها في المعتركات العمل والترشيح . يا أختي قد لا اختلف وقد أرى من الإناث من هن أحق بمناصب ومراتب الذكور لكن العيب الوحيد هو أن لا تكون في الوقت و المكان المناسب.

فالأنثى ستبقى أنثى و إن طال الزمن , والذكر الأكثر ملائمة لأمور العمل , لكن المرأة أصبحت سلعة يتبادل بها الناس في الأماكن المختلطة أو في الأماكن التي يدعي فيها أن المرأة هي الناسبة لتلك المناطق , لكي تكون مصدر جذب و انتباه للكل , واعتقد المعنى مفهوم .

لكن السؤال الحقيق لهذا الرد ! لماذا تعمل المرأة إذا توفرت أمور المعيشة المستورة ؟

فهناك من الإناث من يكرسن حياتهن للعمل والدراسة , ولا يبقى لحياتهن أو أزواجهن إلا القليل من نظارتهن التي تنقضي مع الزمن القليل , فهي أنثى فلا تـُلام , لكن عندنا نرى بأن البنت تفضل الدراسة على الأمورة الحياتية كالزواج و الارتباط , وعندما يفوتها قطار الزوجية ويضيع شبابها ! فإلى من تلجئ ؟

لنأخذ الأمور الواقعية في هذا العالم الجميل ,فلماذا ترفض البنت الزواج في سن مبكر ؟

ولماذا ترفضه وهو حديث ساعة صديقاتها ؟

ففي المرحلة الدراسة البنت ترفض فكرة الزواج رغم انه حلال عليها وعلى غيرها , فركزي الآن ; فمنها تريد أن تكمل تعليمها أولا ً وتجد لنفسها عملا ً , ثم تفكر بالموضوع .وعندما يتحول كلام صديقتها عن الزواج و أسماء الأولاد وما هي ألوان الجدران ونوع البيت , تبدأ تفكر في نفسها ! ولكن بعد ماذا ؟ بعد فوات الأوان, أي بعد ما تتخرج البنت من الجامعة تبدأ بالإحساس بالخطر , وبأن رفض فكرة الزواج في سن مكبر كان قرار خاطئ بعد ما عرفت بمستوى المعيشة و الاقتصاد وحياة الشباب في هذه الأيام بإيجاد العمل , ومن ثم تنهار في لحظة وتعيش حياتها في هذه المعتركات .

فهذا ليس بلوم أو قذف ولا حتى توجيه , فهذه الحياة فعلا ً (تجربة شخصية )

فالبنت سترعى نفسها وغيرها , لكن المرأة أو الأم أو البنتالآن صدقيني مجرد جليسة لهذا الواقع , والواقع هو تكنولوجيا عقيمة , فل ربما ترين القليل من يدافعن عن أنفسهن بمثل هذه المواضيع يا أختي , والباقي تفاهتهن تصل لمرحلة الذكور و أكثر وقد لا يهمهم الموضوع أبدا ً, لان هناك من صرف عليهن ولا يكترثن بأمور الحياة و المسؤولية.

وأما عن الذكور ! فحياتهم باتت أن تكون تفاهمه وللأسف ( ومنهم أنا ) , قد تكون التوعية المتأخرة بمسؤوليات الحياة و المعيشة وحتى المستقبل لا يظهر إلا بعد فوات الأوان , فالعمل المحترم الآن يحتاج إلى شهادة وخبرة تتجاوز الخمس السنوات وللأسف , ونرى الناس توظف الأجانب على الوطنين بسبب رخص تكاليفهم .

وللأسف الآن نحن في زمن الإدعات , فلا أضمن الأمام ولكن أضمن طالب العلم , في الحقيقة الادعاء شيء يشوه سمعتنا كناس تتابع الشبكة العنكبوتية , وأصبحت الثقة مجرد كلام بلا معنى ولا التزام , والثقة الآن مفقودة

فهو من الشيء البسيط أن يدعي ما ليس عليه , وقد اخافه على نفسي وعلى اخواتي وقد يزيد مع السنوات


وأشكر حضورك


بالنسبة لواقعنا فأخي الآن أصبح العمل بالنسبة للرجل والمرأة من الضروريات
وأنت قلت بنفسك إن الرجل يستطيع أن يوفر الحياة الكريمة والمستورة للمرأة
وهذا صحيح ولكن الرجل بنفسه يريد زوجته أن تعمل إلا من رحم ربي

وحول العمل المختلط ..
فلنتكلم صراحة
العمل والدراسة الجامعية مختلطة عندنا
ولكن لم يشتك أحد من ذلك
لم نسمع الرجال يرفضون ويعارضون والنساء يعارضن ذلك
الكل راضي لذا فالحكومة لن تغير شيئا من ذلك لأنها ترى إن الكل راضي عن الاختلاط
لو الناس رفضت الاختلاط من البداية وأحتجوا على ذلك كما يفعلون في مظاهراتهم الفاشلة
لتغيرت الكثير من الأمور
ومساوىء الاختلاط لا تخفى على أحد ولكن لا حياة لمن تنادي ( الناس عاجبهم الوضع وخصوصا الذكور)

وبالنسبة لعملك حول عمل المرأة رغم توفر ظروف الحياة الكريمة
فالأسباب كثيرة
فإما هو طموح وإما أن يكون تقليد للأخريات ولكن من أهم الأسباب
لأن المرأة لا تضمن هذا الرجل إنه سيظل سندا لها طول العمر
فالرجال غدارون وياما المرأة ساعدت الرجل ودفعت من جيبها
ثم تخلى عنها الزوج وركض وراء أخرى
فالشهادة الجامعية والوظيفة سلاح للمراة تحمي نفسها به أمام ظروف الحياة الصعبة
وهذا اهم سبب برأيي

وبالنسبة للزواج المبكر فأنا لا أؤيده
يا ما بنات تزوجوا صغار وتطلقوا
وخصوصا حينما تدرس فكيف توفق بين واجباتها كزوجة وفي المناسبات وواجباتها
كطالبة .. وستوفق في حالة لديها قدرات خارقة أم إن زوجها متفهم جدا
ورغم كلامك فأنا أنا نص اللي في الجامعة متزوجات ومخطوبات
وفي الأخير الزواج أم خاص والشخص وحده يقرر متى يتزوج

وكونك تقول إن الفتاة لا تشعر بالمسؤولية لأن هناك من صرف عليها
هذا في الدين أخي يجب أن يصرف عليها وهذا من حقوقها

وأما عن وضع شبابنا فعلا وضعهم يرثى له
خصوصا الشاب السني رغم إني لا أريد فتح باب الطائفية
ولكني أرى الشيعي يدرس ويكدح ويعمل ويجد بينما السني
لا يعتمد عليه وفاشل دراسيا ويأذي والديه ويركض وراء أصدقاء السوء
أعلم إن ليس الكل هكذا
ولكني أرى المميزين من شباب السنة قليل وكذلك الملتزمين منهم قلة

وحول ما ذكرته عن الإدعاءات في عالم النت
فأنت ستتعامل مع الآخرين هنا بحدود النت ولن تخرج عن هذا الإطار ( هذا المفروض )
ولكن ما يحصل إن الناس تعطي ثقتها للآخرين في النت وتصدقهم وتصدق كل ما يقال وهنا المشكلة

[Mista Koo]

آنقل تبي تفاعل جدي ما لقيت تحط الموضوع إلا هنا XD؟؟
صراحة ما أحب أتناقش في هالأمور من كثر ما أجهل فيها ><"
بس أنا متابعكم ومشكور أخوي عالموضوع XP

[secret files]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اولا ياماتو: يااخي ما يحتاج هذا الهجوم العنيف, " احس انك تعير الريال بعمره :D" , يعني , خله يعبر عن رايه, :o
واذا انت زعلان ليش هو ماخذ موبايل قبلك:D لا تزعل, انا اخذت الموبايل بعد سنه ونصف في الجامعه, وايضا كان الكاتل الطابوقه ولونه ازرق :biggthump
http://www.solarnavigator.net/images/alcatel_max_db_black.jpg
المهم ناتي للموضوع وصاحبه

اخي انجل, اولا كيف حالك انت , وكيف رمضان وياك؟ >>> بدا يقلب الموضوع لشات :blackeye:

هذا الموضوع الي انت كتبه انا اعتبره شيئ بديهي ودليل انك ما اخذت خبره كافيه في الحياه, يعني, انا مثلا كنت نفسك
في ايام الثانويه كنت جدا متعصب بمجرد خروج المراه من البيت. واعصب على كل واحد موافق بفكره سواقه المراه وعملها, لكن الان, تغيرت كثير من ارائي بمثل هذه الامور وفرقت بين الرغبه الشخصيه والحقيقه.

يعني, انا في حياتي الشخصيه لن اسمح بهذه الامور لاني " باذن الله," ساوفيها وهذا لان ظروفي الخاصه في الامارات والحياه الكريمه تلبي هذه الرغبه

لكن

لن اعترض اذا شاهدت امراه تعمل او تسوق ابدا, هذا لان ظروفها قد تختلف كثيرا. فاذا انا كنت مرتاح وليس لدي اي مشكله من ناحيه المعيشه غيري لديه وهذا يجبره لقبول اعباء اضافيه

مثلا , اذا ذهبت للدول الاخرى : ستجد ان راتب المراه+ الرجل بالكاد يكفي معيشه اسره واحد مكونه من ثلاثه افراد. فكيف تريدهم ان يتاقلموا مع واقع لا يوجد الا في عالم اخر, او واقع انسان اخر لديه كل شيئ متوفر:33:

شيئ اخر

في فتره المراهقه, تجد الولد دائما يناقش الحالات السلبيه في موضوع معين" لانه مراهق" , حيث يكون نقاش المراهق (غالبا) يعبر عن تغيرات هرمونيه طبيعيه تحدث في هذه الفتره:ponder: , فينظر من جانب واحد وغالبا ما يكون عن النسبه الضئيله في الموضوع او السلبيه فيعممها (اكيد انتم فاهيمني:ponder: ),
يعني
الشباب الذين يتداولون الصور بالموبايلات, اغلبهم يظن ان المجتمع مثل ما يشاهدونه, واكثرهم تجدهم مراهقين

لكن اذا كبر هذا الشخص او المراهق , فسيتحرر من هذه البيئه الصغيره المتمثله في الاصحاب, المدرسه, البيت , الى واقع العمل والحياه والمصلحه

فعلى الاقل سيواجه حالات كثيره لاي موضوع وسيرى الوجه الحقيقي له, لكن ليس شرطا ان يتخلى عن رايه الذي قد يعتبره مبدئ له لا يستطيع تخطيه لكن على الاقل لن يذم او يعتقد ان من يفعل هذا الامور هو انسان شرير او مخالف لانه يحب الخلاف.
( هذه هي الحياه, اراء متغيره لكن تبقى المبادئ ثابته,وايضا قد يعتد المرا ان رايه مبدئ وبعد ذلك يكتشف انه كان مخطئا)>>> وهذا ينطبق على:p

فاذا طبقنا هذا الامر على عمل المراه فيجب ذكر الحالات والظروف لمعظم الشرائح حتى نستطيع بناء راي جيد ( قد يكون مؤقت اذا شاهدت نماذج اخرى) :
فستجد ان هناك امراه تعمل لان زوجها طلقها وهاجر الى دوله اخرى
وستجد بيتا كله نساء , اي ام وبناتها والزوج قد توفي
وستجد زوجا لا يصرف بشكل كافي على الاسره

وستجد اخر يشرب الخمور

واخر يتزوج ويطلق

وزوجه ليس لها اخوان وزوجها توفي وترعى ابناءها ووالديها الكبيرين

وهناك حالات اخرى سيئه بدرجه لا تتوقعها

فياتي السؤال ليطرح نفسه:

هل خروج المراه للعمل في مثل هذا الحال سيئ؟
اترك الاجابه لك :)

في النهايه يبقى الامر مجرد اراء متبادله بما انها لاتخالف الشرع
فعمل المراه مباح شرعا لكن يبقى راي الفرد هو الحاسم بما انه لا يتجاوز الدين
اذا رضى بعمل المراه لظروفه فهو لم يخالف الشرع
لكن اذا اراد منع هذا الامر في بيته, فهو حر بشرط توفير ما منعه :)


اخر كلمه


:Dرمضان كريــــــــــــــــــــــــــم :D

[Kaze]

آسف جدا يا اخواني لن استطيع المواصلة لظروف شخصية

وأشكر آرائكم :) وشكر خاص للوردة و للملفات السرية

[Mista Koo]

آسف جدا يا اخواني لن استطيع المواصلة لظروف شخصية

وأشكر آرائكم :) وشكر خاص للوردة و للملفات السرية



وأنا T____T؟؟؟

[الوردة الجريحة]

وأنا T____T؟؟؟

وأنت أيضا شكرا لك وحياك الله
إحتليت الموضوع :D