Star_Fire
12-10-2006, 06:20 AM
مؤسسة 'أيادي الخير نحو آسيا" تقيم العشاء الخيرى الثانى بدولة قطر
مشاهير الأوساط السياسية والفنية والرياضية يحضرون هذا العشاء
http://www.ameinfo.com/images/news/1/30561-reachoutlogo.jpg
الأربعاء 11 أكتوبر 2006
تستعد دولة قطر حالياً لاستضافة العشاء الخيري الثاني الذي ستقيمه مؤسسة "أيادي الخير نحو آسيا" تحت رعاية سمو الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني ولي العهد وذلك لمساعدة المحتاجين في أرجاء قارة آسيا. ويعد هذا العشاء أكبر حدث خيري في قطر حيث سيحضره العديد من الشخصيات المشهورة من الوسط السياسي و الرياضي والاجتماعي و الفني. وسيقام في فندق الريتز كارلتون في الدوحة في الرابع من نوفمبر المقبل ويتضمن مزاداً علنياً.
ويتوقع منظمو الحدث أن تكون فعاليات عشاء هذا العام ومثمرة على نحو ما كانت عليه السنة الماضية، حيث تم جمع أكثر من 10 ملايين دولار أمريكي تم وهبها لدعم العديد من القضايا الإنسانية فى قارة آسيا على سبيل المثال وليس الحصر مساعدة ضحايا إعصار تسونامي 2004 الذي ضرب جنوب شرق آسيا وكذلك ضحايا الزلزال الذي هز باكستان قبل 12 شهراً والذي بلغ عددهم 70 ألف شخصاً. وكان قد حضر الحفل عدد من الشخصيات المشهورة مثل الرئيس الأمريكي السابق بيل كلنتون ورجل الأعمال سير رتشارد برانسون.
وقد اشتركت مؤسسة قطر التعليمية والخطوط الجوية القطرية ولجنة تنظيم الألعاب الآسيوية الدوحة (DAGOC) في عام 2005 لإطلاق حملة "أيادي الخير نحو آسيا" الخيرية والتي من المخطط لها أن تمتد على مدارعشرة سنوات. وتهدف المؤسسة لمساعدة المحتاجين عبر الشرق الأوسط وباقي أقطار آسيا.
وسيساهم العشاء الخيري في تسليط المزيد من الأضواء على دولة قطر حيث لم يتبقى سوى بضع أسابيع على بدء دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشر- الدوحة 2005 -.
وقد عملت المؤسسات الثلاث معاً على مدار هذا العام لمساعدة ودعم الجهود الخيرية لمؤسسة "أيادي الخير نحو آسيا" التي تحولت إلى مؤسسة حيوية تعمل تحت مظلة مؤسسة قطر للتنمية التعليمية والعلمية والاجتماعية التابعة للمدينة التعليمية في قطر.
وقد أُسست مؤسسة "أيادي الخير نحو آسيا" - وهي مؤسسة غير حكومية - تحت رعاية سمو الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني ولي العهد وبرئاسة شقيقته سمو الشيخة مياسة بنت حمد بنت خليفة آل ثاني.
ويعود نجاح مؤسسة "أيادي الخير نحو آسيا" إلى جهود الشيخة مياسة التي تمثل القوة الداعمة لهذه المؤسسة حيث عملت على إقامة الحفلات الخيرية وحملات جمع التبرعات وزيارة العديد من المناطق في آسيا لمساعدة المحتاجين.
وقالت سمو الشيخة مياسة "لقد تطورت مؤسسة "أيادي الخير نحو آسيا" إلى مؤسسة نبيلة وأصبحت تحظى حالياً ليس فقط بالاهتمام من الشرق الأوسط وآسيا بل من جميع أنحاء العالم."
وأضافت "إن قطر دولة صغيرة هدفت على جمع مواردها لمد يد العون والخير للمحتاجين. وسيساهم العشاء الخيري الذي سيقام في الرابع من شهر نوفمبر المقبل في تعزيز هذا الهدف النبيل."
وقالت الشيخة مياسة "نحن نتطلع إلى مساهمة المواطنين فى هذا الحدث الخيرى وذلك من خلال شراء التذاكر لحضور العشاء الخيري في الرابع من شهر نوفمبر المقبل والذي يتوقع له أن يكون أكبر وأفضل من العام الماضي. إن قائمة المدعوين لهذا العام تبدو مثيرة حيث سيحضر العديد من الشخصيات المهمة والمشهورة. وسيتم كشف المزيد من التفاصيل حول ضيوف الحفل قريباً."
يحتل مقر مؤسسة "أيادي الخير نحو آسيا" موقعا استراتيجيا في قلب آسيا والشرق الأوسط و يساهم كثيرا في دعم دول الجوار فى تخطي الصعوبات التي تواجهها فى طريق التنمية. كما يساعد التنوع السكاني في المجتمع القطري، في دعم وفهم احتياجات سكان القارة الآسيوية حيث تصل نسبة القادمين من هذه القارة والمقيمين فى دولة قطر حاليا 60% .
وتقدم مؤسسة قطر وشركاءها يد العون للعديد من دول آسيا التي ما زالت تمر بصعوبات اجتماعية مثل الفقر، سوء العناية الصحية، التشرد ، الأمراض والكوارث الطبيعية
http://www.ameinfo.com/ar-58391.html (http://www.ameinfo.com/ar-58391.html)
مشاهير الأوساط السياسية والفنية والرياضية يحضرون هذا العشاء
http://www.ameinfo.com/images/news/1/30561-reachoutlogo.jpg
الأربعاء 11 أكتوبر 2006
تستعد دولة قطر حالياً لاستضافة العشاء الخيري الثاني الذي ستقيمه مؤسسة "أيادي الخير نحو آسيا" تحت رعاية سمو الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني ولي العهد وذلك لمساعدة المحتاجين في أرجاء قارة آسيا. ويعد هذا العشاء أكبر حدث خيري في قطر حيث سيحضره العديد من الشخصيات المشهورة من الوسط السياسي و الرياضي والاجتماعي و الفني. وسيقام في فندق الريتز كارلتون في الدوحة في الرابع من نوفمبر المقبل ويتضمن مزاداً علنياً.
ويتوقع منظمو الحدث أن تكون فعاليات عشاء هذا العام ومثمرة على نحو ما كانت عليه السنة الماضية، حيث تم جمع أكثر من 10 ملايين دولار أمريكي تم وهبها لدعم العديد من القضايا الإنسانية فى قارة آسيا على سبيل المثال وليس الحصر مساعدة ضحايا إعصار تسونامي 2004 الذي ضرب جنوب شرق آسيا وكذلك ضحايا الزلزال الذي هز باكستان قبل 12 شهراً والذي بلغ عددهم 70 ألف شخصاً. وكان قد حضر الحفل عدد من الشخصيات المشهورة مثل الرئيس الأمريكي السابق بيل كلنتون ورجل الأعمال سير رتشارد برانسون.
وقد اشتركت مؤسسة قطر التعليمية والخطوط الجوية القطرية ولجنة تنظيم الألعاب الآسيوية الدوحة (DAGOC) في عام 2005 لإطلاق حملة "أيادي الخير نحو آسيا" الخيرية والتي من المخطط لها أن تمتد على مدارعشرة سنوات. وتهدف المؤسسة لمساعدة المحتاجين عبر الشرق الأوسط وباقي أقطار آسيا.
وسيساهم العشاء الخيري في تسليط المزيد من الأضواء على دولة قطر حيث لم يتبقى سوى بضع أسابيع على بدء دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشر- الدوحة 2005 -.
وقد عملت المؤسسات الثلاث معاً على مدار هذا العام لمساعدة ودعم الجهود الخيرية لمؤسسة "أيادي الخير نحو آسيا" التي تحولت إلى مؤسسة حيوية تعمل تحت مظلة مؤسسة قطر للتنمية التعليمية والعلمية والاجتماعية التابعة للمدينة التعليمية في قطر.
وقد أُسست مؤسسة "أيادي الخير نحو آسيا" - وهي مؤسسة غير حكومية - تحت رعاية سمو الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني ولي العهد وبرئاسة شقيقته سمو الشيخة مياسة بنت حمد بنت خليفة آل ثاني.
ويعود نجاح مؤسسة "أيادي الخير نحو آسيا" إلى جهود الشيخة مياسة التي تمثل القوة الداعمة لهذه المؤسسة حيث عملت على إقامة الحفلات الخيرية وحملات جمع التبرعات وزيارة العديد من المناطق في آسيا لمساعدة المحتاجين.
وقالت سمو الشيخة مياسة "لقد تطورت مؤسسة "أيادي الخير نحو آسيا" إلى مؤسسة نبيلة وأصبحت تحظى حالياً ليس فقط بالاهتمام من الشرق الأوسط وآسيا بل من جميع أنحاء العالم."
وأضافت "إن قطر دولة صغيرة هدفت على جمع مواردها لمد يد العون والخير للمحتاجين. وسيساهم العشاء الخيري الذي سيقام في الرابع من شهر نوفمبر المقبل في تعزيز هذا الهدف النبيل."
وقالت الشيخة مياسة "نحن نتطلع إلى مساهمة المواطنين فى هذا الحدث الخيرى وذلك من خلال شراء التذاكر لحضور العشاء الخيري في الرابع من شهر نوفمبر المقبل والذي يتوقع له أن يكون أكبر وأفضل من العام الماضي. إن قائمة المدعوين لهذا العام تبدو مثيرة حيث سيحضر العديد من الشخصيات المهمة والمشهورة. وسيتم كشف المزيد من التفاصيل حول ضيوف الحفل قريباً."
يحتل مقر مؤسسة "أيادي الخير نحو آسيا" موقعا استراتيجيا في قلب آسيا والشرق الأوسط و يساهم كثيرا في دعم دول الجوار فى تخطي الصعوبات التي تواجهها فى طريق التنمية. كما يساعد التنوع السكاني في المجتمع القطري، في دعم وفهم احتياجات سكان القارة الآسيوية حيث تصل نسبة القادمين من هذه القارة والمقيمين فى دولة قطر حاليا 60% .
وتقدم مؤسسة قطر وشركاءها يد العون للعديد من دول آسيا التي ما زالت تمر بصعوبات اجتماعية مثل الفقر، سوء العناية الصحية، التشرد ، الأمراض والكوارث الطبيعية
http://www.ameinfo.com/ar-58391.html (http://www.ameinfo.com/ar-58391.html)