المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رواية "اشواك " للشيخ سيد قطب ""



wazaxa
17-10-2006, 04:37 PM
رواية للشيخ الشهيد بإذن الله { سيد قطب}

بعنوان {أشـــــــــــــــــواك}


* لم تُطبع إلا مرة واحده فقط عام 1947 .. تحوي 148 صفحة ..
مقسمة إلى ثلاثة عشر فصلا .. وذات حجم متوسّط .



اليكم الرابط

http://www.faizg.com/books/2.doc (http://www.faizg.com/books/2.doc)

مع التحية

أمير المجرة
17-10-2006, 05:20 PM
مشكور حبيبي

vivayoucef
17-10-2006, 07:19 PM
شكرا باؤك الله فيك

Djelid Kada
28-10-2006, 11:47 PM
السلام عليكم

جزاك الله كل خير و رحم الله الأخ الشهيد المناضل.

نسر القاهرة
11-11-2006, 12:28 PM
شكرا جزيلا يا اخي :)

معرفتي
17-11-2006, 07:37 PM
جزاك الله خيرا
وإليك الرابط التالي لرائعته " في ظلال القرآن "
http://www.f3f3.com/go.php?links_id=387

الجمس الحمر
17-11-2006, 07:40 PM
اخي الكريم

قرأت هذا الموضوع في منتدى اخر ... وكان رد أحد الاخوة في ذاك المنتدى

ان هذه الرواية ..كتبت قبل تحوله وهدايته ...... لذا لم تطبع بعد ذلك

وايضا من نفس الرد ..ذكر الاخ بعض الاقتباسات الجميلة ... واخترت منها اول اثنتين


(1)
أختي الحبيبة.. هذه الخواطر مهداة إليك..
عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود !
أما عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض !
إننا نربح أضعاف عمرنا الفردي في هذه الحالة، نربحها حقيقة لا وهماً، فتصور الحياة على هذا النحو، يضاعف شعورنا بأيامنا وساعاتنا ولحظاتنا. وليس الحياة بعدِّ السنين، ولكنها بعداد المشاعر. وما يسميه (الواقعيون) في هذه الحالة (وهماً) ! هو في الواقع (حقيقة) أصح من كل حقائقهم ! لأن الحياة ليست شيئاً آخر غير شعور الإنسان بالحياة. جرد أي إنسان من الشعور بحياته تجرده من الحياة ذاتها في معناها الحقيقي ! ومتى أحس الإنسان شعوراً مضاعفاً بحياته، فقد عاش حياة مضاعفة فعلاً..
يبدو لي أن المسألة من البداهة بحيث لا تحتاج إلى جدال !
إننا نعيش لأنفسنا حياة مضاعفة، حينما نعيش للآخرين، وبقدر ما نضاعف إحساسنا بالآخرين، نضاعف إحساسنا بحياتنا، ونضاعف هذه الحياة ذاتها في النهاية !


(2)
بذرة الشر تهيج، ولكن بذرة الخير تثمر، إن الأولى ترتفع في الفضاء سريعاً ولكن جذورها في التربة قريبة، حتى لتحجب عن شجرة الخير النور والهواء ولكن شجرة الخير تظل في نموها البطيء، لأن عمق جذوره في التربة يعوضها عن الدفء والهواء.. مع أننا حين نتجاوز المظهر المزور البراق لشجرة الشر، ونفحص عن قوتها الحقيقية وصلابتها، تبدو لنا واهنة هشة نافشة في غير صلابة حقيقية !.. على حين تصبر شجرة الخير على البلاء، وتتماسك للعاصفة، وتظل في نموها الهادئ البطيء، لا تحفل بما ترجمها به شجرة الشر من أقذاء وأشواك !

والحمد لله رب العالمين

Crystal Max
03-06-2009, 02:43 AM
انا حاليا بقرأ بالرواية.....لحد الان جميلة...التضاربات والعقدة عميقة....

بالنسبة لاقتباسات " الجمس الاحمر" اذا ما خاب ظني فهي من كتابه افراح الروح....موجود بالمرفقات;)

faous
06-06-2009, 12:22 AM
ممكن رابط آخر لان الرابط الحالي معطل و جزاكم الله خيرا