selvar
17-01-2001, 10:33 PM
بسم الله الرحمن الرحيم ....
كلنا سمع عن أينشتاين .. وعرف عن تلك المعادلة الشهيرة التي وضعها .. والتي كان لها الدور الأول في إختراع القنبلة النووية (e=m*c^2) (الطاقة تساوي الكتلة مضروبة بمعدل السرعة) .. وكثير منا سمع عن نظريته النسبية .. والتي كان لها تأثير كبير في الفيزياء الحديث ...
ولكن هذا ليس موضوعي .. إن ما أريد الحديث عنه في هذا الموضوع أمر آخر ..
بعض منا عرف أن أينشتاين يهودي .. ولكن .. كم منا يعرف أنه متعصب لليهودية ..
نعم يا إخوتي .. أينشتاين ألماني النشأة .. يهودي الديانة .. بلا جنسية في أغلب فترات حياته ...
يهودي .. لدرجة أنه طلق زوجته لإختلاف دينيهما ..
قد لا يكون ملتزما بما تطلبه العقيدة اليهودية من عبادات .. ولكن هذا لا يستغرب منه .. فهذا هو دأب أبناء دينه .. ولكنه ملتزم بها عقيديا لدرجة لا يمكن إنكارها ...
زار أرض فلسطين .. وكان مغرما بإسرائيل .. أحبها كثيرا .. ولكنه لم يسكن هناك ...
طرد من ألمانيا على يد هتلر كما حدث مع بقية إخوانه من اليهود .. وذهب إلى الولايات المتحدة الأمريكية ...
كان أينشتاين عبقريا في الفيزياء .. حتى أن البعض يقولون -وأنا بصراحة لا أعتقد بصدق هذا- أنهم عندما شرحوا عقله وجدوا أن تركيبه مختلف عن تركيب عقول بقية البشر .. كان نبوغه مبكرا .. وكان له تأثير في السياسة العالمية .. حيث أنه أثر في تفجير القنبلتين النوويتين على هيروشيما وناجازاكي .. ليس فقط من ناحية كونه موجد المعادلة الواردة في الأعلى .. ولكن لأنه أرسل رسالة للرئيس الأمريكي في ذلك الوقت (روزفلت) ينصحه بمحاولة صناعة قنبلة نووية لمجاراة الألمان وعدم ترك المجال لهم .. ورغم أنه حاول إيقاف إطلاق القنابل على اليابان .. إلا أن محاولته باءت بالفشل .. وصار السبب في هذا ...
ولكن يؤسفني أن هذه العبقرية .. رغم أنها وصلت لما وصلت إليه .. لم تهده إلى الإسلام .. مما يدل إن دل أنه لا عقل في هذا العالم يتصف بالكمال وأن الكمال لله وحده ...
ولكني بصراحة إستغربت مؤخرا عندما سمعت مقولة قالها أينشتاين .. هذه المقولة أعتبرها أعظم من كل نظرياته .. مقولة لم يفهما ملايين اليهود في إسرائيل .. قال ما معناه:
"لن يستطيع اليهود أن يتخلصوا من الوضع الذي يعيشونه الآن من شرذمة والذي إستمر لآلاف السنين .. مالم يكونوا أمناء وصادقين مع العرب!"
أترك لكم التعليق على هذه المقولة .. والتي لا أظن أن أحدا من رعاع اليهود سيفهمها .. ثقوا بأن غشهم وخيانتهم سيستمر إلى الأبد .. وعلينا أن نستغل هذا لنضربهم في مقتل .. لنقضي عليهم إلى الأبد!!
كلنا سمع عن أينشتاين .. وعرف عن تلك المعادلة الشهيرة التي وضعها .. والتي كان لها الدور الأول في إختراع القنبلة النووية (e=m*c^2) (الطاقة تساوي الكتلة مضروبة بمعدل السرعة) .. وكثير منا سمع عن نظريته النسبية .. والتي كان لها تأثير كبير في الفيزياء الحديث ...
ولكن هذا ليس موضوعي .. إن ما أريد الحديث عنه في هذا الموضوع أمر آخر ..
بعض منا عرف أن أينشتاين يهودي .. ولكن .. كم منا يعرف أنه متعصب لليهودية ..
نعم يا إخوتي .. أينشتاين ألماني النشأة .. يهودي الديانة .. بلا جنسية في أغلب فترات حياته ...
يهودي .. لدرجة أنه طلق زوجته لإختلاف دينيهما ..
قد لا يكون ملتزما بما تطلبه العقيدة اليهودية من عبادات .. ولكن هذا لا يستغرب منه .. فهذا هو دأب أبناء دينه .. ولكنه ملتزم بها عقيديا لدرجة لا يمكن إنكارها ...
زار أرض فلسطين .. وكان مغرما بإسرائيل .. أحبها كثيرا .. ولكنه لم يسكن هناك ...
طرد من ألمانيا على يد هتلر كما حدث مع بقية إخوانه من اليهود .. وذهب إلى الولايات المتحدة الأمريكية ...
كان أينشتاين عبقريا في الفيزياء .. حتى أن البعض يقولون -وأنا بصراحة لا أعتقد بصدق هذا- أنهم عندما شرحوا عقله وجدوا أن تركيبه مختلف عن تركيب عقول بقية البشر .. كان نبوغه مبكرا .. وكان له تأثير في السياسة العالمية .. حيث أنه أثر في تفجير القنبلتين النوويتين على هيروشيما وناجازاكي .. ليس فقط من ناحية كونه موجد المعادلة الواردة في الأعلى .. ولكن لأنه أرسل رسالة للرئيس الأمريكي في ذلك الوقت (روزفلت) ينصحه بمحاولة صناعة قنبلة نووية لمجاراة الألمان وعدم ترك المجال لهم .. ورغم أنه حاول إيقاف إطلاق القنابل على اليابان .. إلا أن محاولته باءت بالفشل .. وصار السبب في هذا ...
ولكن يؤسفني أن هذه العبقرية .. رغم أنها وصلت لما وصلت إليه .. لم تهده إلى الإسلام .. مما يدل إن دل أنه لا عقل في هذا العالم يتصف بالكمال وأن الكمال لله وحده ...
ولكني بصراحة إستغربت مؤخرا عندما سمعت مقولة قالها أينشتاين .. هذه المقولة أعتبرها أعظم من كل نظرياته .. مقولة لم يفهما ملايين اليهود في إسرائيل .. قال ما معناه:
"لن يستطيع اليهود أن يتخلصوا من الوضع الذي يعيشونه الآن من شرذمة والذي إستمر لآلاف السنين .. مالم يكونوا أمناء وصادقين مع العرب!"
أترك لكم التعليق على هذه المقولة .. والتي لا أظن أن أحدا من رعاع اليهود سيفهمها .. ثقوا بأن غشهم وخيانتهم سيستمر إلى الأبد .. وعلينا أن نستغل هذا لنضربهم في مقتل .. لنقضي عليهم إلى الأبد!!