الـلــواء الــســداوي
08-12-2006, 01:12 PM
وسائل الإعلام العالمية تواصل انبهارها بالعرض المذهل لحفل الافتتاح
أصداء الحدث الكبير تشغل الشبكة العنكبوتية
http://www.raya.com/mritems/images/2006/12/7/2_202620_1_209.jpg
العالمية تتركز علي حفل افتتاح دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة الاسطوري ليظل الحدث الاجمل
والابهي في تاريخ الاحداث الرياضية.
وتلقي الدوحة ونشاطها ثناء واعجابا من الغالبية الساحقة من وسائل الاعلام العالمية حتي تلك
الصادرة في بلدان غير مشاركة في الالعاب، وتوالت التقديرات من مختلف الوسائل الاعلامية عبر
العالم والتي وصفت المشهد الرائع والكبير الذي تابعه مليارات المشاهدين في العالم ب المذهل و
الفريد و الرائع و الجميل .
وكان حفل الافتتاح قد تضمن عناصر متكاملة في المشاهد والخيال والعصرية والتاريخ والغناء
والرقص والتقنيات الحديثة وانبهر الجميع بتناغم الالوان والحركات والالعاب النارية المذهلة
والاضواء الاداء، فكان رأي الجميع واحدا ووحيدا وهو أن حفل الافتتاح هذا هو الافضل في تاريخ
الاحتفالات الكبيرة علي الاطلاق.
وقد امتدح بول ديتون الرئيس التنفيذي للجنة المنظمة للالعاب الاولمبية في لندن حفل افتتاح الدوحة
2006 ، مشيرا الي ان منظمي الالعاب الاولمبية في بكين ولندن يشعرون الان بالضغط وقال: كان
حفلا افتتاحيا رائعا ومميزا مزج بين التقاليد والعالم الحديث في لوحة باهرة .
ووصف التليفزيون الاسترالي ايه بي سي الحدث بأنه حفل باهر تنقلت فيه الخيول العربية علي خلفية
من الاف اللآلئ المضاءة بالنيون.
وأعد تلفزيون نيوزيلندا تقريرا وصف فيه روعة تجسيد التاريخ العربي تحت زخات المطر الثقيلة وغير
المعهودة 00 وجاء فيه: اكثر من30 الف سهم من الالعاب النارية اضاءت سماء الليل بينما كان
العرض المبتكر يحكي التاريخ الغني للمنطقة بأداء لم يعكره المطر ، مشيرا الي ان الحفل كان مزيجا
متداخلا من الروائع العربية والثقافة الاسيوية.
وكان وجود الحصان العربي في مشهد ايقاد الشعلة من أبرز العناصر التي أذهلت الكثيرين وعبر
الموقع الالكتروني للخيول في نيوزيلندا هورس توك .. الخيول تتحدث عن تأثره بآلية اضاءة الشعلة،
وجاء في تقريره في وصف المشهد المذهل: صعد الشيخ محمد بن حمد بن خليفة آل ثاني، اخر شخص
تسلم شعلة الدوحة 2006 ، علي طريق عامودي الي أعلي نقطة في استاد خليفة لاطلاق الشعلة،
وتباطأ الحصان الذي كان مزودا بحدوة خاصة في منتصف طريقه صعودا ولكنه تابع ليكمل العمل
المذهل .
وقال تقرير في الموقع الالكتروني مينستور آند سيتيز ومقره في المملكة المتحدة ان الحفل الافتتاحي
تضمن عناصر المشهدية والتقنيات الحديثة مع أكبر شاشة رقمية استخدمت عدة مؤثرات خاصة لم تكن
لتخطئ في هوليوود.
ونوهت كرونيكال هيرالد الكندية أيضا بالحفل المبهر الذي كان مشهدا غنيا بالتقنيات الرائعة من الانوار
والاداء المذهل والحماس اللامحدود ، ووصفت اذاعة نيوزيلندا وصحيفة تاونسفيل الاسترالية ، وموقع
بليه فلز رومانيا المشهد بالرائع ايضا.
وقد تخطي افتتاح الدوحة 2006 كل التوقعات وربما كان الثناء الكبير الذي تدفق عليه من غالبية
وسائل الاعلام العالمية هو افضل دليل علي نجاح الدوحة في تنظيم دورة الالعاب الاسيوية.
وعلي الصعيد العربي، لازالت مشاهد حفل الدورة تلهم اقلام الاعلاميين الخليجيين الذين رأوا في
النجاح الباهر لهذا الحدث نجاحا لهم ولأوطانهم بقدر ما كان انجازا يسجل لدولة قطر وشعبها وقيادتها.
ففي مقال نشرته صحيفة الوطن الكويتية الأمس بعنوان قطر عظيمة اشادت الصحيفة بروعة وعظمة
حفل الافتتاح الذي جسد الحلم حقيقة واقعة ليقف شاهدا علي انجاز غير مسبوق للعرب جميعا
وللخليجيين منهم بوجه خاص باعتبارهم من اهل الدار الذين يفرحون لفرح الدوحة ويحزنون لحزنها .
وقالت الصحيفة: عشنا وعاش كل من يعيش علي ارض قطر الحبيبة يوما مميزا وحلما واقعيا حقيقيا
ورائعا بجوه وغيومه وأمطاره وما تبع ذلك من افتتاح رائع أدهش عقول وعيون ملايين ممن شاهده
عبر الفضائيات .
واضافت: ثم شاهدنا ما تبع ذلك من اثارة وحبس للانفاس لمبادرة واصرار وتحدي الفارس سعادة
الشيخ محمد بن حمد آل ثاني لايقاد الشعلة، والعيون تراقبه، والاكف تصفق، والانفاس حبست وما كنا
نردده بنبرات خوف، ألا فليحفظه الله ويرعاه ليصل، ولله الحمد وصل وصعد وأوقد الشعلة لتظل متقدة
ومضاءة عمرا وتاريخا بذاكرة سعادة الفارس محمد بن حمد وبذاكرة كل من شاهد الحدث وبذاكرة تاريخ
قطر، وبطولة الاسياد .
وبعد ان استعادت الصحيفة بعض مشاهد المسيرة الحضارية لشعلة الاسياد وهي تطوف بلدان اسيا
بقيادة سفيرها الفخري سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني اشارت الي ان هذه الشعلة التي القت
الضوء عبر مسيرتها الطموحة علي غني وتنوع ثقافات الشعوب الاسيوية وحملت معها من كل بلد
اجمل رموزه واسمي معانيه وانبل اخلاقه وخلاصة علومه وادابه قد وصلت في نهاية المطاف الي
المدينة الرياضية في الدوحة حيث تم ايقاد الشعلة الرئيسية في استاد خليفة الدولي.
واختتمت الصحيفة الكويتية مقالها بالقول: ان كانت قطر تسعي لان تكون عظيمة وهي تملك ما يجعلها
عظيمة من قيادة حكيمة، تسعي لذلك وتنفق وتسخر الامكانات البشرية والمادية .
أصداء الحدث الكبير في الصحافة الإماراتية
تأجيل الترويج لخليجي 18 لحين انتهاء ألعاب العمر
تحتل أخبار دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة الدوحة 2006 مساحات كبيرة في كل الصحف
الخليجية لأنها الحدث الأهم والأكبر بين قارات العالم لكونها تعتبر بمثابة أوليمبياد مصغرة للقارة الأكبر
بين قارات العالم.
جريدة الاتحاد الإماراتية أشادت عن طريق أحمد الفردان رئيس وفد الإمارات في الألعاب الآسيوية
ونائب رئيس اللجنة الأولمبية الإماراتية بالتنظيم القطري وقال: فخورون بمشاركة فرسان الإمارات في
دورة الألعاب الآسيوية.
وأضاف الفردان: هذه التظاهرة الآسيوية الكبري فرصة كبيرة وطيبة لرياضيينا في مختلف الرياضات
لتقديم أنفسهم واكتساب خبرات كبيرة وكذلك فرصة لتوطيد العلاقات مع رياضيي الدول الآسيوية
المختلفة.
أقوي امرأة
وفي نفس الصحيفة الإماراتية تكلم الإماراتيون عن أسباب خروج الأبيض من منافسات كرة القدم
وأعادوها إلي ثلاثة أسباب فقط.
وفي نفس الصحيفة أيضاً أشارت أن أقوي امرأة في العالم موجودة بالدوحة من خلال الرباعة الصينية
بطلة العالم والألعاب الآسيوية بوجودها في الدوحة للمشاركة في هذه المنافسات القوية جداً.
دعاية خليجي 18
أما صحيفة البيان الإماراتية تحدثت عن الألعاب الآسيوية من منظور آخر خلاف التغطية المتميز لها
للدورة حيث أكدت أن اللجنة المنظمة لبطولة كأس خليجي 18 قررت إطلاق الحملة الإعلانية لخليجي
18 بعد انتهاء منافسات الألعاب الآسيوية حتي تأتي الدعاية بالمردود المطلوب منها.
http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=202634&version=1&template_id=51&parent_id=50
أصداء الحدث الكبير تشغل الشبكة العنكبوتية
http://www.raya.com/mritems/images/2006/12/7/2_202620_1_209.jpg
العالمية تتركز علي حفل افتتاح دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة الاسطوري ليظل الحدث الاجمل
والابهي في تاريخ الاحداث الرياضية.
وتلقي الدوحة ونشاطها ثناء واعجابا من الغالبية الساحقة من وسائل الاعلام العالمية حتي تلك
الصادرة في بلدان غير مشاركة في الالعاب، وتوالت التقديرات من مختلف الوسائل الاعلامية عبر
العالم والتي وصفت المشهد الرائع والكبير الذي تابعه مليارات المشاهدين في العالم ب المذهل و
الفريد و الرائع و الجميل .
وكان حفل الافتتاح قد تضمن عناصر متكاملة في المشاهد والخيال والعصرية والتاريخ والغناء
والرقص والتقنيات الحديثة وانبهر الجميع بتناغم الالوان والحركات والالعاب النارية المذهلة
والاضواء الاداء، فكان رأي الجميع واحدا ووحيدا وهو أن حفل الافتتاح هذا هو الافضل في تاريخ
الاحتفالات الكبيرة علي الاطلاق.
وقد امتدح بول ديتون الرئيس التنفيذي للجنة المنظمة للالعاب الاولمبية في لندن حفل افتتاح الدوحة
2006 ، مشيرا الي ان منظمي الالعاب الاولمبية في بكين ولندن يشعرون الان بالضغط وقال: كان
حفلا افتتاحيا رائعا ومميزا مزج بين التقاليد والعالم الحديث في لوحة باهرة .
ووصف التليفزيون الاسترالي ايه بي سي الحدث بأنه حفل باهر تنقلت فيه الخيول العربية علي خلفية
من الاف اللآلئ المضاءة بالنيون.
وأعد تلفزيون نيوزيلندا تقريرا وصف فيه روعة تجسيد التاريخ العربي تحت زخات المطر الثقيلة وغير
المعهودة 00 وجاء فيه: اكثر من30 الف سهم من الالعاب النارية اضاءت سماء الليل بينما كان
العرض المبتكر يحكي التاريخ الغني للمنطقة بأداء لم يعكره المطر ، مشيرا الي ان الحفل كان مزيجا
متداخلا من الروائع العربية والثقافة الاسيوية.
وكان وجود الحصان العربي في مشهد ايقاد الشعلة من أبرز العناصر التي أذهلت الكثيرين وعبر
الموقع الالكتروني للخيول في نيوزيلندا هورس توك .. الخيول تتحدث عن تأثره بآلية اضاءة الشعلة،
وجاء في تقريره في وصف المشهد المذهل: صعد الشيخ محمد بن حمد بن خليفة آل ثاني، اخر شخص
تسلم شعلة الدوحة 2006 ، علي طريق عامودي الي أعلي نقطة في استاد خليفة لاطلاق الشعلة،
وتباطأ الحصان الذي كان مزودا بحدوة خاصة في منتصف طريقه صعودا ولكنه تابع ليكمل العمل
المذهل .
وقال تقرير في الموقع الالكتروني مينستور آند سيتيز ومقره في المملكة المتحدة ان الحفل الافتتاحي
تضمن عناصر المشهدية والتقنيات الحديثة مع أكبر شاشة رقمية استخدمت عدة مؤثرات خاصة لم تكن
لتخطئ في هوليوود.
ونوهت كرونيكال هيرالد الكندية أيضا بالحفل المبهر الذي كان مشهدا غنيا بالتقنيات الرائعة من الانوار
والاداء المذهل والحماس اللامحدود ، ووصفت اذاعة نيوزيلندا وصحيفة تاونسفيل الاسترالية ، وموقع
بليه فلز رومانيا المشهد بالرائع ايضا.
وقد تخطي افتتاح الدوحة 2006 كل التوقعات وربما كان الثناء الكبير الذي تدفق عليه من غالبية
وسائل الاعلام العالمية هو افضل دليل علي نجاح الدوحة في تنظيم دورة الالعاب الاسيوية.
وعلي الصعيد العربي، لازالت مشاهد حفل الدورة تلهم اقلام الاعلاميين الخليجيين الذين رأوا في
النجاح الباهر لهذا الحدث نجاحا لهم ولأوطانهم بقدر ما كان انجازا يسجل لدولة قطر وشعبها وقيادتها.
ففي مقال نشرته صحيفة الوطن الكويتية الأمس بعنوان قطر عظيمة اشادت الصحيفة بروعة وعظمة
حفل الافتتاح الذي جسد الحلم حقيقة واقعة ليقف شاهدا علي انجاز غير مسبوق للعرب جميعا
وللخليجيين منهم بوجه خاص باعتبارهم من اهل الدار الذين يفرحون لفرح الدوحة ويحزنون لحزنها .
وقالت الصحيفة: عشنا وعاش كل من يعيش علي ارض قطر الحبيبة يوما مميزا وحلما واقعيا حقيقيا
ورائعا بجوه وغيومه وأمطاره وما تبع ذلك من افتتاح رائع أدهش عقول وعيون ملايين ممن شاهده
عبر الفضائيات .
واضافت: ثم شاهدنا ما تبع ذلك من اثارة وحبس للانفاس لمبادرة واصرار وتحدي الفارس سعادة
الشيخ محمد بن حمد آل ثاني لايقاد الشعلة، والعيون تراقبه، والاكف تصفق، والانفاس حبست وما كنا
نردده بنبرات خوف، ألا فليحفظه الله ويرعاه ليصل، ولله الحمد وصل وصعد وأوقد الشعلة لتظل متقدة
ومضاءة عمرا وتاريخا بذاكرة سعادة الفارس محمد بن حمد وبذاكرة كل من شاهد الحدث وبذاكرة تاريخ
قطر، وبطولة الاسياد .
وبعد ان استعادت الصحيفة بعض مشاهد المسيرة الحضارية لشعلة الاسياد وهي تطوف بلدان اسيا
بقيادة سفيرها الفخري سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني اشارت الي ان هذه الشعلة التي القت
الضوء عبر مسيرتها الطموحة علي غني وتنوع ثقافات الشعوب الاسيوية وحملت معها من كل بلد
اجمل رموزه واسمي معانيه وانبل اخلاقه وخلاصة علومه وادابه قد وصلت في نهاية المطاف الي
المدينة الرياضية في الدوحة حيث تم ايقاد الشعلة الرئيسية في استاد خليفة الدولي.
واختتمت الصحيفة الكويتية مقالها بالقول: ان كانت قطر تسعي لان تكون عظيمة وهي تملك ما يجعلها
عظيمة من قيادة حكيمة، تسعي لذلك وتنفق وتسخر الامكانات البشرية والمادية .
أصداء الحدث الكبير في الصحافة الإماراتية
تأجيل الترويج لخليجي 18 لحين انتهاء ألعاب العمر
تحتل أخبار دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة الدوحة 2006 مساحات كبيرة في كل الصحف
الخليجية لأنها الحدث الأهم والأكبر بين قارات العالم لكونها تعتبر بمثابة أوليمبياد مصغرة للقارة الأكبر
بين قارات العالم.
جريدة الاتحاد الإماراتية أشادت عن طريق أحمد الفردان رئيس وفد الإمارات في الألعاب الآسيوية
ونائب رئيس اللجنة الأولمبية الإماراتية بالتنظيم القطري وقال: فخورون بمشاركة فرسان الإمارات في
دورة الألعاب الآسيوية.
وأضاف الفردان: هذه التظاهرة الآسيوية الكبري فرصة كبيرة وطيبة لرياضيينا في مختلف الرياضات
لتقديم أنفسهم واكتساب خبرات كبيرة وكذلك فرصة لتوطيد العلاقات مع رياضيي الدول الآسيوية
المختلفة.
أقوي امرأة
وفي نفس الصحيفة الإماراتية تكلم الإماراتيون عن أسباب خروج الأبيض من منافسات كرة القدم
وأعادوها إلي ثلاثة أسباب فقط.
وفي نفس الصحيفة أيضاً أشارت أن أقوي امرأة في العالم موجودة بالدوحة من خلال الرباعة الصينية
بطلة العالم والألعاب الآسيوية بوجودها في الدوحة للمشاركة في هذه المنافسات القوية جداً.
دعاية خليجي 18
أما صحيفة البيان الإماراتية تحدثت عن الألعاب الآسيوية من منظور آخر خلاف التغطية المتميز لها
للدورة حيث أكدت أن اللجنة المنظمة لبطولة كأس خليجي 18 قررت إطلاق الحملة الإعلانية لخليجي
18 بعد انتهاء منافسات الألعاب الآسيوية حتي تأتي الدعاية بالمردود المطلوب منها.
http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=202634&version=1&template_id=51&parent_id=50