dmx
16-12-2006, 12:39 AM
بدأت منذ فترة بالعمل في مشروع قصة خيال علمي تتحدث عن احداث في المستقبل و هي تستند الى واقعنا الاسلامي الآن و الحرب على الاسلام فهي ستأخذ اسلوب قصص الافلام الامريكية التي يدس بها العديد من المواضيع التي تتحدث عن احداثنا الحالية لكن بشكل غير مباشر مثل قصة الماتريكس التي امتلأت بالفكار الصهيونية.
طبعا انا سأكتب لكم فكرة بسيطة عن مقدمة القصة بشكل عام و ارجو منكم النقد
ملاحظة هذه ليست القصة الكاملة فانا لن اقوم بنشرها حتى انتهي منها حيث ساحاول ارسالها الى احدى دور النشر فهي عبارة عن رواية طويلة نوعا ما و ستتضمن العديد من الاحداث و الفصول.
**************************************************************************
في العام 2150 كان العالم يشهد تطورات عدة فقد امتدت امبراطورية غربية وصلت الى اقاصي الأرض و شملت جميع الشعوب المتحضرة و لكن ما لبثت هذه الامبراطورية ان اعلنت سيطرتها على العالم حتى برزت المشكلة الأعظم في التاريخ و التي قد تطيح بهذه الامبراطورية بل بالأحرى بشعوب العالم و تعيد هذا العالم الى العصور الحجرية انها مشكلة انتهاء اعظم مصدر للطاقة على الارض و هو "سائل الكيترون"(عبارة عن ترسبات من الماس السائل) الذي اكتشف وجوده في القسم الشرقي من الارض و هذا الموضوع لم يرق لقواد الامبراطورية فأقامو العديد من الابحاث لايجاد مصدر بديل للطاقة وكان ابرز نتائج هذه الابحاث هو اكتشاف طاقة كونية في احدى كواكب المجرة و يدعى فيتون و قد قدر العلماء عمرا افتراضيا لهذه الطاقة يتعدى آلاف السنين و هو قادر على انقاذ الامبراطورية من الكساد الاقتصادي الذي سببه نضوب آخر قطرة الكيترون في احدى آبار مدينة آكا التي كان يحكمها احد افراد الاسرة الحاكمة الموالية للغرب و هذا ما جعل أكا احدى الدويلات المتخلفة القليلة التي ضمتها الامبراطورية لنظام الحماية الكوني . و الآن و بعد ان اكتشف مصدر الطاقة الجديد قامت الامباراطورية بنفي جميع افراد الشعوب المتخلفة الى كوكب فيتون للعمل على استخراج هذه الطاقة عن طريق عملية اطلق عليها "الحياة الجديدة" لكنها كانت فعليا تعد اكبر عملية استعباد شهدتها الكرة الارضية منذ ولادتها فقد استغنت الامبراطورية عن تكاليف ارسال رجال آليين الى كوكب فيتون لاستخراج الطاقة و قامت بالتخلص من الشعوب المتخلفة عن طريق استعبادها في هذا الكوكب لكن هذه العملية لم تكن بالسهولة التي تتصورها الامبراطورية فخلال فترة الكساد الاقتصادي قام احد قادة الشعوب المتخلفة و يدعى عبد الله باقامة مملكة صغيرة اعتمدت اعتمادا كليا على الطاقة النظيفة كطاقة الشمس و قام هذا الملك بمواجهة جنود الامبراطورية و منعهم من استعباد ابناء شعبه لكن و بعد عدة حروب ضارية تمكن الجيش الامبراطوري من التغلب على هذه المملكة و قاموا بقتل الملك و زوجته لكن ما لم تعرفه الامبراطورية انه في هذه الاثناء كانت تحدث اكبر عملية تهريب من الاراضي المتخلفة الى اراضي الامبراطورية و هي تهريب ابن الملك الرضيع و يدعى مهدي حيث قامت احدى العائلات التي هاجرت من الاراضي المتخلفة بالسابق بتبنيه دون علم الامبراطورية فالملك عبد الله كان يعلم انه لن يستطيع ان يواجه الامبراطورية الآن لكن من يعلم فقد يستطيع ابنه بالمستقبل ان ينتقم و مرت عشر سنوات و خلالها قام علماء الامبراطورية باختراع نظام" الرؤية المستقبلية الاستباقية" التي مكنتهم من رؤية المستقبل لكن بالعالم الموازي.
هذا جزء من فكرة القصةارجو منكم الادلاء بآرائكم
طبعا انا سأكتب لكم فكرة بسيطة عن مقدمة القصة بشكل عام و ارجو منكم النقد
ملاحظة هذه ليست القصة الكاملة فانا لن اقوم بنشرها حتى انتهي منها حيث ساحاول ارسالها الى احدى دور النشر فهي عبارة عن رواية طويلة نوعا ما و ستتضمن العديد من الاحداث و الفصول.
**************************************************************************
في العام 2150 كان العالم يشهد تطورات عدة فقد امتدت امبراطورية غربية وصلت الى اقاصي الأرض و شملت جميع الشعوب المتحضرة و لكن ما لبثت هذه الامبراطورية ان اعلنت سيطرتها على العالم حتى برزت المشكلة الأعظم في التاريخ و التي قد تطيح بهذه الامبراطورية بل بالأحرى بشعوب العالم و تعيد هذا العالم الى العصور الحجرية انها مشكلة انتهاء اعظم مصدر للطاقة على الارض و هو "سائل الكيترون"(عبارة عن ترسبات من الماس السائل) الذي اكتشف وجوده في القسم الشرقي من الارض و هذا الموضوع لم يرق لقواد الامبراطورية فأقامو العديد من الابحاث لايجاد مصدر بديل للطاقة وكان ابرز نتائج هذه الابحاث هو اكتشاف طاقة كونية في احدى كواكب المجرة و يدعى فيتون و قد قدر العلماء عمرا افتراضيا لهذه الطاقة يتعدى آلاف السنين و هو قادر على انقاذ الامبراطورية من الكساد الاقتصادي الذي سببه نضوب آخر قطرة الكيترون في احدى آبار مدينة آكا التي كان يحكمها احد افراد الاسرة الحاكمة الموالية للغرب و هذا ما جعل أكا احدى الدويلات المتخلفة القليلة التي ضمتها الامبراطورية لنظام الحماية الكوني . و الآن و بعد ان اكتشف مصدر الطاقة الجديد قامت الامباراطورية بنفي جميع افراد الشعوب المتخلفة الى كوكب فيتون للعمل على استخراج هذه الطاقة عن طريق عملية اطلق عليها "الحياة الجديدة" لكنها كانت فعليا تعد اكبر عملية استعباد شهدتها الكرة الارضية منذ ولادتها فقد استغنت الامبراطورية عن تكاليف ارسال رجال آليين الى كوكب فيتون لاستخراج الطاقة و قامت بالتخلص من الشعوب المتخلفة عن طريق استعبادها في هذا الكوكب لكن هذه العملية لم تكن بالسهولة التي تتصورها الامبراطورية فخلال فترة الكساد الاقتصادي قام احد قادة الشعوب المتخلفة و يدعى عبد الله باقامة مملكة صغيرة اعتمدت اعتمادا كليا على الطاقة النظيفة كطاقة الشمس و قام هذا الملك بمواجهة جنود الامبراطورية و منعهم من استعباد ابناء شعبه لكن و بعد عدة حروب ضارية تمكن الجيش الامبراطوري من التغلب على هذه المملكة و قاموا بقتل الملك و زوجته لكن ما لم تعرفه الامبراطورية انه في هذه الاثناء كانت تحدث اكبر عملية تهريب من الاراضي المتخلفة الى اراضي الامبراطورية و هي تهريب ابن الملك الرضيع و يدعى مهدي حيث قامت احدى العائلات التي هاجرت من الاراضي المتخلفة بالسابق بتبنيه دون علم الامبراطورية فالملك عبد الله كان يعلم انه لن يستطيع ان يواجه الامبراطورية الآن لكن من يعلم فقد يستطيع ابنه بالمستقبل ان ينتقم و مرت عشر سنوات و خلالها قام علماء الامبراطورية باختراع نظام" الرؤية المستقبلية الاستباقية" التي مكنتهم من رؤية المستقبل لكن بالعالم الموازي.
هذا جزء من فكرة القصةارجو منكم الادلاء بآرائكم