المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : Left Behind مازالت تثير الجدل لدى الكثيرين((نقاش))



hand-good
24-12-2006, 11:33 AM
بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ابدا بقولة تعالى (((لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)))
حديث هذا اليوم عن لعبة Left Behind: Eternal Forces

معلومات عن العبة
http://image.com.com/gamespot/images/2003/all/boxshots2/928956_68411.jpg
اسم العبة:-Left Behind: Eternal Forces
المطور:-Left Behind Games
الناشر:-Left Behind Games
نوع العبة:- استراتيجية
تاريخ الاصدار:- صدرة في امريكا شهر نوفمبر من هذه السنة 2006الجهاز:PC



لعبة Left Behind: Eternal Forces اكثر الالعاب جدلا
لمن لا يعرف العبة فهي لعبة استراتيجية تدير فيه انت جيش الخير - قوى الضيقة - ضد الكيان الدولي المناهض للمسيح تعتمد اللعبة، على سلسلة من الروايات التي تدور حول الصراعات على الارض بعد اختطاف المؤمنين الحقيقيين إلى السماء، حسب المعتقد المسيحي.

تقول الجماعة الاسلامية في امريكا ان هذه الالعاب تضرر العلاقات دينية المشتركة

حيث يرفض مصنعو اللعبة الانتقادات الموجهة إليها ويقولون إن المعارضين "لديهم كراهية واضحة للمسيحية الكتابية".


منذ اطلاق العبة هاجمت منظمات مسيحية اللعبة بشكل جماعي و يصفونها بانه لعبة تعلم على القيم الغير مسيحي مثل التعصب و العنف

وحث تحالف من مجموعات ليبرالية تضم "التحالف المسيحي من أجل التقدم" و "الحملة من أجل الدفاع عن الدستور" و "توك تو أكشن"، سلسلة متاجر ول-مارت العملاقة ومتاجر أخرى على وقف بيع المنتج الذي طرح في الاسواق الشهر الماضي.

كما هو مشار من قبل GamePolitics.com ان هي ليست المجموعات المسيحية مستائه من العبة حيث في وقت سابق سالت مجلس العلاقات الامريكية الاسلامية متجر wal بتوقف عن بيع هذه العبة و وصفيين اياها بانها تروج للعنف الديني
http://image.com.com/gamespot/images/2006/330/reviews/928956_20061127_thumb001.jpg
http://image.com.com/gamespot/images/2006/330/reviews/928956_20061127_thumb004.jpg

من جه اخرى
قال فريدريك كلاركسون من منظمة "توك تو أكشن"، "إنها (اللعبة) عن الحرب الدينية، والطريق للفوز فيها هو إما التحول لاعتناق المسيحية أو مواجهة القتل. وبذلك تضم اللعبة كلا من محاكم التفتيش والحروب الصليبية".
وزعم فريدريك أن "أي شخص ليس من أتباع المسيح هو من أعدائه".
وأعرب فريدريك عن قلقه بوجه خاص إزاء حقيقة أن لعبة الفيديو - التي تباع بحوالي 40 دولارا للنسخة والتي تحتوي تحذيرا للمراهقين لما تحتويه من عنف - تسوق من خلال الكنائس.
وأضاف "القساوسة وقادة الكنائس الشباب ينصحون رعايا كنائسهم بشراء اللعبة، مما يعطيها طابع الرسمية" من جانب السلطة الدينية.

وتابع بقوله إن الرسالة هي "نزع الانسانية عن الاخر الذي يخشى منه - اليهود والكاثوليك والمسلمين، والتيارات الخاطئة من البروتستانت - والناس الذين يعتقد أنهم خاطئون".

وحذر بقوله إن نزع الانسانية هو أول خطوات الابادة الجماعية.
و اعتقد ان هذه العبه موجود لثائرة العنف و تعصب الديني حيث ان الاعداء الذين في العبة لديهم اسماء اسلامية
لكن جيفري فريشنر، احد المشاركين في إنتاج اللعبة، رفض بشكل قاطع هذا التوصيف للعبة.

وأوضح أن أيا من المعارك التي تحويها اللعبة لا تتضمن هدف "تحول عن ديانتك أو تقتل".

وقال "إن المناهضين للمسيح هم من يرغبون في تحويل ديانتك أو مواجهة الموت، وأنت تدافع عن نفسك ضد ذلك بالانضمام للجانب الخير".

وأضاف "بالقطع ستخسر جميع مراحل اللعبة ولن تفوز مطلقا إذا اخترت الحرب المادية كوسيلة".

وقال فريشنر إن كلمة "تحويل الاعتقاد" لم تظهر في اللعبة، وكذلك كلمة "مسيحي".

وأوضح فريشنر أن "اللعبة نفسها هي مجرد لعبة عظيمة. ويمكن للاشخاص من الديانات الاخرى لعبها دون أن يعرفوا أنها مسيحية".

لكن فريشنر يقر أن الهدف من اللعبة هو التبشير بالمسيحية. ويضيف "لكنها تقوم بذلك بشكل محترم للغاية، دون الوعيد بالانجيل".
ويقول فريشنر "وعندما يكمل اللاعبون مستوى بنجاح تحصل على رسم توضيحي يحتوي على بعض الحقائق الانجيلية وزر للضغط عليه لمعرفة المزيد منها".

وهذا يقود اللاعبين إلى موقع يمكن أن يناقشوا فيه القضايا ويتلوا صلوات و "يصبحوا مؤمنين

وقال بريان كريسنت، محرر وكاتب في شؤون ألعاب الفيديو إنه دهش من التعقيد الاخلاقي للعبة.

وقال "يمكن لشخصيات اللعبة أن تدخل في قتال مادي، لكنها عندما تفعل ذلك تفقد المعنويات وتكون فرصتها أكبر في التحول للشر".

وأوضح "بشكل ما تعكس هذه الشخصيات ما يحدث في الواقع، فلا يمكن للمرء أن ينخرط في قتال بالاسلحة ثم يخرج منه وينساه".

ولكن ينتقد اللعبة من جانب آخر، ويقول إنها تحاول أن تقدم الترفية وأن توصل رسالة في الوقت ذاته، وقد أخفق منتجوها في تحقيق الهدفين بشكل جيد.

http://image.com.com/gamespot/images/2006/290/928956_20061018_thumb002.jpg http://image.com.com/gamespot/images/2006/131/928956_20060512_thumb003.jpg

==================================

لم يقف الجدل فقط على شارع بل حتى في اوساط الانترنت

اتي لكم باحد ردود اعضاء مو قع جيم سبوت الموقع العالمي المهتم بالعاب الفيديو
حيث ان احد الاعضاء يقول اذهب الى دياء المسلمين لترو ان زعماء المسلمين متسامحين مع زعماء الديانات الاخرى
ولكن يسود الردود الا دينية
===================================
نرجع للعبة العبة
العبة لا تقدم شيء ثوري في عالم العاب الاستراتيجية بل هي تعد لعبة عادي لدرجة ان age of empire2 افضل منها
من حيث تسليه فهي لعبة لا تقدم تسليه جديدة بل هي فكرة مكررة
الافكار تندر في هذه العبة


رسوم العبة " سيئه الى ابعد الحدود ولا يوجد بها مايبعث روح العب"

الاصوات" لن ترى ذاك دعم من تلك تقنيات هذا العصر "

طريقة العب "كما اسلفت فكرة قديمه بتبشير"
تقييم نهائي" لعبة سيئة لابعد الحدود "
حصلت العبة على تقدير التالي من المواقع التاليه
GameSpy 2/5
gamespot 3.4/10
IGN 5.9/10


كما حصلت من موقع Game Revolution على تقدير F

تقريبا الكثير من المواقع صرح عن فشل هذه العبة

العبة هي عبارة عن التبشير للمسيحية بطرق خبيثه
هذا و ارجو ان يكون الموضوع قد نال رضاكم
المصادر :-
http://www.bbc.co.uk/iftoolbar/images/toolbar_logo.gif http://image.com.com/gamespot/shared/forum/user_icons/GameSpot/gamespot.gif

Baraa
24-12-2006, 12:01 PM
السلام عليكم ..
بصراحة أخي المراجعة قوية جدا وطريقتك في السرد متميزة ..
لعبة فاشلة فعلا كما توضح ذلك المراجعات المختلفة وكذلك الصور والعروض ..
شكرا لك أخي ونطمح بالمزيد من قلمك المميز ..
-------------------------------------------

Gentleman
24-12-2006, 01:43 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

بارك الله فيك على هذا الموضوع الرائع ..

وشكرا على التحذير وعلى إخبارنا انه اللعبه لا تستحق اللعب ولا النظر في محتوياتها ..

وشكرا ..

الوهج
24-12-2006, 07:42 PM
بارك الله فيك اخي الفاضل

HDR
24-12-2006, 08:43 PM
الحمد لله أنها فاشلة ... وشكرا لك أخي الكريم ...

عصيردجاج
25-12-2006, 05:56 AM
الف شكر ياخي العزيز
وجزك الله خير