نينا ريتشي
26-12-2006, 09:55 AM
http://www.islamselect.com/images/main/arabisc-right.jpg السلام عليكم ورحمة الله وبركاته http://www.islamselect.com/images/main/arabisc-left.jpg
" أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده لا يشرك به شيئا " ، قالها الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه لجبريل عليه السلام ، بعد ان اخبره بأن الله بعث ملك الجبال برسالة يقول فيها: إن شئت يا محمد أن أطبق عليهم الأخشبين.
هذا ما اراده النبي الكريم بسماحته وعفوه ، ان يسلم رجل يخرج من اصلاب سفهاء الطائف بعد ان آذوه وعذبوه ، وهو الذي توجه إليهم ليدلهم على طريق الرشاد واستمر في ذلك حرصا منه صلوات الله وسلامه عليه وعدم اليأس من استجابة الناس ، حتى أسلم على يده الكريمة البستاني النصراني "عداس"
رحلة ملؤها العذاب والأذى لم تمنع البستاني عداس من إبصار نور الإسلام في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، رحلة قابل فيها رسولنا الكريم الإساءة بالصفح ، والأذى بالعفو ، لتنتهي هذه الرحلة بهداية رجل الى دين الحق.
ألم يعلموا خنازير الدنمارك بإن هناك مليون ومليون عدّاس سيسطع نور الإسلام على وجوههم وإن حاولوا عبثاّ طمسها بكاركاتيراتهم !! {يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متمُّ نورهِ ولو كره الكافرون} ، إذن ليروا هذا الخبر الصادر من جريدة كريستيلغ داغلبلادت المسيحية :
"القرآن اصبح هدية مطلوبة لعيد الميلاد في الدنمارك بسبب اهتمام الدنماركيين المتزايد بالقرآن ، وبيعت خلال شهر حوالي خمسة آلاف نسخة من الترجمة الجديدة للقرآن للغة الدنماركية ، اي نصف اول طبعة من هذا الكتاب المقدس التي اصدرتها دار فاندكوستن. واصبح القرآن باللغة الدنماركية يحتل المرتبة الثانية لأكثر مبيعات الكتب.
ويفسر الخبير في الدين الإسلامي يورغن باك سيمونسن اهتمام القراء هذا بقضية الرسوم الكاريكاتورية المثيرة للجدل التي تناولت النبي محمد.
ورآى الباحث في صحيفة كريستيلغ داغلبلادت انه لايمكن قراءة صحيفة او الإستماع الى إذاعة او مشاهدة التلفزيون الا وكان هناك ذكر للإسلام والمسلمين ، وهذا يفسر الرغبة في الإطلاع على مايضتمنه القرآن الكريم."
وهذه صفعة جديدة لمن أراد الكيد بالإسلام ، وكما فجع أهل الطائف بعدّاس ، ستفجع الدنمارك بإذن الله بمليون عدّاس {وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ}
" أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده لا يشرك به شيئا " ، قالها الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه لجبريل عليه السلام ، بعد ان اخبره بأن الله بعث ملك الجبال برسالة يقول فيها: إن شئت يا محمد أن أطبق عليهم الأخشبين.
هذا ما اراده النبي الكريم بسماحته وعفوه ، ان يسلم رجل يخرج من اصلاب سفهاء الطائف بعد ان آذوه وعذبوه ، وهو الذي توجه إليهم ليدلهم على طريق الرشاد واستمر في ذلك حرصا منه صلوات الله وسلامه عليه وعدم اليأس من استجابة الناس ، حتى أسلم على يده الكريمة البستاني النصراني "عداس"
رحلة ملؤها العذاب والأذى لم تمنع البستاني عداس من إبصار نور الإسلام في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، رحلة قابل فيها رسولنا الكريم الإساءة بالصفح ، والأذى بالعفو ، لتنتهي هذه الرحلة بهداية رجل الى دين الحق.
ألم يعلموا خنازير الدنمارك بإن هناك مليون ومليون عدّاس سيسطع نور الإسلام على وجوههم وإن حاولوا عبثاّ طمسها بكاركاتيراتهم !! {يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متمُّ نورهِ ولو كره الكافرون} ، إذن ليروا هذا الخبر الصادر من جريدة كريستيلغ داغلبلادت المسيحية :
"القرآن اصبح هدية مطلوبة لعيد الميلاد في الدنمارك بسبب اهتمام الدنماركيين المتزايد بالقرآن ، وبيعت خلال شهر حوالي خمسة آلاف نسخة من الترجمة الجديدة للقرآن للغة الدنماركية ، اي نصف اول طبعة من هذا الكتاب المقدس التي اصدرتها دار فاندكوستن. واصبح القرآن باللغة الدنماركية يحتل المرتبة الثانية لأكثر مبيعات الكتب.
ويفسر الخبير في الدين الإسلامي يورغن باك سيمونسن اهتمام القراء هذا بقضية الرسوم الكاريكاتورية المثيرة للجدل التي تناولت النبي محمد.
ورآى الباحث في صحيفة كريستيلغ داغلبلادت انه لايمكن قراءة صحيفة او الإستماع الى إذاعة او مشاهدة التلفزيون الا وكان هناك ذكر للإسلام والمسلمين ، وهذا يفسر الرغبة في الإطلاع على مايضتمنه القرآن الكريم."
وهذه صفعة جديدة لمن أراد الكيد بالإسلام ، وكما فجع أهل الطائف بعدّاس ، ستفجع الدنمارك بإذن الله بمليون عدّاس {وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ}