خالـد
27-11-2001, 04:53 AM
عند العشاء أتصل فينى شخص قريب وقال لى ان أحد أصدقاءك المجاهدين
موجود فى البيت حاليا وهو الآن عاد من أفغانستان فلم اصدق هذا الخبر
وخاصة وانى سمعت عنه انه استشهد فى كابل
فلم اتمالك نفسى فقمت بالاتصال فيه وتأكدت انه هو
وطلبت منه موعد لكى يقول لى عن آخر الاخبار
وعندما شاهدته توقعت انه ضعيف او خائف ولكن تفاجات انه يضحك
وقال لى انه بعد عدة ايام راجع الى أفغانستان
فى البداية سالته عن بن لادن وقال لى بالحرف الواحد انه لا يعرف مكانه
ولكنه بخير وان الوصول أليه صعب جدا وان لديه كل الوسائل
الممكنة لحماية نفسه وقال ان بن لادن يعرف كل شىء حاصل
وان الاخبار تأتى له فى نفس الوقت
ثم سالته عن آخر أخبار القتلى فقال لى لا تصدقوا ما يقوله الغرب
او الاعلام فعدد القتلى قليل بالنسبة لضخامة الحرب والاسلحة المستخدمة
والحملة الصليبية هدفها تكبير عدد القتلى من القاعدة وطالبان
تهدف الى ثلاثة أهداف
1- الجهاد اى تخويف الشباب من التطوع للجهاد بان مصيرهم مثل أولئك الأسرى
2- النفسية اى تحبيط المسلمين وأعلامهم ان الحرب انتهت وان طالبان
والقاعدة وبن لادن بين ايدينا حتى لا يهتموا بهم
3- التبرع هو اعلام المسلمين ان المجاهدين انتهوا وقد تم قتل عدد
كبير منهم أذن فلماذا التبرع لهم
فهذا هو هدفهم فى الوقت الحالى
ثم سألته عن آخر أخبار المجاهدين فقال لى انه تم قتل لا يقل عن ثلاثة آلاف شخص
من التحالف وتدمير عدد كبير من أسلحتهم وعتادهم وغيرهم من الجرحى
فسألته عن عدد قتلى الامريكان والاسرى فقال كبير ولدينا تصوير فيديو
لذلك ولكن ننتظر الفرج لكى نبث كل شىء
فسألته عن كيفية الخروج من أفغانستان فقال لى هذا أمر سر
وقال انه راجع الى هناك بعد عدة أيام وان طريق الدخول الى افغانستان سهل جدا
فمن أراد ذلك فهناك العديد من الطرق
وقال لى أقسم بالله العظيم ان خسائرنا بسيطه جدا ولا تقدر بكثرة
واننا نقوم بعمليات ناجحة جدا والحمد لله
ولدينا خطط ننفذها فى أى وقت نشاء والحمد كلها ناجحة
ثم سألته عن آخر أخبار السجن فى مزار الشريف فقال ان المجاهدين
مسيطرين على جزء كبير من مزار الشريف وليس السجن كما يقولون
وان عددهم اى المجاهدين لا يزيد عن 300 شخص فقط ولكن الله مبارك فيهم
وكان الهدف من العملية هو أخراج عدد كبير من الاسرى العرب وهذا
ما تم الحمد لله
وحتى هذا الوقت وان المجاهدين هم المسيطرون على الوضع
ولديهم العديد من الاسرى بل ومنهم قادة كبار فى التحالف الشمالى
وعسكريين وصحفيين أجانب هذا ما أعرف عنه
وأخيرا يقول الوضع جيد وبن لادن صعب الوصول له بل
ويحتاجون 100 ألف جندى ومع ذلك لن يصلوا أليه بأذن الله
وقال كلمته الأخير
الا ان نصر الله قريب
نقلاً عن الأخ مخلص من منتدى الإصلاح
موجود فى البيت حاليا وهو الآن عاد من أفغانستان فلم اصدق هذا الخبر
وخاصة وانى سمعت عنه انه استشهد فى كابل
فلم اتمالك نفسى فقمت بالاتصال فيه وتأكدت انه هو
وطلبت منه موعد لكى يقول لى عن آخر الاخبار
وعندما شاهدته توقعت انه ضعيف او خائف ولكن تفاجات انه يضحك
وقال لى انه بعد عدة ايام راجع الى أفغانستان
فى البداية سالته عن بن لادن وقال لى بالحرف الواحد انه لا يعرف مكانه
ولكنه بخير وان الوصول أليه صعب جدا وان لديه كل الوسائل
الممكنة لحماية نفسه وقال ان بن لادن يعرف كل شىء حاصل
وان الاخبار تأتى له فى نفس الوقت
ثم سالته عن آخر أخبار القتلى فقال لى لا تصدقوا ما يقوله الغرب
او الاعلام فعدد القتلى قليل بالنسبة لضخامة الحرب والاسلحة المستخدمة
والحملة الصليبية هدفها تكبير عدد القتلى من القاعدة وطالبان
تهدف الى ثلاثة أهداف
1- الجهاد اى تخويف الشباب من التطوع للجهاد بان مصيرهم مثل أولئك الأسرى
2- النفسية اى تحبيط المسلمين وأعلامهم ان الحرب انتهت وان طالبان
والقاعدة وبن لادن بين ايدينا حتى لا يهتموا بهم
3- التبرع هو اعلام المسلمين ان المجاهدين انتهوا وقد تم قتل عدد
كبير منهم أذن فلماذا التبرع لهم
فهذا هو هدفهم فى الوقت الحالى
ثم سألته عن آخر أخبار المجاهدين فقال لى انه تم قتل لا يقل عن ثلاثة آلاف شخص
من التحالف وتدمير عدد كبير من أسلحتهم وعتادهم وغيرهم من الجرحى
فسألته عن عدد قتلى الامريكان والاسرى فقال كبير ولدينا تصوير فيديو
لذلك ولكن ننتظر الفرج لكى نبث كل شىء
فسألته عن كيفية الخروج من أفغانستان فقال لى هذا أمر سر
وقال انه راجع الى هناك بعد عدة أيام وان طريق الدخول الى افغانستان سهل جدا
فمن أراد ذلك فهناك العديد من الطرق
وقال لى أقسم بالله العظيم ان خسائرنا بسيطه جدا ولا تقدر بكثرة
واننا نقوم بعمليات ناجحة جدا والحمد لله
ولدينا خطط ننفذها فى أى وقت نشاء والحمد كلها ناجحة
ثم سألته عن آخر أخبار السجن فى مزار الشريف فقال ان المجاهدين
مسيطرين على جزء كبير من مزار الشريف وليس السجن كما يقولون
وان عددهم اى المجاهدين لا يزيد عن 300 شخص فقط ولكن الله مبارك فيهم
وكان الهدف من العملية هو أخراج عدد كبير من الاسرى العرب وهذا
ما تم الحمد لله
وحتى هذا الوقت وان المجاهدين هم المسيطرون على الوضع
ولديهم العديد من الاسرى بل ومنهم قادة كبار فى التحالف الشمالى
وعسكريين وصحفيين أجانب هذا ما أعرف عنه
وأخيرا يقول الوضع جيد وبن لادن صعب الوصول له بل
ويحتاجون 100 ألف جندى ومع ذلك لن يصلوا أليه بأذن الله
وقال كلمته الأخير
الا ان نصر الله قريب
نقلاً عن الأخ مخلص من منتدى الإصلاح