ريامو المغربي
11-01-2007, 01:25 AM
يقارب عدد سكان القاهرة حوالي 12.5 مليون نسمة ، أي أنه يقارب عدد اليهود في العالم (حوالي 1،13 مليون شخص ) وأكثر من ضعف سكان السرطان "إسرائيل" الذي يبلغ 5309.000 نسمة.
مدينة عربية مسلمة واحدة تعادل تقريبا كل يهود العالم ...
ومع ذالك استطاع اليهود أن يغيروا معالم العالم في القرن العشرين..(دون سرد مسيرتهم الجهنمية في التاريخ) وسوف أطرح بعض الأدوار البسيطة لليهود التي غيرت العالم :
*أولا يشكل اليهود 3% فقط من تعداد السكان < بالولايات المتحدة > ويشكلون 11% ممن تطلق عليهم هذه الدراسة تسمية الصفوة ولكنهم يشكلون ما يزيد عن 25% من الصفوة بالصحافة والنشر وأكثر من 17% من رؤساء المنظمات التطوعية والعامة الهامة وأكثر من 15% من المناصب الرسمية الهامة.
* ما زالت هوليوود في بداية القرن الحادي والعشرين صناعة ذات صبغة عرقية واضحة، فكل كبار المديرين بالاستوديوهات الرئيسية تقريبا من اليهود، ونسبة اليهود بين الكتاب والمنتجين عالية بدرجة غير متناسبة ، وهي عالية بين المخرجين بدرجة أقل، وقد أوضحت إحدى الدراسات الحديثة أن الرقم يصل 59% في حالة الأفلام ذات العائد المرتفع.
* اليهود وإدارة روزفلت شكلوا المجموعات الرئيسية الثلاث التي كانت تدفع بأمريكا إلى الحرب.
* بعد الحرب العالمية الثانية لاحظ الأميرال/ وليام غايكار/ الضابط بالاستخبارات البحرية الكندية /أن أحداثاً تجرى في نفس الوقت في مناطق مختلفة من العالم لا يمكن أن تكون الصدفة وراءها/ وبتكليف من الجهة الحكومية المختصة في بلاده بدأ فريق عمل كندى بتعقب الخيوط التي ما لبثت أن قادتهم إلى المفاجأة التي فجرها الضابط الكندي ونشرها بعد ذلك في كتاب حمــــــل عنوان ( أحجار على رقعة الشطرنج ) وقد تمثلت تلك المفاجأة في اكتشافه شبكه يهودية عالمية أثبت بالأدلة والوثائق والبراهين أنها كانت ليس فقط وراء أحداث الحربين العالمية الأولى والثانية , بل كانت أيضا وراء العديد من الأحداث والحروب التي شهدها العالم , كما إنها تقف وراء تنفيذ العديد من الاغتيالات السياسية ضد الكثير من زعماء وساسة العالم لعل أشهرها تلك التي نفذت ضد الرئيس الأمريكي الأسبق (أبرا هام لينكولن).
فهذه شذرات فيما يخص دورهم في إذكاء الحروب العالمية دون أن ننسى :
- استثمارهم السياسي والمادي لأسطورة المحرقة
- طريقة احتلالهم لفلسطين وتهجير اليهود من بقاع العالم إليها بالترغيب والترهيب
- دورهم في العدوان الثلاثي على مصر
- هزيمتهم للعرب في حرب 67
- تحويلهم لانهزام 73 إلى نصر في سياسي في "كامب ديفيد"
- توقيفهم لمشروع المفاعل النووي العراقي بالاغتيالات والتفجيرات ثم بتفجيره تماما حتى يبقوا القوة النووية الوحيدة في المنطقة
- دورهم في التآمر على قصف ليبيا في 1986
- دورهم في توجيه السياسة الخارجية الأمريكية فيما يسمى بالحرب على الإرهاب
- دورهم في نهب العراق وقتل علمائه وتدميره ... وهلم جرا...
الموضوع يحتاج بالفعل إلى آلاف الصفحات، ونحن نريد أن نشير إلى الحقيقة فقط .. ضعفنا نحن العرب أمام حفنة من الأذكياء/الدهاة الذين يعرفون كيف يخططون ، يدرسون ، وينفذون .. أناس لا يفوقوننا مالا ولا عددا ولا قوة .. وإنما لهم فقط ذكاء وحكمة وإرااااااااااااااادة ...
فمتى نستيقظ من غفلتنا ؟؟؟ متى نهب من سباتنا ؟؟؟
" فأمام كل عربي يلهو بموبايله بين يديه ، هناك يهودي يدرس ويخطط ليحتل العالم ويسيطر عليه "
بعض المواقع للإستئناس :
http://www.metransparent.com/texts/omar_masalha_jews_2006_denis_ross.htm
http://www.islamonline.net/Arabic/palestine/articles/article6.shtml
http://www.freearabvoice.org/arabi/zawiyatuLKurra_i/alLobyLYahudy.htm
http://alarabnews.com/alshaab/GIF/20-06-2003/a13.htm
http://www.alriyadh.com/2006/01/22/article124648.html
مدينة عربية مسلمة واحدة تعادل تقريبا كل يهود العالم ...
ومع ذالك استطاع اليهود أن يغيروا معالم العالم في القرن العشرين..(دون سرد مسيرتهم الجهنمية في التاريخ) وسوف أطرح بعض الأدوار البسيطة لليهود التي غيرت العالم :
*أولا يشكل اليهود 3% فقط من تعداد السكان < بالولايات المتحدة > ويشكلون 11% ممن تطلق عليهم هذه الدراسة تسمية الصفوة ولكنهم يشكلون ما يزيد عن 25% من الصفوة بالصحافة والنشر وأكثر من 17% من رؤساء المنظمات التطوعية والعامة الهامة وأكثر من 15% من المناصب الرسمية الهامة.
* ما زالت هوليوود في بداية القرن الحادي والعشرين صناعة ذات صبغة عرقية واضحة، فكل كبار المديرين بالاستوديوهات الرئيسية تقريبا من اليهود، ونسبة اليهود بين الكتاب والمنتجين عالية بدرجة غير متناسبة ، وهي عالية بين المخرجين بدرجة أقل، وقد أوضحت إحدى الدراسات الحديثة أن الرقم يصل 59% في حالة الأفلام ذات العائد المرتفع.
* اليهود وإدارة روزفلت شكلوا المجموعات الرئيسية الثلاث التي كانت تدفع بأمريكا إلى الحرب.
* بعد الحرب العالمية الثانية لاحظ الأميرال/ وليام غايكار/ الضابط بالاستخبارات البحرية الكندية /أن أحداثاً تجرى في نفس الوقت في مناطق مختلفة من العالم لا يمكن أن تكون الصدفة وراءها/ وبتكليف من الجهة الحكومية المختصة في بلاده بدأ فريق عمل كندى بتعقب الخيوط التي ما لبثت أن قادتهم إلى المفاجأة التي فجرها الضابط الكندي ونشرها بعد ذلك في كتاب حمــــــل عنوان ( أحجار على رقعة الشطرنج ) وقد تمثلت تلك المفاجأة في اكتشافه شبكه يهودية عالمية أثبت بالأدلة والوثائق والبراهين أنها كانت ليس فقط وراء أحداث الحربين العالمية الأولى والثانية , بل كانت أيضا وراء العديد من الأحداث والحروب التي شهدها العالم , كما إنها تقف وراء تنفيذ العديد من الاغتيالات السياسية ضد الكثير من زعماء وساسة العالم لعل أشهرها تلك التي نفذت ضد الرئيس الأمريكي الأسبق (أبرا هام لينكولن).
فهذه شذرات فيما يخص دورهم في إذكاء الحروب العالمية دون أن ننسى :
- استثمارهم السياسي والمادي لأسطورة المحرقة
- طريقة احتلالهم لفلسطين وتهجير اليهود من بقاع العالم إليها بالترغيب والترهيب
- دورهم في العدوان الثلاثي على مصر
- هزيمتهم للعرب في حرب 67
- تحويلهم لانهزام 73 إلى نصر في سياسي في "كامب ديفيد"
- توقيفهم لمشروع المفاعل النووي العراقي بالاغتيالات والتفجيرات ثم بتفجيره تماما حتى يبقوا القوة النووية الوحيدة في المنطقة
- دورهم في التآمر على قصف ليبيا في 1986
- دورهم في توجيه السياسة الخارجية الأمريكية فيما يسمى بالحرب على الإرهاب
- دورهم في نهب العراق وقتل علمائه وتدميره ... وهلم جرا...
الموضوع يحتاج بالفعل إلى آلاف الصفحات، ونحن نريد أن نشير إلى الحقيقة فقط .. ضعفنا نحن العرب أمام حفنة من الأذكياء/الدهاة الذين يعرفون كيف يخططون ، يدرسون ، وينفذون .. أناس لا يفوقوننا مالا ولا عددا ولا قوة .. وإنما لهم فقط ذكاء وحكمة وإرااااااااااااااادة ...
فمتى نستيقظ من غفلتنا ؟؟؟ متى نهب من سباتنا ؟؟؟
" فأمام كل عربي يلهو بموبايله بين يديه ، هناك يهودي يدرس ويخطط ليحتل العالم ويسيطر عليه "
بعض المواقع للإستئناس :
http://www.metransparent.com/texts/omar_masalha_jews_2006_denis_ross.htm
http://www.islamonline.net/Arabic/palestine/articles/article6.shtml
http://www.freearabvoice.org/arabi/zawiyatuLKurra_i/alLobyLYahudy.htm
http://alarabnews.com/alshaab/GIF/20-06-2003/a13.htm
http://www.alriyadh.com/2006/01/22/article124648.html