تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أســـــــــامــة --- أقوال المجاهدين فيه ---



الجمس الحمر
15-01-2007, 01:07 AM
اقوال اهل العلم العاملين في أسامة بن لادن حفظه الله


قال الشهيد بأذن الله الامام عبدالله عزام رحمه الله :


(ولله أشهد أني لم أجد له نظيراً في العالم الإسلامي فنرجو الله أن يحفظ له دينه وماله وأن يبارك له في حياته).
وقال : لو لم يكن هناك الا ولي واحد لله على الارض لقلت انه اسامة


قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :


احمد الله على تيسير هذا اللقاء مع اخينا اسامه الذي كنت اتمنى ان اجلس معه وقد بين لنا فضيلة الجهاد وأسال الله ان يبارك في اخينا اسامه ...


قال الشيخ ابن جبرين :


أسامه رجل جاهد في سبيل الله قديما وكان له جهود في بلاد الافغان وفقه الله ونصره ونصر به ولايزال قائما بالجهاد وكونه يكفر فهذا من اجتهاده ....


قال الشيخ حمود العقلاء الشعيبي رحمه الله :


قال عن الشيخ اسامه خفظه الله ... " ( هو مجاهد مؤمن يقاتل على منهج الكتاب والسنة بحذافيرها )."



قال الشيخ الاسير عمر عبدالرحمن فك الله اسره:


جزا الله اسامه خيرا فلقد كان حقا يطبق الجهاد كما امر من الكتاب والسنه بارك الله في عمره

قال عنه الشيخ حامد العلي حفظه الله :


الشيخ اسامه وقادة تنظيم القاعده هم من المجاهدين في سبيل الله واسال الله لهم النصر


قال عنه الشيخ سعيد بن زعير حفظه الله :


الامه تحتاج الى رجال كأمثال اسامه يجاهد الاعداء فان شئت ترى للرجال فأنظر الى اسامه


قال الشيخ علي الخضير فك الله اسره :


الشيخ اسامه رجل مجاهد في سبيل الله نسال الله باسمائه الحسنى وصفاته العلى ان ينصره ويمكن له ...


قال الشيخ ناصر الفهد فك الله اسره :


فإن الشيخ المجاهد أبا عبد الله أسامة بن لادن حفظه الله ونصره اجتمعت عليه الأمم من أقطارها ، على اختلاف أديانهم ، وألوانهم ، من صليبيين ، ويهود ، وهندوس ، وبوذيين ، ومنافقين ، وخونة ، وغيرهم ، في مشارق الأرض ، ومغاربها ، بجميع ما بأيديهم مما بلغته علومهم ، من الأسلحة ، والطائرات ، والأقمار الصناعية ، وأجهزة التجسس ، والمراقبة ، ومع أن صورته انتشرت في الأرض انتشار النار في الهشيم ، فصار يعرفه القاصي والداني ، والصغير والكبير ، والمسلم والكافر ، والرجل والمرأة ، ومع هذا كله لم يعثروا له على أثر ، ولا وقفوا له على خبر ، ولا يدرى تحت أي سماء هو ؟!. نسأل الله سبحانه أن يحفظه منهم ، وأن ينصره عليهم ، وأن يقر عيوننا بهزيمة أمريكا وأحلافها ! ).


قال الشيخ عبدالعزيز الجربوع فك الله اسره :


يكفي الدنيا بأسرها جمالاً وجود أسامة فيها: أمريكا تحشد ما تحشد لمواجهة مؤمن واحد الشيخ أسامة حيث حشدت ما يقارب الستين دولة وأخذت تتسول بين الدول كما صرح حلف الناتو بذلك ، لجمع التبرعات لتمويل الحملة ضد أسامة بن لادن ولله دره رجل في مواجهة دولة ودولة في مواجهة رجل ( لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ ) الحشر:14 فأي بشرى أعظم من هذه البشرى..!! لعل الإفرازات المزعومة بعد الحدث أنستكم معاشر المؤمنين البشرى القرآنية..!!!


قال القائد الشهيد بأذن الله خطاب رحمه الله :


( إنه أخونا في الإسلام إنه واسع المعرفة ومجاهد وهب ثروته ونفسه من أجل الله إنه أخ مخلص وهو على الع** تماماً مما يتهمه الكفار وغير المؤمنين إننا نعلم مكانته عند المجاهدين في أفغانستان وأماكن أخرى في العالم وما يقوله الأميركيون غير صحيح وعلى كل حال فإن من واجب جميع المسلمين مساعدة بعضهم البعض من أجل رفع شأن الدين الإسلامي إن أسامة بن لادن هو أحد علماء الجهاد الرئيسيين كما إنه قائد أساسي ومعلم للمجاهدين في شتى أنحاء العالم لقد حارب عدة سنوات ضد الشيوعيين في أفغانستان ويخوض اليوم حرباً ضد الإمبريالية الأميركية ).


قال ابوقتادة الفلسطيني فك الله اسرة :


( والآن بقي أن نصل إلى الحديث عن أسامة بن لادن، هذا الرجل الذي فرض نفسه بقوة على الأحداث، وصار اسمه على لسان كل متحدث، وصار حديثه أكثر إيقاعاً من هدير الطائرات ). وقال أيضاً في كلمته بعد سنة من حصاره في الغرب في شعبان من عام 1423هـ: (... تحية من القلب لهذا الرجل العظيم لأبي عبد الله أسامة بن لادن هذا الرجل الذي رفع رأس الأمة ـ شهد الله ـ رفع رأس الأمة عالياً فبه نفتخر وبأمثاله إذا ذُكر من الرجال في أمتكم؟ دفعنا لهم هذا الشخص هذه السُمرة هذا الصوت الذي ما زال يُبكي كل من سمعه وقد امتلأت عباراته بمزيج الإيمان واليقين والزهد هذا الرجل إذا طلبوا لنا من يُمثّل الإسلام اليوم؟ دفعنا لهم أمثال أبي عبد الله. تحية حب لهذا الرجل الذي أثبت أنه يقول قليلاً ويعمل عظيماً تحية حب له....).


قال حكمتيار حفظه الله:
الشيخ اسامه هبه من الله عز وجل وهبها الله للجهاد الافغاني انه حقا امير المجاهدين ...


قال الشيخ يونس خالص حفظه الله :


أنا لا أملك إلا نفسي وهي عليَّ عزيزة جداً ولكن نفسي دون نفسك ونحري دون نحرك وأنت في ضيافتنا ولا يصل أحد إليك ان شاء الله .....


قال الشيخ محمد الفزازي حفظه الله:
الشيخ اسامه صحابي هذا القرن ...


قال الشيخ عمر بكري حفظه الله : لقد احيا الشيخ اسامه فريضه الجهاد بعد ان كانت غائبه فجزاه الله خير



-------------------------------------------


الجيش الاسلامي ... يسميه الشيخ المجاهد أسامة


وكل الفصائل الجاهدية وكل المجاهدين يقولون .... المجاهد أسامة :)



اما من سياتيني منكم بأقوال علماء اخرين .... فأقول لك


لا اميل لقولهم ... و لانه ليس هناك من - لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه - من هؤلاء العلماء :)


ولكني أميل لقول المجاهدين والعلماء المسجونين لقولهم الحق ... لأن الله عز وجل يقول


وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ (http://javascript<b></b>:ShowAyah('arb','29','69'))


:)



http://www.m5zn.com/uploads/817f715c41.gif

RICH BOY
15-01-2007, 08:59 AM
http://www.arabic.xinhuanet.com/arabic/2006-07/05/xinsrc_162dfa12fbb7487b8d44f5a8511ca4b5.jpg

الف شكر للموضوع الرائع عن الشيخ بن لادن حفظه الله .

تحياتي القلبية

annabi
15-01-2007, 09:12 AM
أسامة بن لادن




ياريت اول شي تضع لنا تاريخ هذه الكلمات على الأقل السنة
خصوصا بالنسبة لكلمات
ابن العثيمين وعبد الله عزام
هذا أول شيء
لأن الكلمات هذه قديمة وكانت قبل ان ينقل اسامة افكاره الى ارض الواقع "اقصد قبل ان يباشر جهاده في السعودية ليخلصها من الحكام المرتدين والشرطة الكافرة و كذلك الأمر بالنسبة للجزائر"
يعني كان مكتفيا بجهاد الأفغان


ثم
تنظيم القاعدة لا يعترف بابن العثيمين كعالم ولا ابن باز ولا الكثير
بل
ابن العثيمين منافق وعميل للأمريكان
و
هذا الدليل
قال أيمن الظواهري: (لقد عاش الاف الشباب اسرى لهذه الاسماء الرنانة؛ ابن باز، العثيمين، وابي بكر الجزائري، يتبعونهم، أو على الأقل لا يجرؤون على مخالفتهم حتى وإن عظم خطأهم وفحش انحرافهم... لقد آن للشباب المسلم أن يتحرر من تلك الأسماء الرنانة الجوفاء التي تمادت في نفاق الطواغيت حتى هان قدرها واصبحت مثاراً للسخرية على ألسنة الأولياء والأعداء! وآن لهذا الشباب أن يلتف حول العلماء العالمين الصادقين الذين يعانون ويبتلون في سبيل دينهم ، والذين وصفهم المولى سبحانه في قوله {وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ}، وآن لهذا الشباب أن يخرج من الغيبوبة التي يعيش فيها ويدرك أن معركة الإسلام والكفر، والحق والباطل، معركة محتومة لا فرار منها، وأنه إن لم يستعد لها ويعد لها عدتها فسيكون أول ضحاياها... الحق ابلج، والباطل لجلج؛ إن ابن باز وطائفته هم علماء السلطان الذين يبيعوننا لأعدائنا في مقابل راتب أو منصب، وإن غضب من غضب ورضي من رضي، إن صف الإيمان يجب قبل مواجهة صف الكفر أن يتخلص من المزيفين والمنافقين، {وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ}) [مجلة المجاهدون، العدد الحادي عشر، 3/شعبان/1415].


هذه على عجالة مكانة أهل العلم في تنظيم القاعدة
ابن باز منافق عميل عالم سلطة يجري وراء المال والمنصب وابن عثيمين كذالك
فيا الله على قدر اهل العلم عند هؤلاء


فياريت لا تستشهد بمن ينفقه تنظيم القاعدة ويتهمه بالعمالة






نعود إلى اسامة ابن لادن


زعيم تنظيم القاعدة في بلاد الحرمين خير بلاد الله وأكثرها امتلاءا بالعلماء
يجاهد في بلاد الحرمين في مكة والمدينة البلد الأمن
لماذا
خالف كل اهل العلم في هذا
ولم يقل اي انسان بالجهاد في بلاد الحرمين
واباحة دماء الأبرياء فيها


لماذا
يخرج الشرطي من منزله صباحا ثم لا يعود له الى الأبد
لأن اتباع اسامة قتلوه كونه مرتدا خارجا عن الأسلام








أسامة زعيم تنظيم القاعدة في بلاد المغرب

المسمى بالجماعة التلفية للدعوة والقتال سابقا


قبل تسميتهم بهذا الأسم بأشهر فقط
كان هذا التنظيم يقتل الأطفال الرضع لأرسالهم الى الجنة كما يقولون
ثم انبثق عنه هذا التنظيم وقال نحن نقتل فقط الشرطة والجيش ورموز النظام


أسامة ابن لادن يتزعم هذا النظام
واخر اصدار مرئي لأبو مصعب عبد الودود زعيم هذا التنظيم يطلب من اسامة التوجيهات ويقول له انه تحت خدمته هو و جنوده


إلى الجميع اقول
هل كان هذا ايام قال ابن العثيمين ماقاله
او
ايام قال عبد الله عزام ما قاله


هل كان ابن لادن يتبنى بنفسه الجهاد في بلاد الحرمين ايام قال ابن العثيمين ماقاله


اصلا ليس لك الحق تستشهد بكلام اهل العلم فلاقيمة لهم في تنظيم القاعدة


بل هم منافقون وخونة وعملاء ومرجئة وجامية و و و


وأنت يا اخي تميل الى قول المسجونين كما تقول
اكيد لك الحق في هذا لأنهم يتبنون منهج وفكر اسامة ويسعون لنشره بين الشباب
يعني كيف يطعن فيه ناس يتبنون فكره




باختصار
قتل الأبرياء وتكفيرهم ليس من منهج السلف الصالح ولم نسمع بهكذا فعل في اسلافنا
بل
لم نسمع بهكذا شيء في الأسلام

بل

الأسلام علمنا حرمة دم المسلمة وعظيم سفك دمه بغر حق
والأن الشباب يتهافت وراء تكفير الشرطة وقتلهم لا نجد عندهم حتى التردد في فعل هذا سبحان
وكأن الدم رخيص قدره

ونقول
الحمد لله والحمد لله
اذ لم يجنوا شيئا بجهادهم المزعوم في بلاد الحرمين والجزائر وهذا بفضل الله


سلام عليكم ورحمة الله