R.A.E.F
22-01-2007, 11:46 PM
ممكن تستغرب مني و تقول على ايش يا حسرة
على علم قوي وللا على صناعة و اقتصاد
ام على مال و هم يفوقوننا بمراحل في اللي ذكرته
طيب على ايش تتوقعوا اننا محسودون عليه من الكفار
قال تعالى في كتابه الكريم : (ود كثير من اهل الكتاب لو يردونكم من بعد ايمانكم كفارا حسدا من عند انفسهم) سورة البقرة آية 109
هل رأيت عزيزي على ما نحن محسودون؟
انا اول ما قرأت الآية تذكرت موقف حدث لي في دولة عربية قصدتها بهدف السياحة
حين ركبت سيارة اجرة و وجدت ان السائق ليس بمسلم و منذ ان عرف اني سعودي مسلم
و هو يحاول ان يوقعني في افعال قد اندم عليها اشد الندم في الدنيا قبل الاخرة تدعى الكبائر
و لا اخفيكم اني كدت ان اقع في شركه لولا ان الله كان معي و قمت بتركه و افلت منه
كان يقول لي ( انا لمن كنت في سنك كنت كل يوم انام مع بنات و اسهر مع بنات و اعمل و افعل ووووووو......)
و انا اقول في نفسي
طيب انا اشلي فيك هو انا كنت اخوك و للا ولدك و للا من بقية اهلك عشان تجرني معاك
و ترا الموقف صار لي مع اغلب التكاسي اللي ركبت معاهم حتى بعضهم عرض علي بعيد عنكم ( حشيش ) تخيلوا و بعدين عرفت انه مسلم هذا الثاني
لكن موقف التاكسي الاول ( النصراني ) كان اشد المواقف كان مصر انه ياخذني للاماكن حقته قرب يغنيها من كثر اصراره
شوفوا الاية الثانية قال تعالى (ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواءً) سورة النساء آية 89
بعدها ادركت سبب اصرار السائق المشكلة كان رجال كبير في السن قد جدي و يقضي اخر عمره داعية على ابواب جهنم
تراهم ماهو مكفيهم القتل و التعذيب اليومي لاخواننا في فلسطين و الكثير غيرها من شتى بقاع الارض
اللا انهم ما يبغوا نور الاسلام في الارض
يريدون ليطفئوا نور الله بافواههم و الله متم نوره و لو كره الكافرون
فهنا نداء لكم جميعا
قال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين اوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين) سورة آل عمران آية 100
هنا تحذير للمؤمنين من طاعتهم للكفار فيما يطلبونه من باطل كالتقارب بين الاديان و إزالة الفوارق بين المسلم و غيره
و اعتماد القوانين المصادمة للشريعة و الغاء اقامة الحدود مثل حد الردة و الرجم و المساواة بين الجنسين
و ترك التعليم الشرعي و عزل الدين عن واقع الحياة
------------------------------------------------------------
مستوحى من رسائل جوال زاد و حبيت انفع بيه اخواني في الله
و الله ولي التوفيق
على علم قوي وللا على صناعة و اقتصاد
ام على مال و هم يفوقوننا بمراحل في اللي ذكرته
طيب على ايش تتوقعوا اننا محسودون عليه من الكفار
قال تعالى في كتابه الكريم : (ود كثير من اهل الكتاب لو يردونكم من بعد ايمانكم كفارا حسدا من عند انفسهم) سورة البقرة آية 109
هل رأيت عزيزي على ما نحن محسودون؟
انا اول ما قرأت الآية تذكرت موقف حدث لي في دولة عربية قصدتها بهدف السياحة
حين ركبت سيارة اجرة و وجدت ان السائق ليس بمسلم و منذ ان عرف اني سعودي مسلم
و هو يحاول ان يوقعني في افعال قد اندم عليها اشد الندم في الدنيا قبل الاخرة تدعى الكبائر
و لا اخفيكم اني كدت ان اقع في شركه لولا ان الله كان معي و قمت بتركه و افلت منه
كان يقول لي ( انا لمن كنت في سنك كنت كل يوم انام مع بنات و اسهر مع بنات و اعمل و افعل ووووووو......)
و انا اقول في نفسي
طيب انا اشلي فيك هو انا كنت اخوك و للا ولدك و للا من بقية اهلك عشان تجرني معاك
و ترا الموقف صار لي مع اغلب التكاسي اللي ركبت معاهم حتى بعضهم عرض علي بعيد عنكم ( حشيش ) تخيلوا و بعدين عرفت انه مسلم هذا الثاني
لكن موقف التاكسي الاول ( النصراني ) كان اشد المواقف كان مصر انه ياخذني للاماكن حقته قرب يغنيها من كثر اصراره
شوفوا الاية الثانية قال تعالى (ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواءً) سورة النساء آية 89
بعدها ادركت سبب اصرار السائق المشكلة كان رجال كبير في السن قد جدي و يقضي اخر عمره داعية على ابواب جهنم
تراهم ماهو مكفيهم القتل و التعذيب اليومي لاخواننا في فلسطين و الكثير غيرها من شتى بقاع الارض
اللا انهم ما يبغوا نور الاسلام في الارض
يريدون ليطفئوا نور الله بافواههم و الله متم نوره و لو كره الكافرون
فهنا نداء لكم جميعا
قال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين اوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين) سورة آل عمران آية 100
هنا تحذير للمؤمنين من طاعتهم للكفار فيما يطلبونه من باطل كالتقارب بين الاديان و إزالة الفوارق بين المسلم و غيره
و اعتماد القوانين المصادمة للشريعة و الغاء اقامة الحدود مثل حد الردة و الرجم و المساواة بين الجنسين
و ترك التعليم الشرعي و عزل الدين عن واقع الحياة
------------------------------------------------------------
مستوحى من رسائل جوال زاد و حبيت انفع بيه اخواني في الله
و الله ولي التوفيق