-Cheetah-
24-01-2007, 12:25 PM
دوفيلبان: سنقف بجوار "إسرائيل" لحماية أمنها
أكد "دومنيك دوفلبان"، رئيس الحكومة الفرنسية في كلمة له أمام أعضاء المنظمات اليهودية الفرنسية, أن بلاده كانت تقف دومًا لجانب "إسرائيل".
ونقلت "الإذاعة الصهيونية العامة" عن "دوفلبان" قوله: إن فرنسا تساند "إسرائيل"، ولا يمكن أبدًا أن تتخلى عن حماية أمنها.
وتابع رئيس الحكومة الفرنسية قوله: إنه يدعو المجتمع الدولي لمزيد من التدخل في مسيرة السلام في الشرق الأوسط.
وكانت فرنسا قد اعتبرت مؤخرًا أن إعلان الحكومة "الإسرائيلية" عن تكثيف جهودها في بناء مستوطنات جديدة في الضفة الغربية وقرب القدس المحتلة هو مخالفة للقانون الدولي، ولالتزامات "إسرائيل" في خارطة الطريق.
وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية "جان باتيست ماتيي": "انسجامًا مع موقف فرنسا الدائم، نعتبر أن هذا الإجراء (توسيع المستوطنات)، المخالف للقانون الدولي ولالتزامات "إسرائيل" بموجب خارطة الطريق، يشكل إحدى أهم العوامل المعيقة لعملية السلام، وتعقد آفاق الحل النهائي".
واعتبر "ماتيي" أن هذا القرار من شأنه إرسال "مؤشرسلبي جدًا" حول الإرادة بشأن الحوار، وإعادة بناء الثقة بين الأطراف التي تم الإعراب عنها لدى لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي "إيهود أولمرت"، ورئيس السلطة الفلسطينية "محمود عباس" في 23 الشهر الماضي.
http://www.islamemo.com/article1.aspx?id=29865
أكد "دومنيك دوفلبان"، رئيس الحكومة الفرنسية في كلمة له أمام أعضاء المنظمات اليهودية الفرنسية, أن بلاده كانت تقف دومًا لجانب "إسرائيل".
ونقلت "الإذاعة الصهيونية العامة" عن "دوفلبان" قوله: إن فرنسا تساند "إسرائيل"، ولا يمكن أبدًا أن تتخلى عن حماية أمنها.
وتابع رئيس الحكومة الفرنسية قوله: إنه يدعو المجتمع الدولي لمزيد من التدخل في مسيرة السلام في الشرق الأوسط.
وكانت فرنسا قد اعتبرت مؤخرًا أن إعلان الحكومة "الإسرائيلية" عن تكثيف جهودها في بناء مستوطنات جديدة في الضفة الغربية وقرب القدس المحتلة هو مخالفة للقانون الدولي، ولالتزامات "إسرائيل" في خارطة الطريق.
وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية "جان باتيست ماتيي": "انسجامًا مع موقف فرنسا الدائم، نعتبر أن هذا الإجراء (توسيع المستوطنات)، المخالف للقانون الدولي ولالتزامات "إسرائيل" بموجب خارطة الطريق، يشكل إحدى أهم العوامل المعيقة لعملية السلام، وتعقد آفاق الحل النهائي".
واعتبر "ماتيي" أن هذا القرار من شأنه إرسال "مؤشرسلبي جدًا" حول الإرادة بشأن الحوار، وإعادة بناء الثقة بين الأطراف التي تم الإعراب عنها لدى لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي "إيهود أولمرت"، ورئيس السلطة الفلسطينية "محمود عباس" في 23 الشهر الماضي.
http://www.islamemo.com/article1.aspx?id=29865