إسلامية
30-01-2007, 07:29 AM
بدأت بوادر الإفراج عن سجناء سعوديين في العراق تلوح في الأفق بعد أن أبلغت إدارة سجن "بادوش" بالموصل الموقوفين السعوديين بمخاطبتها للسفارة السعودية في دمشق لاستلامهم بعد الإفراج عنهم خاصة أنهم أنهوا أحكامهم.
وقال خالد مناور الرويلي أحد المعتقلين السعوديين في سجن "بادوش" شمال العراق إن مسؤولي السجن أبلغوا المعتقلين السعوديين بقيام إدارة السجن بمخاطبة السفارة السعودية في دمشق عن طريق الجهات العراقية ذات العلاقة لتسلم المعتقلين السعوديين ، وبالاتصال بالسفارة السعودية في دمشق لمعرفة التفاصيل تجنبت السفارة الخوض في الموضوع وطالبت بتوجيه الاستفسار إلى وزارة الخارجية في الرياض.
ويقضي المعتقلون السعوديون أحكاما بالسجن في عدد من السجون العراقية ، فيما يقبع ما يقارب 100 معتقل سعودي في سجن بادوش أغلبهم أنهى أحكاما بالسجن ولم يتم الإفراج عنهم لعدم وجود جهة رسمية تتسلمهم.
وكانت جمعية حقوق الإنسان السعودية تتابع قضية المعتقلين السعوديين مع وزارة الخارجية للوصول إلى طريقة يتم بها تسلم المعتقلين السعوديين في السجون العراقية. ويعاني المعتقلون السعوديون في العراق من ابتزاز واضح من جهات مجهولة تستخدمهم للوصول إلى أهداف مالية في أغلب الأحيان ، فيما يفتقد ذووهم لمعلومات دقيقة حول أسباب اعتقالهم وماهية التهم التي وجهت لهم أثناء محاكماتهم.
http://islamtoday.net/albasheer/show_news_content.cfm?id=64261 (http://islamtoday.net/albasheer/show_news_content.cfm?id=64261)
وقال خالد مناور الرويلي أحد المعتقلين السعوديين في سجن "بادوش" شمال العراق إن مسؤولي السجن أبلغوا المعتقلين السعوديين بقيام إدارة السجن بمخاطبة السفارة السعودية في دمشق عن طريق الجهات العراقية ذات العلاقة لتسلم المعتقلين السعوديين ، وبالاتصال بالسفارة السعودية في دمشق لمعرفة التفاصيل تجنبت السفارة الخوض في الموضوع وطالبت بتوجيه الاستفسار إلى وزارة الخارجية في الرياض.
ويقضي المعتقلون السعوديون أحكاما بالسجن في عدد من السجون العراقية ، فيما يقبع ما يقارب 100 معتقل سعودي في سجن بادوش أغلبهم أنهى أحكاما بالسجن ولم يتم الإفراج عنهم لعدم وجود جهة رسمية تتسلمهم.
وكانت جمعية حقوق الإنسان السعودية تتابع قضية المعتقلين السعوديين مع وزارة الخارجية للوصول إلى طريقة يتم بها تسلم المعتقلين السعوديين في السجون العراقية. ويعاني المعتقلون السعوديون في العراق من ابتزاز واضح من جهات مجهولة تستخدمهم للوصول إلى أهداف مالية في أغلب الأحيان ، فيما يفتقد ذووهم لمعلومات دقيقة حول أسباب اعتقالهم وماهية التهم التي وجهت لهم أثناء محاكماتهم.
http://islamtoday.net/albasheer/show_news_content.cfm?id=64261 (http://islamtoday.net/albasheer/show_news_content.cfm?id=64261)