Its Meee
17-02-2007, 09:56 AM
http://reltih.cafe24.com/temp/beethoven_moonlight.wma
http://tn3-2.deviantart.com/fs9/300W/i/2006/148/0/f/magnolia_by_venus_in_tears.jpg
( 2 )
همساتٌ لم تصـل ..
لا أستطيع الكفّ عن ملاحقة الضوضاء ، القابعة في حنايا القلب ..
كما لم يكن لرؤيتك للمرة الأخيرة ذات السرور للمرة الأولى ..
لأخبرك بصدق ...
بأنني اتنفسّك ..
قد تكون غيمة الرحيل هي من أضافت ضبابيةً لرؤية جمالك ..
أو قد يكون نصفي الآخر / المتشائم .. هو من استنكل بعقلي لأتّخذ من هكذا فكرة سيدةً
للموقف ..
مازلت أرى دفئـــك جليّاً في كوب قهوتي الصباحية ..
و أستشعر نقاءك في هواء الصباح ..
و أتراقص فرحاً عندما أجدك في نغمات قيثاري الوتريّة ..
واقبض راحة كفّي على الـ أكثر من كل شيء بكثير ، عندما تكونين بجانبي ..
لم يزَل حبر قلمي متعطشاً لنقش ما يعتريني لحظة وصولك إلى مخيلتي ..
ولم تزل ملَكاتي تنتفض شوقاً لرسم البهجة على شفاهك المتشرّبة كثيراً من لون الشفق !
انصرم خريفُ وراء خريف ..
وهاهي أشعة شمس صباحي تفتقد رائحة شعركِ المنسدل ..
و تلك حروفي مثقــلةُ بالحنين ،،
تكتبني إنساناً ، لا يعيش إلا بك ..
فاتنتي ،،
مازال لديّ المزيد لأخبرك به ..
لي عودة بإذن اللذي خلق قلبي مليئاً بعشقك ..
--------------------------------------------
http://www.voice-body-and-soul.de/images/user/383.jpg
( 3 )
آسف ، لا أجيد التحدث بلغةٍ تصف حبّك كما أشعر به !
انهلــْت دمعاً حائراً على أسقف الورق ..
تساقطََـَت أقلام الحقيقة و الخيال ومابينهما .. على حبّكِ ..
ومازلت أتضرّع شوقاً لأصف حبّك المستوطن فيّ ..
عندما اعتقدت في لحظة عشقٍ بأنني أستطيعُ أن أترجمَ حبّكِ كـ " بانوراما " صباحيّة ..
كانت الأبواب من خلف كلّ المحبين موصدة ..
و أكوان الحرف و فضاءات العشق لا تشابه حبّك في التكوين .. !
حبيبتي ..
عندما نطقتِ لي للمرة الأولى بأن روحكِ عذبة حدّ ما وراء البساتين ..
كان بعيداً عن إدراكي ان أعي جيداً بأن عذوبتكِ تقف خلف التصنيف ، بكثير ،، كثير جداً ..
ذلك أنا يا سيّدتي ..
رجلُ تتجلّى أسراره امام حبّك ، لا يجد طريقة بشريّة لوصفكِ قلباً ينبضني ..
ولا عشقاً يبعثرني ..
ولا جمالاً يأسرني ..
ولا دفئاً يدثّرني ..
ولا وجوداً يحتويني ..
شيء وحيد هو كل ما أستطيع أن أخبرك به ..
تأمّليني عندما أكون بجانبك ..
ستكتشفين سرّ عجزي المستبدّ ، وسعادتي الاستثنائية ..
و كيف أضيع تائهاً بين الفواصل الدقيقة بين حبّك وسعادتي ..
مُتعبٌ حقاً ، أن أجيد الكتابة من أجلك ، و اكتشف أنّ الحروف ليست مايمكن أن أصفكِ به !
http://tn3-2.deviantart.com/fs9/300W/i/2006/148/0/f/magnolia_by_venus_in_tears.jpg
( 2 )
همساتٌ لم تصـل ..
لا أستطيع الكفّ عن ملاحقة الضوضاء ، القابعة في حنايا القلب ..
كما لم يكن لرؤيتك للمرة الأخيرة ذات السرور للمرة الأولى ..
لأخبرك بصدق ...
بأنني اتنفسّك ..
قد تكون غيمة الرحيل هي من أضافت ضبابيةً لرؤية جمالك ..
أو قد يكون نصفي الآخر / المتشائم .. هو من استنكل بعقلي لأتّخذ من هكذا فكرة سيدةً
للموقف ..
مازلت أرى دفئـــك جليّاً في كوب قهوتي الصباحية ..
و أستشعر نقاءك في هواء الصباح ..
و أتراقص فرحاً عندما أجدك في نغمات قيثاري الوتريّة ..
واقبض راحة كفّي على الـ أكثر من كل شيء بكثير ، عندما تكونين بجانبي ..
لم يزَل حبر قلمي متعطشاً لنقش ما يعتريني لحظة وصولك إلى مخيلتي ..
ولم تزل ملَكاتي تنتفض شوقاً لرسم البهجة على شفاهك المتشرّبة كثيراً من لون الشفق !
انصرم خريفُ وراء خريف ..
وهاهي أشعة شمس صباحي تفتقد رائحة شعركِ المنسدل ..
و تلك حروفي مثقــلةُ بالحنين ،،
تكتبني إنساناً ، لا يعيش إلا بك ..
فاتنتي ،،
مازال لديّ المزيد لأخبرك به ..
لي عودة بإذن اللذي خلق قلبي مليئاً بعشقك ..
--------------------------------------------
http://www.voice-body-and-soul.de/images/user/383.jpg
( 3 )
آسف ، لا أجيد التحدث بلغةٍ تصف حبّك كما أشعر به !
انهلــْت دمعاً حائراً على أسقف الورق ..
تساقطََـَت أقلام الحقيقة و الخيال ومابينهما .. على حبّكِ ..
ومازلت أتضرّع شوقاً لأصف حبّك المستوطن فيّ ..
عندما اعتقدت في لحظة عشقٍ بأنني أستطيعُ أن أترجمَ حبّكِ كـ " بانوراما " صباحيّة ..
كانت الأبواب من خلف كلّ المحبين موصدة ..
و أكوان الحرف و فضاءات العشق لا تشابه حبّك في التكوين .. !
حبيبتي ..
عندما نطقتِ لي للمرة الأولى بأن روحكِ عذبة حدّ ما وراء البساتين ..
كان بعيداً عن إدراكي ان أعي جيداً بأن عذوبتكِ تقف خلف التصنيف ، بكثير ،، كثير جداً ..
ذلك أنا يا سيّدتي ..
رجلُ تتجلّى أسراره امام حبّك ، لا يجد طريقة بشريّة لوصفكِ قلباً ينبضني ..
ولا عشقاً يبعثرني ..
ولا جمالاً يأسرني ..
ولا دفئاً يدثّرني ..
ولا وجوداً يحتويني ..
شيء وحيد هو كل ما أستطيع أن أخبرك به ..
تأمّليني عندما أكون بجانبك ..
ستكتشفين سرّ عجزي المستبدّ ، وسعادتي الاستثنائية ..
و كيف أضيع تائهاً بين الفواصل الدقيقة بين حبّك وسعادتي ..
مُتعبٌ حقاً ، أن أجيد الكتابة من أجلك ، و اكتشف أنّ الحروف ليست مايمكن أن أصفكِ به !