المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دلائل على نصرة طالبان



غيث الغيث
30-11-2001, 03:29 PM
كتبه أبو البراء الجنوبي_________________________________________



::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::دلائل نصر طالبان:::::::::::::::::::::::::::::::::::

يا أيها المنافقون .. يا أيها الذين في قلوبهم مرض؛ قولوا:غر هؤلاء دينهم!!

أحمد الله وأصلي على محمد.. فقد كثر الكلام هذه الأيام عن الأحداث العظام التي تعصف بالإسلام ..
ولا سيما ما أصاب رجالات الإيمان من أهل طالبان .. أولئكم الذين قاموا بالشريعة والجهاد والإعداد
حين استهوى غيرهم طول الرقاد وعرض الوساد وفتنة النساء والأولاد.


ومع ما انتابهم من ابتلاء .. وما أصابهم من اللأواء .. ومن قنابل الكفار وكلام أهل الأهواء .. فإنهم
ما سلموا من كلام كذاب مسرف .. ونقاد مجحف .. ومخذل مرجف .. وقائل:انتهت طالبان وماتت
طالبان .. فثبطهم من كان يرجى منه النصر المؤيد .. وظلم ذوي القربى أشد من وقع المهند.. قال
الله: (إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض غر هؤلاء دينهم) .. فهذه الكلمة الغادية كتلك الكلمة
الرائحة .. وما أشبه الليلة بالبارحة..

كلام لفظه المعوِّقون اليائسون .. ورددته المجالس والجالسون .. وتفيهق به من ادعى بُعْد الأنظار ..
وأحب إدارة الحديث ومجاراة الثرثار.. فلما رأيت الذي لا يرضي الله ولا رسوله .. بل إنه يخالف
وعده ويضاد سبيله .. أتيت بقيلِه سبحانه وما يوافق قيله .. لتقر عيون الموحدين ببشائر نصر الدين..
وقد يقول الناطق:أنا بما تقول واثق .. وانتصار الإسلام وعد صادق .. ولكن ربما يهزم هؤلاء وينتصر
غيرهم بعد حين .. أو ينتصرون انتصاراً معنوياً بغير الغلبة والتمكين..

فيقال:ربما صح هذا المقال لو أن الحال غير الحال .. ولو كان الأمر لفرد أو أفراد .. أو جماعة في
إحدى البلاد .. إن سمع بهم حاضرهم لم يسمع الباد؛ لقلنا ربما .. ولو أن الدليل على نصرهم واحد
لكفى الدليل؛ ولكن أخشى أن يكون هناك مانع أو تكسره أيدي التأويل..

أما وقد اجتمعت الدلائل أن هذا النصر نصر مبين .. وأن الغلبة الظاهرة هي للمؤمنين .. وإلا فإن
النصر المعنوي تتفاوت فيه الأفهام .. ولا يكون حجة للخاص والعام.. وليت شعري:متى يستبشر
المؤمنون بأخبار الكتاب والسنة؛ إذا لم تكن في هذه المحنة؟ .. أوَ كلما تنسم المؤمنون نصر الرحمن؛
قيل لكن أو ربما أو ليس الآن؟

ومن بين هذه الدلائل .. ما ينص على تدمير الباطل .. بأقرب الوسائل .. فهي من سنة الله في الأكوان
والله المستعان..

ولولا ما يعلمه العبد المسكين من قلة بضاعته الداعي إلى ضعف شجاعته؛ لقال كما قال شيخ الإسلام
لما قاتل الدول الكبرى في تلك الأعوام:إنكم منصورون؛ فقيل له: قل إن شاء الله؟ فكرر عليه ذلك ..
حتى قال:أقولها تحقيقاً لا تعليقاً .. وقال:كتب في اللوح المحفوظ أنكم منصورن في هذه الكرة!

وليس ههنا إلا بعض الأدلة .. فإن جلُّ هذا الكلام من عفو الخاطر .. لم يرجع فيه إلى شيوخ ولا
دفاتر .. عجلني إليه تكاثر المثبطين المشنعين .. وتردد المثبتين المدافعين .. ولو أنعم المرء النظر في
الكتاب المنزل والحديث المفصل .. لرأى أحسن من هذه وأجمل وأجزل..؛ فيقال:دل على نصر
المؤمنين:

1) النص العام بتمام نور الاسلام: ( يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلا أَنْ
يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ
كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ) (التوبة 32)

2) الوعد بالتمكين ونصر المؤمنين: ( وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الارْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ
مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) (النور:
55) .. ( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيماناً وقالوا حسبنا الله ونعم
الوكيل * فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم *
إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين * ولا يحزنك الذين يسارعون
في الكفر إنهم لن يضروا الله شيئاً يريد الله ألا يجعل لهم حظاً في الاخرة ولهم عذاب عظيم) .. (كتب
الله لأغلين أنا ورسلي) (ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين * إنهم لهم المنصورون * وإن جندنا لهم
الغالبون) .. (قل للذين كفروا ستغلبون..) (..قد كان لكم آية في فئتين التقتا).

3) الوعد بالمدافعة لمن أقام الشريعة: (إن الله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يحب كل
خوان كفور * أذن للذين قاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير * الذين أخرجوا من ديارهم
بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله) إلى قوله: (ولينصرن الله من ينصره إن الله قوي عزيز * الذين إن
مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور)
فمن ذا الذي رفع التوحيد وأقام الحدود وحكم الشريعة .. وحارب المنكرات الفظيعة .. هدم الصنم
والقبة .. وأنشأ وزارة الحسبة .. وأمر بالمعروف ونهى عن المنكر .. وأراق الخمور وكسر الغنا ..
وحارب الفجور ومنع الخنا ؟

4) تضليل سعي الكفار: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ *
وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْساً لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ) (محمد:7-8)

5) أن الله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة .. ويهزم الدولة الظالمة ولو كانت مسلمة؛
فكيف بكافر ظلم المسلمين .. وحارب الدين .. واستنصر بوثنه اللعين؟

6) النصر المؤكد لمن انتقم ثم بغي عليه بأزيد: ( ذلك ومن عاقب بمثل ما عوقب به ثم بغي
عليه لينصرنه الله) وهذه هي آية الانتصار التي تأولها شيخ الإسلام في حربه للتتار..

7) اشتدي أزمةُ تنفرجي .. و(أن النصر مع الصبر .. وأن الفرج مع الكرب .. وأن مع
العسر يسرا..) .. فهاهم الناس يتساقطون في الياس .. حتى أصاب بعض من نحب هذا الإحساس ..
فهذا يقول إيه وهذه يقول آه .. (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله؟)
8) استفراغ الوسع .. (لا يكلف الله نفساً إلا ما آتاها) فهؤلاء أهل الإسلام والصلاح ..
استعدوا بالتخطيط والسلاح .. وتقووا بما هو متاح .. وإذا استفرغ العبد وسعه .. فما بقي فعلى
الله.. .. (ولا يحسبن الذين كفروا سبقوا إنهم لا يعجزون * وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة) .. ومن
يطالع الأمور .. يعلم أن المجرم الكفور .. لا يدع أمثاله من الكفار ليتقوى .. فكيف بأهل الدين
والتقوى؟ .. فلا يقولنَّ قائل:لو ترك المؤمنون الجهاد .. حتى يتم لهم الاستعداد .. فقد استبانت سبيل
المجرمين .. وحربهم للمسلمين .. فهؤلاء الرجال استعدوا للقتال بحسب الحال .. وعلى الله الاتكال ..
وما لنا من دونه من وال .. فمن خطَّأ المجاهدين فقد جهل ومن ضللهم فهو أجهل .. فهم عقلوها و
(اعقلها وتوكل)

9) إحسان التوكل: (ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء
قدراً ) .. وأمر القلوب إلى عالم السرائر .. ولكننا نحكم بالظاهر .. فهؤلاء النفر القليل .. قال لهم أهل
التخذيل .. إن الناس قد جمعوا لكم .. فقالوا:حسبنا الله ونعم الوكيل .. فانقلبوا بنعمة من الله وفضل..

10) ازدياد النزاع بين الكفار علامة خسرهم .. وتكاثف التآلف بين المؤمنين علامة نصرهم ..
من المنطوق والمفهوم في قوله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً
لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ .. وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ
الصَّابِرِينَ)

11) إذا تمحض الصفان .. وتميزت الفرقتان .. فهؤلاء أهل القرآن وهؤلاء أهل الصلبان ..
فيومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله.. .. نعم؛ لو كان في الأمر التباس .. أو عمِّي على عامة الناس .. أو
كان القتال بين المسلمين .. أو أنه لطلب الدنيا لا الدين.. فربما .. ولكن هيهات .. لقد ماز الله الخبيث
من الطيب؛ وسيجعل الله الخبيث بعضه على بعض فيركمه جميعاً فيجعله في جهنم.. أولئك هم
الخاسرون

12) المعارك الفواصل من نصيب المؤمنين .. خاصة إذا تعلقت به النفوس والعيون .. وبلغت
القلوب الحناجر وظنوا بالله الظنون.. .. فلم يكن انتصار هؤلاء انتصار الأشخاص بل انتصار دين
الإخلاص..

13) دعوات المؤمنين؛ لا سيما القانتين الراكعين الساجدين.. ولا سيما في الأسحار حين
نزول الجبار .. ولا سيما وهو الشهر المختار .. أم تظن أن سائل الله يخيب؟ أو أنه سبحانه يدعى فلا
يجيب؟

14) انتقام الله لعباده:للشيوخ الركع .. والصغار الرضع .. للثكلى والأرملة واليتيم .. كم في
المحراب من مصل وكم في المستشفى من سقيم؛ هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم؟

15) انتقام الله لدينه؛ لبيوته التي هدمت ..وصحفه التي مزقت.. وشريعته التي أزهقت.. أما
عمروا معابد الأصنام؟ أما رفعوا صوت الآثام؟ أما حلقوا لحى الرجال وكشفوا وجوه النساء
واستحلوا الحرام؟ ولا تحسبن الله غافلاً..

16) التفاؤل بالتاريخ؛ فالزمان: رمضان وانتصارات المجاهدين .. والأرض:مقبرة الغازين ..
والرجال: الأبطال الشم الميامين .. أهل العلم والصبر والدين .. والنبي صلى الله عليه يحب الفأل .. و
(أدرك أهلك) فقد انتصروا..

17) بشائر الرؤى.. .. فقد تواطأت وإن تباطأت .. (ولم يبق من النبوة إلا المبشرات:الرؤيا
الصالحة).. والاستبشار بالرؤى من عادة المؤمنين .. ومن سنة النبي الأمين صلى الله عليه وسلم.

18) أنه اجتمع من الذنوب في هؤلاء الكفار ما تفرق في الأمصار والأعصار .. ففيهم شرك
قوم نوح .. وبطش عاد وتكذيب ثمود وجريمة قوم لوط وتطفيف مدين وكبر الفراعنة ومخادعة اليهود
ومشاقة قريش .. وأحد هذه كافٍ لهلاكهم.. .. ويتفرع من هذا:أن لهم من الذنوب ما وعد عليه
بالمحاربة .. ومن حاربه الله فمن يقدر أن يغالبه؟ فهم رؤوس المرابين أكلَوا وأكَّلوا .. نهاهم الله عنه
فلم يفعلوا .. (فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله) .. وهم عادوا أولياءه باليد واللسان
والقلب .. (ومن عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب).

19) اتفاق المؤمنين من كافة الأقطار .. من الصغار والكبار .. بل والأبرار والفجار .. على
محبة أولئك المؤمنين ومحبة انتصارهم .. وبغض أولئك الكافرين ومحبة انكسارهم .. فما اتفق غضب
كهذا الغضب من أزمان.. .. أعني على الغالب لا الإطلاق .. فمن عادة البشر عدم الوفاق..

20) أما الدليل العشرون فإني كتبته ثم محوته .. وقلت ليبحث عنه الراغب في الكتاب
والحديث .. وعند أهل العلم والنظر المتين لا الرثيث .. وليسع له السعي الحثيث .. فإنه واجد
العشرين ومثلها لا محالة .. ولا يمكن استقصاء الأدلة في هذه المقالة على هذه العجالة..

اللهم فهذا جهد العبد الضعيف في نصر المؤمنين الضعفاء .. وهذا بعض السلاح في جهاد
الحنفاء.. ..

ويحسن أن نختم الكلام ببعض ما يشرح صدر المؤمنين الكرام أن طالبان –أعني الأمارة الإسلامية-
من جند الإسلام .. لا كما يشيع عنهم أهل النفاق والشقاق وسوء الأخلاق.. وكم ممن في قلبه مرض ..
أو له في طعنه غرض .. أو عرض له من الجهل ما عرض..

فإنا نحكم بالظاهر، وقد أحسن من انتهى إلى سمع، من ذلك:
1) اسمهم ..
2) وسيماهم ..
3) ورايتهم ..
4) ودعواهم
5) ومنها أخبارهم .. وأخبار من زاراهم .. بل طارت بهم الأخبار ، وتناقلها المؤمنون
والكفار ، بأنهم هدموا الأصنام ، وحرقوا مزارع الحرام ، وجَلدوا على الإسكار ، ومنعوا السينما
والقمار ، وألزموا غير المسلمين ملابس الصَّغار ، أمروا النساء بالعباة ، وأوقفوا البيع وقت
الصلاة..

6) ومنها أن الأصل في المسلمين الصلاح .. ولا سيما أهل الجهاد في كل ساح ..

7) ومنها فتاوى العلماء الأعلام .. من مختلف البلدان والأقوام .. ممن عاشروهم أو
زاروهم .. أو ممن نقل الثقات إليهم وتواترت الأخبار لديهم.

8) ومنها ما رأينا:أنه لا يثني عليها إلا صالح .. ولا يطعن فيها إلا طالح أو من ينقل عن
جاهل أو طالح

9) ومنها ميل قلوب المؤمنين إليهم ..

10) ومنها اجتماع الكفار عليهم .. ورأينا كثيراً ممن تشكك فيهم أنهم صنيعة أمريكا
والأعداء .. حتى برأهم الله بهذا الابتلاء! ، ويكفي أن ترى العداة يطعنون فيهم بالتضليل ، وإذا أرادوا
الدليل فأشنع ما قيل ، أنهم يحجبون النساء ويمنعون الغناء ويدعون إلى الجهاد ويحكمون شرع رب
العباد!

فتلك عشرة كاملة .. تمت وأتم الله الدين .. وأتم النصر للموحدين .. وختم لنا بخير .. وسلك بنا طريق
نصره وأعاننا على السير.

وأحمد الله وأصلي على محمد..
أبو البراء الجنوبي
[يرجى التبشير به وطباعته وتوزيعه]

<http://mojahedoon.org/news/showNews.php?newsid=1354><http:// >

اهات
02-12-2001, 02:15 AM
الله يعطيك العافيه علي هذا الموضوع وبارك الله فيك

العبد لله
02-12-2001, 05:51 AM
السلام عليك والرحمه والبركات..

شحالك اخوي غيث ؟ انشاالله طيب وامورك كلها طيبه على مايرام ....

مشكور على هالمقال وجزاك الله الف خير انشاالله ...


اخوك العبــد للــــــــــــه

غيث الغيث
02-12-2001, 03:12 PM
السلام عليك والرحمه والبركات..

شحالك اخوي غيث ؟ انشاالله طيب وامورك كلها طيبه على مايرام ....

مشكور على هالمقال وجزاك الله الف خير انشاالله ...


اخوك العبــد للــــــــــــه

================
انا الحمدلله ما دمام اخواني الي مثلك بخير ... والحمدلله امورنا كلها طيبة باذن الله .. الا الحزن على خواننا

والعفو لاشكر على واجد تجاه المسلمين .. اخوك الذي يحبك في الله غيث غيث

LIU BEI
05-12-2001, 06:30 PM
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور

طمـــــنـــــــتـــــنـــــا. :D :D