المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية أنباء إسرائيلية عن تحرك قوات سورية باتجاه الجولان ونائب سوري " لا يوجد شيءجديد "



سهم الاسلام
23-02-2007, 02:13 PM
أنباء إسرائيلية عن تحرك قوات سورية باتجاه الجولان ونائب سوري يقول بانه " لا يوجد شيء جديد ".

بيريتس: يجب تجنب إطلاق أي تصريحات أو خطابات تصعيدية بشأن سورية

قالت صحيفة إسرائيلية الخميس إن الجيش السوري حرك قواتا باتجاه هضبة الجولان وأنه يتسلح "بصورة غير مسبوقة", فيما نفى عضو في مجلس الشعب السوري أي تحرك للجيش على الأرض لكنه قال إن الجيش "جاهز لأي حماقة".

وقالت صحيفة هآريتس الإسرائيلية واسعة الانتشار إن "الجيش السوري حرك قواتا باتجاه الجولان" المحتل منذ العام 1967, وذكّرت بأن " تحركات مماثلة كانت مقدمة لشن الهجوم السوري على هذه الجبهة في حرب تشرين عام 1973".

لكن مستشار وزير الدفاع الإسرائيلي عاموس جلعاد علق على هذه المعلومات بالقول: "ليست هناك معلومات تشير إلى أن السوريين يستعدون لمواجهتنا في الأشهر المقبلة", مضيفا أن التحركات السورية "لا تقارن" بتلك التي قامت بها القاهرة ودمشق قبل بدء حرب عام 1973.

من جهته علق عضو مجلس الشعب السوري محمد حبش في تصريح صحفي بأنه "بكل تأكيد لا يوجد شيء جديد الآن على الأرض في المناطق الحدودية, لكن الجاهزية كاملة, وإذا فكر الإسرائيلي بارتكاب حماقات سيدفع ثمنا باهظا ".

في غضون ذلك, أعلن الجيش الإسرائيلي الأربعاء عن مناورات عسكرية ينفذها حاليا في هضبة الجولان, وصفت بأنها "الأهم منذ خمس سنوات".

وتعقيبا على أنباء تحرك قوات سورية باتجاه الجولان قال وزير الدفاع الإسرائيلي عمير بيريتس " يجب تجنب إطلاق أي تصريحات أو خطابات تصعيدية بشأن سورية".

وأضاف خلال لقائه مع قادة هيئات عسكرية: "سيتم تحري الوضع على أرض الواقع وفقاً للحقائق, وسيتم نشر قوات الدفاع الإسرائيلي بناءً على ذلك".

وفي سياق متصل, زعمت الصحيفة أن "الجيش السوري يعزز قدراته بشكل غير مسبوق في كل المجالات في الفترة الأخيرة ".

وأضافت أن سورية " تجري تحديثا لقواتها البحرية, خاصة ما يتعلق بمضادات السفن والصورايخ, مماثلة لتلك التي استخدمها حزب الله خلال الحرب الأخيرة ودمر خلالها مدمرة حانيت" الإسرائيلية قبالة الشواطئ اللبنانية.

وقالت هأريتس ,في خبر نشر على صدر صفحتها الأولى, إن سورية "تخوض ما يشبه سباق التسلح بمساعدة مالية من إيران".

وزار الرئيس بشار الأسد إيران قبل أيام كانت هي الثانية منذ تولي الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد سدة الحكم عام 2005 حيث تم التأكيد على " تعزيز العلاقات بين البدين في كل المجالات".

وتنظر الولايات المتحدة وإسرائيل وبعض الدول الغربية بقلق إلى تنامي العلاقات السورية الإيرانية.

وقالت هآريتس إن "برنامج إعادة بناء القوات العسكرية (السورية) يشمل أيضا اختبار إطلاق الصواريخ الباليستية", مشيرة إلى أن سورية "أجرت مؤخرا تجارب لصواريخ سكود أرض أرض يبلغ مداها 400 كلم وتغطي معظم المناطق الإسرائيلية.

وأوردت أن سورية " تسعى لإبرام صفقة كبيرة لشراء أسلحة مضادة للدبابات من روسيا, تبلغ قيمتها مئات الملايين من الدولارات".

واعتبر جلعاد أن تعزيز دمشق لقواتها العسكرية "لا يعني أننا سنتعرض لهجوم غدا, لكن بالتأكيد علينا أن نكون مستعدين لذلك".

وتطالب سورية باستعادة الجولان كاملا ضمن عملية سلام كانت قد انهارت في عام 2000 بسبب خلاف على وصول سورية إلى بحيرة طبرية الإستراتيجية.

ورفضت الحكومة الإسرائيلية الدعوات السورية لاستئناف مفاوضات السلام مقللة من صدق هذه الدعوات, واشترطت أن توقف سورية "دعم الإرهاب" على حد تعبيرها في إشارة إلى حزب الله وحركة حماس.

وتقول سورية إن دعمها لهذه الجهات هو "دعم سياسي فقط".

سيريانيوز
http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=48816

سهم الاسلام
23-02-2007, 02:15 PM
هآرتس - قوة الجيش السوري تنامت وتعاظمت في الفترة الأخيرة بشكل غير مسبوق..
الجمعة 2007-02-23
http://news.syrianobles.com/photo/paper5547880.jpg

قال وزير الأمن الإسرائيلي، عمير بيرتس، في جلسة تقييم للوضع مع قادة الأجهزة الأمنية، رداً على ما نشر في "هآرتس" بشأن تسلح سورية، أنه على إسرائيل أن تمتنع عن إطلاق تصريحات أخرى في الشأن السوري. كما طالب بالإمتناع عن التصعيد بالكلمات، وقال إن الوضع الميداني سيتم فحصه بموجب الحقائق، وأن الجيش سيكون مستعداً بما يتناسب.

وكانت قد اختارت صحيفة هآرتس في تقرير لها، لفت النظر إلى ما تعتبره تنامي أو تعاظم القوة العسكرية السورية. ومن غير الواضح هدف هذا الطرح في هذا الوقت والتوقيت.

يبدأ التقرير بالقول: "إن قوة الجيش السوري تتنامى وتتعاظم في الفترة الأخيرة بصورة غير مسبوقة، في كافة المجالات، باستثناء سلاح الجو الذي يعتبر ضعيفا منذ فترة طويلة. وقد أولى السوريون الاهتمام بشكل أساسي للصواريخ والقذائف الصاروخية بعيدة المدى. ومؤخرا يتزود سلاح البحرية السوري الذي أهمل طوال سنوات؛ بالصاروخ الإيراني-الصيني، الذي استخدمه حزب الله في قصف البارجة الحربية الإسرائيلية "حانيت" "

ويضيف التقرير: " وبموازاة تنامي وتعاظم القوة تم إجراء تغيير في انتشار القوات على خطوط الجبهات. ويبدو أن السوريين حركوا قواتهم بمحاذاة الحدود في هضبة الجولان مع إسرائيل.
في حرب عام73 فتح الكوماندو السوري الحرب بهجوم بالمروحيات على موقع جبل الشيخ وقام باحتلاله وتمكن الجيش الإسرائيلي فقط في نهاية الحرب من إخراجهم من هناك ومني بخسائر فادحة".

ويزيد: " تعاظم القوة السورية يشمل أيضا منظومات صواريخ. فمؤخرا أجرى السوريون تجربة إطلاق لصاروخ سكاد دي . سكاد دي هو صاروخ بمدى 400 كم ويغطي معظم مساحة إسرائيل. قبل سنة أجرى السوريون تجربة مشابهة ولكنها فشلت حيث انحرف الصاروخ عن مساره وسقط في منطقة تركية. أجزاء الصاروخ انتشرت فوق منطقة مأهولة دون أن تتسبب بوقوع إصابات. اشتكى الأتراك وسوريا قدمت اعتذارا".

ويضيف: " شملت التجربة السورية الأخيرة إطلاق صاروخين من طراظ سكاد دي، واعتبرت التجربة ناجحة. ولم يعرف ما هو نوع الرأس الحربي للصاروخ. وبموازاة ذلك يمتلك السوريون قذيفتين صغيرتين كالتي بحوزة حزب الله؛ قذيفة 220 مم تحمل رأسا حربيا عنقوديا، وقذيفة 305 مم . ويبلغ مداهما عشرات الكيلومترات".

ويضيف: " وتأتي الصواريخ والقذائف الصاروخية للتعويض عن الضعف في سلاح الجو السوري. فبدل قصف إسرائيل من الجو يبني السوريون قوة قصف هائلة بواسطة الصواريخ والقذائف الصاروخية. وبذلك يستطيعون قصف المدن الإسرائيلية عن بعد، على نحو خطير، والتدقيق في إصابة المواقع العسكرية الإسرائيلية داخل إسرائيل".

ويزيد: " الخطوة الجديدة المفاجئة هي تنامي قوة السوريين في المجال البحري. في السابق، توقف السوريون عن استخدام الغواصات القديمة التي كانت بحوزتهم. وأصبحت البوارج قديمة واكتفى سلاح البحرية السوري بحماية السواحل بواسطة الصواريخ البحرية، قسم منها بعيدة المدى من إنتاج روسي والتي تنتشر في منطقة ميناء طرطوس".

ويضيف: "ولكن يبدو أن نتائج حرب لبنان الثانية حثت دمشق على الاهتمام بسلاح البحرية، بمساعدة الإيرانيين.

حزب الله حقق نجاحا بالصاروخ الصيني سي 802 الذي عدله الإيرانيون. وعلى ما يبدو أطلق الصاروخ بمساعدة إيرانية مباشرة على البارجة الإسرائيلية "حانيت" الصاروخ أصاب البارجة وقتل أربعة من أفراد طاقمها وسبب لها أضرارا بليغة.

ويتبين أن الإيرانيين زودوا السوريين بنفس الصاروخ. ويعني ذلك أن التهديد السوري البحري زاد مقارنة مع الماضي ولدى سلاح البحرية السوري قدرات جديدة لشن هجوم."

نقلاً عن نوبلز نيوز
http://news.syrianobles.com/news/index.php?page=show_det&id=20188&select_page=4&PHPSESSID=0607b57e05601e37fcc789607a276261

الثائر العنيد
23-02-2007, 07:28 PM
اهااا

شيء كويس و إن شاء الله بتكون نهاية إسرائيل

إسرائيل مو قوية إلا بالطيران الحربي و الصواريخ السوريه قادره على تدمير مطارات إسرائيل

و الميركافا دواءها معروف و بسيط

و بالنسبه للنووي الإسرائيل فلا تخافوا فلن تستخدمه إسرائيل إلا عندما يخرج كامل شعب إسرائيل من أرض فلسطين

يعني النصر يا شباب بإذن الله سهر و يسير

انا مش عارف ليش مصعبين الأمور

سهم الاسلام
24-02-2007, 09:51 PM
شكراً أخي الفاضل : الثائر العنيد . على التعليق و المرور ..
بارك الله فيك ..

"إسرائيل" تواصل التصويب على سوريا بتقرير عن تحريك جيشها بمحاذاة الجولان
السبت 2007-02-24

http://news.syrianobles.com/photo/syrrrrria53497.jpg
واصلت “إسرائيل”، أمس، في اطار سياستها المبيتة لتصعيد الأجواء وخلق التوترات، التصويب على سوريا، بالقول إنها غيرت سياسة انتشار قواتها على خطوط الجبهة، وحركت هذه القوات بمحاذاة هضبة الجولان المحتلة، وسط خطوات تحريضية واضحة تتحدث عن تعاظم قوة الجيش السوري بمساعدات إيرانية مالية وتسليحية.

وذكر تقرير نشرته صحيفة “هآرتس” أمس ان قوة الجيش السوري تنامت وتعاظمت في الفترة الأخيرة بصورة غير مسبوقة، في كافة المجالات، من دون التركيز على سلاح الجو الذي يعتبر ضعيفاً منذ فترة طويلة، وذلك بدعم مالي إيراني.

وبموجب هذا التقرير، فإن السوريين أولوا اهتماماً بشكل أساسي للصواريخ والقذائف الصاروخية بعيدة المدى، تعويضاً عن الضعف في سلاح الجو السوري، كما أولى السوريون اهتماماً بسلاح البحرية الذي ظل مهملاً لسنوات طويلة.

ويرى التقرير انه بدلاً من قصف “إسرائيل” من الجو يبني السوريون قوة قصف هائلة بواسطة الصواريخ والقذائف الصاروخية، وبذلك يستطيعون قصف المدن “الإسرائيلية” عن بعد، على نحو خطير، والتدقيق في إصابة مواقع عسكرية “إسرائيلية” داخل فلسطين المحتلة عام ،1948 وتدعي “إسرائيل” ان الإيرانيين زودوا سوريا بصاروخ صيني من نوع سي 802 الذي نجح بواسطته حزب الله في قصف البارجة “الإسرائيلية” “حانيت” في العدوان الأخير على لبنان. وترى ان هذه الخطوة تزيد من التهديد السوري البحري مقارنة مع الماضي بحيث بات الجيش السوري يمتلك قدرات جديدة لشن هجوم.

كما ترى ان تنامي قوة السوريين في المجال البحري هي خطوة جديدة ومفاجئة، وكان السوريون قد توقفوا قبل ذلك عن استخدام الغواصات القديمة التي كانت بحوزتهم، وأصبحت البوارج التي بحوزتهم قديمة واكتفى سلاح البحرية السوري بحماية السواحل بواسطة صواريخ بحرية قسم منها بعيدة المدى من انتاج روسي وتنتشر في منطقة ميناء طرطوس. ولكن، كما يقول التقرير، فإن نتائج العدوان الأخير على لبنان حثت دمشق على الاهتمام بسلاح البحرية بمساعدة الإيرانيين، ويشمل تعاظم القوة السورية، بموجب التقرير، منظومات صواريخ، حيث أجرى السوريون، مؤخراً بنجاح تجربة اطلاق صاروخين من نوع “سكاد دي”، وهو صاروخ يصل مداه حتى 400 كيلومتر، ويغطي معظم مساحة فلسطين المحتلة عام ،48 لكن ما هو غير معروف ل”إسرائيل” نوع الرأس الحربي للصاروخ، وبموازاة ذلك يمتلك السوريون قذائف صاروخية أخرى كتلك التي يملكها حزب الله، ومنها صاروخ 220 مم، يحمل رأساً حربياً عنقودياً، وآخر 305 مم. ويبلغ مداهما عشرات الكيلومترات.

وقد رد رئيس الهيئة السياسية والأمنية في وزارة الحرب “الإسرائيلية”، عاموس جلعاد، على تفاصيل التقرير بالقول ان الجيش السوري يسعى بالفعل لتحسين قدراته الصاروخية خاصة في مجال القذائف المضادة للدروع، إلا ان التقديرات الاستخبارية ترجح ان يكون هذا المسعى طويل الأمد في اطار اجراءات بناء القوة والاستعداد لاحتمال تجدد المواجهات بين “إسرائيل” وحزب الله.

وبرأي جلعاد، فإن حزب الله نفسه لم يتمكن بعد من استعادة مخزونه الصاروخي، لكنه يتحرك بهمة ونشاط لتحقيق هذا الغرض.

هذا الرأي، تبناه أيضاً الرئيس الجديد لأركان الجيش “الإسرائيلي” غابي اشكنازي، الذي انضم إلى مجموعة من كبار ضباط وقادة العدو العسكريين، بالقول ان “حزب الله لا يزال بعيداً عن ترميم قدراته”، وذلك خلافاً لأقوال رئيس دائرة البحوث في شعبة الاستخبارات العسكرية يوسي بايدتس الذي أحدثت تصريحاته هزة عنيفة في الكيان بعدما أكد أن حزب الله “نجح في ترميم كل قوته تقريباً”.

وفي هذا الاطار، تحدثت تقارير “إسرائيلية” عن شبهات وفضائح تحيط بلجنة “فينوغراد” المكلفة التحقيق في نتائج العدوان “الإسرائيلي” على لبنان، وقالت صحيفة “هآرتس” ان الطريقة التي شكلت بها هذه اللجنة فضائحية حيث لم يعين اعضاؤها وفقاً لقدراتهم وإنما وفق ملاءمتهم للسلطة السياسية بهدف اطالة عمر القيادة الحالية الفاشلة، مشيرة إلى ان مشكلة هذه اللجنة انها تحقق مع الذين قاموا بتعيينها، كما انها تسعى إلى الالتفاف على الجهاز القضائي.

الخليج الاماراتية

ahmad86
25-02-2007, 12:04 AM
أنا أتمنى أنها تقلق بين إسرائيل و سوريا حتى تكون حرب شامله بالمنطقة تنتهي على أثرها إسرائيل