إسلامية
01-03-2007, 07:43 AM
أعلنت مجموعة الألمان المرتدين عن الإسلام، انهم أسسوا منظمة لتشجيع الالمان على نبذ الاسلام وانتقاد الهيئات الاسلامية في البلاد.
وقالت (مينا أحدي) الايرانية المولد انها أسست المجلس المركزي للمسلمين السابقين كمؤسسة تقاوم ثقل منظمات قالت انها زعمت خطأ أنها تمثل 3.3 مليون ألماني.
من جانبه رفض المجلس المركزي للمسلمين وهو أحد الهيئات الالمانية التي تستهدفها المنظمة الجديدة التعليق غير أن ايوب اكسل كويلر رئيس المجلس صرح لصحيفة تاجيشبيجل اليومية في وقت سابق من الشهر الجاري انه لا يفهم دوافع المنظمة الجديدة غير أنه دافع عن حقها في الوجود!.
ودانت أحدي – التي تخضع لحماية الشرطة منذ عدة اشهر- في مؤتمر صحفي المنظمات الإسلامية قائلة أنها "تتدخل في حياة الناس".
وأضافت "يتعين أن ننتقد تلك المنظمات ويتعين أن ننتقد الاسلام الذي يحط من قدر المرأة.. هذا هو سبب انشائنا لهذه الحركة."
كما أكدت أرزو توكير التي شاركت في تأسيس المجلس الجديد والمولودة في تركيا خلال المؤتمر الصحفي أن "السياسات المتسامحة للحكومة الالمانية وللبلدان الاوروبية الاخرى تجعل المنظمات الاسلامية مقبولة في المجتمع وهذا يعني أنها لا تتغير."
وقالت "هذا بدوره يعني أن مزيدا من الفتيات سيكبرن دون ممارسة الرياضة ودون التمتع بحقوق متساوية."
وكانت الحكومة الألمانية قداستضافت العام الماضي مؤتمرا شارك فيه ممثلون عن منظمات اسلامية مختلفة في ألمانيا لمحاولة ايجاد سبل للتعامل مع المشاعر المناهضة للاسلام ومعالجة قضايا شائكة مثل تدريب الائمة والمساواة في الحقوق.
ولم تظهر حتى الان أي نتائج ملموسة للمؤتمر الذي شكل مجموعات عمل خاصة بمختلف الموضوعات.
يذكر أن عدد المسلمين في ألمانيا يتراوح بين 3.2 و3.5 مليون نسمة ويشكلون نحو أربعة في المئة من السكان في أكبر البلدان الاوروبية. وترجع أصول أكثر من نصف هؤلاء الى تركيا.
http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=17438 (http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=17438)
وقالت (مينا أحدي) الايرانية المولد انها أسست المجلس المركزي للمسلمين السابقين كمؤسسة تقاوم ثقل منظمات قالت انها زعمت خطأ أنها تمثل 3.3 مليون ألماني.
من جانبه رفض المجلس المركزي للمسلمين وهو أحد الهيئات الالمانية التي تستهدفها المنظمة الجديدة التعليق غير أن ايوب اكسل كويلر رئيس المجلس صرح لصحيفة تاجيشبيجل اليومية في وقت سابق من الشهر الجاري انه لا يفهم دوافع المنظمة الجديدة غير أنه دافع عن حقها في الوجود!.
ودانت أحدي – التي تخضع لحماية الشرطة منذ عدة اشهر- في مؤتمر صحفي المنظمات الإسلامية قائلة أنها "تتدخل في حياة الناس".
وأضافت "يتعين أن ننتقد تلك المنظمات ويتعين أن ننتقد الاسلام الذي يحط من قدر المرأة.. هذا هو سبب انشائنا لهذه الحركة."
كما أكدت أرزو توكير التي شاركت في تأسيس المجلس الجديد والمولودة في تركيا خلال المؤتمر الصحفي أن "السياسات المتسامحة للحكومة الالمانية وللبلدان الاوروبية الاخرى تجعل المنظمات الاسلامية مقبولة في المجتمع وهذا يعني أنها لا تتغير."
وقالت "هذا بدوره يعني أن مزيدا من الفتيات سيكبرن دون ممارسة الرياضة ودون التمتع بحقوق متساوية."
وكانت الحكومة الألمانية قداستضافت العام الماضي مؤتمرا شارك فيه ممثلون عن منظمات اسلامية مختلفة في ألمانيا لمحاولة ايجاد سبل للتعامل مع المشاعر المناهضة للاسلام ومعالجة قضايا شائكة مثل تدريب الائمة والمساواة في الحقوق.
ولم تظهر حتى الان أي نتائج ملموسة للمؤتمر الذي شكل مجموعات عمل خاصة بمختلف الموضوعات.
يذكر أن عدد المسلمين في ألمانيا يتراوح بين 3.2 و3.5 مليون نسمة ويشكلون نحو أربعة في المئة من السكان في أكبر البلدان الاوروبية. وترجع أصول أكثر من نصف هؤلاء الى تركيا.
http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=17438 (http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=17438)