-Cheetah-
03-03-2007, 02:56 PM
تجربة باكستانية ناجحة لإطلاق صاروخ يمكنه حمل رؤوس نووية
أعلن الجيش الباكستاني أنه قام اليوم السبت بتجربة ناجحة على صاروخ (أرض – أرض) قصير المدى، يمكن تزويده برؤوس نووية، في ثاني تجربة من هذا النوع تجريها إسلام آباد في غضون ثمانية أيام.
وأطلق الجيش الباكستاني على الصاروخ الجديد اسم "حتف2 - عبدلي"، وقالت مصادر باكستانية إن بوسعه أن يصيب هدفا على بعد يصل إلى مائتي كيلومتر، كما يمكن تزويده برؤوس نووية، ما أثار المخاوف الهندية، نظرا للسباق النووي بين الجارتين اللتين تتنازعان على السيادة في إقليم كشمير الموزع بينهما والمنكوب بالاحتلال البوذي الهندي على الرغم من أن أغلبية سكانه من المسلمين.
وكانت باكستان قد قامت بتجربة ناجحة على صاروخ باليستي طويل المدى (2000 كلم) يمكن تزويده برؤوس نووية تحت مسمى "شاهين 2" أو "حتف 6" في الثالث والعشرين من فبراير الماضي.
وكانت العلاقات الهندية الباكستانية قد شهدت توترا ملحوظا بعد إجراء الجانبين تفجيرات نووية ناجحة في عام 1998، لكن العلاقات بين البلدين تحسنت بعدما دخلا في عملية سلام برعاية أمريكية في عام 2004.
ومن المقرر أن تبدأ جولة جديدة من المفاوضات بين الجارتين النوويتين في منتصف الشهر الحالي، بهدف حل المسائل العالقة، بما في ذلك الخلاف على كشمير.
http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=17458
أعلن الجيش الباكستاني أنه قام اليوم السبت بتجربة ناجحة على صاروخ (أرض – أرض) قصير المدى، يمكن تزويده برؤوس نووية، في ثاني تجربة من هذا النوع تجريها إسلام آباد في غضون ثمانية أيام.
وأطلق الجيش الباكستاني على الصاروخ الجديد اسم "حتف2 - عبدلي"، وقالت مصادر باكستانية إن بوسعه أن يصيب هدفا على بعد يصل إلى مائتي كيلومتر، كما يمكن تزويده برؤوس نووية، ما أثار المخاوف الهندية، نظرا للسباق النووي بين الجارتين اللتين تتنازعان على السيادة في إقليم كشمير الموزع بينهما والمنكوب بالاحتلال البوذي الهندي على الرغم من أن أغلبية سكانه من المسلمين.
وكانت باكستان قد قامت بتجربة ناجحة على صاروخ باليستي طويل المدى (2000 كلم) يمكن تزويده برؤوس نووية تحت مسمى "شاهين 2" أو "حتف 6" في الثالث والعشرين من فبراير الماضي.
وكانت العلاقات الهندية الباكستانية قد شهدت توترا ملحوظا بعد إجراء الجانبين تفجيرات نووية ناجحة في عام 1998، لكن العلاقات بين البلدين تحسنت بعدما دخلا في عملية سلام برعاية أمريكية في عام 2004.
ومن المقرر أن تبدأ جولة جديدة من المفاوضات بين الجارتين النوويتين في منتصف الشهر الحالي، بهدف حل المسائل العالقة، بما في ذلك الخلاف على كشمير.
http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=17458