مذهله25
07-03-2007, 07:03 PM
وأنا من النور...
ف زجاجه...من البلور....
وأنت!
((مثل خفافيش الدجا تكره النور...ومثل الفراش أعشقه لوه حرقني!))
لم أستطع أن أكمل القصيده
أعتقد أني بالأصح لم أستطع تحمل ألمها!
.
.
.
.
كم هم الشعراء أغبياء وماسوشيين!!
يتفننون في ايذاء أنفسهم بحواف الحروف الحاده!!.
.
.
.
سؤال..
لوطرح في من يسيربح المليون..
لما ربح أحدهم قنطارا!؟
؟
؟
أين ارتحل الوفاء
في هذا الزمن...؟
هل حقا أننا
(نعيب زماننا والعيب فينا ...ومالزماننا عيب سوانا)
أم
انها الفضائيات؟
الانترنت؟
الموبايل؟
أم فقط ابتعدنا عن الله
فابتعد عنا
وبتنا نتخبط وحدنا في شراك أنفسنا
وشراك الشياطيين!
.
.
.
خاطره كتبتها لمن أتعب الوفاء ترقيعه!
ليعود هو في كل مره
يمزعه أربا!
له أو لها !!
.
.
.
الوفا
تدري وش فحوى الوفا...
ياللي التفاصيل الخفية...
تجرفه...
للتوت في فم الخفا..
وياقوت
يغري بالشفا...
بأقولك وش هو الوفا
.
.
.
.
الوفا
أنه
فارس أحلامك
بمحض الصدفه
يتعثر!!
ويتلحف حريرك
.
.
.
ومنهو لامك...
البرد القارس...
والمداخن تستثيرك...
تعبث بموجة أثيرك...
تربكك...تخلف مصيرك...
وتجمع اشتاتك...
تقوم..
وينذر الخفاق صوم..
وتبتسم له بطرف عينك...
ولا كأنك تعرفه...
وتروح للحب القديم..
تحضن اشتاه وتخيط معطفه!!
.
.
.
اواه ياالقلب الرهيف..
ياعاجن الخفقه رغيف...
تعطيه لأيدي مترفه...
اواه...
ياقلب المعنى في هواه...
ياقلب..
كل اناء ينضح لك بماه...
صار الهوى والحب
لعبة جنجفه!
لاعاد تسأل عن الوفا
ان كنت ناوي انك تخون...
وشهوله تسأل عن الوفا..
.
.
((قديمه يجددها الجرح))
دعونا من الوزن...
في زمانٍ لايقيم وزن لشئ!!
.
.
.
.
سموم الشك تلسعني عقاربها وأنا الغافي....وتنفث في شراييني من ألوان القهر ترياق
ألا يامهاجر أتمهل ترى حضن الوطن دافي....وأنا اللي صرت لك موطن دفي ف مهجر العشاق
ومصير اللي يخون يخان حتى الصاحب وافي....مصيره في زمن كاذب يحن لصادق الأشواق
ألا ياسمي المعسول والتنهات في قافي....انا اللي بي رجا والد ترجى في ولده العاق
واذا مابه رجا روح وربي قادر انصافي....يذوق قلبك الميت من ألوان القهر ترياق
والجديده
أتمنى أن لاتظهر....
لأاجل قلبي يا قلبي..
أرجوك دع الألم يرحل بسلام!.
.
.
.
.
كان هذياني في اللحظات الاخيره...
أتمنى أن تغلقوا المتصفح سريعا ان كان أزعجكم صراخ قلمي هاهنا!
.
.
.
.
كتبتها للريح قد تصل لقلوب لازالت مورقة بالنقاء...
</B>
ف زجاجه...من البلور....
وأنت!
((مثل خفافيش الدجا تكره النور...ومثل الفراش أعشقه لوه حرقني!))
لم أستطع أن أكمل القصيده
أعتقد أني بالأصح لم أستطع تحمل ألمها!
.
.
.
.
كم هم الشعراء أغبياء وماسوشيين!!
يتفننون في ايذاء أنفسهم بحواف الحروف الحاده!!.
.
.
.
سؤال..
لوطرح في من يسيربح المليون..
لما ربح أحدهم قنطارا!؟
؟
؟
أين ارتحل الوفاء
في هذا الزمن...؟
هل حقا أننا
(نعيب زماننا والعيب فينا ...ومالزماننا عيب سوانا)
أم
انها الفضائيات؟
الانترنت؟
الموبايل؟
أم فقط ابتعدنا عن الله
فابتعد عنا
وبتنا نتخبط وحدنا في شراك أنفسنا
وشراك الشياطيين!
.
.
.
خاطره كتبتها لمن أتعب الوفاء ترقيعه!
ليعود هو في كل مره
يمزعه أربا!
له أو لها !!
.
.
.
الوفا
تدري وش فحوى الوفا...
ياللي التفاصيل الخفية...
تجرفه...
للتوت في فم الخفا..
وياقوت
يغري بالشفا...
بأقولك وش هو الوفا
.
.
.
.
الوفا
أنه
فارس أحلامك
بمحض الصدفه
يتعثر!!
ويتلحف حريرك
.
.
.
ومنهو لامك...
البرد القارس...
والمداخن تستثيرك...
تعبث بموجة أثيرك...
تربكك...تخلف مصيرك...
وتجمع اشتاتك...
تقوم..
وينذر الخفاق صوم..
وتبتسم له بطرف عينك...
ولا كأنك تعرفه...
وتروح للحب القديم..
تحضن اشتاه وتخيط معطفه!!
.
.
.
اواه ياالقلب الرهيف..
ياعاجن الخفقه رغيف...
تعطيه لأيدي مترفه...
اواه...
ياقلب المعنى في هواه...
ياقلب..
كل اناء ينضح لك بماه...
صار الهوى والحب
لعبة جنجفه!
لاعاد تسأل عن الوفا
ان كنت ناوي انك تخون...
وشهوله تسأل عن الوفا..
.
.
((قديمه يجددها الجرح))
دعونا من الوزن...
في زمانٍ لايقيم وزن لشئ!!
.
.
.
.
سموم الشك تلسعني عقاربها وأنا الغافي....وتنفث في شراييني من ألوان القهر ترياق
ألا يامهاجر أتمهل ترى حضن الوطن دافي....وأنا اللي صرت لك موطن دفي ف مهجر العشاق
ومصير اللي يخون يخان حتى الصاحب وافي....مصيره في زمن كاذب يحن لصادق الأشواق
ألا ياسمي المعسول والتنهات في قافي....انا اللي بي رجا والد ترجى في ولده العاق
واذا مابه رجا روح وربي قادر انصافي....يذوق قلبك الميت من ألوان القهر ترياق
والجديده
أتمنى أن لاتظهر....
لأاجل قلبي يا قلبي..
أرجوك دع الألم يرحل بسلام!.
.
.
.
.
كان هذياني في اللحظات الاخيره...
أتمنى أن تغلقوا المتصفح سريعا ان كان أزعجكم صراخ قلمي هاهنا!
.
.
.
.
كتبتها للريح قد تصل لقلوب لازالت مورقة بالنقاء...
</B>