Royal Slayer
19-03-2007, 01:52 AM
قمة استثنائية بالجزائر لـ"نيباد" لجذب الاستثمارات لأفريقيا
تستضيف الجزائر يوم الأربعاء المقبل قمة استثنائية لرؤساء دول وحكومات "تطبيق الشراكة الجديدة من أجل التنمية في أفريقيا" المعروفة اختصار باسم (نيباد) لتقويم التقدم الذي حققته خطة مدعومة من الاتحاد الأفريقي لجذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية إلى القارة الأفريقية.
وقال الوزير الجزائري للشؤون المغربية والأفريقية عبد القادر الساهل إن الاجتماع سيبحث تمويل مشروعات مرافق أساسية كبيرة من خلال مبادرة المشاركة من أجل تنمية أفريقيا (نيباد).
وأوضح أن الاجتماع سيبحث في تطبيق المبادرة منذ إطلاقها في عام 2001 وآفاق تعزيزها وإعطاء المزيد من الدفع للخطوة الأفريقية.
وأضاف الوزير الجزائري أن اللجنة ستبحث أيضا الشراكة مع الهند والصين واليابان وأميركا الجنوبية والاتحاد الأوروبي، مشيرا إلى أن التوصيات التي سيخرج بها الاجتماع سترفع إلى قمة الاتحاد الأفريقي المقبلة المقررة في أكرا عاصمة غانا في يوليو/تموز المقبل.
وتلزم المبادرة الزعماء الأفارقة بالترويج للديمقراطية والحكم الرشيد مقابل زيادة الاستثمارات الغربية والتجارة وتخفيف عبء الديون.
يشار إلى أن نيباد انطلقت وسط صخب كبير منذ خمس سنوات لكنها لم تجلب حتى الآن الكثير من المنافع الملموسة لأفريقيا، ويقلل بعض المنتقدين من شأنها باعتبارها منتدى للثرثرة.
المصدر (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/10A7A8EA-6E1E-4EE1-8E2F-BDD37223A051.htm)
تستضيف الجزائر يوم الأربعاء المقبل قمة استثنائية لرؤساء دول وحكومات "تطبيق الشراكة الجديدة من أجل التنمية في أفريقيا" المعروفة اختصار باسم (نيباد) لتقويم التقدم الذي حققته خطة مدعومة من الاتحاد الأفريقي لجذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية إلى القارة الأفريقية.
وقال الوزير الجزائري للشؤون المغربية والأفريقية عبد القادر الساهل إن الاجتماع سيبحث تمويل مشروعات مرافق أساسية كبيرة من خلال مبادرة المشاركة من أجل تنمية أفريقيا (نيباد).
وأوضح أن الاجتماع سيبحث في تطبيق المبادرة منذ إطلاقها في عام 2001 وآفاق تعزيزها وإعطاء المزيد من الدفع للخطوة الأفريقية.
وأضاف الوزير الجزائري أن اللجنة ستبحث أيضا الشراكة مع الهند والصين واليابان وأميركا الجنوبية والاتحاد الأوروبي، مشيرا إلى أن التوصيات التي سيخرج بها الاجتماع سترفع إلى قمة الاتحاد الأفريقي المقبلة المقررة في أكرا عاصمة غانا في يوليو/تموز المقبل.
وتلزم المبادرة الزعماء الأفارقة بالترويج للديمقراطية والحكم الرشيد مقابل زيادة الاستثمارات الغربية والتجارة وتخفيف عبء الديون.
يشار إلى أن نيباد انطلقت وسط صخب كبير منذ خمس سنوات لكنها لم تجلب حتى الآن الكثير من المنافع الملموسة لأفريقيا، ويقلل بعض المنتقدين من شأنها باعتبارها منتدى للثرثرة.
المصدر (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/10A7A8EA-6E1E-4EE1-8E2F-BDD37223A051.htm)