-Cheetah-
24-03-2007, 01:48 PM
صنعاء تعلن مقتل 15 من أتباع الحوثي
أعلنت السلطات اليمنية مقتل 15 من جماعة عبد الملك الحوثي من بينهم أحد قادتها في اشتباكات مع القوات الحكومية.
وأوضح مسؤول حكومي أن ثمانية جنود قتلوا أيضا في معارك مع أتباع هذه الجماعة في مناطق جبلية شمال البلاد.
وأشار نفس المصدر في تصريح صحفي إلى أن هذه الاشتباكات أسفرت عن مقتل يحيى الخضيري الذي كان واحدا من قادة جماعة الحوثي. ولم تقدم هذه الأخيرة أي تعليق فوري على هذه الأنباء.
وتشهد محافظة صعدة القريبة من الحدود مع السعودية مواجهات بين القوات الحكومية ومسلحين يتبعون زعيم التمرد عبد الملك الحوثي منذ نحو ستة أسابيع.
وتتهم صنعاء الحوثي بتزعم جماعة "الشباب المؤمن" التي أسسها شقيقه حسين عام 2004 قبل أن يُقتل في مواجهات مع القوات اليمنية.
وكشفت مصادر متطابقة بصعدة أن مئات الجنود والمسلحين قتلوا في اشتباكات الشهر الماضي بين القوات الحكومية وجماعة الحوثي بهذه المحافظة الواقعة شمال البلاد.
ودعا الرئيس علي عبد الله صالح يوم 29 يناير/كانون الثاني الماضي أنصار الحوثي إلى تسليم سلاحهم إثر هجمات شنوها على مواقع للجيش، ولكنهم رفضوا ذلك.
ونقلت تقارير صحفية محلية عن مسؤولين حكوميين مؤخرا اتهامهم لكل من إيران وليبيا بتمويل التمرد.
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/25C231F6-3DB1-4F96-AFE9-645E03BF1D1D.htm
أعلنت السلطات اليمنية مقتل 15 من جماعة عبد الملك الحوثي من بينهم أحد قادتها في اشتباكات مع القوات الحكومية.
وأوضح مسؤول حكومي أن ثمانية جنود قتلوا أيضا في معارك مع أتباع هذه الجماعة في مناطق جبلية شمال البلاد.
وأشار نفس المصدر في تصريح صحفي إلى أن هذه الاشتباكات أسفرت عن مقتل يحيى الخضيري الذي كان واحدا من قادة جماعة الحوثي. ولم تقدم هذه الأخيرة أي تعليق فوري على هذه الأنباء.
وتشهد محافظة صعدة القريبة من الحدود مع السعودية مواجهات بين القوات الحكومية ومسلحين يتبعون زعيم التمرد عبد الملك الحوثي منذ نحو ستة أسابيع.
وتتهم صنعاء الحوثي بتزعم جماعة "الشباب المؤمن" التي أسسها شقيقه حسين عام 2004 قبل أن يُقتل في مواجهات مع القوات اليمنية.
وكشفت مصادر متطابقة بصعدة أن مئات الجنود والمسلحين قتلوا في اشتباكات الشهر الماضي بين القوات الحكومية وجماعة الحوثي بهذه المحافظة الواقعة شمال البلاد.
ودعا الرئيس علي عبد الله صالح يوم 29 يناير/كانون الثاني الماضي أنصار الحوثي إلى تسليم سلاحهم إثر هجمات شنوها على مواقع للجيش، ولكنهم رفضوا ذلك.
ونقلت تقارير صحفية محلية عن مسؤولين حكوميين مؤخرا اتهامهم لكل من إيران وليبيا بتمويل التمرد.
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/25C231F6-3DB1-4F96-AFE9-645E03BF1D1D.htm