Star_Fire
27-03-2007, 06:29 PM
الثلاثاء 08 ربيع الأول 1428هـ - 27 مارس2007م
فدعق: سيطرة الاستثمارات الفردية أهم أسباب التذبذبات الحادة وإلزام الجميع بالإفصاح ضرورة ملحة
السوق السعودية تقلص خسائرها عند الإغلاق والمؤشر يتمسك بمستوى 8000
دبي- شواق محمد
قلص المؤشر العام للسوق السعودية خسائره قبيل اغلاق تداولات اليوم الثلاثاء 27-3-2007، مسجلاً بذلك تراجعات لليوم الثاني على التوالي، متأثرا بمعنويات المتداولين السلبية تجاه السوق، عقب الانخفاض الحاد الذي ضرب الأسعار أمس وتواصلت اليوم، إلا أن تحسن أداء "سابك" وبعض أسهم البنوك، ساعد المؤشر في الساعة الأخير من الجلسة على استعادة جزء كبير من الخاسئر ومن ثم الاغلاق فوق حاجز الـ8000 نقطة، فيما سجلت قيمة التداول مستويات منخفضة تجاوزت بقليل الـ13 مليار ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال).
من جانبه اعتبر تركي فدعق عضو جمعية الاقتصاد السعودي ونائب رئيس لجنة الاوراق المالية بالغرفة التجارية بجدة، اغلاق السوق اليوم فوق الـ8000 نقطة ايجابياً، ناصحاً المستثمرين بعدم بيع ما في حوزتهم من الأسهم الجيدة، حتى لايقعوا في "الفخ" ويعاودوا شراءها مرة أخرى بأسعار مرتفعة.
استغلال التحليل الفني
وخسر المؤشر العام ما نسبته 1.02% بما يعادل 82.9 نقطة ليغلق عند 8015.73 نقطة، رغم أنه كسر مستوى الـ8000 نقطة خلال الجلسة بخسائر فاقت 3.5%، وبلغت كمية التداول 284 مليون سهم تقريباً، من خلال تنفيذ حوالي 340.5 ألف صفقة.
وقال فدعق في حديثه لـ"الأسواق.نت" إن الهبوط الذي منيت به السوق اليوم وأمس جاء بفعل كبار التجار، الذين استغلوا التحليل الفني في التأثير على السوق بعد أن هبط المؤشر العام دون مستوى الـ8400 نقطة، مستخدمين في ذلك مراكزهم المالية الضخمة، وبخاصة في ظل انفرادهم بساحة التداولات.
ولفت فدعق إلى أنه سيطرة الاستثمارات الفردية على حصة كبيرة جداً من تعاملات السوق في مقابل الاستثمار المؤسسي يمثل أحد أهم العوامل الكامنة وراء ما تشهده السوق من ارتفاعات أو انخفاضات حادة، ذلك لأن قراراتهم الاستثمارية تتسم غالباً بالسرعة في الدخول والخروج من وإلى حلبة التداولات.
وطالب نائب رئيس لجنة الاوراق المالية بالغرفة التجارية بجدة، بضرورة أن تشمل أسس وقواعد الأفصاح جميع الأطراف العاملة بسوق الأسهم السعودية دون استثناء ليتساوى في ذلك الجهات الحكومية بنظيراتها غير الحكومية، الأمر الذي من شأنه تدعيم عنصر كفاءة السوق وزيادة الثقة به داخلياً وخارجياً، داعياً الصناديق الاستثمارية بتولي مهام صانع السوق ومواجهة الضغوط التي يمارسها كبار المضاربين على حركة الأسعار.
وتوقع فدعق أن تمر السوق بثبات نسبي خلال الجلسات القليلة القادمة، خاصة في حالة نجاح المؤشر في الاغلاق أعلى من 8000 نقطة، الذي يمكن من خلاله أخذ دلالات على انتهاء الموجة الهابطة.
وأشار إلى أن حدوث أي انخفاضات يمثل فرصة جيدة لالتقاط أسهم الشركات الجيدة ترقباً لنتائج الأعمال التي من المنتظر أن تبدأ ملامحها في الظهور اعتباراً من الأسبوع المقبل.
من جانبه قال نبيل المبارك الاعلامي الاقتصادي إن ما حدث بالسوق اليوم وأمس كان مصطنعاً بشكل احترافي للغاية، من خلال التوصيات ورسائل الجول التي تذهب جميعها في اتجاه خفض الأسعار لاعادة شرائها مرة أخرى بأسعار أقل.
وعلى جانب حركة الشركات القيادية التي ساندت المؤشر في الحد من تفاقم الخسائر، فقد زاد سهم "سابك" بنسبة 0.85% بسعر 119ريالا، و"سامبا" في قطاع البنوك بنسبة 2.07%، مسجلاً سعر 147.75 ريال، و"السعودي الفرنسي" بنسبة 3.95% بسعر 59.25ريال
وأضاف المبارك في لقاء مع قناة العربية، أن ذلك الوضع سيستمر بالسوق مادامت الساحة متروكة بدون قيادة حقيقة للمعلومات والبيانات التي ستجد من يستغلها لتحقيق مصالح شخصية على حساب السوق ككل، خاصة في ظل صمت الجهات الرسمية المسؤولة عن سوق الأسهم السعودية.
توصية بالخروج من السوق (http://www.montada.com/)
وفي المقابل هبط "اتحاد اتصالات" بنسبة 5.34%، مسجلاً سعر 52.25 ريال، و"الاتصالات" بنسبة 2.56% بسعر 66.50ريال، بما يمثل أدنى سعر للسهم منذ 3 سنوات تقريباً، أما سهم "التعاونية" فقد خسر 1.25%، مسجلاً سعر 118.50ريال.
وهوى سهم "الكهرباء" بنسبة 3.7% ليغلق على سعر 13ريالا، و"الراجحي" 0.54%، مسجلاً سعر 92.50ريال.
على جانب القطاعات الأخرى فقد واصلت الغالبية العظمي من أسهم الزراعة والخدمات تسجيل تراجعات بالنسبة القصوى، فيما جاء الوضع أقل حدة في في قطاع الاسمنت.
وذكر تقرير لصحيفة "الرياض" السعودية أن الشرارة الأولى للهبوط أمس انطلقت عند الساعة الواحدة ظهراً من خلال رسائل الجوال ومنتديات الانترنت التي توصي بالخروج من السوق لقرب إعلان الهيئة لعدة اكتتابات خصوصاً إن يوم أمس كان آخر يوم لانتهاء الاكتتاب في شركات التأمين.
وتعود المتعاملون على أن تسبق رسائل الجوال والمنتديات المصدر الرسمي في نشر الأخبار الحقيقة، ما جعلها مصدر معلومات مهم بالنسبة خصوصاً أنهم اعتادوا أن تأتيهم المعلومات بشكل رسمي متأخرة.
رسائل الجوال (http://www.montada.com/)
وزاد من ثقتهم بمصادرهم من الجوال والانترنت خبر تخفيض علاوة إصدار اكتتاب الشركة السعودية للنقل البحري التي اقفل سهمها بالنسبة العليا قبل إعلانها على موقع تداول بيوم واحد ليتم تحقيق "نظرية الشراء على الشائعة والبيع على الخبر".
وطالب المحلل الفني والمالي عبد الرحمن السماري هيئة السوق المالية ضرورة إجراء تحقيق مع كبار المضاربين الذين "تأمروا" على السوق، مشيراً إلى إنه ما يؤكد ذلك قيامهم بالبيع الساعة الواحدة ظهراً في وقت السوق يسير وفق تذبذبات طبيعية تتفق مع التحليل الفني.
وأكد إن مجموعة من المضاربين نشروا الهلع بين صغار المتداولين مستغلين غياب صناع السوق الذين هم في الغالب من أعضاء مجالس إدارة الشركات والذين يمرون بفترة حذر أعلنت عن بدئها هيئة السوق المالية الأسبوع الماضي قبل إعلان نتائج الشركات وتستمر حتى الانتهاء من إعلان نتائج الشركات المالية.
ولفت إلى إن أحجام التداول المتدنية هي عامل مطمئن للسوق خصوصاً أن السوق متفائل ومتوقع له إن يحقق نائج جيدة ، مؤكداً أن نتائج شركات العوائد من المرجح إن تستمر في نمو متصاعد مقارنة بنتائجها الماضية.
وأضاف السماري إن المراقب لتعاملات أمس يرى أن هناك عمليات شراء على النسب الدنيا لكثير من الشركات الهابطة ، لافتاً إن من قام بالبيع بمستويات مرتفعة هم من يقوم بشراء الأسهم بالسعر.
تفعيل قوانين السوق (http://www.montada.com/)
وشدد على ضرورة تفعيل قوانين السوق وإخراجها من حالة الجمود إلى التطبيق لضمان نشر ثقافة العرض والطلب بدلاً من قاعدة الإرجاف والتطبيل التي أثرت بشكل واضح على المتعاملين وسمعة أكبر أسواق منطقة الشرق الأوسط من حيث قيم التداول
واستبعد تأثير شائعة طرح أسهم بنك الإنماء البالغة مليار سهم إضافة لأسهم شركة كيان البالغة 675مليون سهم، مؤكداً أن بنك الإنماء لم يحن وقت طرحة للاكتتاب خصوصاً أنه لم يعلن عن موعد الجمعية التأسيسية تتبعها إجراءات عدة تعلق بوزارة التجارة وهيئة السوق المالية.
وأنهى حديثه بضرورة تشدد الهيئة مع "المتآمرين" الذين يستهدفون السوق باتفاقات مكشوفة للمتخصصين، لكنها تمرر كحيل على شريحة واسعة من المتعاملين الذين يعانون من غياب المعلومات الحقيقة التي يبنون عليها قرار البيع أو الشراء.
http://www.alaswaq.net/articles/2007/03/27/6900.html (http://www.alaswaq.net/articles/2007/03/27/6900.html)
فدعق: سيطرة الاستثمارات الفردية أهم أسباب التذبذبات الحادة وإلزام الجميع بالإفصاح ضرورة ملحة
السوق السعودية تقلص خسائرها عند الإغلاق والمؤشر يتمسك بمستوى 8000
دبي- شواق محمد
قلص المؤشر العام للسوق السعودية خسائره قبيل اغلاق تداولات اليوم الثلاثاء 27-3-2007، مسجلاً بذلك تراجعات لليوم الثاني على التوالي، متأثرا بمعنويات المتداولين السلبية تجاه السوق، عقب الانخفاض الحاد الذي ضرب الأسعار أمس وتواصلت اليوم، إلا أن تحسن أداء "سابك" وبعض أسهم البنوك، ساعد المؤشر في الساعة الأخير من الجلسة على استعادة جزء كبير من الخاسئر ومن ثم الاغلاق فوق حاجز الـ8000 نقطة، فيما سجلت قيمة التداول مستويات منخفضة تجاوزت بقليل الـ13 مليار ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال).
من جانبه اعتبر تركي فدعق عضو جمعية الاقتصاد السعودي ونائب رئيس لجنة الاوراق المالية بالغرفة التجارية بجدة، اغلاق السوق اليوم فوق الـ8000 نقطة ايجابياً، ناصحاً المستثمرين بعدم بيع ما في حوزتهم من الأسهم الجيدة، حتى لايقعوا في "الفخ" ويعاودوا شراءها مرة أخرى بأسعار مرتفعة.
استغلال التحليل الفني
وخسر المؤشر العام ما نسبته 1.02% بما يعادل 82.9 نقطة ليغلق عند 8015.73 نقطة، رغم أنه كسر مستوى الـ8000 نقطة خلال الجلسة بخسائر فاقت 3.5%، وبلغت كمية التداول 284 مليون سهم تقريباً، من خلال تنفيذ حوالي 340.5 ألف صفقة.
وقال فدعق في حديثه لـ"الأسواق.نت" إن الهبوط الذي منيت به السوق اليوم وأمس جاء بفعل كبار التجار، الذين استغلوا التحليل الفني في التأثير على السوق بعد أن هبط المؤشر العام دون مستوى الـ8400 نقطة، مستخدمين في ذلك مراكزهم المالية الضخمة، وبخاصة في ظل انفرادهم بساحة التداولات.
ولفت فدعق إلى أنه سيطرة الاستثمارات الفردية على حصة كبيرة جداً من تعاملات السوق في مقابل الاستثمار المؤسسي يمثل أحد أهم العوامل الكامنة وراء ما تشهده السوق من ارتفاعات أو انخفاضات حادة، ذلك لأن قراراتهم الاستثمارية تتسم غالباً بالسرعة في الدخول والخروج من وإلى حلبة التداولات.
وطالب نائب رئيس لجنة الاوراق المالية بالغرفة التجارية بجدة، بضرورة أن تشمل أسس وقواعد الأفصاح جميع الأطراف العاملة بسوق الأسهم السعودية دون استثناء ليتساوى في ذلك الجهات الحكومية بنظيراتها غير الحكومية، الأمر الذي من شأنه تدعيم عنصر كفاءة السوق وزيادة الثقة به داخلياً وخارجياً، داعياً الصناديق الاستثمارية بتولي مهام صانع السوق ومواجهة الضغوط التي يمارسها كبار المضاربين على حركة الأسعار.
وتوقع فدعق أن تمر السوق بثبات نسبي خلال الجلسات القليلة القادمة، خاصة في حالة نجاح المؤشر في الاغلاق أعلى من 8000 نقطة، الذي يمكن من خلاله أخذ دلالات على انتهاء الموجة الهابطة.
وأشار إلى أن حدوث أي انخفاضات يمثل فرصة جيدة لالتقاط أسهم الشركات الجيدة ترقباً لنتائج الأعمال التي من المنتظر أن تبدأ ملامحها في الظهور اعتباراً من الأسبوع المقبل.
من جانبه قال نبيل المبارك الاعلامي الاقتصادي إن ما حدث بالسوق اليوم وأمس كان مصطنعاً بشكل احترافي للغاية، من خلال التوصيات ورسائل الجول التي تذهب جميعها في اتجاه خفض الأسعار لاعادة شرائها مرة أخرى بأسعار أقل.
وعلى جانب حركة الشركات القيادية التي ساندت المؤشر في الحد من تفاقم الخسائر، فقد زاد سهم "سابك" بنسبة 0.85% بسعر 119ريالا، و"سامبا" في قطاع البنوك بنسبة 2.07%، مسجلاً سعر 147.75 ريال، و"السعودي الفرنسي" بنسبة 3.95% بسعر 59.25ريال
وأضاف المبارك في لقاء مع قناة العربية، أن ذلك الوضع سيستمر بالسوق مادامت الساحة متروكة بدون قيادة حقيقة للمعلومات والبيانات التي ستجد من يستغلها لتحقيق مصالح شخصية على حساب السوق ككل، خاصة في ظل صمت الجهات الرسمية المسؤولة عن سوق الأسهم السعودية.
توصية بالخروج من السوق (http://www.montada.com/)
وفي المقابل هبط "اتحاد اتصالات" بنسبة 5.34%، مسجلاً سعر 52.25 ريال، و"الاتصالات" بنسبة 2.56% بسعر 66.50ريال، بما يمثل أدنى سعر للسهم منذ 3 سنوات تقريباً، أما سهم "التعاونية" فقد خسر 1.25%، مسجلاً سعر 118.50ريال.
وهوى سهم "الكهرباء" بنسبة 3.7% ليغلق على سعر 13ريالا، و"الراجحي" 0.54%، مسجلاً سعر 92.50ريال.
على جانب القطاعات الأخرى فقد واصلت الغالبية العظمي من أسهم الزراعة والخدمات تسجيل تراجعات بالنسبة القصوى، فيما جاء الوضع أقل حدة في في قطاع الاسمنت.
وذكر تقرير لصحيفة "الرياض" السعودية أن الشرارة الأولى للهبوط أمس انطلقت عند الساعة الواحدة ظهراً من خلال رسائل الجوال ومنتديات الانترنت التي توصي بالخروج من السوق لقرب إعلان الهيئة لعدة اكتتابات خصوصاً إن يوم أمس كان آخر يوم لانتهاء الاكتتاب في شركات التأمين.
وتعود المتعاملون على أن تسبق رسائل الجوال والمنتديات المصدر الرسمي في نشر الأخبار الحقيقة، ما جعلها مصدر معلومات مهم بالنسبة خصوصاً أنهم اعتادوا أن تأتيهم المعلومات بشكل رسمي متأخرة.
رسائل الجوال (http://www.montada.com/)
وزاد من ثقتهم بمصادرهم من الجوال والانترنت خبر تخفيض علاوة إصدار اكتتاب الشركة السعودية للنقل البحري التي اقفل سهمها بالنسبة العليا قبل إعلانها على موقع تداول بيوم واحد ليتم تحقيق "نظرية الشراء على الشائعة والبيع على الخبر".
وطالب المحلل الفني والمالي عبد الرحمن السماري هيئة السوق المالية ضرورة إجراء تحقيق مع كبار المضاربين الذين "تأمروا" على السوق، مشيراً إلى إنه ما يؤكد ذلك قيامهم بالبيع الساعة الواحدة ظهراً في وقت السوق يسير وفق تذبذبات طبيعية تتفق مع التحليل الفني.
وأكد إن مجموعة من المضاربين نشروا الهلع بين صغار المتداولين مستغلين غياب صناع السوق الذين هم في الغالب من أعضاء مجالس إدارة الشركات والذين يمرون بفترة حذر أعلنت عن بدئها هيئة السوق المالية الأسبوع الماضي قبل إعلان نتائج الشركات وتستمر حتى الانتهاء من إعلان نتائج الشركات المالية.
ولفت إلى إن أحجام التداول المتدنية هي عامل مطمئن للسوق خصوصاً أن السوق متفائل ومتوقع له إن يحقق نائج جيدة ، مؤكداً أن نتائج شركات العوائد من المرجح إن تستمر في نمو متصاعد مقارنة بنتائجها الماضية.
وأضاف السماري إن المراقب لتعاملات أمس يرى أن هناك عمليات شراء على النسب الدنيا لكثير من الشركات الهابطة ، لافتاً إن من قام بالبيع بمستويات مرتفعة هم من يقوم بشراء الأسهم بالسعر.
تفعيل قوانين السوق (http://www.montada.com/)
وشدد على ضرورة تفعيل قوانين السوق وإخراجها من حالة الجمود إلى التطبيق لضمان نشر ثقافة العرض والطلب بدلاً من قاعدة الإرجاف والتطبيل التي أثرت بشكل واضح على المتعاملين وسمعة أكبر أسواق منطقة الشرق الأوسط من حيث قيم التداول
واستبعد تأثير شائعة طرح أسهم بنك الإنماء البالغة مليار سهم إضافة لأسهم شركة كيان البالغة 675مليون سهم، مؤكداً أن بنك الإنماء لم يحن وقت طرحة للاكتتاب خصوصاً أنه لم يعلن عن موعد الجمعية التأسيسية تتبعها إجراءات عدة تعلق بوزارة التجارة وهيئة السوق المالية.
وأنهى حديثه بضرورة تشدد الهيئة مع "المتآمرين" الذين يستهدفون السوق باتفاقات مكشوفة للمتخصصين، لكنها تمرر كحيل على شريحة واسعة من المتعاملين الذين يعانون من غياب المعلومات الحقيقة التي يبنون عليها قرار البيع أو الشراء.
http://www.alaswaq.net/articles/2007/03/27/6900.html (http://www.alaswaq.net/articles/2007/03/27/6900.html)