إسلامية
01-04-2007, 10:44 AM
أعلن الخبير الأمريكي بسوق النفط "أوليفر جاكوب" عن التراجع الكبير الذي تشهده الأسواق الأمريكية في إمدادات البنزين جراء النقص الشديد للمخزون الأمريكي من النفط الخام، الأمر الذي انعكس على أسعار الخام في الأسواق.
وأوضح الخبير أن تلاحق الضربات ضد القوات الأمريكية في العراق وأفغانستان، أحدث حالة من عدم الاتزان والقدرة على السيطرة على سوق النفط وتغطية المخزون المتناقص، فضلا عن الصراع المتصاعد بين أمريكا وبريطانيا من جهة وإيران من جهة أخرى .
وأضاف جاكوب: "السوق تحركها إيران ويمكن أن ترتفع أو تنخفض بسهولة بمقدار 50 سنتا اعتمادا على العنوان التالي في نشرات الأخبار: وبعد أسبوع من احتجاز إيران 15 بحارا بريطانيا في الخليج مازالت بريطانيا تحاول إطلاق سراحهم" .
وأجمع خبراء أسواق النفط على أن الاضطرابات "الأنجلوأمريكية" مع إيران، بسبب الملف النووي الإيراني وأزمة البحارة البريطانيين، قد زادت من مخاوف المتعاملين مع إيران رابع أكبر مصدر للنفط في العالم أو مصدري النفط عبر مضيق هرمز الذي يمر منه خمسا تجارة النفط العالمية الاستقرار العالمي لسوق النفط .
وأسهم إضراب عن العمل بميناء "فو-لافيرا" النفطي الفرنسي على البحر المتوسط وهو ثالث أكبر ميناء لمنتجات النفط في العالم في تهديد صادرات البنزين للولايات المتحدة، حيث فشل قياديو شركة "جاز دو فرانس" من الوصول لحل مع المضربين للأسبوع الثاني على التوالي ما يوحي بتفاقم الأزمة .وتوقف العديد من المصافي العالمية عن العمل تماما .
وأوضح الخبير أن تلاحق الضربات ضد القوات الأمريكية في العراق وأفغانستان، أحدث حالة من عدم الاتزان والقدرة على السيطرة على سوق النفط وتغطية المخزون المتناقص، فضلا عن الصراع المتصاعد بين أمريكا وبريطانيا من جهة وإيران من جهة أخرى .
وأضاف جاكوب: "السوق تحركها إيران ويمكن أن ترتفع أو تنخفض بسهولة بمقدار 50 سنتا اعتمادا على العنوان التالي في نشرات الأخبار: وبعد أسبوع من احتجاز إيران 15 بحارا بريطانيا في الخليج مازالت بريطانيا تحاول إطلاق سراحهم" .
وأجمع خبراء أسواق النفط على أن الاضطرابات "الأنجلوأمريكية" مع إيران، بسبب الملف النووي الإيراني وأزمة البحارة البريطانيين، قد زادت من مخاوف المتعاملين مع إيران رابع أكبر مصدر للنفط في العالم أو مصدري النفط عبر مضيق هرمز الذي يمر منه خمسا تجارة النفط العالمية الاستقرار العالمي لسوق النفط .
وأسهم إضراب عن العمل بميناء "فو-لافيرا" النفطي الفرنسي على البحر المتوسط وهو ثالث أكبر ميناء لمنتجات النفط في العالم في تهديد صادرات البنزين للولايات المتحدة، حيث فشل قياديو شركة "جاز دو فرانس" من الوصول لحل مع المضربين للأسبوع الثاني على التوالي ما يوحي بتفاقم الأزمة .وتوقف العديد من المصافي العالمية عن العمل تماما .