إسلامية
17-04-2007, 09:59 PM
لأنه يتبول لا إراديا بعد جراحة خاطئة
تركه أبوه بمكتب وزيرة الصحة.. وهرب!
علمت "أخبار الخليج" من مصادرها الخاصة أن مواطنا بحرينيا ترك ابنه البالغ من العمر عامين في مكتب وزيرة الصحة يوم أمس الأول بعد أن طفح به الكيل جراء مماطلة الوزارة في تصحيح الخطأ الطبي الذي تعرض له الطفل بعد عملية جراحية خضع لها مؤخرا.
فقد لجأ المواطن إلى ابتكار هذه الطريقة بهدف لفت انتباه وزيرة الصحة للأخطاء الطبية التي يرتكبها الأطباء بحق المرضى، حيث قام بزيارة الوزيرة في مكتبها بغرض عرض مشكلة طفله الذي يعاني من مشاكل صحية متعددة ورغبة منه في الحصول على تسهيلات لعلاجه، إلا أن الوضع جاء معاكسا لما توقع، الأمر الذي أفقده حلمه وأثار غضبه ودفع به الى ترك ابنه في مكتب الوزيرة مطالبا بتكفل الوزيرة بالطفل الذي بات يتبول لا إراديا بحسب قوله، بعد عملية جراحية خضع لها بمجمع السلمانية الطبي.
كما تم نقل الطفل بعد مغادرة أبيه بواسطة سيارة الإسعاف الى طوارئ السلمانية بمرافقة باحثة اجتماعية تابعة للوزارة، فيما بقي الطفل جالسا في عربته بانتظار تحديد مصيره.
http://www.akhbar-alkhaleej.com/Articles.asp?Article=179297&Sn=BNEW (http://www.akhbar-alkhaleej.com/Articles.asp?Article=179297&Sn=BNEW)
بعد ان سيطرالشيعة على وزارة الصحه
اصبح الكل يشتكي من العنصرية والطائفية
والاخطاء ومنها متعمد
وامور اخرى
كيف يثق الناس بهم
على صحتهم
ومتى يكون هناك رادع لهم
تركه أبوه بمكتب وزيرة الصحة.. وهرب!
علمت "أخبار الخليج" من مصادرها الخاصة أن مواطنا بحرينيا ترك ابنه البالغ من العمر عامين في مكتب وزيرة الصحة يوم أمس الأول بعد أن طفح به الكيل جراء مماطلة الوزارة في تصحيح الخطأ الطبي الذي تعرض له الطفل بعد عملية جراحية خضع لها مؤخرا.
فقد لجأ المواطن إلى ابتكار هذه الطريقة بهدف لفت انتباه وزيرة الصحة للأخطاء الطبية التي يرتكبها الأطباء بحق المرضى، حيث قام بزيارة الوزيرة في مكتبها بغرض عرض مشكلة طفله الذي يعاني من مشاكل صحية متعددة ورغبة منه في الحصول على تسهيلات لعلاجه، إلا أن الوضع جاء معاكسا لما توقع، الأمر الذي أفقده حلمه وأثار غضبه ودفع به الى ترك ابنه في مكتب الوزيرة مطالبا بتكفل الوزيرة بالطفل الذي بات يتبول لا إراديا بحسب قوله، بعد عملية جراحية خضع لها بمجمع السلمانية الطبي.
كما تم نقل الطفل بعد مغادرة أبيه بواسطة سيارة الإسعاف الى طوارئ السلمانية بمرافقة باحثة اجتماعية تابعة للوزارة، فيما بقي الطفل جالسا في عربته بانتظار تحديد مصيره.
http://www.akhbar-alkhaleej.com/Articles.asp?Article=179297&Sn=BNEW (http://www.akhbar-alkhaleej.com/Articles.asp?Article=179297&Sn=BNEW)
بعد ان سيطرالشيعة على وزارة الصحه
اصبح الكل يشتكي من العنصرية والطائفية
والاخطاء ومنها متعمد
وامور اخرى
كيف يثق الناس بهم
على صحتهم
ومتى يكون هناك رادع لهم