المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية إشتباكات بين فتح وحماس تقتل 7 وتجرح 10



Son_OF_Liberty
15-05-2007, 06:38 PM
اشتباكات جديدة بين فتح وحماس عند معبر المنطار بغزة تقتل7 وتجرح10


غزة - ا ف ب

أفادت مصادر أمنية أن سبعة من أفراد الأمن الفلسطيني قتلوا وأصيب عشرة آخرون على الاقل، في هجوم شنه عناصر من كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس
والقوة التنفيذية على موقع المنطار (كارني) شرق مدينة غزة اليوم الثلاثاء 15-5-2007.


وقال العقيد في الحرس الرئاسي علي القيسي إن "سبعة من افراد الامن الوطني الفلسطيني قتلوا بقذائف ونيران خلال هجوم شنه عناصر من افراد كتائب القسام والقوة التنفيذية على معبر المنطار شرق مدينة غزة"، مضيفاً أن "عشرة اخرين على الاقل جرحوا".

وقال إن المسلحين "يقصفون ويحاصرون منطقة معبر كارني منذ فجر" اليوم ويمنعون سيارات الاسعاف من الوصول الى المكان لنقل الجرحى، محذراً من "وقوع مجزرة
وكارثة", خاصة من وجود "عشرات خزانات الوقود والمستودعات تقع داخل المنطقة الصناعية التابعة للمعبر". وأشار إلى أن "اصحاب الشركات والمصانع داخل المنطقة الصناعية في كارني يناشدوننا التدخل من اجل انهاء اطلاق النار الذي قد يعرض المنطقة الصناعية للدمار".

وأشار القيسي الى وجود حوالى مئتين من افراد الحرس الرئاسي "المستجدين" الذين يقومون بالتدريب الميداني لتولي شؤون الحراسة في المنطار المعبر التجاري الوحيد في قطاع غزة.

من جهته، نفى المتحدث باسم القوة التنفيذية لحماس اسلام شهوان اية صلة لقواته بالحادث، متحدثاً عن "مشكلة بين كتائب القسام والحرس الرئاسي ولا علاقة لنا بها", مؤكدا وجود "قرار في القوة التنفيذية بعدم المشاركة في الاحداث الداخلية المؤسفة".

اشتباكات الفجر

تأتي الاشتباكات الجديدة بعد مقتل قائد ميداني في كتائب القسام، هو ابراهيم منية، فجر اليوم برصاص مجهولين شرق غزة، كما اصيب احد عناصر حماس بالرصاص قرب حاجز تابع للامن الوطني الفلسطيني وسط المدينة، وفقا لمصادر طبية وشهود عيان.
وهو ما رفع عدد الذين قتلوا في الثماني واربعين ساعة الاخيرة في الاشتباكات بين عناصر من حركتي حماس وفتح في قطاع غزة الى تسعة.

وفي روايتها للحادث، قالت "حماس" في بيان صحافي أصدرته أن "عناصر من حرس الرئاسة سيئة الصيت المدعومة بالسلاح والعتاد الأمريكي بادرت صباح اليوم الثلاثاء
باطلاق النار غدرا على سيارة تابعة لمجاهدي كتائب القسام في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، ما ادى الى اصابة من بداخلها وانقلابها واستشهاد القائد الميداني منية (45 عاما) واصابة اخر بجراح خطيرة". وطالبت الرئيس الفلسطيني محمود عباس "بتسليم القتلة من حرسه الخاص ورفع اي غطاء عنهم مهما كان، فدماء ابناء القسام لم ولن تذهب هدرا".

Son_OF_Liberty
15-05-2007, 06:40 PM
المصدر (http://www.alarabiya.net/articles/2007/05/13/34406.html)
لاحول ولاقوة الا بالله
لم نكن نتوقع حدوث ذلك بين الأخوان في فلسطين
كل ذلك لايخدم الا مصلحة العدو

المكاويه
15-05-2007, 07:03 PM
لا حول و لا قوة الا بالله
ايش الكلام هذا
انا لله و انا اليه رااااجعون
الله يهدينا و يهديهم
شكرا اخوي عالموضوع المؤلم
:(

إسلامية
16-05-2007, 12:17 AM
مسؤولون فلسطينيون: الاقتتال أضر بفعاليات النكبة

أكد عدد من المسؤولين في تصريحات خاصة لشبكة (الإسلام اليوم) أن الاقتتال الداخلي بين حركتي فتح وحماس أضر بموضوع الذكرى 59 للنكة للفلسطينية والتي صادفت اليوم الثلاثاء.
وقال تيسير نصر الله عضو المجلس الوطني في تصريح خاص أن الاقتتال الذي اندلع منذ الأحد وراح ضحيته عشرات القتلى والجرحى أضر كثيرا بفعاليات إحياء ذكرى النكبة اليوم. وقال أن الكثير من القادة الفلسطينيين تغيبوا عن هذه الفعاليات كما تم إلغاء جلسة للمجلس التشريعي لنفس السبب.
وبين نصر الله أن القضية الفلسطينية برمتها تتضرر من الاقتتال وأضاف:" ذكرى النكبة والقضية الفلسطينية ككل يطالها الضرر من الاقتتال ففي الوقت الذي نطالب فيه العالم بضمان حق عودة اللاجئين فأننا ننشغل باقتتال داخلي يسيء لمسيرة الشعب الفلسطيني".
ودعا نصر الله إلى ضرورة تكاتف الجهود من اجل وقف هذا الاقتتال والانشغال بالقضايا الفلسطينية الحقيقية والدفاع عنها.
من جهته قال لؤي عبده مفوض التوجيه السياسي الفلسطينية أن إحياء فعاليات ذكرى النكبة اليوم لم يكن بالشكل المطلوب وأضاف:" ليس ذلك فقط بل كان الأمر مخجلا ولم يشارك سوى العشرات في الفعاليات والمهرجانات المركزية".
ودعا عبدة إلى ضرورة نبذ الخلافات الفلسطينية الداخلية والانشغال بالهم الوطني الأساسي وهو إقامة دولة فلسطينية مستقلة على أساس قرارات الشرعية الدولية.

http://www.islamtoday.net/albasheer/show_news_content.cfm?id=68856 (http://www.islamtoday.net/albasheer/show_news_content.cfm?id=68856)


حماس تنفي صلتها بمجزرة المنطار وقوات لفتح تصل غزة


نددت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بشدة اليوم ـ الثلاثاء ـ بالزجّ باسم كتائب عزّ الدين القسَّام ـ الجناح العسكريّ للحركة ـ في المجزرة التي وقعت صباحَ اليوم، وراح ضحيّتُها 7 من عناصر الأمنِ الوطنيّ الفَلَسطينيّ ، مُستشهِدةً بما أعلنه مديرُ عامِ الإسعاف والطوارئ في غزّة، من أنّ الضحايا سقطوا بقذائفَ مدفعية لقوات الاحتلال ، ذلك فيما قالت مصادرُ أمنية فلسطينية : إن مئات المقاتلين الموالين لحركة فتح دخلوا غزّة عبرَ مِعبرِ فتحٍ الحدودي مع مصر، بعدَ تلقيهم تدريباتٍ أمنية متقدمة .
واستنكرت حماس في بيانٍ صدر اليوم ما اعتبرته "اتهاماتٍ كاذبة أطلقها ما يُسمى الناطق باسم حرس الرئاسة ليزجَّ باسم كتائب القسام في استشهادِ رجال الأمن الوطنيّ، وإصابة آخرين ليعطيَ صكَّ براءةٍ للاحتلالِ الصِهْيَونيّ، وهو ما كذّبه الأطباء الذين عاينوا جثثَ الشهداء وما نشره مديرُ عامٍ الإسعافِ والطوارئ".
وأشار البيان إلى أن قيادةَ الأمنِ الوطنيّ تراجعت عن بيانٍ أصدرته في وقتٍ سابقٍ وحمّلت فيه كتائبَ القسّام المسئوليةَ عن مقتلِ عناصِرِها ، وذلك " بعدَ إدراكِهم الورطة التي تورطوا فيها (..) واتصلوا بعددٍ من الصحافيين (يرجون منهم) إلغاءَ البيان، واعتبارِه كأنه لم يكنْ!!".
واعتبرت حماس أن "استمراءَ البعض إطلاقُ الاتهامات جُزافاً بحقّ حماس وأبناءِها، بعدَ دقائق من أيّ حدثٍ دونَ حتى تحقيق، ولو صوريّ، مؤشرٌ خطير (يعبِّر) عن مدى ما وصلت إليه هذه الفئة من انسلاخٍ من القيمِ، والأخلاق، والوطنية" .
ودعت رئيس السلطة محمود عباس إلى "التدقيق الدائم في كلِّ التقارير التي تُرفعُ له عمّا يجري على الأرض "، كما طلبت حماس من لجنة المُتابعة الوطنية والإسلامية تحمُّل مسؤولياتِها "أمامَ بحارِ الكذبِ والخِداعِ، ووضعِ النِقاطِ على الحروف".
من ناحيةٍ أخرى ، نقلت وكالة "رويترز" عن مصادرَ غربية أن مئاتَ المقاتلين الموالين لحركةِ فتح دخلوا غزّة، عبرَ مِعبرِ رفح الحدوديّ مع مِصر اليومَ الثلاثاء ، مشيرةً إلى أن المِعبر يفتح لفترةٍ وجيزة، وفي اتجاهٍ واحدٍ؛ لإدخالِ الجنودِ البالغِ عددُهم 450 فرداً، وفورَ دخولِهم أُغلِق مرّة أخرى . ويقول مسئولون غربيون : إن هؤلاء الجنود يشكِّلونَ قوة موالية لمحمد دحلان المستشار الأمنيّ لعباس ، والذي يتعافى من جراحةٍ في ساقِه في ألمانيا ، وأنهم أُرسِلوا إلى مصرَ في الفترة الأخيرة؛ لتلقي تدريباتٍ أكثر تقدُّماً على أساليب الشرطة.
وفيما أشارت المصادر إلى أن الجنودَ يشكلون " تعزيزاتٍ مُحتمَلة في القتالِ ضِدَّ حركةِ حماس ، قال توفيق أبو خوصة المتحدِّث باسم فتح في قطاعِ غزّة والضفة الغربية : إن دور قوات الأمن هو حمايةُ أمنِ الشعبِ الفلسطينيّ، وليس المشاركة في اقتتالٍ داخليّ ، مُشدِّداً على أن القوة أُرسِلت للتدريبِ في دورةٍ؛ لإعادةِ التأهيل، ولا عَلاقة لها بأيِّ نيَّةٍ لقتالِ حماس، أو غيرِها.
من جانبِها قدّمت "حماس" روايةً مختلفةً ، ونقلَ المركز الإعلامي الفلسطينيّ ـ المُقرّب من الحركة ـ عن مصادرَ أمنيّةٍ فلسطينيةٍ أن 700 مُقاتِلٍ من قوات بدر، التي كانت متواجِدة في العاصمة الأردنية عمّان، وليس من "تنفيذيةِ فتح"، كما كان يعتقد، هم من عبروا مِعبرَ "رفحٍ" الحدودي اليوم، بكامِل مُعدّاتِهم العسكرية.

http://www.islamtoday.net/albasheer/show_news_content.cfm?id=68844 (http://www.islamtoday.net/albasheer/show_news_content.cfm?id=68844)