المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المذاهب الإسلامية



رجل بأمة
18-05-2007, 03:24 PM
بسم الله الرحمن الرحيم ..

جاءنا الرسول الكريم ، محمد -صلى الله عليه وسلم - بالقرآن والسنة ..

فلا جرم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( تركت فيكم أمرين أو شيئين، لن تضلوا ما إن تمسكتم بهما: كتاب الله، وسنتي " وفي رواية " وعترتي، ولن يتفرقا حتى يردا على الحوض )[سلسلة الاحاديت الصحيحة (4/ 330)]
تركت فيكم أمرين ليس أمرا واحدا، وحيين ليس وحيا واحدا، لن تضلوا ما إن تمسكتم بهما كتاب الله وسنتي.



وجاء بعد ذلك الخلفاء الراشدين ، الهادين المهديين أبو بكر وعمر وعثمان وعليّ ، فساروا على نهج المصطفى ..

فيا عباد الله لأن لهذه الأمة سلفا صالحا أمرنا باتباعهم قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم (( عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ))

.. وبعد ذلك التابعين وتابعيهم .. فساروا على تحكيم الشريعة فيهم ..

ولكن !

بعد ذلك ظهر الخلاف بين الأمة على أمور الشريعة الاسلامية ..

وظهرت المذاهب المختلفة ..

،، وسادت من بين تلك المذاهب ،، مذاهب أربعة مشهورة الآن :


المذهب الحنفي ، والشافعي ، والمالكي ، والحنبلي ..



فما رأيك بوجود هذه المذاهب ؟


.. هل تراه امرا ضروريا ان يتبع المسلم مذهباً من المذاهب لتسهيل معرفة الأحكام ؟؟


أم أنه أمر لا يُشترط أبداً .. ويفضل البعد عنه ؟


ولماذا ..؟

فارس المجد
18-05-2007, 05:46 PM
ممممممممممممممممم
المذاهب الأربعة قضية هامة ولكن هناك شيء لم أفهمه في سؤالك :
إذا لم نتبع أحد المذاهب فماذا نفعل ؟
يعني كيف نعبد الله ؟

رجل بأمة
18-05-2007, 06:12 PM
ممكن استنباط الاحكام من القرآن والسنة .. وهذه مهمة المجتهدين ..

أو الأخذ بالأمر الراجح ، وما أجمع عليه الجمهور ...

فبالتالي أن معظم الناس لا يتبعون مذاهب ، فهم على فتاوى الدولة .. وعلمائهم المجتهدين ..

فارس المجد
19-05-2007, 05:37 PM
مممممممممممم
ألا تظن أن علماء الدولة قد تعلموا من المذاهب الأربعة (لاحظ اتفاق علماء السعودية واختلافهم مع علماء الشام - واتفاق علماء الشام (من السنة) واختلافهم مع علماء مصر)

وهذا راجع إلى أن هؤلاء العلماء أصلاً في كل منطقة تعلموا أحد المذاهب الأربعة , بالرغم من استنباطهم الأحكام إلا أنهم يبنوها على أساس واحد وهو أحد المذاهب... ... ...

رجل بأمة
20-05-2007, 10:37 AM
نعم .. ولكن ليس الكل ..

فهناك الكثير من لا يلتزم اصول المذاهب ..

وانا رأيت يااخي مشايخ تحرّم اتباع المذاهب دون تحكيم العقل !!

رجل بأمة
20-05-2007, 10:40 AM
. . ويعتبرونه اتباعاً للهوى ..

وأكيد التعصب شي مذموم والذي انتشر بين تلامذة المذاهب ( ذوو العقول الناقصة ) !

وأشعل ذاك التعصب المذموم الحرب الطائفية بين أهل السنة أنفسهم !!

الجمس الحمر
20-05-2007, 02:11 PM
سمعت من شيخ نسأل الله ان يوفقه ويحفظه

وكنا نتكلم عن المذاهب

أن الاتباع التام يكون للشخص الجاهل بالدين ..ولا ضير في ذلك

اما من لديه علم من طلبة العلم الشرعي ويستطيع ان يميز ...فيتبع الدليل أو ما يراه صحيحا

وهذا يعتبر اجتهاد منه للوصول للحكم الشرعي في مسألة معينة :)

------------
علما ان الاختلاف في المذاهب اختلاف في الفروع .... ما تضر :D
---------------


http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa&iw_a=view&fatwa_id=6782

ـالـمـهـابـ
20-05-2007, 02:57 PM
أخي المذاهب ظهرت للأختلاف في بعض الأكام الفرعيه أو المنسوخه وهذه أحد أسباب اختلاف العلماء


وانا رأيت يااخي مشايخ تحرّم اتباع المذاهب دون تحكيم العقل !!

في أي مذهب هذا ؟؟


علما ان الاختلاف في المذاهب اختلاف في الفروع .... ما تضر :D

أحسنت أخي الجمس لأن الاختلاف في الأصول لا يعد مذهباً بل ديناً مستقلاً
......
لي عوده

فارس المجد
20-05-2007, 05:03 PM
وانا رأيت يااخي مشايخ تحرّم اتباع المذاهب دون تحكيم العقل !!

معهم حق , لأنهم يقصدوا أن اتباع مذهب دون تحكيم العقل كما لو أنك متعصب إليه ,ولا يمكن أن تخرج عنه , أما إذا كانت معلوماتك مستقاة من هذا المذهب فلا ضير من هذا, لأنها معلومات فهل يعقل أن على المرء تعلم كل المذاهب ؟ فمثلاً إذا تعلم من أحد المناهج الدراسية فإنه سوف يكون قد تعلم من مذهب واحد وهذا ليس دليلاً على أنه متعصب لمذهبه , فقد يسمع محاضرة من أحد الشيوخ وهو على غير مذهبه فيقتنع بها ويعمل بها.

فأنا شخصيا لا أتبع مذهب محدد بل أجمع معلوماتي من هنا وهناك وأسأل عما يشكل علي من ناس مختلفين في المذاهب وأعمل بما أراه صواباً , وأسأل الله أن يعطيني العلم الصائب.

فارس المجد
20-05-2007, 05:10 PM
أن الاتباع التام يكون للشخص الجاهل بالدين ..ولا ضير في ذلك

اما من لديه علم من طلبة العلم الشرعي ويستطيع ان يميز ...فيتبع الدليل أو ما يراه صحيحا
هذا بالضبط ما أعنيه


أحسنت أخي الجمس لأن الاختلاف في الأصول لا يعد مذهباً بل ديناً مستقلاً

هذا أكيد أيضاً , فعبادة الله قد تختلف من شخص لآخر حسب المعلومة الفقهية المتوفرة , وهذه إرادة الله وحكمته, والاجتهاد في الدين جزء منه.

لي عوده

بالانتظار!

mr-pan
03-06-2007, 06:17 PM
لايختلف اهل المذاهب في الحاجات الأساسية فقد في الحاجات الجانبية او بما يسما(الفقه الحديث)

وكل شيخ من شيوخ الذاهب الأربع له حق الأجتهاد

مثل:التدخين او تاْمين الرخصه وغيرها وهذه لم تكن في عصر الرسول ((صلى الله عليه وسلم))

واما من يتنقل بين المذاهب الأربع ((يبحث عن الي يريحه من الفتاوي)) فهو زنديق

KILDON
14-07-2007, 02:49 AM
واما من يتنقل بين المذاهب الأربع ((يبحث عن الي يريحه من الفتاوي)) فهو زنديق

زنديق كلمة جد شديدة أخي ...

********

في الأمر متسع ورحابة إخواني .. كل إنسان عالمًا كان أو غير عالم له أن يأخذ برأي أي من الأئمة الأربعة أو سواهم من الأئمة والمجتهدين طالما أن الرأي معلوم وغير شاذ .. ومن عن له أن يسير على مذهب واحد فليس هناك ما يوجب عليه غير ذلك .. وكذلك لا يوجد ما يوجب أن يسير الإنسان على مذهب واحد لا يتعداه إلى سواه .. ومن أراد أن يوجب ذلك فهو على خطأ شديد.


وأكيد التعصب شي مذموم والذي انتشر بين تلامذة المذاهب ( ذوو العقول الناقصة ) !
وأشعل ذاك التعصب المذموم الحرب الطائفية بين أهل السنة أنفسهم !!

بالفعل .. كانت تحدث بين بعض أتباع المذاهب مهاترات وصبيانيات يظنوها من صلب الدين .. كأحدهم الذي وضع حديثًا: " يكون في أمتي رجل يقال له محمد بن إدريس أضر على أمتي من إبليس، ويكون في أمتي رجل يقال أبو حنيفة هو سراج أمتي " !!

ســــــاهــــر
05-10-2007, 06:48 AM
الموضوع ربما قديم
لكن شدني
لانة موضوع مهم
.................

بأعتقادي أن الجميع مقتنع بما هو علية وباذن الله جميعهم على صواب
فلو نظرنا الى التقريب بين المذاهب لوجدنا هذا صعب
فقد قرئت ان الصحابة رضي الله عنهم أيضا اختلافوا في بعض الاجتهادات
وهذا يدل على سماحة الدين لأنها تدخل في باب الأجتهادات هذا أولا

مسألة المذاهب كمى ذكرت أتت بعد الخلافاء الراشدين ثم التابعين ثم
بداء الاختلاف بلفروع ...وهم متفقين بلعقدية جميعهم......
سمعت من أحد المشائخ وهو صديق لي
قال: عندما تحدثت معه حول الموضوع

وأتباع المذهب يكون مع العامة اي ماعلية عامة أهل البلد
مثلا أفغانستان
بعد قراة الفاتحة لايقولون آمين جهرا
كمى باقي المذاهب
فيجب عليك ان لاتقول معهم جهرا فهم متشددين لمذهبهم

بما ان الموضوع لايحتمل الاجتهادات ساضيف اقوال اهل العلم في هذا
عسى ان يكون هناك مهتما ويجد ظالتة ...


ذكر فضيلة الشيخ العلامة/ عبد الله بن سليمان المنيع
رئيس محكمة تمييز بمحكمة التمييز بالمنطقة الغربية، وعضو هيئة كبار العلماء بالمملكة.
التخصص العام: الفقه وأصوله.
التخصص الدقيق: أبواب الفقه كلها وقد برز الشيخ في فقه النوازل والاقتصاد الإسلامي.



الاختلاف في فهم النص ليس أمرا حديثا، وإنما كان هناك عدد كبير من الصحابة يختلفون في فهم النصوص وفي الإفتاء، فهناك مدرسة عبد الله بن عباس المتصفة بالتيسير، ومدرسة عبد الله بن عمر المتصفة بالحيطة والأخذ بالتورع، ومدرسة عبد الله بن مسعود المتوسطة ما بين المدرستين، إلى جانب أراء وأقوال مختلفة لمجموعة من كبار صحابة الرسول، والفقهاء، كابي بكر وعمر وعلي وعثمان وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص، وغيرهم من كبار الصحابة، اقوالهم كانت مبنية على فهم النص، وامتد ذات النظر لعهد التابعين، والذي خرجت من خلاله المذاهب الأربعة وكان هناك أختلاف أيضا في فهم النصوص والمراد منها ما بين أصحاب المذهب الواحد أنفسهم، وبناء على ذلك إذا وجد في العصر الحاضر مفاهيم مختلفة ما بين العلماء فذلك لا يعني أن هذا أمرا محدثا أو ابتداعا وإنما امتداد لما كان عليه السلف الصالح في الاجتهاد وتفريع الأحكام.
س-من له الاختيار من بين الاجتهادات والفتاوى المختلفة من له الاختيار من بين الاجتهادات والفتاوى المختلفة ؟
ج- من كان مؤهلا للاجتهاد فلا بأس أن يختار من بين الفتاوى المختلفة وأن لا يكون اختياره مبنيا على العاطفة ومن كان من العامة فعليه تقليد الأئمة من مذهبه الذي يتمذهب به، حيث ليس لديه قدرة على الاختيار والترجيح.
س-من هو المؤهل للاجتهاد وترجيح الفتاوى ؟
ج-لا بد أن تتوفر لديه آليات الاجتهاد بما يتعلق من فهم وتحصيل لقواعد وأصول الشرع وأصول الحديث وعلوم القرآن واللغة العربية، أي يكون طالب علم متمكن، أما من يبني رأيه الميسر من خلال قراءات لمجموعة أحاديث، وأحد متون الفقه، فلا يجب حينها الأخذ به، لاعتماده في اجتهاداته التيسيرية على عاطفته بترجيحه أقوالا ميسرة ضعيفة لم يقل بها سوى شواذ أهل العلم.
المصدر (http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=17&article=353414&issue=9971).

وقال سماحة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن بن جبرين
وقد ذكر الشيخ ووضح توضيحا بليغا حفظة الله ووأطال الله في عمرة
والرابط فية الكثير حول الموضوع حتى تتضح الصورة اكثر فاقتبست رأس الرد
وستجد في أسفل الصقحة تتمة للموضوع ..


ولكن المجمع واحد، فكلهم يتبع الآخر إذا ظهر له الحق مع أحدهم، فإنهم يتبرؤن من الخطأ ويقولون لتلامذتهم: إذا اتضح لكم الخطأ في قولنا فلا تتبعوه، اتبعوا الحق وخذوا به
المصدر موقع الشيخ (http://www.ibn-jebreen.com/book.php?cat=1&book=57&toc=3377&page=3058&subid=31096)

وأذكر ايضا

قال شيخ الإسلام: وإذا نزلت بالمسلم نازلة فإنه يستفتي من اعتقد أنه يفتيه بشرع الله ورسوله من أي مذهب كان، ولا يجب على أحد من المسلمين تقليد شخص معين من العلماء في كل ما يقول، ولا يجب على أحد من المسلمين التزام مذهب شخص معين من العلماء في كل ما يوجبه ويخبر به، بل كل أحد من الناس يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم، واتباع شخص لمذهب بعينه لعجزه عن معرفة الشرع من غير جهته إنما هو مسوغ له، ليس هو مما يجب على كل أحد إذا أمكنه معرفة الشرع بغير ذلك الطريق، بل كل أحد عليه أن يتقي الله ما استطاع ، ويطلب علم ما أمر الله به ورسوله ، فيفعل المأمور ويترك المحظور. أ.هـ (مجموع الفتاوى 20/208-209).



وإنما يسوغ للمرء اتباع أحد الأئمة بثلاثة شروط:

الأول: أن يعتقد أن لا عصمة لأحد من الخلق بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم.. قال شيخ الإسلام: واتفقوا كلهم على أنه ليس أحد معصوماً في كل ما يأمر وينهى عنه إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولهذا قال غير واحد من الأئمة كل الناس يؤخذ بكلامه ويترك إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهؤلاء الأئمة الأربعة رحمهم الله قد نهوا الناس عن تقليدهم، وذلك هو الواجب عليهم، فقال الامام أبو حنيفة: هذا رأيي فمن جاء برأي خير منه قبلناه، ومالك كان يقول: إنما أنا بشر أصيب وأخطئ، فأعرضوا قولي على الكتاب والسنة.. والامام الشافعي كان يقول: إذا صح الحديث فاضربوا بقولي عرض الحائط.. والإمام أحمد كان يقول: لا تقلدوني ولا تقلدوا مالكاً ولا الشافعي، ولا الثوري وتعلموا كما تعلمنا (مجموع الفتاوى 20/120-122).

الثاني: أن يجعل الحق طلبته فمتى استبان له أن القول الراجح بالأدلة في مسألة ما خلاف ما عليه مذهبه أخذ بالراجح دون تردد. قال الإمام الشافعي: أجمع الناس على أن من استبانت له سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن له أن يدعها لقول أحد من الناس (إعلام الموقعين 2/263).


الثالث: ألا يعقد عليه ولاءً ولا براءً فلا يخص بالموالاة مذهبه، ولا يعادي أحداً لأجل أنه لم يلتزم المذهب الذي يتبعه..




وقال شيخ الإسلام: والذي عليه جماهير الأمة أن الاجتهاد جائز في الجملة والتقليد جائز في الجملة لا يوجبون على كل أحد ويحرمون التقليد، ولا يوجبون التقليد على كل أحد ويحرمون الاجتهاد، وأن الاجتهاد جائز للقادر على الاجتهاد، والتقليد جائز للعاجز عن الاجتهاد، فأما القادر على الاجتهاد فهل يجوز له التقليد؟ هذا فيه خلاف، والصحيح أنه يجوز حيث عجز عن الاجتهاد: إما لتكافؤ الأدلة، وإما لضيق الوقت عن الاجتهاد، وإما لعدم ظهور دليل له فإنه حيث عجز سقط عنه وجوب ما عجز عنه وانتقل إلى بدله وهو التقليد، كما لو عجز عن الطهارة بالماء (مجموع الفتاوى 20/203-204).



وقال أيضاً: كذلك المسائل الفروعية: من غالية المتكلمة والمتفقه من يوجب النظر والاجتهاد فيها على كل أحد حتى على العامة! وهذا ضعيف لأنه لو كان طلب علمها واجباً على الأعيان فإنما يجب مع القدرة، والقدرة على معرفتها من الأدلة المفصلة تتعذر أو تتعسر على أكثر العامة، وبإزائهم من أتباع المذاهب يوجب التقليد فيها على جميع من بعد الأئمة: علمائها وعوامهم! (مجموع الفتاوى 20/203).



وقد أجمع أهل العلم على تحريم تلقط الرخص المترتبة على زلات العلماء، قال سليمان التيمي: لو أخذت برخصة كل عالم اجتمع الشر كله، وعلق ابن عبدالبر على ذلك بقوله: هذا إجماع لا أعلم فيه خلافاً (جامع بيان العلم وفضله 2/91-92). وقال الأوزاعي: من أخذ بنوادر العلماء خرج من الإسلام (سير أعلام النبلاء 7/125).

حفظنا الله واياكم

محب بلاستيشن
10-10-2007, 06:09 PM
ممكن استنباط الاحكام من القرآن والسنة .. وهذه مهمة المجتهدين ..

أو الأخذ بالأمر الراجح ، وما أجمع عليه الجمهور ...

فبالتالي أن معظم الناس لا يتبعون مذاهب ، فهم على فتاوى الدولة .. وعلمائهم المجتهدين ..

المذهب الاربعه رحمهم الله هم اصلا مجتهدين
والاختلاف بين العلماء
رحمه للأمه الاسلاميه

محب بلاستيشن
10-10-2007, 06:11 PM
لايختلف اهل المذاهب في الحاجات الأساسية فقد في الحاجات الجانبية او بما يسما(الفقه الحديث)

وكل شيخ من شيوخ الذاهب الأربع له حق الأجتهاد

مثل:التدخين او تاْمين الرخصه وغيرها وهذه لم تكن في عصر الرسول ((صلى الله عليه وسلم))

واما من يتنقل بين المذاهب الأربع ((يبحث عن الي يريحه من الفتاوي)) فهو زنديق


لا يا اخي لماذا زنديق
الذي يبحث عن الي يريحه
لايجوز
ويسمى اتباع الرخص
ولا يسمى زنديق

شرتا
27-10-2007, 10:48 PM
بارك الله بصاحب الموضوع وبكم استفدت كثيرا منكم ومن ارائكم

اسود الرافدين
28-10-2007, 12:01 AM
الاختلاف الموجود في الفروع فقط لا الاصول ومثل ما قال احد الاخوان ان يسمع كل الاراء ويتبع ما يقتنع به بعد القران والسنه طبعا