سيف الاسلام
23-06-2007, 04:07 AM
http://www.ala7ebah.com/upload/uploaded/3759_01175308311.jpg
قال تعالى " قل آمنوا به أو لا تؤمنوا إن الذين أوتوا العلم من قبله اذا يتلى عليهم يخرون للاذقان سجدا ويقولون سبحان ربنا ان كان وعد ربنا لمفعولا ويخرون للاذقان يبكون ويزيدهم خشوعا "
وقال تعالى : أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات
http://www.ala7ebah.com/upload/uploaded/3759_01175309709.jpg
تأتي على الإنسان مواقف يعجز فيها اللسان عن الوصف ، والقلم عن تحرير المقالات ، وتنميق العبارات ، فيكون الحديث حينئذ ٍ لمتكلم ٍ واحد ٍ ، فهو خطيب مفوه إذا تنافس الخطباء ، وذو بيان معجز ٍ إذا تبارى الأدباء ،إنـــــه دمع العيون
:::
::
:
في هذا المقطع الحديث فيه للدمع ، والدمع فقط ,, وهو لأحد شباب هذه الأمة الفتية ، قد قارب من ختم القرآن ، وبحضور والده ، فما استطاع أن يكمل آخر السور من ( جزء عم ) إلا بصعوبة ومشقة ، فالدمع غلبه ، فلما انتهى من آخر سورة وهي ( سورة الناس ) خر ّ ساجدا شكرا لله تعالى ـ المقطع لا تصفه ولا تحيط به الكلمات
فبادرا - أيها الكريم ، أيتها الفاضلة - بالتحميل - ولا تنسوا الدعاء لي ولصاحبه ولمن دعى إليه - :
إضـــــغـــــــــط هــــــنــــــــا للمشاهدة (http://www.youtube.com/watch?v=rX1AiK_GwRM)
هذا رابط ثاني إضــغـــط هنــــا واظغط على كلمة داون لود (http://z13.zupload.com/download.php?file=getfile&filepath=61927)
هنيئاً لك .. نعم هنيئاً لك والله فإنك أدمعت أعيناً وأبكيّت قلوباً كالحجارة بل أشد والله تعالى المسُـتعان ,,
تعجز الكلمات عن الوصف ,, مما رأيته في هذا المقطع من حال مبكُيـّه أو مفُرحه لا أعلم حقيقة لاشك أن المشهد الأول مؤلم , أما المشهد الآخر بقدر ما هو مفُرح , فهو مبكي ,, لا أستطيع وصفه ,, ولكن أقول هنيئاً له ولأمثاله ,,
قال تعالى " قل آمنوا به أو لا تؤمنوا إن الذين أوتوا العلم من قبله اذا يتلى عليهم يخرون للاذقان سجدا ويقولون سبحان ربنا ان كان وعد ربنا لمفعولا ويخرون للاذقان يبكون ويزيدهم خشوعا "
وقال تعالى : أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات
http://www.ala7ebah.com/upload/uploaded/3759_01175309709.jpg
تأتي على الإنسان مواقف يعجز فيها اللسان عن الوصف ، والقلم عن تحرير المقالات ، وتنميق العبارات ، فيكون الحديث حينئذ ٍ لمتكلم ٍ واحد ٍ ، فهو خطيب مفوه إذا تنافس الخطباء ، وذو بيان معجز ٍ إذا تبارى الأدباء ،إنـــــه دمع العيون
:::
::
:
في هذا المقطع الحديث فيه للدمع ، والدمع فقط ,, وهو لأحد شباب هذه الأمة الفتية ، قد قارب من ختم القرآن ، وبحضور والده ، فما استطاع أن يكمل آخر السور من ( جزء عم ) إلا بصعوبة ومشقة ، فالدمع غلبه ، فلما انتهى من آخر سورة وهي ( سورة الناس ) خر ّ ساجدا شكرا لله تعالى ـ المقطع لا تصفه ولا تحيط به الكلمات
فبادرا - أيها الكريم ، أيتها الفاضلة - بالتحميل - ولا تنسوا الدعاء لي ولصاحبه ولمن دعى إليه - :
إضـــــغـــــــــط هــــــنــــــــا للمشاهدة (http://www.youtube.com/watch?v=rX1AiK_GwRM)
هذا رابط ثاني إضــغـــط هنــــا واظغط على كلمة داون لود (http://z13.zupload.com/download.php?file=getfile&filepath=61927)
هنيئاً لك .. نعم هنيئاً لك والله فإنك أدمعت أعيناً وأبكيّت قلوباً كالحجارة بل أشد والله تعالى المسُـتعان ,,
تعجز الكلمات عن الوصف ,, مما رأيته في هذا المقطع من حال مبكُيـّه أو مفُرحه لا أعلم حقيقة لاشك أن المشهد الأول مؤلم , أما المشهد الآخر بقدر ما هو مفُرح , فهو مبكي ,, لا أستطيع وصفه ,, ولكن أقول هنيئاً له ولأمثاله ,,