estallido
08-07-2007, 02:20 PM
أقرت الحكومة الإسرائيلية من حيث المبدأ الإفراج عن 250 سجينا فلسطينيا من حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) في خطوة يقول رئيس الوزراء إيهود أولمرت إنها "بادرة حسن نية" تجاه الرئيس الفلسطيني محمود عباس لتعزيز موقعه بعد سيطرة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على قطاع غزة.
وقالت الناطقة باسم الحكومة ميري إيسين إن المفرج عنهم يجب أن يكونوا من فتح وممن لم يشاركوا في هجمات ضد إسرائيليين، وأن يكونوا "ممن يستطيعون تعزيز صفوف المعتدلين بين الفلسطينيين".
لقاء وشيك
وستنشر القائمة بعدما يوافق عليها لكن الإفراج لن يحدث إلا بعد 48 ساعة على الأقل للسماح بأية طعون أمام المحكمة العليا, في وقت أعلن فيه مسؤول كبير لم يشأ ذكر اسمه عن اتفاق مبدئي بين أولمرت والرئيس الفلسطيني على الاجتماع الأسبوع المقبل في موعد لم يحدد بعد.
من جهة أخرى أطلقت سرايا القدس الجناح المسلح للجهاد الإسلامي سبعة صواريخ على جنوب إسرائيل ألحق أحدها -حسب الجيش الإسرائيلي- أضرارا بمدرسة قرب سديروت لكن دون أن يخلف ضحايا, وسقطت البقية في مناطق غير مأهولة.
وفد فلسطيني
وقد انتقل وفد وزاري من حكومة الطوارئ –التي شكلها عباس بالضفة- إلى مصر عبر الأردن للوصول إلى الجانب المصري من معبر رفح، حيث ما زال نحو ستة آلاف فلسطيني بينهم نساء وأطفال ومرضى وشيوخ عالقين منذ أسابيع بسبب رفض القاهرة وتل أبيب السماح لهم بالدخول مما أدى حسب وزارة الصحة الفلسطينية إلى وفاة 28 منهم منذ بداية الشهر الماضي.
وترددت أنباء عن اتفاق مصري إسرائيلي على استخدام معبر كرم أبو سالم جنوب شرق القطاع والذي تسيطر عليه إسرائيل بديلا لرفح, وهو ما رفضته فصائل فلسطينية بشدة.
فتح الياسر
من جهة أخرى أعلن في مدينة غزة ميلاد تنظيم جديد منشق عن فتح, أطلق على نفسه "فتح الياسر" وقد هاجم زعيمه خالد أبو هلال الرئيس عباس داعيا فتح إلى التخلص ممن وصفه بالتيار الخائن والانضمام إلى تنظيمه.
وقد أعلن رئيس البرلمان العربي محمد جاسم الصقر الذي التقى الرئيس عباس في عمان أمس عن تشكيل لجنة[/URL] برلمانية للتمهيد لمتابعة حوار فتح وحماس, لكن دون تحديد وقت لعملها.
[URL="http://www.aljazeera.net/NR/exeres/B1294D36-F91F-4F81-A61B-98ABD496D715.htm"]المصدر (http://www.aljazeera.net/News/Templates/Postings/DetailedPage.aspx?FRAMELESS=false&NRNODEGUID=%7bB1294D36-F91F-4F81-A61B-98ABD496D715%7d&NRORIGINALURL=%2fNR%2fexeres%2fB1294D36-F91F-4F81-A61B-98ABD496D715%2ehtm&NRCACHEHINT=NoModifyGuest#)
وقالت الناطقة باسم الحكومة ميري إيسين إن المفرج عنهم يجب أن يكونوا من فتح وممن لم يشاركوا في هجمات ضد إسرائيليين، وأن يكونوا "ممن يستطيعون تعزيز صفوف المعتدلين بين الفلسطينيين".
لقاء وشيك
وستنشر القائمة بعدما يوافق عليها لكن الإفراج لن يحدث إلا بعد 48 ساعة على الأقل للسماح بأية طعون أمام المحكمة العليا, في وقت أعلن فيه مسؤول كبير لم يشأ ذكر اسمه عن اتفاق مبدئي بين أولمرت والرئيس الفلسطيني على الاجتماع الأسبوع المقبل في موعد لم يحدد بعد.
من جهة أخرى أطلقت سرايا القدس الجناح المسلح للجهاد الإسلامي سبعة صواريخ على جنوب إسرائيل ألحق أحدها -حسب الجيش الإسرائيلي- أضرارا بمدرسة قرب سديروت لكن دون أن يخلف ضحايا, وسقطت البقية في مناطق غير مأهولة.
وفد فلسطيني
وقد انتقل وفد وزاري من حكومة الطوارئ –التي شكلها عباس بالضفة- إلى مصر عبر الأردن للوصول إلى الجانب المصري من معبر رفح، حيث ما زال نحو ستة آلاف فلسطيني بينهم نساء وأطفال ومرضى وشيوخ عالقين منذ أسابيع بسبب رفض القاهرة وتل أبيب السماح لهم بالدخول مما أدى حسب وزارة الصحة الفلسطينية إلى وفاة 28 منهم منذ بداية الشهر الماضي.
وترددت أنباء عن اتفاق مصري إسرائيلي على استخدام معبر كرم أبو سالم جنوب شرق القطاع والذي تسيطر عليه إسرائيل بديلا لرفح, وهو ما رفضته فصائل فلسطينية بشدة.
فتح الياسر
من جهة أخرى أعلن في مدينة غزة ميلاد تنظيم جديد منشق عن فتح, أطلق على نفسه "فتح الياسر" وقد هاجم زعيمه خالد أبو هلال الرئيس عباس داعيا فتح إلى التخلص ممن وصفه بالتيار الخائن والانضمام إلى تنظيمه.
وقد أعلن رئيس البرلمان العربي محمد جاسم الصقر الذي التقى الرئيس عباس في عمان أمس عن تشكيل لجنة[/URL] برلمانية للتمهيد لمتابعة حوار فتح وحماس, لكن دون تحديد وقت لعملها.
[URL="http://www.aljazeera.net/NR/exeres/B1294D36-F91F-4F81-A61B-98ABD496D715.htm"]المصدر (http://www.aljazeera.net/News/Templates/Postings/DetailedPage.aspx?FRAMELESS=false&NRNODEGUID=%7bB1294D36-F91F-4F81-A61B-98ABD496D715%7d&NRORIGINALURL=%2fNR%2fexeres%2fB1294D36-F91F-4F81-A61B-98ABD496D715%2ehtm&NRCACHEHINT=NoModifyGuest#)