bakymontaka
10-12-2001, 11:23 PM
الشيعة... الخيار الصهيوني الأمريكي للقضاء على الإسلام
نقلا عن الساحة السياسية
قد يتهمني البعض بالعداوة أو الطائفية تجاه الشيعة !
وقد اعتبر ذلك سذاجة وهروب عن حقيقة الأمر وملابسات الواقع ،إن التاريخ يعيد نفسه فقد أجمع كتاب التاريخ على أن الخلافة الإسلامية التي سقطت على يد التتار سنة 656 هجرية لم ينج من ويلاتها وعذابها سوى ثلاثة طوائف في بغداد وما حولها وتلك الطوائف هي :
- الشيعة .
- اليهود .
- المجوس .
إلا أن طائفة الشيعة وحدهم هم من رحب بالفاتح الوثني الجديد الذي أطلق عليه بالمخلص من الخلافة السنية الإسلامية !
وقد يتعجب الجميع من إجماع المؤرخين بأن المستفيد الأول من غزو التتار هم الشيعة بل هم من تسنم المناصب العليا في الحكومة التترية !
وهنا سؤال : من المستفيد من المخلص الجديد ( التتار الأمريكي ) في أفغانستان والعراق ؟
هل سيتكرر الخيار الشيعي لضرب الأمة الإسلامية مرة أخرى وعلى يد تتار جديد يمثله الأمريكان ؟
الأحداث القادمة هي من سيجيب على هذا السؤال .
موضوع له علاقة بهذا الموضوع :
حزب الله الشيعي صنيعة الصهيونية ... يكشف وجهه الحقيقي !
يبدو أن الوجه الحقيقي للحزب الشيعي بدأت تتكشف ، وبدأ اللحاء المزكرش والملفق ينهار من على وجه هذا الحزب العميل والصنيعة الصهونية !
الكل سمع أو قرأ أو شاهد ذلك الاتصال الذي تم قبل يوم - تقريبا - بين الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش ، وبين الأمين العام لحزب الله الشيعي الشيخ حسن نصر الله ، حيث طلب الرئيس الأمريكي من نصر الله التعاون والتكاتف لحرب وإبادة ما يسميه الرئيس الأمريكي بالإرهاب السلفي أو الوهابي أو السني كما يزعم ! إن هذا الطلب الخبيث لم يكن بغريب ولا عجيب عند المتتبع المحقق المدقق لمسيرة حزب الله الشيعي الطائفي ، ومن الطبيعي أن يعارض في الظاهر الشيخ حسن نصر الله هذا الطلب الاستراتيجي الأمريكي ، فمن قبله رفض آية الله العظمى ومرشد الثورة الشيعية ونائب المعصوم علي خامنئي التعاون مع الشيطان الأكبر ضد أفغانستان ، ولكن العالم الإسلامي ذهل وهو يشاهد طائرات الجمهورية الإيرانية الشيعية وهي تحمل جنود الشيطان الأكبر - كما يسميها ربيب المخابرات الغربية الخميني الهالك - إلى أفغانستان ، وتفاجأ العالم الإسلامي بأن مسعر الحرب هناك هي القوات الإيرانية التي دخلت بقوة لدعم حزب الوحدة الشيعي في أفغانستان والذي نسبت إليه وكلات عالمية فضيحة أغتصاب ( 740) امرأة سنية في مزار الشريف وفي كابل !
إذن لم يكن خطاب الرئيس الأمريكي بغريب ولا عجيب ، بل كان في مساره الصحيح ، ونحن هنا نعرض لكم وثيقة جديدة تثبت بأن هذا الحزب ما هو إلا صنيعة يهودية بكل ما تحمله الكلمة من معنى دون تحامل طائفي أو تحيز .
( وثيقة مركز الدراسات الإستراتيجية والبحوث والتوثيق - لبنان )
جاء في كتاب من إصدار مركز الدراسات الإستراتيجية والبحوث والتوثيق صفحة (176 ) عند ترجمة ( أوري لوبراني ) ما يلي :
( مسؤول رفيع المستوى في الموساد ، ويوصف بأنه رجل الظل للعديد من المهمات ، يقول عنه المراقبون إنه الموظف المدني الرفيع المستوى المثالي الذي يمكن أن يعهد إليه بالأعمال " القذرة " ، ويقولون إنه الرجل الأخطر في المؤسسة الإسرائيلية ، هو مبعوث الموساد غلى أديس أبابا حيث ربطته صداقة متينة بالإمبراطور هيلاسيلاسي .
وهو مبعوث الموساد إلى إيران حيث إنه ساعد في إقامة غرف التحقيق المشهورة للسافاك ، وفي أثناء وجوده في غيران كمبعوث للموساد عمل مع تاجر الأسلحة يعقوب نمرودي الذي كانت له يد في فضيحة الكونترا .
وأوري لوبراني هو منسق أنشطة الاحتلال الإسرائيلي في جنوب لبنان ، ُيعرف عنه بأنه مخترع " الخيار الشيعي " حيث إنه نجح في إيقامة اتفاقات مع العناصر الشيعية وبدعم الموارنة إلى إيجاد عملاء وشركاء ) !!!
إذن - والوثيقة لا تحتاج إلى تعليق - كان حزب الله الشيعي خيار يهودي صهيوني أخترعه مسؤول رفيع المستوى في الموساد !
* مواضيع لها علاقة بالموضوع :
(1) صورة الطائرة الإيرانية وهي تنقل جنود الشيطان الأكبر !
http://www.asharqalawsat.com/pcdail...001/news/14.jpg
(2) تصريح أحد القادة العسكريين الإيرانيين :
عسكري إيراني لــ«الشرق الأوسط»: تعاوننا الميداني مع الأميركيين ساهم في انهيار طالبان لندن: علي نوري زاده اكد مستشار عسكري ايراني عاد للتو من افغانستان ان بلاده والولايات المتحدة تعاونتا ميدانيا داخل افغانستان في الاسابيع الاخيرة مما ساهم في مساعدة قوات التحالف الشمالي المناهضة لحركة طالبان على دخول العاصمة كابل والسيطرة على عدة مدن ومناطق اخرى.
وفي حديث مع «الشرق الأوسط» كشف المصدر ان تعليمات صدرت اليه والى العشرات من ضباط الاستخبارات العسكرية والمدربين والفنيين العسكريين الايرانيين العاملين خلف خطوط الحرب بين قوات التحالف الشمالي وطالبان، دعت في مجملها الى التنسيق والتعاون مع الضباط الاميركيين العاملين في افغانستان، لدعم التحالف الشمالي ومساعدة القوات الجوية الاميركية في استهداف مواقع طالبان شمال كابل وحول مدينتي مزار الشريف وهرات.
وقال المصدر الايراني ان «اتفاق الجنتلمان» بين ايران والولايات المتحدة بشأن مرور الطائرات الحربية الاميركية عند الضرورة في الاجواء الايرانية، ساهم في ايجاد جو التفاهم والتعاون بين العسكريين الايرانيين والاميركيين في شمال افغانستان، حيث تبادلوا المعلومات وساهموا جنباً الى جنب في مساعدة قوات التحالف الشمالي ورفع مستوى استعدادها وجاهزيتها قبل زحفها باتجاه كابل.
(3) علاقة الشيعة باليهود :
صرح وزير الخارجية اليهودي في حكومة في نتنياهو (ديفيد ليفي) قائلا ان اسرائيل لم تقل في يوم من الايام ان ايران هي العدو ) . جريدة هارتس اليهودية / 1/6/1997 .
يقول الصحفي اليهودي (اوري شمحوني ) :
(ان ايران دولة اقليمية ولنا الكثير من المصالح الاستراتيجية معها ، فايران تؤثر على مجريات الاحداث وبالتاكيد على ماسيجري في المستقبل ، ان التهديد الجاثم على ايران لا ياتيها من ناحيتنا بل من الدول العربية المجاورة !فاسرائيل لم تكن ابدا ولن تكن عدوا لايران ) . (صحيفة معاريف اليهودية / 23 /9/1997) .
اصدرت حكومة نتنياهو أمرا يقضي بمنع النشر عن اي تعاون عسكري او تجاري او زراعي بين اسرائيل وايران .
وجاء هذا المنع لتغطية فضيحة رجل الاعمال اليهودي (ناحوم منبار ) المتورط بتصدير مواد كيماوية الى ايران .. و تعد هذه الفضيحة خطرا يلحق باسرائيل وعلاقاتها الخارجية .
وقد أدانت محكمة تل ابيب رجل الاعمال اليهودي بالتورط في تزويد ايران ب 50 طنا من المواد الكيماوية لصنع غاز الخردل السام .
وقد تقدم المحامي اليهودي (امنون زخروني ) بطلب بالتحقيق مع جهات عسكرية واستخباراتية اخرى زودت ايران بكميات كبيرة من الاسلحة ايام حرب الخليج الاولى .( الشرق الاوسط / العدد (7359) .
قامت شركة كبرى تابعة (لموشيه ريجف ) الذي يعمل خبير تسليح لدى الجيش الاسرائيلي - قامت شركته ما بين (1992-1994) ببيع مواد ومعدات وخبرات فنية الى ايران .وقد كشف عن هذا التعاون الاستخبارات الامريكية بصور وثائق تجمع بين موشيه والدكتور ماجد عباس رئيس الصواريخ والاسلحة البايولوجية بوزارة الدفاع الايرانية .( صحيفة هاريس اليهودية ... نقلا عن الشرق الاوسط عدد (7170) .
جاء في كتاب (الموساد ) للعميل السابق في جهاز الاستخبارات البريطانية (ريتشارد توملينسون) : وثائق تدين جهاز الموساد لتزويده ايران بمواد كيماوية .( جريد الحياة بعدده (13070) .
يقول الصحفي اليهودي (يوسي مليمان ) :
( في كل الاحوال فان من غير المحتمل ان تقوم اسرائيل بهجوم على المفاعلات الايرانية وقد أكد عدد كبير من الخبراء تشكيكهم بان ايران - بالرغم من حملاتها الكلامية - تعتبر اسرائيل عدوا لها . وان الشيء الاكثر احتمال هوم ان الرؤوس النووية الايرانية هي موجهة للعرب ) .( نقلا عن لوس انجلس تايمز... جريدة الانباء العدد (7931) .
ذكرت وكالة رويتر 1/7/1982 ان القوات الصهيونية لما دخلت بلدة النبطية لم تسمح الا لحزب أمل الشيعي بالاحتفاظ بمواقعه وكامل أسلحته ؟
ويقول أحد كبار الزعماء الشيعيين من حزب أمل (حيدر الدايخ ) : ( كنا نحمل السلام في وجه اسرائيل ولكن اسرائيل فتحت ذراعيها لنا وأحبت مساعدتنا ، لقد ساعدتنا اسرائيل على اقتلاع الارهاب الفلسطيني من الجنوب ) . ( لقاء صحفي مع حيدر اجرته مجلة الاسبوع العربي 24/10/1983) .
يقول ضابط اسرائيلي من المخابرات : ( ان العلاقة بين اسرائيل والسكان اللبنانيين الشيعة غير مشروطة بوجود المنطقة الامنية ، ولذلك قامت اسرائيل برعاية العناصر الشيعية وخلقت معهم نوعا من التفاهم للقضاء على التواجد الفلسطيني والذي هو امتداد للدعم الداخلي لحركتي حماس والجهاد)( صحيفة معاريف اليهودية 8/9/1997
كثيرون هم من لجأوا الى الجبل يرومون العاصم وليت شعري ما أهونه ألم يكن يسعهم الركوب في السفينة ! ولكن يشاء الله ان يغرقوا ويحشروا مع فرعون وهامان وقيصر وكسرى
الرابط هو
http://www.al-muntada.com/vb/showthread.php3?postid=98892#post98892
نقلا عن الساحة السياسية
قد يتهمني البعض بالعداوة أو الطائفية تجاه الشيعة !
وقد اعتبر ذلك سذاجة وهروب عن حقيقة الأمر وملابسات الواقع ،إن التاريخ يعيد نفسه فقد أجمع كتاب التاريخ على أن الخلافة الإسلامية التي سقطت على يد التتار سنة 656 هجرية لم ينج من ويلاتها وعذابها سوى ثلاثة طوائف في بغداد وما حولها وتلك الطوائف هي :
- الشيعة .
- اليهود .
- المجوس .
إلا أن طائفة الشيعة وحدهم هم من رحب بالفاتح الوثني الجديد الذي أطلق عليه بالمخلص من الخلافة السنية الإسلامية !
وقد يتعجب الجميع من إجماع المؤرخين بأن المستفيد الأول من غزو التتار هم الشيعة بل هم من تسنم المناصب العليا في الحكومة التترية !
وهنا سؤال : من المستفيد من المخلص الجديد ( التتار الأمريكي ) في أفغانستان والعراق ؟
هل سيتكرر الخيار الشيعي لضرب الأمة الإسلامية مرة أخرى وعلى يد تتار جديد يمثله الأمريكان ؟
الأحداث القادمة هي من سيجيب على هذا السؤال .
موضوع له علاقة بهذا الموضوع :
حزب الله الشيعي صنيعة الصهيونية ... يكشف وجهه الحقيقي !
يبدو أن الوجه الحقيقي للحزب الشيعي بدأت تتكشف ، وبدأ اللحاء المزكرش والملفق ينهار من على وجه هذا الحزب العميل والصنيعة الصهونية !
الكل سمع أو قرأ أو شاهد ذلك الاتصال الذي تم قبل يوم - تقريبا - بين الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش ، وبين الأمين العام لحزب الله الشيعي الشيخ حسن نصر الله ، حيث طلب الرئيس الأمريكي من نصر الله التعاون والتكاتف لحرب وإبادة ما يسميه الرئيس الأمريكي بالإرهاب السلفي أو الوهابي أو السني كما يزعم ! إن هذا الطلب الخبيث لم يكن بغريب ولا عجيب عند المتتبع المحقق المدقق لمسيرة حزب الله الشيعي الطائفي ، ومن الطبيعي أن يعارض في الظاهر الشيخ حسن نصر الله هذا الطلب الاستراتيجي الأمريكي ، فمن قبله رفض آية الله العظمى ومرشد الثورة الشيعية ونائب المعصوم علي خامنئي التعاون مع الشيطان الأكبر ضد أفغانستان ، ولكن العالم الإسلامي ذهل وهو يشاهد طائرات الجمهورية الإيرانية الشيعية وهي تحمل جنود الشيطان الأكبر - كما يسميها ربيب المخابرات الغربية الخميني الهالك - إلى أفغانستان ، وتفاجأ العالم الإسلامي بأن مسعر الحرب هناك هي القوات الإيرانية التي دخلت بقوة لدعم حزب الوحدة الشيعي في أفغانستان والذي نسبت إليه وكلات عالمية فضيحة أغتصاب ( 740) امرأة سنية في مزار الشريف وفي كابل !
إذن لم يكن خطاب الرئيس الأمريكي بغريب ولا عجيب ، بل كان في مساره الصحيح ، ونحن هنا نعرض لكم وثيقة جديدة تثبت بأن هذا الحزب ما هو إلا صنيعة يهودية بكل ما تحمله الكلمة من معنى دون تحامل طائفي أو تحيز .
( وثيقة مركز الدراسات الإستراتيجية والبحوث والتوثيق - لبنان )
جاء في كتاب من إصدار مركز الدراسات الإستراتيجية والبحوث والتوثيق صفحة (176 ) عند ترجمة ( أوري لوبراني ) ما يلي :
( مسؤول رفيع المستوى في الموساد ، ويوصف بأنه رجل الظل للعديد من المهمات ، يقول عنه المراقبون إنه الموظف المدني الرفيع المستوى المثالي الذي يمكن أن يعهد إليه بالأعمال " القذرة " ، ويقولون إنه الرجل الأخطر في المؤسسة الإسرائيلية ، هو مبعوث الموساد غلى أديس أبابا حيث ربطته صداقة متينة بالإمبراطور هيلاسيلاسي .
وهو مبعوث الموساد إلى إيران حيث إنه ساعد في إقامة غرف التحقيق المشهورة للسافاك ، وفي أثناء وجوده في غيران كمبعوث للموساد عمل مع تاجر الأسلحة يعقوب نمرودي الذي كانت له يد في فضيحة الكونترا .
وأوري لوبراني هو منسق أنشطة الاحتلال الإسرائيلي في جنوب لبنان ، ُيعرف عنه بأنه مخترع " الخيار الشيعي " حيث إنه نجح في إيقامة اتفاقات مع العناصر الشيعية وبدعم الموارنة إلى إيجاد عملاء وشركاء ) !!!
إذن - والوثيقة لا تحتاج إلى تعليق - كان حزب الله الشيعي خيار يهودي صهيوني أخترعه مسؤول رفيع المستوى في الموساد !
* مواضيع لها علاقة بالموضوع :
(1) صورة الطائرة الإيرانية وهي تنقل جنود الشيطان الأكبر !
http://www.asharqalawsat.com/pcdail...001/news/14.jpg
(2) تصريح أحد القادة العسكريين الإيرانيين :
عسكري إيراني لــ«الشرق الأوسط»: تعاوننا الميداني مع الأميركيين ساهم في انهيار طالبان لندن: علي نوري زاده اكد مستشار عسكري ايراني عاد للتو من افغانستان ان بلاده والولايات المتحدة تعاونتا ميدانيا داخل افغانستان في الاسابيع الاخيرة مما ساهم في مساعدة قوات التحالف الشمالي المناهضة لحركة طالبان على دخول العاصمة كابل والسيطرة على عدة مدن ومناطق اخرى.
وفي حديث مع «الشرق الأوسط» كشف المصدر ان تعليمات صدرت اليه والى العشرات من ضباط الاستخبارات العسكرية والمدربين والفنيين العسكريين الايرانيين العاملين خلف خطوط الحرب بين قوات التحالف الشمالي وطالبان، دعت في مجملها الى التنسيق والتعاون مع الضباط الاميركيين العاملين في افغانستان، لدعم التحالف الشمالي ومساعدة القوات الجوية الاميركية في استهداف مواقع طالبان شمال كابل وحول مدينتي مزار الشريف وهرات.
وقال المصدر الايراني ان «اتفاق الجنتلمان» بين ايران والولايات المتحدة بشأن مرور الطائرات الحربية الاميركية عند الضرورة في الاجواء الايرانية، ساهم في ايجاد جو التفاهم والتعاون بين العسكريين الايرانيين والاميركيين في شمال افغانستان، حيث تبادلوا المعلومات وساهموا جنباً الى جنب في مساعدة قوات التحالف الشمالي ورفع مستوى استعدادها وجاهزيتها قبل زحفها باتجاه كابل.
(3) علاقة الشيعة باليهود :
صرح وزير الخارجية اليهودي في حكومة في نتنياهو (ديفيد ليفي) قائلا ان اسرائيل لم تقل في يوم من الايام ان ايران هي العدو ) . جريدة هارتس اليهودية / 1/6/1997 .
يقول الصحفي اليهودي (اوري شمحوني ) :
(ان ايران دولة اقليمية ولنا الكثير من المصالح الاستراتيجية معها ، فايران تؤثر على مجريات الاحداث وبالتاكيد على ماسيجري في المستقبل ، ان التهديد الجاثم على ايران لا ياتيها من ناحيتنا بل من الدول العربية المجاورة !فاسرائيل لم تكن ابدا ولن تكن عدوا لايران ) . (صحيفة معاريف اليهودية / 23 /9/1997) .
اصدرت حكومة نتنياهو أمرا يقضي بمنع النشر عن اي تعاون عسكري او تجاري او زراعي بين اسرائيل وايران .
وجاء هذا المنع لتغطية فضيحة رجل الاعمال اليهودي (ناحوم منبار ) المتورط بتصدير مواد كيماوية الى ايران .. و تعد هذه الفضيحة خطرا يلحق باسرائيل وعلاقاتها الخارجية .
وقد أدانت محكمة تل ابيب رجل الاعمال اليهودي بالتورط في تزويد ايران ب 50 طنا من المواد الكيماوية لصنع غاز الخردل السام .
وقد تقدم المحامي اليهودي (امنون زخروني ) بطلب بالتحقيق مع جهات عسكرية واستخباراتية اخرى زودت ايران بكميات كبيرة من الاسلحة ايام حرب الخليج الاولى .( الشرق الاوسط / العدد (7359) .
قامت شركة كبرى تابعة (لموشيه ريجف ) الذي يعمل خبير تسليح لدى الجيش الاسرائيلي - قامت شركته ما بين (1992-1994) ببيع مواد ومعدات وخبرات فنية الى ايران .وقد كشف عن هذا التعاون الاستخبارات الامريكية بصور وثائق تجمع بين موشيه والدكتور ماجد عباس رئيس الصواريخ والاسلحة البايولوجية بوزارة الدفاع الايرانية .( صحيفة هاريس اليهودية ... نقلا عن الشرق الاوسط عدد (7170) .
جاء في كتاب (الموساد ) للعميل السابق في جهاز الاستخبارات البريطانية (ريتشارد توملينسون) : وثائق تدين جهاز الموساد لتزويده ايران بمواد كيماوية .( جريد الحياة بعدده (13070) .
يقول الصحفي اليهودي (يوسي مليمان ) :
( في كل الاحوال فان من غير المحتمل ان تقوم اسرائيل بهجوم على المفاعلات الايرانية وقد أكد عدد كبير من الخبراء تشكيكهم بان ايران - بالرغم من حملاتها الكلامية - تعتبر اسرائيل عدوا لها . وان الشيء الاكثر احتمال هوم ان الرؤوس النووية الايرانية هي موجهة للعرب ) .( نقلا عن لوس انجلس تايمز... جريدة الانباء العدد (7931) .
ذكرت وكالة رويتر 1/7/1982 ان القوات الصهيونية لما دخلت بلدة النبطية لم تسمح الا لحزب أمل الشيعي بالاحتفاظ بمواقعه وكامل أسلحته ؟
ويقول أحد كبار الزعماء الشيعيين من حزب أمل (حيدر الدايخ ) : ( كنا نحمل السلام في وجه اسرائيل ولكن اسرائيل فتحت ذراعيها لنا وأحبت مساعدتنا ، لقد ساعدتنا اسرائيل على اقتلاع الارهاب الفلسطيني من الجنوب ) . ( لقاء صحفي مع حيدر اجرته مجلة الاسبوع العربي 24/10/1983) .
يقول ضابط اسرائيلي من المخابرات : ( ان العلاقة بين اسرائيل والسكان اللبنانيين الشيعة غير مشروطة بوجود المنطقة الامنية ، ولذلك قامت اسرائيل برعاية العناصر الشيعية وخلقت معهم نوعا من التفاهم للقضاء على التواجد الفلسطيني والذي هو امتداد للدعم الداخلي لحركتي حماس والجهاد)( صحيفة معاريف اليهودية 8/9/1997
كثيرون هم من لجأوا الى الجبل يرومون العاصم وليت شعري ما أهونه ألم يكن يسعهم الركوب في السفينة ! ولكن يشاء الله ان يغرقوا ويحشروا مع فرعون وهامان وقيصر وكسرى
الرابط هو
http://www.al-muntada.com/vb/showthread.php3?postid=98892#post98892