HamoOoOoOz
26-07-2007, 04:45 AM
رواية السيد / ماكسيل روزي (( معنى الإثارة ))
ـ الجزء الثالث من الرواية ـ الجريمة الأولى ـ
:) :) :)
بعد ان تم نقل أثاث السيد / ماكسيل روزي إلى قصره الجديد وفي ليلة من الليالي الباردة
و الساعة أصبحت 12 ليلاً كانت ابنة السيد / ماكسيل روزي تلعب بألعابها في غرفة الجلوس الكبيرة فجاء إليها والدها السيد / ماكسيل روزي وقال لها : يا ابنتي لقد حان موعد
نومك ؟ هيا اذهبي لغرفتك ونامي وغدا يوم جديد . وذهب هو إلى غرفته وبينما هي تلعب بألعابها تسمع صوتا يناديها ويقول لها : نـــــــــــانـــــــــــــــي ... لدينا ألعاب كثيرة وأشياء مسلية تعالي لتريها ؟ ولكن البنت لم تلقي لهذا الصوت بالاً وتكرر هذا الصوت بمناداتها مرات عديدة ولكن دون جدوى ... ثم بدأت تشعر بأحد يلامس جسمها ثم يختفي ..
وجاء الأب ليأخذها إلى غرفتها وقال : ناني ابنتي ، لقد حان موعد نومك هيا بنا ... ولكنه لم يكمل كلامه لأنه لم يجدها في غرفة الجلوس الكبيرة فقال في نفسه : لعلها ذهبت إلى غرفتها ونامت ولكنني سأذهب لأتأكد من نومها . وعندما اقترب من باب الغرفة ودخل ولم يجدها بدأ بالخوف عليها وذهب لغرفة نومه لعلها ذهبت إلى هناك وتريد النوم مع أمها وأبيها ولكن لم يجدها هناك ... فجمع كل العاملين في القصر وسألهم لعل أحدهم رأها تذهب هنا أو هناك ؟ ولكن دون جدوى فلم يرها أحد ... فأطلق جهاز الإنذار بالقصر وذهب الجميع ليبحث عنها واتصل بقسم الشرطة وحضر رئيس القسم ليعلم ما الأمر ؟ وعندما ذهب الجميع للبحث عنها وقبل وصول الشرطة سمع صوتا يقول له : إنها معنا ولن نعيدها إليك . فأخبر زوجته بما سمع ولكنها قالت له : ربما هي توهمات بسبب اختفاء البنت ؟ لا تقل هذه التوهمات للشرطة وعندما حضر الشرطة بدأو باستجواب كل العاملين في القصر وبدأت عمليات البحث عنها و أعد السيد الكبير / ماكسيل روزي مبلغ وقدره ( 2000 يورو ) لمن يجد ابنته ولكن دون جدوى ...
وبعد اختفائها بسنتين ونصف اتصل بالسيد الكبير رئيس قسم الشرطة الذي قد بلغ فيه عن اختفاء أثر ابنته :
رئيس قسم الشرطة : السيد / ماكسيل روزي معي ؟
السيد الكبير : نعم انا هو من معي ؟
رئيس قسم الشرطة : انا رئيس قسم الشرطة الذي بلغت فيه عن اختفاء ابنتك .
السيد الكبير : نعم (( وبدا عليه علامات الخوف من الإجابة )) هل وجدتموها ؟
رئيس قسم الشرطة : نعم ولكن وجدناها بعد فوات الآوان .
السيد الكبير : ماذا تقول ؟ (( وقد بدا عليه الدهشة )) .
رئيس قسم الشرطة : لقد وجدنا اليوم جثة ابنتك ناني ماكسيل روزي . أرجو منك الحضور إلى القسم .
فسقطت من يده السماعة وبدأ يبكي بكاء مريرا حتى أنه كان سيغمى عليه من الدهشة و علمت زوجته وبدأت هي الأخرى في البكاء . . وحضر السيد الكبير إلى قسم الشرطة وقال لهم : أين وجدتموها ؟ ومتى ؟ ومن هو الفاعل ؟ وكيف حصل ذلك ؟ وأسئلة كثيرة ليس لها أجوبة فقد قال له رئيس قسم الشرطة : لقد وجدناها خارج حدود الدولة واشنطن بالقرب من مقبرة قديمة هجرت من قبل سنين وبالتحديد في سكة مجاري المياه القذرة . وسقط السيد الكبير مغشيا عليه ونقل إلى المستشفى ...
:bigeyes: :bigeyes: :bigeyes:
ـ الجزء الرابع من الرواية ـ الجريمة الثانية ـ
أشرقت الشمس في الــ 4 من مارس وبدا إشراق الشمس منظرا ليس له مثيل وبعد مرور ثلاث سنوات من الحادثة المؤلمة قرر السيد الكبير في الخروج إلى نيويورك لزيارة أقاربه وأصدقائه الموجودين هناك . وجهز أغراضه هو وزوجته وركبا السيارة وانطلقا إلى نيويورك وعندما وصلا كان منظر غروب الشمس يبدو أجمل من شروقه ودخلا البيت وقابل السيد الكبير عدة من أصدقائه منهم : جوزيف جوان ، ماركوس باريرا ، أنطونيو لوبيز والكثير ... واستمتعا بوقتهما هناك حتى منتصف الليل وعند الساعة 11 والنصف كان قد وصل إلى واشنطن والساعة 12 بالضبط ليلا وصل للقصر ولكن عندما وصل إلى القصر وجدا أنوار القصر مقفلة وهي كالعادة تكون غيرمقفلة في هذه الأوقات . و بدأ يرتفع ضغط السيد الكبير وقال : أنا قلت لهم أن أنوار القصر لا تقفل حتى الساعة 1 ليلا فلماذا أقفلوها الساعة 12 ليلا ؟ سأريه رجل الكهرباء لدينا سأخصم من مرتبه لمدة شهر كامل من راتبه والمفاجأة الكبيرة كانت عندما وصل إلى بوابة القصر وجدها مقفلة وعندما وصل كالعادة تفتح له قبل وصوله بنصف ساعة ولكن اليوم كانت مقفلة ولم يكن رجل البوابة موجود فقال :هل ذهب الجميع هذه الليلة ؟ واضطر السائق إلى فتح البوابة يدويا وإغلاقها . ووجد نافورة القصر مقفلة وهي كالعاده لا تقفل قبل الواحدة ليلاً فرفع ذلك ضغطه أكثر وبدأ يسب في جميع العاملين وخرج من السيارة وذهب السائق لإيقاف السيارة وعندما وصل للباب الأمامي وفتح الباب ... وجد مالم يكن في الحسبان ومالم يكن يتصوره يوما ... وجد مجزرة كبيرة في قصره ... وجد الكثير الكثير من الدماء ومن الجثث و الأموات المتراكمة بعضها فوق بعض ...وحاول نداء السائق للإتصال بالشرطة ولكن دون جدوى فالسائق لم يكن يرد على مكالماته وهو كان رجلا لا يستطيع الصراخ لأنه رجل كبير في السن وزوجته لم تعد معه بل بقية في نيويورك ولكن لحسن حظه أن أحد الجيران شعر بوجود شي غريب بالقصر ذاك اليوم فاتصل بالشرطة المحلية ... وحضروا وشاهدوا مالم يشاهدوه في عمرهم وحاصروا القصر
كاملا ولكن بعد فوات الآوان واضطروا للإتصال بالشرطة الفدرالية و الجيش الدولي وذهب السيد الكبير إلى المستشفى بعدما وجدوه مغشيا عليه في القصر ...
:bigeyes: :bigeyes: :bigeyes:
الإقتراحات والأسئلة بليييييييييز أرسلولي اوكي ؟؟
ـ الجزء الثالث من الرواية ـ الجريمة الأولى ـ
:) :) :)
بعد ان تم نقل أثاث السيد / ماكسيل روزي إلى قصره الجديد وفي ليلة من الليالي الباردة
و الساعة أصبحت 12 ليلاً كانت ابنة السيد / ماكسيل روزي تلعب بألعابها في غرفة الجلوس الكبيرة فجاء إليها والدها السيد / ماكسيل روزي وقال لها : يا ابنتي لقد حان موعد
نومك ؟ هيا اذهبي لغرفتك ونامي وغدا يوم جديد . وذهب هو إلى غرفته وبينما هي تلعب بألعابها تسمع صوتا يناديها ويقول لها : نـــــــــــانـــــــــــــــي ... لدينا ألعاب كثيرة وأشياء مسلية تعالي لتريها ؟ ولكن البنت لم تلقي لهذا الصوت بالاً وتكرر هذا الصوت بمناداتها مرات عديدة ولكن دون جدوى ... ثم بدأت تشعر بأحد يلامس جسمها ثم يختفي ..
وجاء الأب ليأخذها إلى غرفتها وقال : ناني ابنتي ، لقد حان موعد نومك هيا بنا ... ولكنه لم يكمل كلامه لأنه لم يجدها في غرفة الجلوس الكبيرة فقال في نفسه : لعلها ذهبت إلى غرفتها ونامت ولكنني سأذهب لأتأكد من نومها . وعندما اقترب من باب الغرفة ودخل ولم يجدها بدأ بالخوف عليها وذهب لغرفة نومه لعلها ذهبت إلى هناك وتريد النوم مع أمها وأبيها ولكن لم يجدها هناك ... فجمع كل العاملين في القصر وسألهم لعل أحدهم رأها تذهب هنا أو هناك ؟ ولكن دون جدوى فلم يرها أحد ... فأطلق جهاز الإنذار بالقصر وذهب الجميع ليبحث عنها واتصل بقسم الشرطة وحضر رئيس القسم ليعلم ما الأمر ؟ وعندما ذهب الجميع للبحث عنها وقبل وصول الشرطة سمع صوتا يقول له : إنها معنا ولن نعيدها إليك . فأخبر زوجته بما سمع ولكنها قالت له : ربما هي توهمات بسبب اختفاء البنت ؟ لا تقل هذه التوهمات للشرطة وعندما حضر الشرطة بدأو باستجواب كل العاملين في القصر وبدأت عمليات البحث عنها و أعد السيد الكبير / ماكسيل روزي مبلغ وقدره ( 2000 يورو ) لمن يجد ابنته ولكن دون جدوى ...
وبعد اختفائها بسنتين ونصف اتصل بالسيد الكبير رئيس قسم الشرطة الذي قد بلغ فيه عن اختفاء أثر ابنته :
رئيس قسم الشرطة : السيد / ماكسيل روزي معي ؟
السيد الكبير : نعم انا هو من معي ؟
رئيس قسم الشرطة : انا رئيس قسم الشرطة الذي بلغت فيه عن اختفاء ابنتك .
السيد الكبير : نعم (( وبدا عليه علامات الخوف من الإجابة )) هل وجدتموها ؟
رئيس قسم الشرطة : نعم ولكن وجدناها بعد فوات الآوان .
السيد الكبير : ماذا تقول ؟ (( وقد بدا عليه الدهشة )) .
رئيس قسم الشرطة : لقد وجدنا اليوم جثة ابنتك ناني ماكسيل روزي . أرجو منك الحضور إلى القسم .
فسقطت من يده السماعة وبدأ يبكي بكاء مريرا حتى أنه كان سيغمى عليه من الدهشة و علمت زوجته وبدأت هي الأخرى في البكاء . . وحضر السيد الكبير إلى قسم الشرطة وقال لهم : أين وجدتموها ؟ ومتى ؟ ومن هو الفاعل ؟ وكيف حصل ذلك ؟ وأسئلة كثيرة ليس لها أجوبة فقد قال له رئيس قسم الشرطة : لقد وجدناها خارج حدود الدولة واشنطن بالقرب من مقبرة قديمة هجرت من قبل سنين وبالتحديد في سكة مجاري المياه القذرة . وسقط السيد الكبير مغشيا عليه ونقل إلى المستشفى ...
:bigeyes: :bigeyes: :bigeyes:
ـ الجزء الرابع من الرواية ـ الجريمة الثانية ـ
أشرقت الشمس في الــ 4 من مارس وبدا إشراق الشمس منظرا ليس له مثيل وبعد مرور ثلاث سنوات من الحادثة المؤلمة قرر السيد الكبير في الخروج إلى نيويورك لزيارة أقاربه وأصدقائه الموجودين هناك . وجهز أغراضه هو وزوجته وركبا السيارة وانطلقا إلى نيويورك وعندما وصلا كان منظر غروب الشمس يبدو أجمل من شروقه ودخلا البيت وقابل السيد الكبير عدة من أصدقائه منهم : جوزيف جوان ، ماركوس باريرا ، أنطونيو لوبيز والكثير ... واستمتعا بوقتهما هناك حتى منتصف الليل وعند الساعة 11 والنصف كان قد وصل إلى واشنطن والساعة 12 بالضبط ليلا وصل للقصر ولكن عندما وصل إلى القصر وجدا أنوار القصر مقفلة وهي كالعادة تكون غيرمقفلة في هذه الأوقات . و بدأ يرتفع ضغط السيد الكبير وقال : أنا قلت لهم أن أنوار القصر لا تقفل حتى الساعة 1 ليلا فلماذا أقفلوها الساعة 12 ليلا ؟ سأريه رجل الكهرباء لدينا سأخصم من مرتبه لمدة شهر كامل من راتبه والمفاجأة الكبيرة كانت عندما وصل إلى بوابة القصر وجدها مقفلة وعندما وصل كالعادة تفتح له قبل وصوله بنصف ساعة ولكن اليوم كانت مقفلة ولم يكن رجل البوابة موجود فقال :هل ذهب الجميع هذه الليلة ؟ واضطر السائق إلى فتح البوابة يدويا وإغلاقها . ووجد نافورة القصر مقفلة وهي كالعاده لا تقفل قبل الواحدة ليلاً فرفع ذلك ضغطه أكثر وبدأ يسب في جميع العاملين وخرج من السيارة وذهب السائق لإيقاف السيارة وعندما وصل للباب الأمامي وفتح الباب ... وجد مالم يكن في الحسبان ومالم يكن يتصوره يوما ... وجد مجزرة كبيرة في قصره ... وجد الكثير الكثير من الدماء ومن الجثث و الأموات المتراكمة بعضها فوق بعض ...وحاول نداء السائق للإتصال بالشرطة ولكن دون جدوى فالسائق لم يكن يرد على مكالماته وهو كان رجلا لا يستطيع الصراخ لأنه رجل كبير في السن وزوجته لم تعد معه بل بقية في نيويورك ولكن لحسن حظه أن أحد الجيران شعر بوجود شي غريب بالقصر ذاك اليوم فاتصل بالشرطة المحلية ... وحضروا وشاهدوا مالم يشاهدوه في عمرهم وحاصروا القصر
كاملا ولكن بعد فوات الآوان واضطروا للإتصال بالشرطة الفدرالية و الجيش الدولي وذهب السيد الكبير إلى المستشفى بعدما وجدوه مغشيا عليه في القصر ...
:bigeyes: :bigeyes: :bigeyes:
الإقتراحات والأسئلة بليييييييييز أرسلولي اوكي ؟؟