المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : -(رابطة عشاق المنتخب العراقي)-



The Last Game
30-07-2007, 10:09 AM
:)السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:)
استغربت استغرابا شديدا عندما لم اجد رابطة لمحبي المنتخب العراقي في المنتدى:boggled:.
لذلك قررت انشاء رابطة خاصة بهذا المنتخب .خاصة بعد فوزه بكاس امم اسيا 2007:09:.
اتمنى منكم التفاعل:bigok:مع الموضوع.
وبتمنى لو انني اكون رئيس الرابطة خاصة انني عراقي:biggthump.
وشكرا.;)

The Last Game
31-07-2007, 12:57 PM
شباب وينكم؟؟؟؟

بلال المصرى
31-07-2007, 03:56 PM
يلا معاك يا أخ the last game و ومبروك لعراقنا الحبيب
وللأمام دائماً

C.Fabregas
31-07-2007, 10:33 PM
مبروك للمنتخب العراقي الكأس وسحقه للمنتخب السعودي ^^"

مبروك افتتاح الرابطه الغاليه ..

The Last Game
01-08-2007, 10:09 AM
انشاء الله بتنجح الرابطة.نحن في انتظار مساهماتكم شباب.

The Last Game
01-08-2007, 10:15 AM
فوز المنتخب العراقي بكأس آسيا يفرح العراق الحزين
تداعى السياسيون العراقيون إلى التعبير عن فرحتهم بفوز منتخبهم لكرة القدم بكأس أمم آسيا بالتركيز على دلالات الفوز كرمز من رموز الوحدة الوطنية التي تجمع أبناء العراق بغض النظر عن الدين أو المذهب أو الانتماء العرقي.
فقد طالب رئيس الوزراء نوري المالكي مواطنيه أن يتعلموا من فوز منتخبهم "درسا في كيفية التغلب على المستحيل من أجل تحقيق الانتصار".
وقال في تعليقه على هذا الإنجاز الرياضي "أتمنى أن تعيشوا ويعيش العراق في حرية وانتصار حيث لا مكان للمخربين أو القتلة، ستبقى عظمتكم في قلوب الشعب العراقي، وفرحتكم أقوى من كراهية الإرهابيين".:boggled:
أما الرئيس جلال الطالباني فقد أثنى في بيان رسمي صدر عن مكتبه على ما أنجزه المنتخب، واعدا بمكافآة وقدرها عشرة آلاف دولار لكل لاعب و20 ألفا لقائد الفريق يونس محمود الذي سجل هدف الفوز الوحيد بمرمى المنتخب السعودي في المبارة النهائية التي جرت اليوم الأحد بالعاصمة الإندونيسية جاكرتا.
من جانبه دعا طارق الهاشمي نائب الرئيس العراقي، وأحد أبرز السياسيين السُنة، أن ينقل لاعبو المنتخب حالة التآلف والوحدة الوطنية فيما بينهم إلى الحكومة، مؤكدا أن "الأمل لا يزال موجودا بقيام عراق موحد مستقل، والفرصة متاحة لتحقيق ذلك".كما دعا الهاشمي أفراد المنتخب وكل العاملين معه للقدوم إلى بغداد والقيام بمظاهرة سلمية أمام المنطقة الخضراء لمطالبة السياسيين العراقيين بوضع خلافاتهم جانبا.
واحتفل العراقيون أمس بفوز منتخب بلادهم ببطولة كأس أمم آسيا 2007، وسط إجراءات أمنية مشددة، بعد أن اتخذت السلطات الأمنية تدابير تهدف لمنع تعرضهم لأي حوادث تعكر صفو الاحتفالات الصاخبة، التي خرجت إلى مختلف الشوارع، عقب نهاية المباراة، التي فاز فيها المتخب العراقي على نظيره السعودي بهدف دون رد.
وقد فرضت السلطات العراقية إجراءات مشددة لتعزيز الأمن في العاصمة العراقية، لمنع تكرار العمليات الانتحارية والتفجيرات التي استهدفت الجماهير العراقية، والتي أدت إلى مقتل العشرات منهم، بعد خروجهم إلى الشوارع للاحتفال بانتصارات منتخب بلادهم في البطولة، حاملبن لافتات منها "الحرب لا يمكنها قتل كرة القدم."
شملت تلك الإجراءات فرض حظر على دخول السيارات في مختلف شوارع بغداد، بالإضافة إلى وضع قوات الأمن في "حالة تأهب قصوى"، فيما جابت الدوريات الأمنية كافة أنحاء العاصمة العراقية.
كما قالت السلطات العراقية إن قوات الأمن ستشارك المواطنين في الاحتفال بصورة آمنة، فيما طلبت من قوات الأمن والجيش عدم إطلاق نيران أسلحتهم في الهواء احتفالاً بالفوز.كذلك قال الجيش الأمريكي في العراق إنه سيضع قواته "موضع التأهب"، ليكونوا جاهزين عند الحاجة لحفظ الأمن في كافة أنحاء البلاد،
وكانت أجواء من التفاؤل قد سادت الشارع العراقي قبل المباراة، حيث قال طالب مصطفى (17 عاماً)، الطالب الشيعي في المرحلة الثانوية، إنه سيصبغ جسده بألوان العلم العراقي ويحتفل في مكان آمن.وأضاف مصطفي، الذي يقطن في أحد أحياء شرقي بغداد قائلاً: "إن الإرهابيين يحاولون منعنا من أي فرصة للفرح.. لكننا سنفعل ما باستطاعتنا للاحتفال وننسى مخاوفنا."
ومن جاكرتا التي استضافت المباراة النهائية بين المنتخبين العراقي والسعودي، طالب قائد وهداف المنتخب يونس محمود بانسحاب القوات الأميركية من بلاده "لأن وجود هذه القوات سبب المشكلة التي يعاني منها ذلك البلد".
جاء ذلك في تصريح للاعب قال فيه "يجب على القوات الأميركية مغادرة العراق، اليوم أو غدا أو بعد غد، وكنت أتمنى لو لم تغز الولايات المتحدة العراق".وأعرب محمود عن خشيته من العودة إلى العراق حاليا للاحتفال مع مواطنيه بالفوز بكأس آسيا، معتبرا أن الأوضاع الأمنية لا تزال خطرة حتى الآن.
كما قال لاعب المنتخب العراقي : "لقد عانينا منذ وقت طويل وليس في الأيام الأخيرة فقط.. ونحن نعلم أنه بفوزنا يمكننا إسعاد الشعب العراقي. لقد بلغنا الدور النهائي، لكن هذا ليس كافياً.. طموحنا أن نفوز باللقب."
وكان الأربعاء قد شهد وقوع تفجيرين انتحاريين بسيارتين مفخختين استهدفا عشرات العراقيين ممن خرجوا إلى الشوارع للاحتفال بتأهل منتخبهم القومي للمباراة النهائية من بطولة كأس أمم آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم.وبلغ عدد القتلى في التفجيرين 50 قتيلاً على الأقل، فيما بلغ عدد الجرحى أكثر من 135 جريحاً.
ووقع الحادثان إثر فوز المنتخب العراقي على المنتخب الكوري الجنوبي في مباراة المنتخبين ضمن مباريات الدور نصف النهائي للبطولة الآسيوية، والتي انتهت بفوز العراق بفارق الركلات الترجيحية.

The Last Game
01-08-2007, 10:19 AM
رصاص و دموع في احتفالات العراقيين بكاس اسيا
ذاق العراقيون طعم الفرحة في أكبر احتفالات في الشوارع تشهدها البلاد منذ سقوط الرئيس الراحل صدام حسين بعد أن فاز فريقهم لكرة القدم بكأس الامم الآسيوية لكرة القدم يوم الاحد في لحظة نادرة من السعادة والتوحد خلال أربع سنوات من العنف المستعر.
ومع إطلاق صافرة نهاية المباراة دوت أصوات الاعيرة النارية في أنحاء العاصمة العراقية بغداد بعد أن تجاهل العراقيون أوامر السلطات الأمنية والزعماء الدينيين بعدم إطلاق النار في الهواء.
وفرضت السلطات حظر تجول على حركة السيارات ورفعت قوات الأمن حالة التأهب بعد مقتل 50 شخصا في هجمات انتحارية ضد مشجعين بعد فوز العراق في مبارة الدور قبل النهائي يوم الاربعاء.
http://www.mayonews.net/photo/07-07-29-151492370.jpg
وارتدى الفريق شارات سوداء حدادا على القتلى.
وقالت الشرطة انه لم ترد أي بلاغات عن وقوع أعمال عنف كبيرة ضد مشجعي كرة القدم بعد المباراة النهائية رغم مقتل ستة أشخاص عندما ضربت قذائف مورتر منزلا في بلد الواقعة على بعد 80 كيلومترا شمالي بغداد.
وقال العميد قاسم الموسوي كبير المتحدثين باسم الجيش العراقي في بغداد ان قوات الامن قتلت شخصا يشتبه في أنه أحد المسلحين وأبطلت مفعول سيارة ملغومة في حي السيدية في جنوب بغداد عقب المباراة.
وعمت بغداد المختلطة دينيا وطائفيا وكذلك مدينة البصرة ومدينة النجف المقدسة لدى الشيعة في الجنوب وبلدات كردية في الشمال مثل أربيل وكركوك احتفالات عفوية.
وهلل المشجعون ورقصوا في الشوارع ولوحوا بقمصانهم في الهواء وعانقوا بعضهم بعضا.
ورقص الجنود وقد علقوا بنادقهم على أكتافهم مع عوام الناس في بغداد بينما حمل أطفال لونوا وجوههم بألوان العلم العراقي صور أبطالهم.
وقال أحد المشجعين في حي الكرادة ببغداد لتلفزيون رويترز قائلا "أقسم اننا أبطال. هذه لحظة فخر لكل العراقيين."
وقال مشجع لتلفزيون العراقية الرسمي وهو يبكي "حققنا الحلم .. الله أكبر."
وعلى الرغم من أن غالبية لاعبي الفريق العراقي من الشيعة فان قائد الفريق وهدافه يونس محمود سني تركماني من كركوك كما أن الفريق يضم لاعبين سنة عربا وأكرادا في تمثيل جيد للمجتمع العراقي.
وسارع رئيس الوزراء نوري المالكي الذي شاهد المباراة في مكتبه الى إصدار بيان يشيد بالنصر الذي حققه الفريق. وقال مسؤولون ان المالكي سيقيم حفل استقبال للاعبين لدى عودتهم.
وفي مدينة الصدر وهي حي شيعي فقير مترامي الاطراف ببغداد ألقت النساء بقطع الحلوى على حشود المشجعين ونثرن المياه فوقهم لتخفف من حر الصيف القائظ. وقال مشجع آخر "ألف مبروك لكل العراقيين."
وانخرط مذيعو التلفزيون المتشحون بأعلام العراق ذات الألوان الأحمر والأبيض والأسود في البكاء. واختفى مراسل لتلفزيون العراقية وسط حشد في بغداد وظهر بعد قليل محمولا على أكتافهم وهم ينشدون أهازيج الفرح.
وقطعت شبكة (سي.ان.ان) الامريكية بثها المعتاد لإعلان الفوز وهنأ الجيش الامريكي الفريق العراقي.
وبدأ حظر تجول على حركة السيارات في بغداد في الساعة الرابعة عصرا قبل انطلاق المباراة بنصف ساعة ومن المقرر استمراره حتى السادسة من صباح يوم الاثنين .وأعلن عن فرض حظر تجول مماثل في مدينة كركوك الشمالية المضطربة وفي مدينتي النجف وكربلاء الشيعيتين في الجنوب حيث قالت السلطات انها تلقت معلومات مخابرات عن احتمال وقوع هجمات بسيارات ملغومة.
وقالت الشرطة ان قوات الامن العراقية اعتقلت شخصين في سيارة محملة بالمتفجرات في شرق بغداد قبل المباراة بوقت قصير. واتهمتهم قوات الامن بمحاولة استهداف مشجعي كرة القدم.
وأصدر المرجع الشيعي الأعلى آية الله العظمى علي السيستاني فتوى يوم الاحد ضد إطلاق نيران الاسلحة في الهواء وهي عادة قبلية تقليدية. ولقى شخصان حتفهما بسبب تساقط الأعيرة النارية يوم الاربعاء.