Danger_Scorpion
31-07-2007, 01:14 PM
من الافضل اودي TT ام بي ام دبليو Z4 تعالوا لنعرف؟
منذ أن أعلن عن ظهور TT الجديدة وهناك سباق محموم بين وسائل الاعلام على تقديمها واختبار قدراتها، وكلها محاولات أدت الى نتيجة واحدة وهي أن TT سيارة ممتازة. ولكن الى أي حد يصل هذه الامتياز؟
ليس من السهل تحديد مستوى هذا الامتياز اذا لم توضع السيارة في مواجهة ألمانية أخرى في فئة سيارات الكوبيه ..
http://images.panet.co.il/articles/30072007-10817-1.jpg
Z4 كوبيه سيارة جادة وأكثر قوة من توأمها ذات السقف اللين وهي تستهدف السائق الجاد مباشرة. ومثلها أيضا أودي TT. وربما كانت معتمدة بشكل غير محدد على جولف ولكن هذا الاعتماد يضمن لها التسلح بأسلحة تكنولوجية رهيبة. هذه المرة تم بناء الجسم من الألومونيوم لتخفيف الوزن وأضيف نظام الدفع الرباعي الذي يوزع القوة بين المحورين الأمامي والخلفي، والجسم منخفض الى الأرض، وقطاع السقف من الصلب لمعادلة توزيع الوزن. وتقول أودي انها استخدمت كايمان من بورشيه هدفا لها .
http://images.panet.co.il/articles/30072007-10817-3.jpg
والسيارتان صغيرتا الحجم، وألمانيتان وبنفس السعر تقريبا، ولم يكن ممكنا أن تصبح هاتان السيارتان الكوبيه مختلفتين، بعد نجاحهما في اشباع احتياجك الى السرعة. وTT أكثر سيمترية من الموديل السابق، وتم ترحيل الكابينا الداخلية الى الخلف، ولكن ظل السقف الذي يبدو بشكل نبتة الفقع كما هو، وكذلك الأجنحة والفتحات الهوائية. وهي أيضا أقل تميزا من الموديل السابق، ولكنها تحافظ على شخصية TT المعروفة.
وعلى عكسها تماما جاءت Z4 بغطاء محرك طويل ومؤخرة قصيرة، وهو الأبعاد الموزعة تقليديا للسيارات الرياضية، ولكن توزيع أبعاد قديمة جدا يجعل شكل السيارة اليوم متطرفا. وتشبه Z4 بعد اضافة السقف وتقصير المؤخرة صاروخا صغيرا. وهذا هو ما تشعر به أيضا بداخلها.
وكابينا TT متطورة وتجعل كابينة Z4 تبدو قديمة بالمقارنة ، واستطاعت أودي أن تحقق الامتياز في تصميم الكابينا وتضمن لها السيطرة. ويغلب على الكابينا اللون الأسود مع وجود لمسات حديثة من الألومنيوم اللامع المصقول والصلب الذي لا يصدأ في البدالات. السجاد فاخر والكسوة جلدية والبلاستيك راقي، وكلها عناصر تستكمل الصورة الأنيقة للسيارة. والكابينة عموما مريحة ومكان لطيف يمكنك أن تعيش فيه. ومساحات التخزين أكبر مما هو متاح في Z4، ومساحات أكبر للمقعدين القابلين للطي في الخلف.
وفيما يتعلق بالمكونات الميكانيكية في TT نجد محركا عرضيا قوته 247 حصانا من 6 صبابات ومعه إما غيارات 6 عادية او DSG أوتوماتيكي، يسمي الآن S ترونيك. أما المحرك في التشكيلة المنتشرة Z4 فهو سلاح حربي الطابع في ، وهو أكثر تقليدية حجمه 3000 سم3، ومركب الى الخلف قليلا للمحافظة على توزيع الوزن ومعه 6 غيارات مع حركة خلفية. ويعتبر محرك BMW من أفضل المحركات الموجودة في العالم حاليا، ويحتوي علي تقنية فالفتروميك الذي يتحكم في توقيت فتح الصمامات الـ 24، ومضخة ماء كهربائية ونظام ادخال هواء بثلاثة أوضاع. وقوته القصوى 261 حصانا تتفوق على قوة محرك TT الأكبر سعة 3200 سم3 والتي تبلغ قوته 247 حصانا كذلك فإن وزن TT يزيد 40 كيلو جراما عن وزن BMW الذي يبلغ 1390 كيلوجراما، وهذه الزيادة ناشئة عن نظام الدفع الرباعي الثقيل. ولكن كفاءة ناقل S ترونيك تعوض هذا الفارق وتصل السيارتان الى سرعة 100 كم/س في 7,5 ثوان.
ولاشك أن Z4 تعطي احساسا أكبر بأنها سيارة رياضية، نظرا لأن TT مشتقة من جولف ولهذا فهي تأخذ طابعها الهاتشباك. ولكن TT أكثر اكتمالا وأكثر جاذبية وممتازة في المسافات الطويلة وكابينتها الداخلية أفضل بمراحل ولا ينقصها سوى أن تحقق هدفها وتصبح رياضية على مستوي بورشيه كايمان كما تزعم الشركة نفسها.
http://images.panet.co.il/articles/30072007-10817-2.jpg
http://images.panet.co.il/articles/30072007-10817-4.jpg
منذ أن أعلن عن ظهور TT الجديدة وهناك سباق محموم بين وسائل الاعلام على تقديمها واختبار قدراتها، وكلها محاولات أدت الى نتيجة واحدة وهي أن TT سيارة ممتازة. ولكن الى أي حد يصل هذه الامتياز؟
ليس من السهل تحديد مستوى هذا الامتياز اذا لم توضع السيارة في مواجهة ألمانية أخرى في فئة سيارات الكوبيه ..
http://images.panet.co.il/articles/30072007-10817-1.jpg
Z4 كوبيه سيارة جادة وأكثر قوة من توأمها ذات السقف اللين وهي تستهدف السائق الجاد مباشرة. ومثلها أيضا أودي TT. وربما كانت معتمدة بشكل غير محدد على جولف ولكن هذا الاعتماد يضمن لها التسلح بأسلحة تكنولوجية رهيبة. هذه المرة تم بناء الجسم من الألومونيوم لتخفيف الوزن وأضيف نظام الدفع الرباعي الذي يوزع القوة بين المحورين الأمامي والخلفي، والجسم منخفض الى الأرض، وقطاع السقف من الصلب لمعادلة توزيع الوزن. وتقول أودي انها استخدمت كايمان من بورشيه هدفا لها .
http://images.panet.co.il/articles/30072007-10817-3.jpg
والسيارتان صغيرتا الحجم، وألمانيتان وبنفس السعر تقريبا، ولم يكن ممكنا أن تصبح هاتان السيارتان الكوبيه مختلفتين، بعد نجاحهما في اشباع احتياجك الى السرعة. وTT أكثر سيمترية من الموديل السابق، وتم ترحيل الكابينا الداخلية الى الخلف، ولكن ظل السقف الذي يبدو بشكل نبتة الفقع كما هو، وكذلك الأجنحة والفتحات الهوائية. وهي أيضا أقل تميزا من الموديل السابق، ولكنها تحافظ على شخصية TT المعروفة.
وعلى عكسها تماما جاءت Z4 بغطاء محرك طويل ومؤخرة قصيرة، وهو الأبعاد الموزعة تقليديا للسيارات الرياضية، ولكن توزيع أبعاد قديمة جدا يجعل شكل السيارة اليوم متطرفا. وتشبه Z4 بعد اضافة السقف وتقصير المؤخرة صاروخا صغيرا. وهذا هو ما تشعر به أيضا بداخلها.
وكابينا TT متطورة وتجعل كابينة Z4 تبدو قديمة بالمقارنة ، واستطاعت أودي أن تحقق الامتياز في تصميم الكابينا وتضمن لها السيطرة. ويغلب على الكابينا اللون الأسود مع وجود لمسات حديثة من الألومنيوم اللامع المصقول والصلب الذي لا يصدأ في البدالات. السجاد فاخر والكسوة جلدية والبلاستيك راقي، وكلها عناصر تستكمل الصورة الأنيقة للسيارة. والكابينة عموما مريحة ومكان لطيف يمكنك أن تعيش فيه. ومساحات التخزين أكبر مما هو متاح في Z4، ومساحات أكبر للمقعدين القابلين للطي في الخلف.
وفيما يتعلق بالمكونات الميكانيكية في TT نجد محركا عرضيا قوته 247 حصانا من 6 صبابات ومعه إما غيارات 6 عادية او DSG أوتوماتيكي، يسمي الآن S ترونيك. أما المحرك في التشكيلة المنتشرة Z4 فهو سلاح حربي الطابع في ، وهو أكثر تقليدية حجمه 3000 سم3، ومركب الى الخلف قليلا للمحافظة على توزيع الوزن ومعه 6 غيارات مع حركة خلفية. ويعتبر محرك BMW من أفضل المحركات الموجودة في العالم حاليا، ويحتوي علي تقنية فالفتروميك الذي يتحكم في توقيت فتح الصمامات الـ 24، ومضخة ماء كهربائية ونظام ادخال هواء بثلاثة أوضاع. وقوته القصوى 261 حصانا تتفوق على قوة محرك TT الأكبر سعة 3200 سم3 والتي تبلغ قوته 247 حصانا كذلك فإن وزن TT يزيد 40 كيلو جراما عن وزن BMW الذي يبلغ 1390 كيلوجراما، وهذه الزيادة ناشئة عن نظام الدفع الرباعي الثقيل. ولكن كفاءة ناقل S ترونيك تعوض هذا الفارق وتصل السيارتان الى سرعة 100 كم/س في 7,5 ثوان.
ولاشك أن Z4 تعطي احساسا أكبر بأنها سيارة رياضية، نظرا لأن TT مشتقة من جولف ولهذا فهي تأخذ طابعها الهاتشباك. ولكن TT أكثر اكتمالا وأكثر جاذبية وممتازة في المسافات الطويلة وكابينتها الداخلية أفضل بمراحل ولا ينقصها سوى أن تحقق هدفها وتصبح رياضية على مستوي بورشيه كايمان كما تزعم الشركة نفسها.
http://images.panet.co.il/articles/30072007-10817-2.jpg
http://images.panet.co.il/articles/30072007-10817-4.jpg