سلامة المصرى
09-08-2007, 09:13 AM
كتاب جديد يبحث عن ناشر جرئ ..
فتحتُ هذا الموضوع باختصار لسببين : 1 – البحث عن ناشر إسلامي يتبنى كتابي هذا حيث يتعذر نشره في بلدي لأسباب ستتضح لكل من يطلع على محتواه.
2- طلب مساعدة خبراء المنتدى ومحبي الخير للمسلمين في إنشاء منتدى صغير للكتاب يقوم الأعضاء بمناقشته فيه والتعليق على أحوال المسلمين من وجهة نظرهم, فنُثري عقول الشباب بمثل هذه المناقشات الخلاقة عسى أن يخرج منهم من يحاول يوما تنفيذها لإصلاح أحوالنا المتدهورة.
وحيث أني لا أملك الخبرة ولا المال لدعم فكرة المنتدى (منتدى لا مبالاة) فأترك هذا الموضوع لكم وأتمنى خيرا.
* وأُرفق مع الموضوع صورة لغلاف الكتاب وبعض المقتطفات من نصه, بالإضافة لملف المقدمة بصيغة الوورد. حفظكم الله
سلامة المصري
( واليوم نحن في لحظة فاصلة جديدة في تاريخنا لن يبقى الوضع بعدها كما هو عليه الآن سواء انتهزناها أو لا. فإما سيسوء الحال ألف مرة ونهبط لحضيض وذل لم نشهده من قبل, أو ننتصر فنعود لمجد وكرامة سمعنا عنهما في الكتب ولم نرهما. فإن كنا قد عقدنا العزم على تضييع تلك الفرصة أيضا كسابقاتها فمن الأفضل أن نبدأ من الآن في تحضير تبرير نحفظ به ماء وجوهنا أمام الجيل القادم ونعلل لهم موقفنا المتخاذل ونترك لهم محاولة الحل في ظل ظروف قادمة نعرف أنها ستكون أصعب من ظروفنا وعالم أشد سوادا من عالمنا.)
( لو ربّى كل واحد منا ابنا له على أن إعلاء كلمة الله في الأرض هو هدف يستحق الحياة من أجله والموت أيضا.. لما أصبح هكذا حالنا.)
فتحتُ هذا الموضوع باختصار لسببين : 1 – البحث عن ناشر إسلامي يتبنى كتابي هذا حيث يتعذر نشره في بلدي لأسباب ستتضح لكل من يطلع على محتواه.
2- طلب مساعدة خبراء المنتدى ومحبي الخير للمسلمين في إنشاء منتدى صغير للكتاب يقوم الأعضاء بمناقشته فيه والتعليق على أحوال المسلمين من وجهة نظرهم, فنُثري عقول الشباب بمثل هذه المناقشات الخلاقة عسى أن يخرج منهم من يحاول يوما تنفيذها لإصلاح أحوالنا المتدهورة.
وحيث أني لا أملك الخبرة ولا المال لدعم فكرة المنتدى (منتدى لا مبالاة) فأترك هذا الموضوع لكم وأتمنى خيرا.
* وأُرفق مع الموضوع صورة لغلاف الكتاب وبعض المقتطفات من نصه, بالإضافة لملف المقدمة بصيغة الوورد. حفظكم الله
سلامة المصري
( واليوم نحن في لحظة فاصلة جديدة في تاريخنا لن يبقى الوضع بعدها كما هو عليه الآن سواء انتهزناها أو لا. فإما سيسوء الحال ألف مرة ونهبط لحضيض وذل لم نشهده من قبل, أو ننتصر فنعود لمجد وكرامة سمعنا عنهما في الكتب ولم نرهما. فإن كنا قد عقدنا العزم على تضييع تلك الفرصة أيضا كسابقاتها فمن الأفضل أن نبدأ من الآن في تحضير تبرير نحفظ به ماء وجوهنا أمام الجيل القادم ونعلل لهم موقفنا المتخاذل ونترك لهم محاولة الحل في ظل ظروف قادمة نعرف أنها ستكون أصعب من ظروفنا وعالم أشد سوادا من عالمنا.)
( لو ربّى كل واحد منا ابنا له على أن إعلاء كلمة الله في الأرض هو هدف يستحق الحياة من أجله والموت أيضا.. لما أصبح هكذا حالنا.)