بليجرو
07-11-2007, 09:28 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وحيدا..
حيث الطريق الطويل
وظلمة الليل البهيم..
بدأت المسير
إلى من أحب
طريق طويل…ووعر..,
أتلفت فيما حولي
الأشجار
ضخمة متلاصقة
على اليمين وعلى اليسار
تحجب عني أي أمل
لكي تجبرني على المسير
وحيدا..,
أفكر في حالي
أفكر في مصيري
لا.. بل في الواقع
قدماي تجبراني على المسير
أمضي إلى حيث لاأدري
وحيدا...,
أتمنى التقهقر والرجوع
لكني إلى حيث لاأدري أسير
أتأمل..
في الأكواخ المنتشرة من حولي
هل للحياة دبيب فيها
أم أنني..
وحيدا..,
إلى حيث لاأدري أسير
أتأمل..
نور البدر
عندما يشق عتمة الليل
بحبور..وسرور
كي ينير لي بصيرتي
ويرشدني إلى الطريق الصحيح
لكني مجبر على المسير
أتأمل...
في صفائه ونقائه
وكيف يبدو لي
كالوجه المبتسم
ليذكرني بأحبائي
آه...كم أتوق إلى التأمل فيه
لكني...وحيدا
مجبرا على المسير
مثقلا بحوائجي..
وتارة بهمومي..
أسير فوق الجدول
أستمع..
كأني لخرير الماء أطرب
بيد أني...لاأتأثر به
كأن سيمفونية الحياة صمتت
أم أنني في الحقيقة..أصم
وحيدا..,
أشتاق إلى بزوغ الفجر
متى..تظهر الشمس
متى..يشع نور الصباح
متى
الوصول لأحبائي
وحيدا..,
إلى حيث لاأدري أسير
انتهى......تمت بقلمي
في الحقيقة لاأدري هل هذه خاطرة أم شعر أو ماإلى
ذلك.,لكني متأكد أن هذا العمل ..
هو أول خاطرة أو شعر أكتبه في حياتي..أعلم أنها رديئة
بعض الشئ, وليست بتلك الجودة المطلوبة..
لذا لاأريد كيل في المديح بل أريد الانتقادات ولا غير الانتقادات
ولامانع عندي أن يكون قليل مدح وكثير إنتقاد في آن واحد..
وأحب أن أعتذر أيضا عن الترتيب السيئ للخاطرة
أنتظركم....,
وحيدا..
حيث الطريق الطويل
وظلمة الليل البهيم..
بدأت المسير
إلى من أحب
طريق طويل…ووعر..,
أتلفت فيما حولي
الأشجار
ضخمة متلاصقة
على اليمين وعلى اليسار
تحجب عني أي أمل
لكي تجبرني على المسير
وحيدا..,
أفكر في حالي
أفكر في مصيري
لا.. بل في الواقع
قدماي تجبراني على المسير
أمضي إلى حيث لاأدري
وحيدا...,
أتمنى التقهقر والرجوع
لكني إلى حيث لاأدري أسير
أتأمل..
في الأكواخ المنتشرة من حولي
هل للحياة دبيب فيها
أم أنني..
وحيدا..,
إلى حيث لاأدري أسير
أتأمل..
نور البدر
عندما يشق عتمة الليل
بحبور..وسرور
كي ينير لي بصيرتي
ويرشدني إلى الطريق الصحيح
لكني مجبر على المسير
أتأمل...
في صفائه ونقائه
وكيف يبدو لي
كالوجه المبتسم
ليذكرني بأحبائي
آه...كم أتوق إلى التأمل فيه
لكني...وحيدا
مجبرا على المسير
مثقلا بحوائجي..
وتارة بهمومي..
أسير فوق الجدول
أستمع..
كأني لخرير الماء أطرب
بيد أني...لاأتأثر به
كأن سيمفونية الحياة صمتت
أم أنني في الحقيقة..أصم
وحيدا..,
أشتاق إلى بزوغ الفجر
متى..تظهر الشمس
متى..يشع نور الصباح
متى
الوصول لأحبائي
وحيدا..,
إلى حيث لاأدري أسير
انتهى......تمت بقلمي
في الحقيقة لاأدري هل هذه خاطرة أم شعر أو ماإلى
ذلك.,لكني متأكد أن هذا العمل ..
هو أول خاطرة أو شعر أكتبه في حياتي..أعلم أنها رديئة
بعض الشئ, وليست بتلك الجودة المطلوبة..
لذا لاأريد كيل في المديح بل أريد الانتقادات ولا غير الانتقادات
ولامانع عندي أن يكون قليل مدح وكثير إنتقاد في آن واحد..
وأحب أن أعتذر أيضا عن الترتيب السيئ للخاطرة
أنتظركم....,