المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تطبيق تجربة بافلوف! (اليهود إعلاميا)



nabilbenka
07-11-2007, 11:55 PM
تطبيق تجربة بافلوف!
(اليهود إعلاميا)

الإعلام و ما أدراك ما الإعلام
فتنة هذا الزمان بدون منازع
الإعلام آكل العقول وقاتل الوقت و ناشر الظلاميات
سلاح فتاك بالنسبة للشيطان
أخطر من القنبلة النووية أو طائرة b2 أو rafal أو mig ...

و كما يمكن ملاحظته يحتوي الإعلام على ألاعيب سحرية خبيثة، وأخطرها التعويد السلبي
بالتدريج و التكرار!
قالت جدة بوش كلب الروم في لقاء صحفي معها أن(( التكرار هو طريقة إعلامية ناجحة لغسل الأدمغة!))، أنا لاأتذكر ما قالته حرفيا بالإتجليزية لكن المعنى واضح!

لكن هناك التدريج و العويد على أمور، بالإضافة على التكرار، و هدفها بخلاصة القيام ب ((إنتكاسة للفطرة و نشر العنف و الرذيلة))!
بتعبير آخر هي تطبيق عملي صهيوني على كل البشر الغير يهود.
تطبيق مذا؟
تطبيق ما يوجد في التلمود (كتاب يشرح التورات).
مذا يوجد في التلمود يا نبيل؟!
بكل بساطة يقول التلمود ما مفاده أن اليهود بشر أما الآخرين فهم حيوانات أو أقل من البشر!*

لمذا أربط الإعلام العالمي خاصة الغربي باليهود؟!!!!!
وما علاقة بافلوف بالتلمود بالإعلام بجدة بوش؟!!!
سأشرح بخلاصة ولن أستطيع كتابة كل شيء لأن هذا طويل معقد و يحتاج إلى عدة أمور....
لكن يمكنني وضع خلاصة بسيطة تفتح شهية المسلمين للقراءة و البحث و الدفاع عن الإسلام و التحكم في ((الكلب المجهول الإعلام)).

ما أن ظهر الإعلام في شكله الحالي بالتلفزة و الأنترنت و السينما و الأقمار الصناعية و المجلات الجميلة الملنة بالصور، حتى إنتهز اليهود الفرصة وتغلغلوا في المراكز الحساسة الإعلامية في الغرب، وبعدها أخذوا يتعاونون فيما بينهم لتقوية شركات غربية ذات أهداف صهيونية!

من بينهم روبرت ميردوخ** الذي يمتلك أكبر شركة إعلامية في العالم، حيث هو يملك مجللا وجرائد مشهورة وقنوات مثل ((نيويورك تايمز)) و (( فوكس نيوز)) و 20centuryfox وغيرها...
وهو الذي يقوم بحمىت ترويجية لإنتخابات الرؤساء والحكام في بريطانيا و أمريكا وأستراليا!

وهناك شخص آخر له يد طويلة في أمريكا، وهو الذي إمتلك ((ديزني لاند)) بعد أن مات مؤسسها! وأخذ يستحوذ على هذه الشركة تدريجيا، وما أن تقوى حتى أعلنت ديزني إعترافها بالكيان الصهيوني كبداية!***

وهناك عدد هائل من اليهود الذين يتحكمون في الإعلام، أو لهم تدخل في ميدان إعلامي خاص ، مثل التمثيل و الكوميديا و السهرات الغنائية وغيرها!
فعدد من المشاهير من الممثلين و المغنيين الأمريكان هم يهود يعلنون مساندتهم لإسرائيل و لبوش، وحتى الغير يهود من الإنجيليين لهم دور ضد المسلمين، وأعلنوها صراحة! حيث أن هناك فرق نصرانية تتعاطف مع إسرائيل، لهذا فدينية تتعلق بعودة المسيح.... وهذا يحتاج موضوعا آخر...

هناك في فرنسا مثلا كوميديون يسخرون من المسلمين ليل نهار، وهم محترفون في الضحك و السخرية من الغير، يقيمون سهرات مكلفة و يقولون كلاما تمويهيا عبارة عن رسائل شتم...
مثلا سهرة لمقدم برنامج إذاعي إسمه ((أرتور)) arthur . كان مقدم بسيط في برنامج راديو Fun Radio
وغذا به يعلن القيام بسهرة فنية للضحك!
و قام بالسخرية من المغاربة بشكل فضيع! العجيب أنه يهودي مغربي ترعرع في فرنسا! وهو الطفل المدلل لليهود الإعلاميين! وهناك أيضا ((إيلي سمون)) و ((جاد المالح)) وغيرهم!

وللعلم كيف يمكن لليهود السيطرة على الإعلام بسرعة وبهذا الشكل الفضيع؟! السر هو أن يهود سبقوهم في التحكم في البنوك، مثل اليهود الذين يمكن أنهم تسببوا في ((الخميس الأسود)) في بورصة ((وول ستريت)).
وبما أنها قصة مؤامرة صهيونية، فلن أتعب تفسي في الصراع من أجل شرح هذا، فالذي لا يصدق عليه في البحث عن مدراء البنوك العالمية، مثلا البنك الدولي، ومدير بورصة أمريكا، و بريطانيا وفرنسا وهكذا!...

نعود إلى الإعلام،
الإعلام السيء ينقسم إلى قسمين الصهاينة و الشواذ! نعم الشواذ لهم لوبي متوسط في الغرب الإعلامي!
الإعلام الخطير هو الصهيوني لأنه يريد تحقيق شروهات التلمود.

قلانا في أول الموضوع عن التلموذ!
يقول أن الإنس هم اليهود و الآخرون دواب!
الدابة تقتل تنتحر تموت تضحك ويتم ترويضها بسهولة!

والترويض يكون بالإعلام والطريقة هي إستعمال التدرج من الصغيرة إلى المتوسطة إلى الكبيرة حتى يصل الصهيوني إلى مراده!
وهذا التدرج يشبه تجربة بافلوف****

يتم تكرير مسلسلات ساقطة
تبدو لنا نحن في الوهلة الأولى أن المسلسل إجتماعي عادي بورجوازي تافه (مثلا friends )
تكون فيه بعض اللقطات الساخرة لكنها نوعا ما ثقيلة أو مبتذلة غير إحترافية أو أنها عادية لا تفرح وجعانا نمل.
الشخص الذ يحس بهذا الإحساس يمكن تغيير طريقة تفكيره في تحبيب هذا المسلسل له!
حيث لكثرة الحلقات وللملل، ولغياب برامج مهمة بديلة إسلامية مثلا، يستمر في رؤية المسلسل وهو يأكل مثلا.
ولكن مع الوقت ينجذب ويهتم، ومع الوقت و التكرار يصبح مدمن على مسلسل! فيهرول إلى بيته لفتح الشاشة الصغيرة لرؤية الحلقة ومستعد للصراع مع زوجته وقتلها للتفرج!
هذا مثال بسيط وعادي.

الآن نذهب للأمور التي هي خطيرة!
في المسلسل الإجتماعي الساخر، المشكلة فيه هي زرع العادات في طريقة الكلام واللباس و الأكل و التصرف، فبدل الضحك نبكي، وبدل الغضب نضحك، وبدل التسامح نضرب! تتغير عاداتنا دون شعور!

لكن نصبح قسات متوحشون مرضى و ترتفع درجة حب الشهوات إلى أقصى حد، حيث نشاهد مواقع للفيديو، فيها فيديو للرياضة، السروم المتحركة، و للبنات العاريات، ولللواط، وللمصارعة، و للقتال، وللموت!
المشكلة العجيبة، أن المواقع التي تظهر الفيديو كانت عادية، تمنع و تراقب بعض أنواع الفيديو!
لكن مع الوقت كثرت مواقع مشابهة لكن لعرض الممنوع! (وكل ممنوع مرغوب).
فبدل البحث عن لقطة رياضية عادية محترمة، يتوجه الشاب إلى التفرج على مرأة عارية، و المشكلة الجديدة هي أن الفيديو مصحوب بصور القتل و الدماء و الصراع!
يشاهد لذة الجنس وهو مكبوت، وفي نفس الوقت يشاهد العنف، وهذا العنف يصل مع الوقت إلى أقصى درجة!
وهذا نوع من مسببات إنتكاس الفطرة السليمة!

عندما يستمر الشخص في اللعب بلعبة بلاي ستيشن أو في رؤية أفلام محددة مثل الرعب، وسماع فقط لثىت أغنيات معينة صاخبة طيلة اليوم، ويصل إلى مزج الكل في رأسه وفي الإنغلاق في بيته، فقد أصبح مريضا بمرض الإعلام.

شاهدت مرة فيدية لقناة فرنسية تقوم فيه بعرض أشخاص مدمنون على اللعب، وبهضهم إنتحر، حيث لكثرة اللعب، أصيبوا بألأغبتعاد عن الواقع، وإعتقدوا أنهم أبطال خرافيون يقتلون الوحوش و يفعلون ما يريدون...
تقمصوا شخصيات وهيمة في اللعبة وإنتحروا
إمتزج الخيال بالواقع!
و هذا سبب اليأس و الكراهية و العنف المبالغ فيه دون سبب!
في الحقيقة لم أكن أصدق أن الإعلام يمكنه الوصول إلى هذه الدرجة من التحكم!

يتم تكرار أفلام هابطة أمريكية تسب المسلمين وتعتبر العرب أغبياء لا يركبون السيارة ومتخلفون.
وتتكرر الأفكار العنصرية في المسلسلات و الأفلام و السهرات الساخرة ... حتى يعتقد 80 بالمأة من الغرب أن العرب فعلا دواب أغبياء ويجوز قتلهم!
فتظهر نعرات العنصرية! ضد الإسلام!

لقد نجح اليهود في دفع البشر إلى التخلف و المادية الحيوانية لكي ينطبق التلمود علينا جميعا!
ونحن نتفرج و سعداء فرحون!

هجم الإعلام علينا، وطهر مثلا فتيات أمريكيات يرقصن بمؤخرتهن، فغارت بعض العربيات وبدأن بالتقليد ليبين على أن مؤخرتهن أحسن!
وأخذت العديد من الفتيات التسابق إلى عمليات التجميل لكي يقلدن روبي وفيفي وخيخي....
طبعا إعتقدت أنها موجة تخلف وضعف العرب فقط! لكن رأيت شريط وثائقي عن جنون الصينيات و تطلعهن لمنافسة العري الأمريكي.
فبدأت حرب عمليات التجميل هناك بشكل مبالغ فيه!!!!!!

هناك جنون و همجية و ردود فعل غريبة في العالم!

كنت يوما أنتضر دوري لإختبار السياقة، و في الساحة تبادلت الحديث مع إثنين من الأشخاص واحد عادي والآخر فيه نعرات غريبة وهلوسة عجيبة، كان عادي ثم تغير، وصدمت للموقف!!!!
حديث بعد حديث حتى وصلنا إلى قضية الغش و الرشوة في إمتحانات السياقة!
فقلت وبصوت واضح: الغش في السياقة حرام وهذا غير جيد ويسبب المشاكل يف المستقبل!
فرد علي: ولكن أيضا التفجيرات في الحاقلات العمومية غير جيد فهو إرهاب!

لقد صدمت من هول هذا الدابة الذي يكرر ما في الإعلام حرفيا، علما أن ما قاله خارج عن الموضوع الذي كنا نتحدث فيه!
كلما قلت لشخص حرام أو خلال في الشارع يرد عليك أن بوش جيد!
تقول لشاب لا تذهب لتزني يقول لك ولكن المتفجرات غير جيدة!

سأتوقف الآن
الموضوع طويل وهناك معلومات كثيرة تحتاج شرح وأنا متعب

لهذا سأقول حلولي ببساطة وعجالة

الإعلام كلب متوحش علينا ترويضه ليخدمنا، وجب الرد ، رد الصاع بصاعين، وجب على نظرية أرخميدس أن تطبق إعلاميا.
حيث أن لكل فعل ردة فعل متساوية لها في القوة مخالفة لها في الإتجاه.

علينا ترك القنواة الإباحية، والمواقع الجنسية، و الرقص بالمعلاية وبدونه، و التعري أمام ((الويب كام))، و تناول المخدرات، وتقليد مغنيي ((الراب)) السخيفون.
حان الوقت لكي ننتقل من الضرير المعتدى عليه إلى قوي منتقم يقود العالم!
الإنهزامية و التخاذل و اللف والدوران على الشهوات إنتهى.
لن ينقذنا الصهاينة و لاعبدة الشيطان ولا الشواذ من النار، ولن يعينوننا يوم الحساب.

النظافة، الصلاة، التنظيم، طلب العلم، التخصص في مجال معين، تطوير المجال المعين بشكل إيجابي.
خلق ثقافة الحوار النافع، تطوير الإعلام البحث عن الخلل وسده (تماما مثل سد ثغرات الفيبي).
دعم القنواة الإسلامية (لا يهم إن كانت مملة أولا، لا يهم إن بقي شيخ واحد يتكلم طوال اليوم على نفس الديكور القديم لالا يهم).
إذا وجدنا أن أمرا غير جيد، نرسل رسائل إلى المسؤولين، نقوم بمحاظرات/ن ندعم ماليا مشاريع إعلامية هادفة.
هناك الكثير ما يمكن القيام به.

علينا مقاطعة القنواة العلمانية التافهة الكاذبة مثل روتانا و العربية و غيرها...
قنواة العري و الخزي والرقص إنتهت.
علينا مقاطعة السهرات الغنائية الفنية.

وجب إنماء الفكر الهادف ونشره، مثلا، كلمة ثقافة تعني للغرب ، العلم النافع المتبادل، وعندنا للأسف أصبحت الثقافة هي الطبلة والعود و الناي والرقص و الغناء وبعض الشعر، أما العلم و التبادل العليم إنتهى؟!
الإنماء الفكري هو إعطاء لكي ميدان حقه المستحق، و الضروري قبل الكمالي وهكذا...

التطوع و التبرع لعمل إعلامي مهم.
مساندة رجال الأعمال في مشاريعه الإعلامية جيد.
الدفاع عن الكتب النافعة ومحاربة الكتب الضارة!
....

كتابة قصص الإسلام و المسلمين خاصة من القرآن، و الإبداع في كتابة قصص أخرى تربوية تشجيعية وليست إنهزامية...
طوير القدرات التقنية و المهارات وعدم كتمان العلم.
(كتمان العلم عادة يهودية).

علينا أن نرتقي، ولا نسمح لكتاب التلمود بالسخرية منا وسبنا والقول أننا دواب!
أنت أيها القاريء لست دابة ، لست متوحش متسخ جاهل، أنت أيها القاريء إنسان عاقل( رغم الهفوات).



--------------------------------
* هذه نصوص بالفرنسية لم أجد ترجمو بالعربية للأسف ولا أعرف الإنجليزية
" les juifs s'appellent les êtres humains, mais les non-juifs ne sont pas des humains. Ils sont des bêtes."
Talmud: Mezia de baba, 114b
" l'Akum (non-juif) est comme un chien. Oui, le scrïpture enseigne à honorer le le chien davantage que le non-juif."
Ereget Raschi Erod. 22 30
" quoique Dieu a créé le non-juif ils sont des animaux immobiles à forme humaine. Il ne convient pas qu'un juif soit servi par un animal. Plutôt, il sera servi par des animaux à forme humaine."
Midrasch Talpioth, p. 255, Varsovie 1855
" Une non-juive enceinte n'est pas mieux qu'un animal enceinte."
Hamischpat 405 de Coschen
" les âmes des non-juifs viennent des esprits impurs et s'appellent les porcs."
Gadol 12b de Jalkut Rubeni
" bien que le non-juif a la même structure de corps que le juif, il ressemble au juif comme le singe à un humain."
Haberith de luchoth de Schene, p. 250 b
" si vous mangez avec un Gentil, c'est pareil que manger avec un chien."
Tosapoth, Jebamoth 94b
" si un juif a un domestique ou une bonne non-juive qui meurent, on ne devrait pas exprimer la sympathie au juif que vous devriez plutôt dire au juif: " Dieu substituera ' vos pertes, juste comme si un de ses boeufs ou ânes était mort "."
Dea 377, 1 de Jore
" les rapports sexuels avec les Gentils sont comme des rapports entre les animaux."
Talmud Sanhedrin 74b
" il est autorisé pour prendre le corps et la vie d'un Gentil."
Ikkarim III C 25 de Sepher
" c'est la loi pour détruire n'importe qui renie le Torah. Les chrétiens appartiennent à ceux reniant du Torah."
Hamischpat 425 Hagah 425 de Coschen. 5
" un Gentil hérétique que vous pouvez détruire tout à fait avec vos propres mains."
Talmud, Abodah Zara, 4b
" chaque juif, qui renverse le sang de l'athée (non-juifs), est comme s'il faisait un sacrifice à Dieu."
Talmud: Raba c 21 et Jalkut 772 de Bammidber
أقوم بترجمة الجملة الأولى على الشكل التالي: (( اليهود إسمهم الكائنات الإنسية (البشر) بينما الغير يهود هم دواب)). من كتاب التلمود قسم / الجزء Mezia de baba, 114b

** http://en.wikipedia.org/wiki/Rupert_Murdoch (http://en.wikipedia.org/wiki/Rupert_Murdoch)

*** Michael Eisner مدير جديد لديزني لاند وهو صهيوني يهودي، ولد في أسرة يهودية في مانهاتن في 1942، والده كان قاضي مقرب للرئيس الأمريكي إيزنهاور!
كان ميشيل إيزنر يقوم بالعمل على تغيير أهداف أخلاقية للإعلام المحافض إلى التغيير الكامل و التوجه ضد الأسر المحافضة ... حيث قام مثلا بدعم شامل للشواذ إعلاميا! كما قام بالتهجم بشكل غريب على الديانتين النصرانية أولا ثم في الإسلام. لدرجة أن الجمعية العربية الأمريكية قامت بتنظيم مطاهرة ضد التوجه العنصري لهذا اليهويدي يف غشت 1996 . بعد إظهار العرب على أنهم أغبياء بشعون و سارقون في عدة أفلام ورسوم متحركة!
للمزيد من التقصيل هذا رابط لكن بالفرنسية
http://library.flawlesslogic.com/disney_fr.htm

**** بافلوف عالم قام بتجربة على كلب حيث علم الكلب أنه ما أن يسمع صوتا حتى يقوم بعمليات للحصول على طعامه! عوده على الصوت بدل الرائحة!

بنقدور نبيل

loi
08-11-2007, 02:50 AM
الله يبارك فيك..........الأمة صامدة وأهل الخير كثر ونتفائل خيرا.

مهما راح يسون في النهاية الغلبة للمسلمين.

خلاص الجيل اليوم صار واعي أكثر .......وأفلام اليهود تصيب الواحد بالملل مع الأيام والسيناريو نفس الشي لدرجة خلت بعض الشباب يدرك الوضع والمهزلة الي تحصل في القنوات.

القنوات الأسلامية بدت تزيد أكثر وأهل الخير وراها داعمين.

ســــــاهــــر
08-11-2007, 07:09 AM
الله يعطيك العافية على الموضوع القيم
وأعجبني هذا المقطع من موضوع الجميل

وجب إنماء الفكر الهادف ونشره، مثلا، كلمة ثقافة تعني للغرب ، العلم النافع المتبادل، وعندنا للأسف أصبحت الثقافة هي الطبلة والعود و الناي والرقص و الغناء وبعض الشعر، أما العلم و التبادل العليم إنتهى؟!
الإنماء الفكري هو إعطاء لكي ميدان حقه المستحق، و الضروري قبل الكمالي وهكذا...


دائما أقراء عن مهاجمة الاعلام في كثير من المواضيع لكن دون ان
اجد حلول سريعة لمواجهة هذا السلاح...

وسبق ان قرئت عن موضوع الأعلام بكثرة في بعض الكتب
وتوصلت الى موضوع بسيط طرحتة في المنتدى تحت هذا الرابط

الأعلام- السلاح الناعم -الأشد فتكاَ (http://www.montada2.com/showthread.php?t=550057)

والمشكلة الحقيقة التي نواجهها وهي السبب الرئيسي في اعتقادي
هم أصحاب المال وعدم تعاونهم او على الأقل
لا يكونون عونا لتطبيق تجربة بافلوف ..

والعلمانيين ودعاة التحرر والشهوانيين ...
هم قادة الأعلام الاسلامي للاسف .. فماذا نرجوا من أعالمنا المختطف ..

وهناك مقولة تردد لبعض المحافظين المنهزمين تحت شعار السياسة
ماذهب بلأعلام يرد بلأعلام ...!!

Burdoga
08-11-2007, 10:50 AM
شكلرا اخي على الموضوع
حقا إن الإعلام سلاح فتاك وله تأثير كبير في حياتنا
قال أحد المفكرين اليهود (أشغلو العالم بالفن والرياضة)
وفعلا فلقد أصبح هذا كل شغلنا

نجم الالعاب
08-11-2007, 11:52 AM
what we suppose to do now

?

قمر البوادي
10-11-2007, 01:25 PM
نحن لازم نشتغل ولازم ننصح الاولاد الصغار ان لا يشاهدوا التلفاز \\

فعلا انه قتال

الحمدلله انني الان اعمل ولا اجد الوقت في مشاهدة التلفاز وحتى لو جدت سأشاهد اشياء دينية او وثائقية

سلامة المصرى
10-11-2007, 01:54 PM
هنيئا لك ولنا كعضو جديد في نادي الفاهمين والمستوعبين لحجم المؤامرة .. !!

كلماتك ليست بدعة ولا شيء يحتاج لدليل , بل هي حقيقة لا يتعامى عنها إلا الأعمى ..
والأمر أوسع من هذا كثيرا كما أظنك تعلم .. فالمؤامرة في الإعلام وفي غيره كالسياسة والتعليم والصحة و ..إلخ
فعلا أنا سعيد بمعرفتي شخصا مثلك .. وملحوظة : لا تهتم بالرد على المنهزمين وأمثالهم ممن سيشاركون بموضوعك هذا, فهدفهم صرفك لمعارك جانبية ..
عليك السلام ورحمة الله.

سلامة المصرى
10-11-2007, 01:58 PM
الحمدلله انني الان اعمل ولا اجد الوقت في مشاهدة التلفاز وحتى لو جدت سأشاهد اشياء دينية او وثائقية
فعلا العمل يعصم كثيرا من آثار هذه الفتن .. لكن أين هو ؟!:)
البطالة تخنق الشباب , وليس هذا سوء تخطيط أو فساد دولة .. بل مخطط موضوع بدقة ويتم تنفيذه بنجاح