Danger_Scorpion
18-11-2007, 08:57 PM
شركة فولكسفاغن الألمانية لصناعة السيارات تقرر تحسين المحرك الذي يعمل به طراز "طوارق" بما يجعله أكثر ترشيدا في استهلاك الوقود وأقوى أداء
في ما تعدّه هدية لعشّاقها، قررت شركة فولكسفاغن الألمانية لصناعة السيارات تحسين المحرك الذي يعمل به طراز "طوارق" بما يجعله أكثر ترشيدا في استهلاك الوقود وأقوى أداء.
وقالت الشركة إنّ طراز "طوارق" سيعمل من هنا فصاعدا بمحرك من فئة ستّ اسطوانات بتقنية تي دي آي بحيث يوفر قوة أداء تصل إلى 240 حصانا. ويعني هذا زيادة في قوة الأداء بنحو 10 بالمائة وهو ما كان سابقا يستدعي زيادة في استهلاك الوقود.
غير أنّ الهدية تكمن في كون زيادة الأداء مرتبطة هذه المرة بتخفيض في نسبة استهلاك البنزين. وتقول الشركة إنّ معدل استهلاك السيارة سيكون في حدود 9.61 لترا لكلّ 100 كلم أي بنحو 0.81 لترا للمسافة ذاتها انخفاضا مقارنة بالطراز الحالي.
ويقول خبراء إنه من المتوقع أن تتمّ في غضون السنوات القليلة القادمة زيادة تعزيز المحرك بما يخفض أكثر في البنزين.
ومنذ إنتاج الطراز قبل أربع سنوات، باعت شركة فولكسفاغن 300 ألف سيارة من "طوارق"، فيما يلخّص قصّة نجاح عادية بالنسبة إلى عملاق السيارات الأوروبي.
وللمحافظة على هذا النجاح، قررت الشركة إدخال مزيد من التحسينات على نفس الطراز، طال عدة مستويات، منها الشكل والجانب الميكانيكي، فيما يعدّ "عملية جراحية" ليست تجميلية فقط، وإنما استهدفت أيضاً تعزيز قوة الأداء والسلامة.
في ما تعدّه هدية لعشّاقها، قررت شركة فولكسفاغن الألمانية لصناعة السيارات تحسين المحرك الذي يعمل به طراز "طوارق" بما يجعله أكثر ترشيدا في استهلاك الوقود وأقوى أداء.
وقالت الشركة إنّ طراز "طوارق" سيعمل من هنا فصاعدا بمحرك من فئة ستّ اسطوانات بتقنية تي دي آي بحيث يوفر قوة أداء تصل إلى 240 حصانا. ويعني هذا زيادة في قوة الأداء بنحو 10 بالمائة وهو ما كان سابقا يستدعي زيادة في استهلاك الوقود.
غير أنّ الهدية تكمن في كون زيادة الأداء مرتبطة هذه المرة بتخفيض في نسبة استهلاك البنزين. وتقول الشركة إنّ معدل استهلاك السيارة سيكون في حدود 9.61 لترا لكلّ 100 كلم أي بنحو 0.81 لترا للمسافة ذاتها انخفاضا مقارنة بالطراز الحالي.
ويقول خبراء إنه من المتوقع أن تتمّ في غضون السنوات القليلة القادمة زيادة تعزيز المحرك بما يخفض أكثر في البنزين.
ومنذ إنتاج الطراز قبل أربع سنوات، باعت شركة فولكسفاغن 300 ألف سيارة من "طوارق"، فيما يلخّص قصّة نجاح عادية بالنسبة إلى عملاق السيارات الأوروبي.
وللمحافظة على هذا النجاح، قررت الشركة إدخال مزيد من التحسينات على نفس الطراز، طال عدة مستويات، منها الشكل والجانب الميكانيكي، فيما يعدّ "عملية جراحية" ليست تجميلية فقط، وإنما استهدفت أيضاً تعزيز قوة الأداء والسلامة.