nabilbenka
20-11-2007, 07:31 AM
بضع الناس يقفون ضد التكفير، وما أن يسمعوا هذه الكلمة حتى يشمئزوا وتصيبهم نوبة جنون شارونية!!!!
وآخرون عندهم قضية التكفير الرياضة الوطنية رقم واحد !
هناك من يقف ضد التكفير وكل شيء إسمه ((كافر))
و آخر يقف ضد أي شيء إسمه ((مسلم)) ويطالب بالتجربة و الإمتحانات لنيل شهادة الإسلام!!!!
-------
في سنة الحياة هناك ثلاثة أنواع من الناس
- الغالب
- المغلوب
- المتفرج
وهناك تصنيف آخر
- النخبة المتصارعة
- الخرفان
- الأعداء
وهناك تصنيف آخر
- المتشدد
- المعتدل
- المنحل المنافق
-------------
التصنيف الأخير ، تختار فيه كل الأطراف (( المعتدل))
الصوفي و الرافضي عاب القبور و بوش و شارون و ساركوزي و نوال الزغبي و نوال المتوكل و سعيد عويطة و الملك محمد السادس و العائلة آل سعود و آل مكتوم وط ارق السويدان.
و أيضا محمد حسان، و العثيمين، و الألباني وإبن ثيمية وإبن الهيثم و إبن المقفع و أنا :أفكر:
------------
هناك مشكلة مع الصنف الثالث الذي يدعي الإعتدال! في هذه المرحلة بالذات!
الصنف الثالث الذين في خانة (( المنحل المنافق )).
يقومون بأعمال شيطانية عفريتية عجيبة ويدعون أنهم معتدلون.
لمذا لا أتحدث عن المتشددين و أتوجه إلى المعتدلين؟
المتشدد ظاهرة صحية لا إرادية في غالب الأحيان أو أوتوكاتيكية، واحد يجد عائلته مذبوحة في الفلوجة، رغم أنه معتدل بكل ما للكلمة من معنة و له الأخلاق و الشجاعة والإحترام إلا أنه يعلن في الإعلام على أنه متشدد ، حتى أنا لو كنت مكانه لفعلتها، أمر عادي.
لتخويف العدو، و تشجيع الجهاد، و التغلب على الخوف، وطبعا لإسترداد الشرف و تحرير الوطن و ما إلى ذلك.
و أعيد، المتشددون الآن في الحقيقة هم المعتدلون، و لا أحد له الحق في التهجم عليهم لعدة أسباب...
يعين واحد يمسك رافضي باع العراق ، ويذبحه تطبيقا للشرع، وتأتي و تتهمه بالتشدد
مذا تريده أن يفعل أن يقوم بهذه العملية؟
http://img166.imageshack.us/img166/2/6hj1.jpg
:kiss:
هل هذا إ‘تدال بالله عليكم؟!
-----------
في الحقيقة ما قلته هو لبس، لأن المجاهدين في العراق شرفاء و طيبين و معتدلين، وهم خيرة من في الأرض وهم بكل صراحة وحجل أحسن مني و منك أنت يا أبو لسان طويل :footinmouth:
----------
و بصراحة أخرى لا أريد النقاش من هذه الجهة لأن الموضوع سيضين، حيث أنني أبحث في هذا الموضوع للوصول لأمر آخر .
---------
المنافقون العفاريت، أبناء العم سام
هم أنواع و أشكال، منهم الذي هو علماني و لا يعرف ذلك! وهذه مصيبة
و منهم الذي يبيع و طنه و علماني و منافق و خبيث و يعلم ذلك ، وهذه مصيبة سمين ةأكبر من الأخرى!!!!!
و هناك الذي يسمي نفسه الحداثي، ينادي ليل نهار بالشعرات الفارغة مثل العصرنة و الإنفتاح المطلق...ولم يقدم شيئا لمجتمعه...
أنواع كثيرة تزعج سيرورة تقدم الأمة بل وتؤخرها...
---------
هاؤلاء امنافقون دخلوا علينا بإسم العلمانية منذ إستقلال الدول المسلمة (في الحقيقة مازالت مستعمرة لكن لنقل أنها مستقلة)
وفشلوا في علمانيتهم!!!!!!
فمذا فعلوا
تركوا الساحة لمتأسلمين عفاريت سمان غلاض :smirk: :bigeyes:
هاؤلاء المتأسلمين الأغبياء، هم في الحقيقة ملاحدة لكن يصلون و يأكلون و يصومون و يحجون و يتصدقون!!!! معنا!!!!!! ولكن نيتهم غير صادقة، وسمومهم تدس في العسل!!!!
يقومون بالقضاء على الإسلام تدريجيا رويدا رويدا
فإخترعوا بعد خمسين سنة من الفشل العلماني، ما يسمى ((الإسلام العلماني!)) أو (( العلمانية الإسلامية)). في كلتا الحالتين إنهم يتبولون في الصحراء، يعين يضيعون وقتهم، فلن ينجحوا أبدا لأننا هنا نشتم رائحة السم ونطردها.... نحن أيضا رويدا رويدا
و نحنه وراءهم و الزمن طويل ( وراءهم يعني نراقبهم وليس متخلفين إحذروا).:ponder:
--------
بعض الإخوة الطيبين المسلمين لم ينتبهوا وفتحوا للعفاريت الفرصة لكي يدسوا السم في العسل.
و من بين سمومهم المدسوسة
- الحجاب ليس فرض بل عن إقتناع
( لو إستعملنا جهازنا لفك شيفرة العالمانيين الخنافس سنكتشف حقيقة مذهلة وهي:
المرأة إذا لم تقتنع بالحجاب فهي لم تقتنع بعد بأمر إلهي، عني مازالت تفكر في أمر إلهي، و تعتقد أن الله لم يصيب في أمره، و أن أمر الله قديم 1400 سنة... فعدم الإقتناع هو أمر حساس حطير، وأنا أتساءل هل المرأة الغير مقتنعة مسلمة أو ملحدة في طور الأسلمة، و متى سوف تسلم لله عز وجل هل قبل أن يأتيها ملك الموت؟! )
- النقطة المهمة و المثال الخطير في الموضوع ( التكفير)
يقولون: لا للتكفير!
وهذه أكبر مصيبة لا أستطيع فهمها إلى يومنا هذا.
يعني و كأنهم يريدون مثلا إستعمال السحب أسرة، و الملابس الداخلية أعلاما لهم!!!
يعين وكأنهم يريدون وضع مكعب في ثقب دائري!!!!
وهذا مستحيل
مثلا و أنا أكتب الموضوع قرأت صفحة قناة الرسالة
http://www.alresalah.net/
التي وضعت في موقعها إستفتاءا و تم طرح السؤال التالي:
((يجب إغلاق باب تكفير الآخرين اليوم لأن الإسلام لن يضره أفراد يرتدون))!!!!!!!!!!!!
تصوت بنعم أو لا
لكن أنا أدهوكم للحذر من هذه الترهات إنها تشبه ما قامت به قناة ((العبرية )) العربية، عندما وضعت إستفتاءا حول جواز سب الرسول أو لا ( وهل هو حرية رأي)...وكانت النتيجة أن سب الرسول حرية رأي..
وهذا هو ما يسمى الضحك على العقول
أنا أيضا يمكنني أن أتلاعب بإستفتاء في موقعي بسهولة لأحط من قيمة شص مهم محوري في ديانة هي الأسرع إنتشارا في العالم.
الإستفتاء أو التصوير في قناة الأمة حول السؤال هو ضرب من الخريف لا يجوز طرحه أبدا.
العاة لا يكفرون و لايجوز لهم منع الله عز وجل من التكفير ( نعم لأن الله عز وجل يكفر عدة مرات ، من القرآن/ ومن لم يفهم يقرأ القرآن)
و العلماء يكفرون درءا للمفسدة بدلائل شرعية واضحة و مثبثة بالقرآن و السنة.
فلا يمكن أن يأتي صعلوك في مقهى ليلي و يصوت بلا للتكفير.
من أدراه ما هو التكفير!
منذ متى العامة يفتون و ينهرون...
و مسألة أخرى
لمذا القناة تطرح و تحارب التكفير، بينما لا تحارب المشاكل الحقيقية؟
البطالة و الجوع (نعم الجوع) و الخمر و الربى و المخدرات، بل و تجارة الرقيق للزنى و بيع الأعضاء من جسم الإنسان، لقد أصبحنا في غابة و صديقنا مدير القناة لم يجد سوى التكفير كموضوع!
و الصراحة أنا وجدت أن التكفير هو نادر و أمر حساس و منظم لا يحتاج لهذا الجدال العقيم!!!!!!
و الأمر غريب!
لمذا لا يطرح سؤالا مثل :
- هل تعتقد أن على الدول المسلمة التعاون لبناء مراكز البحث العلمي؟ نعم أو لا
- هل تعتبر الترجمة مهمة لنسر المعرفة؟
- هل يجب إيقاف القنواة الإباحية و الغنائية المخالفة للإسلام؟
- هل على الدول المسلمة أ نتعرف أين تذهب أموال الدولة و أين تصرف ؟
- هل تعتقد أن بناء ناطحات سحاب أفضل من مساعدة المعوزين في ديار الإسلام؟
- هل عدد الجامعات و شعبها تكفي لإحتياجات الشباب؟
- هل التوجه الدراسي و الشعب واضحة للطالب أو لا؟
....
تركوا القنابل النووية و الهيدروجينية و صناعة الطائرات و الإنتاج الفلاحي و الإستقلال عن الدولار و غيره
ليركزوا على مسألة واحدة (( التكفير))
و أ،ا أجيبهم بكل بساطة
التكفير لا يتوقف وهو ظاهرة صحية عادية
فمثلا روبي كافرة
و مثلا القبطي نجيب ساوريس غدر بوطنه مصر
و مثلا وفاء سلطان النصيرية العلوية التي كانت في سوريا و هربت إلى أمريكا كلبة كافرة مرتدة و يجوز قطع رأسها
و إذا لم يعجبك كلامي يا مدير القناة أتحداك أن تصلح ما فعلته وفاء سلكان
لقد شوهت صورة الإسلام لعدد من السذج الغربيين و تحاربنا و أنت تتفرج و مسرور على حالك
( يا حليلك)
من الذي يكفر؟ بتفكير بسيط حسب عقلي الصغير المسكين، من؟
الله عز وجل
ممتاز
إذا كفر عالم شخصا متأسلما كيف فعل هذا؟
طبعا فعلها ليس هواية في التكفير، بل لأنه رآى أن المتأسلم تأسلم، و بدت فيه أمارات الشر المستطير، و إستوفى معايير التكفير القرآنية و الحديثية السنية.
يعني واحد وقف ضد آية قرآنية، و إستهزء بأحاديث صحيحة، و جادل في أمر معلوم واضح محكم جلي إلهي لا نقاش و لا إجتهاد فيه.
طبعا هذا الحمار كافر و مليون مكفور ويخرب بيته
آمين
آمين
فلا يأتي واحد و يقول ، ولكن التكفير كثير
وفأنا أسأل، هل التكفير كثير أم الكفر كثير؟!
ما ذنب العلماء المسلمين المجاهدين إذا كفر وإرتد نصف المجتمع.
يعني واحدة عريانة، مخمورة، وتسخر من الله عز وجل و تقول أنه يوف يقول لها (( أدخلي إلى الجنة وحدة و نصف))
هل هذه مسلمة؟
واحد يستدبر القبلة، و يسجد للقبور، و يعبد هالك ويقول أنه روح الله، و يذبح نفسه و أولاده ، و يلطم جلده، و يهدم مساجد السنة، و يقتل علماء السنة، و يقبل يد أمريكي.
هل هذا مسلم؟
إن كانت هذه الفئات مسلمة، فأنا بكل سرور أقول أنني غير مسلم. و إن كانوا من كوكب زحل فأنا من الأرض. و إن دخلوا الجنة فلا أريد أنا دخولها.
لهم أوثانهم ولي دين
----------------
في قناة الغني ماليا الفقير إيمانا طلال.
أناس لا يعرفون علم الحديث و لاجرح و لاتعديل و لا تصحيح و لاأسانيد و لا تفسير قرآن و لا يحزنون. يطرحون أسئلة و فتاوي على مغنيين و أطباء القلب، وعلماء النفس و الرقاصات!!!!!!!!!!!!
كيف يمكنهم محاربة الجهاد، و الولاء و البراء، و تصحيح امفاهيم الخاطيئة....
لمذا يقفون ضد إخوانهم في العراق
لمذا يقفون ضد إخوانهم في فلسطين
لمذا يقفون ضد إخوانهم في الشيشان
لمذا يقفون ضد إخوانهم في السودان
لمذا يقفون ضد إخوانهم في الصومال
لمذا؟
تجدهم، والويل لهم، يتسابقون إلى الإعلام ليقولوا أنهم ضد الإرهاب في فلسطين و العراق!!!!
يتسابقون لإرضاء الغرب الكافر الذي يقتل المسلمين يوميا. إبادات جماعية مخيفة ومهولة، وإغتصابات و جرائم نادرة لم تقع من قبل وقعت ضد المسلمين.
حتى الأطفال لم يسلموا فمات أكثر من 900000 عراقي بسبب الحصار، و عدد لا يحصى من الفلسطيننيين
و النيجر يموتون بسبب المجاعة، و البانغلادش أفقر دولة مسلمة تموت...
حتى أطفال ليبيا تم تسميمهم بالسيدا عمدا، و الأإرب من هذا تسابق المنافقون للدفاع عن الممرضات !
و أخذ كل مرة غربي يسأل وكأنه قاضي، سيأل المتأسلم المنافق، هل تطبقون حد الردة!!!! بصوت خشن و قوة و إضاءة مثيرة على المتأسلم!!!!!!!
تجد المتأسلم يقول بإرتجاف و إنكسار ( يا ويلتي إنكسار و كأن الرزاق الحنان المنان هو الغربي!)
و يقول ، لا لا هذا كان في قديم الزمان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الآن الأمور تطورت!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
نعم فعلا تطورت، فقد أصبح المجرم هاتك عروض الأطفال في سجن 10 نجوم، تلفزة و ماساج، و ساندويتش و لحمة و بروتينات!!!!!!!!
فتكاثر الإجرام
يعني يمكنك قتل مغربي في المغرب و تختفي سنتين و تعود للظهور ، تمر عليك الشرطة و لن تقول لك شيئا لأن ملف إنتهى....
و إذا أمسكوك وكنت تاجر مشهور في المخدرات و تقتل الناس، فإنهم يطلبون منك أطنان من المخدرات لبيعها لشبكة فرنسية في أوربا...
------------------------------
نعود إلى الإعلامي الصهيوني و دجاجته المتأسلمة!!!
يسأل الصهيوني الجلاد: هل أنت مع الجهاد الذي هو إرهاب؟!!!
فيرد الدجاجة المتأسلم: لا طبعا لا، no no is verry bad
يا سلام على إيز فيري باد
حمار وكلب كافر منافق و مليون كافر
المعلقة في قناة ((الهرة / أعني الحرة)) التي تجاهد ليسل نهار من أجل نصرة البطل المقدام إبليس.
تتمسح في حريرها الموضوع نفاقا على رأسها و شعرها آخر صيحة في الشعبشة وتهاجم ضيفها
حيث هي تلعب دور الجلاد و الضيف الدجاجة.
فتمطر الدجاجة بوابل من الأسئلة التي في كنهها هي محاربة للإسلام لا غير.
حتى أنها تطرح عليه أسئلة لا يمكن الإجابة عليها إلا بمرور ساعتين، لكن الجلادة تريد الجواب في ثانيتين و جزء من المائة!!!!!!!
و إذا كاد الضيف أسد و ليس دجاجة، تقوم بإيقافه طبعا و تمرر الوقت كله للمارينز الذي يجلس بجانبها أو الذي بالهاتف.
فيقوم المارينز بعملية سب مياشر للإسلام بطريقة خبيثة مثل الثعلب، وبكل هدوء و كأن الحل الحقيقي معه وحده.
( الصراحة لو كان أمامي، لحولته لكبش تدريب تحضيرا للعيد)
ولو كان أمام عمر رضي الله عنه أو أبو برك لقطع رأسه بكل سرعة متناهية في الدقة و الرشاقة.
ولو كان من أهل ثمود أو لوط للقى حتفه طبعا .
لكن لا يوجد عمر الآن
و لا يوجد أبو بكر
و لا يوجد علي رضي الله عنه
و لا أي من الصحابة و الصحابيات 250000 الذي عاشوا مع الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.
ما هذه المصيبة التي نحن فيها؟
ما هذا العصر النتن الذي يقطع قلوبنا؟
ما الذي يجري؟
وآخرون عندهم قضية التكفير الرياضة الوطنية رقم واحد !
هناك من يقف ضد التكفير وكل شيء إسمه ((كافر))
و آخر يقف ضد أي شيء إسمه ((مسلم)) ويطالب بالتجربة و الإمتحانات لنيل شهادة الإسلام!!!!
-------
في سنة الحياة هناك ثلاثة أنواع من الناس
- الغالب
- المغلوب
- المتفرج
وهناك تصنيف آخر
- النخبة المتصارعة
- الخرفان
- الأعداء
وهناك تصنيف آخر
- المتشدد
- المعتدل
- المنحل المنافق
-------------
التصنيف الأخير ، تختار فيه كل الأطراف (( المعتدل))
الصوفي و الرافضي عاب القبور و بوش و شارون و ساركوزي و نوال الزغبي و نوال المتوكل و سعيد عويطة و الملك محمد السادس و العائلة آل سعود و آل مكتوم وط ارق السويدان.
و أيضا محمد حسان، و العثيمين، و الألباني وإبن ثيمية وإبن الهيثم و إبن المقفع و أنا :أفكر:
------------
هناك مشكلة مع الصنف الثالث الذي يدعي الإعتدال! في هذه المرحلة بالذات!
الصنف الثالث الذين في خانة (( المنحل المنافق )).
يقومون بأعمال شيطانية عفريتية عجيبة ويدعون أنهم معتدلون.
لمذا لا أتحدث عن المتشددين و أتوجه إلى المعتدلين؟
المتشدد ظاهرة صحية لا إرادية في غالب الأحيان أو أوتوكاتيكية، واحد يجد عائلته مذبوحة في الفلوجة، رغم أنه معتدل بكل ما للكلمة من معنة و له الأخلاق و الشجاعة والإحترام إلا أنه يعلن في الإعلام على أنه متشدد ، حتى أنا لو كنت مكانه لفعلتها، أمر عادي.
لتخويف العدو، و تشجيع الجهاد، و التغلب على الخوف، وطبعا لإسترداد الشرف و تحرير الوطن و ما إلى ذلك.
و أعيد، المتشددون الآن في الحقيقة هم المعتدلون، و لا أحد له الحق في التهجم عليهم لعدة أسباب...
يعين واحد يمسك رافضي باع العراق ، ويذبحه تطبيقا للشرع، وتأتي و تتهمه بالتشدد
مذا تريده أن يفعل أن يقوم بهذه العملية؟
http://img166.imageshack.us/img166/2/6hj1.jpg
:kiss:
هل هذا إ‘تدال بالله عليكم؟!
-----------
في الحقيقة ما قلته هو لبس، لأن المجاهدين في العراق شرفاء و طيبين و معتدلين، وهم خيرة من في الأرض وهم بكل صراحة وحجل أحسن مني و منك أنت يا أبو لسان طويل :footinmouth:
----------
و بصراحة أخرى لا أريد النقاش من هذه الجهة لأن الموضوع سيضين، حيث أنني أبحث في هذا الموضوع للوصول لأمر آخر .
---------
المنافقون العفاريت، أبناء العم سام
هم أنواع و أشكال، منهم الذي هو علماني و لا يعرف ذلك! وهذه مصيبة
و منهم الذي يبيع و طنه و علماني و منافق و خبيث و يعلم ذلك ، وهذه مصيبة سمين ةأكبر من الأخرى!!!!!
و هناك الذي يسمي نفسه الحداثي، ينادي ليل نهار بالشعرات الفارغة مثل العصرنة و الإنفتاح المطلق...ولم يقدم شيئا لمجتمعه...
أنواع كثيرة تزعج سيرورة تقدم الأمة بل وتؤخرها...
---------
هاؤلاء امنافقون دخلوا علينا بإسم العلمانية منذ إستقلال الدول المسلمة (في الحقيقة مازالت مستعمرة لكن لنقل أنها مستقلة)
وفشلوا في علمانيتهم!!!!!!
فمذا فعلوا
تركوا الساحة لمتأسلمين عفاريت سمان غلاض :smirk: :bigeyes:
هاؤلاء المتأسلمين الأغبياء، هم في الحقيقة ملاحدة لكن يصلون و يأكلون و يصومون و يحجون و يتصدقون!!!! معنا!!!!!! ولكن نيتهم غير صادقة، وسمومهم تدس في العسل!!!!
يقومون بالقضاء على الإسلام تدريجيا رويدا رويدا
فإخترعوا بعد خمسين سنة من الفشل العلماني، ما يسمى ((الإسلام العلماني!)) أو (( العلمانية الإسلامية)). في كلتا الحالتين إنهم يتبولون في الصحراء، يعين يضيعون وقتهم، فلن ينجحوا أبدا لأننا هنا نشتم رائحة السم ونطردها.... نحن أيضا رويدا رويدا
و نحنه وراءهم و الزمن طويل ( وراءهم يعني نراقبهم وليس متخلفين إحذروا).:ponder:
--------
بعض الإخوة الطيبين المسلمين لم ينتبهوا وفتحوا للعفاريت الفرصة لكي يدسوا السم في العسل.
و من بين سمومهم المدسوسة
- الحجاب ليس فرض بل عن إقتناع
( لو إستعملنا جهازنا لفك شيفرة العالمانيين الخنافس سنكتشف حقيقة مذهلة وهي:
المرأة إذا لم تقتنع بالحجاب فهي لم تقتنع بعد بأمر إلهي، عني مازالت تفكر في أمر إلهي، و تعتقد أن الله لم يصيب في أمره، و أن أمر الله قديم 1400 سنة... فعدم الإقتناع هو أمر حساس حطير، وأنا أتساءل هل المرأة الغير مقتنعة مسلمة أو ملحدة في طور الأسلمة، و متى سوف تسلم لله عز وجل هل قبل أن يأتيها ملك الموت؟! )
- النقطة المهمة و المثال الخطير في الموضوع ( التكفير)
يقولون: لا للتكفير!
وهذه أكبر مصيبة لا أستطيع فهمها إلى يومنا هذا.
يعني و كأنهم يريدون مثلا إستعمال السحب أسرة، و الملابس الداخلية أعلاما لهم!!!
يعين وكأنهم يريدون وضع مكعب في ثقب دائري!!!!
وهذا مستحيل
مثلا و أنا أكتب الموضوع قرأت صفحة قناة الرسالة
http://www.alresalah.net/
التي وضعت في موقعها إستفتاءا و تم طرح السؤال التالي:
((يجب إغلاق باب تكفير الآخرين اليوم لأن الإسلام لن يضره أفراد يرتدون))!!!!!!!!!!!!
تصوت بنعم أو لا
لكن أنا أدهوكم للحذر من هذه الترهات إنها تشبه ما قامت به قناة ((العبرية )) العربية، عندما وضعت إستفتاءا حول جواز سب الرسول أو لا ( وهل هو حرية رأي)...وكانت النتيجة أن سب الرسول حرية رأي..
وهذا هو ما يسمى الضحك على العقول
أنا أيضا يمكنني أن أتلاعب بإستفتاء في موقعي بسهولة لأحط من قيمة شص مهم محوري في ديانة هي الأسرع إنتشارا في العالم.
الإستفتاء أو التصوير في قناة الأمة حول السؤال هو ضرب من الخريف لا يجوز طرحه أبدا.
العاة لا يكفرون و لايجوز لهم منع الله عز وجل من التكفير ( نعم لأن الله عز وجل يكفر عدة مرات ، من القرآن/ ومن لم يفهم يقرأ القرآن)
و العلماء يكفرون درءا للمفسدة بدلائل شرعية واضحة و مثبثة بالقرآن و السنة.
فلا يمكن أن يأتي صعلوك في مقهى ليلي و يصوت بلا للتكفير.
من أدراه ما هو التكفير!
منذ متى العامة يفتون و ينهرون...
و مسألة أخرى
لمذا القناة تطرح و تحارب التكفير، بينما لا تحارب المشاكل الحقيقية؟
البطالة و الجوع (نعم الجوع) و الخمر و الربى و المخدرات، بل و تجارة الرقيق للزنى و بيع الأعضاء من جسم الإنسان، لقد أصبحنا في غابة و صديقنا مدير القناة لم يجد سوى التكفير كموضوع!
و الصراحة أنا وجدت أن التكفير هو نادر و أمر حساس و منظم لا يحتاج لهذا الجدال العقيم!!!!!!
و الأمر غريب!
لمذا لا يطرح سؤالا مثل :
- هل تعتقد أن على الدول المسلمة التعاون لبناء مراكز البحث العلمي؟ نعم أو لا
- هل تعتبر الترجمة مهمة لنسر المعرفة؟
- هل يجب إيقاف القنواة الإباحية و الغنائية المخالفة للإسلام؟
- هل على الدول المسلمة أ نتعرف أين تذهب أموال الدولة و أين تصرف ؟
- هل تعتقد أن بناء ناطحات سحاب أفضل من مساعدة المعوزين في ديار الإسلام؟
- هل عدد الجامعات و شعبها تكفي لإحتياجات الشباب؟
- هل التوجه الدراسي و الشعب واضحة للطالب أو لا؟
....
تركوا القنابل النووية و الهيدروجينية و صناعة الطائرات و الإنتاج الفلاحي و الإستقلال عن الدولار و غيره
ليركزوا على مسألة واحدة (( التكفير))
و أ،ا أجيبهم بكل بساطة
التكفير لا يتوقف وهو ظاهرة صحية عادية
فمثلا روبي كافرة
و مثلا القبطي نجيب ساوريس غدر بوطنه مصر
و مثلا وفاء سلطان النصيرية العلوية التي كانت في سوريا و هربت إلى أمريكا كلبة كافرة مرتدة و يجوز قطع رأسها
و إذا لم يعجبك كلامي يا مدير القناة أتحداك أن تصلح ما فعلته وفاء سلكان
لقد شوهت صورة الإسلام لعدد من السذج الغربيين و تحاربنا و أنت تتفرج و مسرور على حالك
( يا حليلك)
من الذي يكفر؟ بتفكير بسيط حسب عقلي الصغير المسكين، من؟
الله عز وجل
ممتاز
إذا كفر عالم شخصا متأسلما كيف فعل هذا؟
طبعا فعلها ليس هواية في التكفير، بل لأنه رآى أن المتأسلم تأسلم، و بدت فيه أمارات الشر المستطير، و إستوفى معايير التكفير القرآنية و الحديثية السنية.
يعني واحد وقف ضد آية قرآنية، و إستهزء بأحاديث صحيحة، و جادل في أمر معلوم واضح محكم جلي إلهي لا نقاش و لا إجتهاد فيه.
طبعا هذا الحمار كافر و مليون مكفور ويخرب بيته
آمين
آمين
فلا يأتي واحد و يقول ، ولكن التكفير كثير
وفأنا أسأل، هل التكفير كثير أم الكفر كثير؟!
ما ذنب العلماء المسلمين المجاهدين إذا كفر وإرتد نصف المجتمع.
يعني واحدة عريانة، مخمورة، وتسخر من الله عز وجل و تقول أنه يوف يقول لها (( أدخلي إلى الجنة وحدة و نصف))
هل هذه مسلمة؟
واحد يستدبر القبلة، و يسجد للقبور، و يعبد هالك ويقول أنه روح الله، و يذبح نفسه و أولاده ، و يلطم جلده، و يهدم مساجد السنة، و يقتل علماء السنة، و يقبل يد أمريكي.
هل هذا مسلم؟
إن كانت هذه الفئات مسلمة، فأنا بكل سرور أقول أنني غير مسلم. و إن كانوا من كوكب زحل فأنا من الأرض. و إن دخلوا الجنة فلا أريد أنا دخولها.
لهم أوثانهم ولي دين
----------------
في قناة الغني ماليا الفقير إيمانا طلال.
أناس لا يعرفون علم الحديث و لاجرح و لاتعديل و لا تصحيح و لاأسانيد و لا تفسير قرآن و لا يحزنون. يطرحون أسئلة و فتاوي على مغنيين و أطباء القلب، وعلماء النفس و الرقاصات!!!!!!!!!!!!
كيف يمكنهم محاربة الجهاد، و الولاء و البراء، و تصحيح امفاهيم الخاطيئة....
لمذا يقفون ضد إخوانهم في العراق
لمذا يقفون ضد إخوانهم في فلسطين
لمذا يقفون ضد إخوانهم في الشيشان
لمذا يقفون ضد إخوانهم في السودان
لمذا يقفون ضد إخوانهم في الصومال
لمذا؟
تجدهم، والويل لهم، يتسابقون إلى الإعلام ليقولوا أنهم ضد الإرهاب في فلسطين و العراق!!!!
يتسابقون لإرضاء الغرب الكافر الذي يقتل المسلمين يوميا. إبادات جماعية مخيفة ومهولة، وإغتصابات و جرائم نادرة لم تقع من قبل وقعت ضد المسلمين.
حتى الأطفال لم يسلموا فمات أكثر من 900000 عراقي بسبب الحصار، و عدد لا يحصى من الفلسطيننيين
و النيجر يموتون بسبب المجاعة، و البانغلادش أفقر دولة مسلمة تموت...
حتى أطفال ليبيا تم تسميمهم بالسيدا عمدا، و الأإرب من هذا تسابق المنافقون للدفاع عن الممرضات !
و أخذ كل مرة غربي يسأل وكأنه قاضي، سيأل المتأسلم المنافق، هل تطبقون حد الردة!!!! بصوت خشن و قوة و إضاءة مثيرة على المتأسلم!!!!!!!
تجد المتأسلم يقول بإرتجاف و إنكسار ( يا ويلتي إنكسار و كأن الرزاق الحنان المنان هو الغربي!)
و يقول ، لا لا هذا كان في قديم الزمان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الآن الأمور تطورت!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
نعم فعلا تطورت، فقد أصبح المجرم هاتك عروض الأطفال في سجن 10 نجوم، تلفزة و ماساج، و ساندويتش و لحمة و بروتينات!!!!!!!!
فتكاثر الإجرام
يعني يمكنك قتل مغربي في المغرب و تختفي سنتين و تعود للظهور ، تمر عليك الشرطة و لن تقول لك شيئا لأن ملف إنتهى....
و إذا أمسكوك وكنت تاجر مشهور في المخدرات و تقتل الناس، فإنهم يطلبون منك أطنان من المخدرات لبيعها لشبكة فرنسية في أوربا...
------------------------------
نعود إلى الإعلامي الصهيوني و دجاجته المتأسلمة!!!
يسأل الصهيوني الجلاد: هل أنت مع الجهاد الذي هو إرهاب؟!!!
فيرد الدجاجة المتأسلم: لا طبعا لا، no no is verry bad
يا سلام على إيز فيري باد
حمار وكلب كافر منافق و مليون كافر
المعلقة في قناة ((الهرة / أعني الحرة)) التي تجاهد ليسل نهار من أجل نصرة البطل المقدام إبليس.
تتمسح في حريرها الموضوع نفاقا على رأسها و شعرها آخر صيحة في الشعبشة وتهاجم ضيفها
حيث هي تلعب دور الجلاد و الضيف الدجاجة.
فتمطر الدجاجة بوابل من الأسئلة التي في كنهها هي محاربة للإسلام لا غير.
حتى أنها تطرح عليه أسئلة لا يمكن الإجابة عليها إلا بمرور ساعتين، لكن الجلادة تريد الجواب في ثانيتين و جزء من المائة!!!!!!!
و إذا كاد الضيف أسد و ليس دجاجة، تقوم بإيقافه طبعا و تمرر الوقت كله للمارينز الذي يجلس بجانبها أو الذي بالهاتف.
فيقوم المارينز بعملية سب مياشر للإسلام بطريقة خبيثة مثل الثعلب، وبكل هدوء و كأن الحل الحقيقي معه وحده.
( الصراحة لو كان أمامي، لحولته لكبش تدريب تحضيرا للعيد)
ولو كان أمام عمر رضي الله عنه أو أبو برك لقطع رأسه بكل سرعة متناهية في الدقة و الرشاقة.
ولو كان من أهل ثمود أو لوط للقى حتفه طبعا .
لكن لا يوجد عمر الآن
و لا يوجد أبو بكر
و لا يوجد علي رضي الله عنه
و لا أي من الصحابة و الصحابيات 250000 الذي عاشوا مع الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.
ما هذه المصيبة التي نحن فيها؟
ما هذا العصر النتن الذي يقطع قلوبنا؟
ما الذي يجري؟