fabre
29-11-2007, 09:38 PM
http://www.montada.com/images/icon_blank.gif
وجد نجم كرة القدم الانجليزي ديفيد بيكهام استقبالا ماووريا تقليديا في انتظاره عندما وصل اليوم الخميس إلى مدينة ولينجتون النيوزيلندية بصحبة فريقه الأمريكي لوس أنجليس جالاكسي لخوض مباراة استعراضية أمام فريق فينكس المحلي.
ووقع بيكهام على اوتوجرافات الحشد الجماهيري الذي كان في انتظاره اليوم وبلغ نحو 500 شخص من بينهم فتيات مراهقات تركن مدارسهن من أجل رؤية اللاعب الشهير في مطار ولينجتون الذي وصل إليه جالاكسي اليوم قادما من أستراليا بعدما خسر هناك من فريق سيدني 3/.5
ووصف بيكهام التحدىالماووري للزائرين الذي سبق وأن شاهده اللاعب الإنجليزي في مباريات المنتخب النيوزيلندي للرجبي المنقولة تليفزيونيا بأنه "رائع وملهم جدا".
وقال بيكهام في مؤتمر صحفي لاحقا "إنها المرة الاولى التي أراه فيها على ارض الواقع .. لطالما أردت أن أرى التحدى الماووري بعينى. وقد كانت مشاهدته اليوم رائعة .. كان من الرائع أن أتلقى استقبالا كهذا. فهذا الامر لا يتكرر يوميا".
وابتسم بيكهام عندما دعاه أحد المشجعين قائلا "إنك جوهرة فريدة يا ديفيد".
وفي لهجة حملت شيء من التحدي لرياضة الرجبي التي تتمتع بالقاعدة الشعبية الاكبر في نيوزيلندا متفوقة على كرة القدم قال بيكهام "أود أن أقف أمام جميع لاعبي المنتخب النيوزيلندي للرجبي وأراهم يقومون به (التحدي الماووري)".
وقال أليكسي لالاس رئيس لوس أنجليس جالاكسي "لا شك في أن الاستقبال الذي لقيناه اليوم كان الاكثر تأثيرا على الاطلاق".
وأكد بيكهام للصحفيين أنه إلى جانب تطلعه لخوض مباراة جالاكسي أمام ولينجتون فينكس مساء السبت فإنه يعمل كسفير لنشر لعبة كرة القدم.
وقال بيكهام "إن نيوزيلندا بلد كبير جدا في رياضة الرجبي .. ولكنني آمل أن ننجح في تغيير هذا الواقع ولو ليوم واحد - كما آمل أن يستمر هذا الامر مستقبلا".
وأوضح بيكهام أنه رأى إمكانيات لنجاح كرة القدم في الولايات المتحدة مضيفا "لم أكن لارحل عن إنجلترا وأوروبا كلها لو لم أر إمكانيات لهذه اللعبة هناك".
وفي إشارة واضحة إلى النقد الذي تعرض له في سيدني حيث التقى بمجموعة من الاطفال مرضى السرطان ولكن بعد أن فوت موعده دون قصد بينما وقف الاطفال بانتظاره خارج الفندق أن صفته كسفير خاصة للاطفال تعتبر جزءا كبيرا من هذه الرحلة.
وقال بيكهام "إنني أتفهم الامر - وقد استمتعت به حقا - لن أشكو أبدا من أداء بعض المهام الاخرى في رحلاتنا كما فعلنا في الايام القليلة الماضية".
ورتبت المدارس فى ولينجتون من اجل تواجد ما يزيد عن 15 ألف من تلاميذ المدارس في استاد "ويستباك" بولينجتون صباح غد الجمعة لمشاهدة بيكهام وبقية زملائه بفريق جالاكسي يؤدون تدريبا مفتوحا.
ويأمل المنظمون في حضور أكثر من 31 ألف متفرج بالاستاد نفسه مساء بعد غد السبت لمشاهدة مباراة جالاكسي مع فينكس مما سيكون رقما قياسيا جديدا لعدد الحضور بأحد مباريات كرة القدم في نيوزيلندا.
وأسعد بيكهام الجماهير بقوله إنه يأمل في أن يلعب المباراة كلها كما فعل في أستراليا وقال "لقد استمتعت بلعب المباراة كلها في سيدني .. أشعر أنني بخير وأتطلع قدما لمباراة السبت".
http://www.kooora.com/default.aspx?showarticle=30066&obj=0 (http://www.kooora.com/default.aspx?showarticle=30066&obj=0)
وجد نجم كرة القدم الانجليزي ديفيد بيكهام استقبالا ماووريا تقليديا في انتظاره عندما وصل اليوم الخميس إلى مدينة ولينجتون النيوزيلندية بصحبة فريقه الأمريكي لوس أنجليس جالاكسي لخوض مباراة استعراضية أمام فريق فينكس المحلي.
ووقع بيكهام على اوتوجرافات الحشد الجماهيري الذي كان في انتظاره اليوم وبلغ نحو 500 شخص من بينهم فتيات مراهقات تركن مدارسهن من أجل رؤية اللاعب الشهير في مطار ولينجتون الذي وصل إليه جالاكسي اليوم قادما من أستراليا بعدما خسر هناك من فريق سيدني 3/.5
ووصف بيكهام التحدىالماووري للزائرين الذي سبق وأن شاهده اللاعب الإنجليزي في مباريات المنتخب النيوزيلندي للرجبي المنقولة تليفزيونيا بأنه "رائع وملهم جدا".
وقال بيكهام في مؤتمر صحفي لاحقا "إنها المرة الاولى التي أراه فيها على ارض الواقع .. لطالما أردت أن أرى التحدى الماووري بعينى. وقد كانت مشاهدته اليوم رائعة .. كان من الرائع أن أتلقى استقبالا كهذا. فهذا الامر لا يتكرر يوميا".
وابتسم بيكهام عندما دعاه أحد المشجعين قائلا "إنك جوهرة فريدة يا ديفيد".
وفي لهجة حملت شيء من التحدي لرياضة الرجبي التي تتمتع بالقاعدة الشعبية الاكبر في نيوزيلندا متفوقة على كرة القدم قال بيكهام "أود أن أقف أمام جميع لاعبي المنتخب النيوزيلندي للرجبي وأراهم يقومون به (التحدي الماووري)".
وقال أليكسي لالاس رئيس لوس أنجليس جالاكسي "لا شك في أن الاستقبال الذي لقيناه اليوم كان الاكثر تأثيرا على الاطلاق".
وأكد بيكهام للصحفيين أنه إلى جانب تطلعه لخوض مباراة جالاكسي أمام ولينجتون فينكس مساء السبت فإنه يعمل كسفير لنشر لعبة كرة القدم.
وقال بيكهام "إن نيوزيلندا بلد كبير جدا في رياضة الرجبي .. ولكنني آمل أن ننجح في تغيير هذا الواقع ولو ليوم واحد - كما آمل أن يستمر هذا الامر مستقبلا".
وأوضح بيكهام أنه رأى إمكانيات لنجاح كرة القدم في الولايات المتحدة مضيفا "لم أكن لارحل عن إنجلترا وأوروبا كلها لو لم أر إمكانيات لهذه اللعبة هناك".
وفي إشارة واضحة إلى النقد الذي تعرض له في سيدني حيث التقى بمجموعة من الاطفال مرضى السرطان ولكن بعد أن فوت موعده دون قصد بينما وقف الاطفال بانتظاره خارج الفندق أن صفته كسفير خاصة للاطفال تعتبر جزءا كبيرا من هذه الرحلة.
وقال بيكهام "إنني أتفهم الامر - وقد استمتعت به حقا - لن أشكو أبدا من أداء بعض المهام الاخرى في رحلاتنا كما فعلنا في الايام القليلة الماضية".
ورتبت المدارس فى ولينجتون من اجل تواجد ما يزيد عن 15 ألف من تلاميذ المدارس في استاد "ويستباك" بولينجتون صباح غد الجمعة لمشاهدة بيكهام وبقية زملائه بفريق جالاكسي يؤدون تدريبا مفتوحا.
ويأمل المنظمون في حضور أكثر من 31 ألف متفرج بالاستاد نفسه مساء بعد غد السبت لمشاهدة مباراة جالاكسي مع فينكس مما سيكون رقما قياسيا جديدا لعدد الحضور بأحد مباريات كرة القدم في نيوزيلندا.
وأسعد بيكهام الجماهير بقوله إنه يأمل في أن يلعب المباراة كلها كما فعل في أستراليا وقال "لقد استمتعت بلعب المباراة كلها في سيدني .. أشعر أنني بخير وأتطلع قدما لمباراة السبت".
http://www.kooora.com/default.aspx?showarticle=30066&obj=0 (http://www.kooora.com/default.aspx?showarticle=30066&obj=0)