سيف الكلمة
11-12-2007, 06:09 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه مشاركة خاصة بسيطة
تحكي عن شاب تقدم للزواج ممن أراده قلبه
مع العلم أن أهله يريدون تزويجه لابنة عمه منذ الصغر ( كما هي العادة عند العرب )
والفتاة التي أحبها قد تفهمت الظروف وحاولت إبعاده عنها ولو كان على حساب نفسها
حاولت جاهدة في البداية عن طريق النصائح بعدم إغضاب أهله لكن بدون فائدة
فلم تجد أمامها إلا الجفاء والابتعاد
يقول في مقطع من قصيدته :
وين خجل وجناتك يوم سألت مهرك
لبستيني تراني ماانسى لو تناسين
***
حدودي ماتعدّيتها أخذني حلا عطرك
عن واديهم صوب تلالك والرياحين
***
حسيت الثواني سنين تغيبين بعذرك
والحين بتلاقينا عليّ الوقت تعدّين
***
لو تسألي عيوني إن ناظرت غيرك
تسعد بشوفك وانتي عنها تصدّين
***
مجبور حبك بقلبي لو حالي مايسرّك
ومتحمل جزاتي حتى قبل ماتقولين
***
النصيحة, سمعتها ربي يعطيك أجرك
أنا منك زعلت لكن مني أنا ..... لاتزعلين
======
وصلت الامور إلى حد القطيعة علّ وعسى الوقت يتكفل بالنسيان
لكن شاءت الاقدار أن يتقابلوا بالصدفة تسأله عن حاله
رد عليها وقال :
يمكن أكون شاعر ينطق الحس فيني
لاهانت نفسي علي يوم ولاالهم ذقته
***
الهَمْ بَعدَك وعن أخبار القلب اعفيني
( عاف شاريه لاجلك ومذبوح عفته )
***
ماتسمعها بلساني خَلْها داخلي تضنيني
مرّها دوا واسمحلي .....الّي باعني بعته
======
بالنسبة لمعنى ( لبستيني ) أي تركته وذهبت بدون إهتمام ( لغة محلية )
مشاركة بسيطة أتمنى تكون نالت إعجابكم
وأعتذر على الاطالة في سرد القصة
تحياتي
,,,,,,,,,,,
,,
هذه مشاركة خاصة بسيطة
تحكي عن شاب تقدم للزواج ممن أراده قلبه
مع العلم أن أهله يريدون تزويجه لابنة عمه منذ الصغر ( كما هي العادة عند العرب )
والفتاة التي أحبها قد تفهمت الظروف وحاولت إبعاده عنها ولو كان على حساب نفسها
حاولت جاهدة في البداية عن طريق النصائح بعدم إغضاب أهله لكن بدون فائدة
فلم تجد أمامها إلا الجفاء والابتعاد
يقول في مقطع من قصيدته :
وين خجل وجناتك يوم سألت مهرك
لبستيني تراني ماانسى لو تناسين
***
حدودي ماتعدّيتها أخذني حلا عطرك
عن واديهم صوب تلالك والرياحين
***
حسيت الثواني سنين تغيبين بعذرك
والحين بتلاقينا عليّ الوقت تعدّين
***
لو تسألي عيوني إن ناظرت غيرك
تسعد بشوفك وانتي عنها تصدّين
***
مجبور حبك بقلبي لو حالي مايسرّك
ومتحمل جزاتي حتى قبل ماتقولين
***
النصيحة, سمعتها ربي يعطيك أجرك
أنا منك زعلت لكن مني أنا ..... لاتزعلين
======
وصلت الامور إلى حد القطيعة علّ وعسى الوقت يتكفل بالنسيان
لكن شاءت الاقدار أن يتقابلوا بالصدفة تسأله عن حاله
رد عليها وقال :
يمكن أكون شاعر ينطق الحس فيني
لاهانت نفسي علي يوم ولاالهم ذقته
***
الهَمْ بَعدَك وعن أخبار القلب اعفيني
( عاف شاريه لاجلك ومذبوح عفته )
***
ماتسمعها بلساني خَلْها داخلي تضنيني
مرّها دوا واسمحلي .....الّي باعني بعته
======
بالنسبة لمعنى ( لبستيني ) أي تركته وذهبت بدون إهتمام ( لغة محلية )
مشاركة بسيطة أتمنى تكون نالت إعجابكم
وأعتذر على الاطالة في سرد القصة
تحياتي
,,,,,,,,,,,
,,