chris
15-12-2007, 10:39 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني واخاوتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اما بعد : .....
في مقالة قراءتها في جريدة الغد الاردنية في يوم الجمعة الموافق 14/12/2007
مقالة طويلة كتبها شاب اقل من يقال عنه انه ساقط اخلاقيا وخلقيا
كلب من كلاب العلمانية
كانت المقالة عن "الإعدام"
وبدا ذلك الشاب مقالته
بالحديث عن اليوم المقدس عند جمعية حقوق الانسان والعفو الدولية لانه يعتبر يوم الموافقة واعطاء التصريح من هيئة الامم المتحدة لهذه الجمعيات بالعمل
ثم اتجه الى خبر عن اعدام ولد عمره 16 سنة بعد ان قتل اخر وقد تم تنفيذ حكم الاعدام بعد 3 سنوات من قتله للمقتول وقد تم تنفيذ شرع الله به والقصاص العادل
وقطع راسه
فقامت المنظمات الحقوقية الغربية تصرخ على تلك البلد التي قامت بالامر بانه ارهاب واجرام ووحشية
وقد ردت الدول العربية بان هذا من شرعنا فردت تلك المنظمة بانه غير مهم اسلام او غير اسلام لايجوز
وماذا يعني الاسلام هذه وحشية
فما كان من صاحب المقالة الا ان فتح فمه الكبير وخرج منه كلام اقل ما يمكن القول عنه حفرة نفايات وفتحت
وقال ذلك التافه ....
هل من الممكن الأخذ بالاعتبار حاجتنا إلى نفي الصورة البشعة التي ألصقت بالإسلام باعتباره دين قتل وإرهاب وجزّ للرقاب، والتي تسبب بها أناس منحرفون وجهلة وغير أسوياء، فيكون من مصلحتنا موافقة الإسلام مع دعوات حقوق الإنسان التي هي في نظر العالم دعوات حضارية، فتصدر فتوى من علماء ثقات بتعطيل حد القتل، جرياً على ما هو معروف مما حدث في عهد الفاروق عمر من تعطيله الحد الذي يقع على السارق حين رأى أن المصلحة تقتضي ذلك؟ ذلك أن المصلحة في أيامنا تكمن في تحسين صورة الإسلام في العالم، وإظهار ما فيه من تسامح وعفو، وهكذا يكون تطبيق روح الإسلام، لا نصه فقط، تماماً كما فعل الفاروق، هو مما يعطي صورة حسنة عن دين لا يمانع في منع الإعدام وتحريم القتل في وقت لا زالت فيه كبريات الدول التي تقول أنها تتبنى أفكار الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، تطبق هذه العقوبة.
بالله عليكم ما رايكم على هذا القذر
الذي يريد ان يغيير الاسلام ويلغي حدود الله من اجل كفرة خنازير
متناسيان قول الله تعالى
(( ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ))
وقال تعالى
(( وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ ))
وقد قال كلام والله شيء ينفجر له القلب
وهو يشكك بالايات ويشير الى ان التفاسير قد لاتكون دقيقة
والد مخنث لايعجبه تفاسير ابن كثير او تفاسير علماء المسلمين
حيث قال
(( في كل الأحوال فإن مواصلة نسبة عقوبة الإعدام إلى شرع الله، ومعارضة معارضيها بهذه الحجة، هو مما يجب أن يخضع للبحث، ولكن بتروٍ ومع الأخذ بعين الاعتبار أن شرع الله لا جدال في تطبيقه لكن بعد التأكد أنه هو الشرع الصحيح الذي قرره القرآن والذي يوافق روح الإسلام ومقاصده، لا مجرد "ما نفهمه" منه وحسب. وإذا كانت حالة إعدام صدام هي ما دفعت البعض للتساؤل حول هذه المسألة، فإن عقوبات الإعدام التي وقعت في عهده والتي كان هو المسؤول عنها كانت يجب أن تدفع كثيرين لهكذا تساؤلات منذ زمن، فمرجعية هذه التساؤلات هي فهم أصحابها لقاعدة صلاحية الإسلام لكل زمان، متجاوزين قضايا السياسة المؤقتة وأحداثها. ))
وفي الحقيقة هذا ليس سوى مثال بسيط على الذين يتجرون على شرع الله من المخنثين والفاسدين ، الذين ينتشرون في اعلامنا وصحافتنا
والله لا استطيع ان اكمل لغضبي
سلام chris
اخواني واخاوتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اما بعد : .....
في مقالة قراءتها في جريدة الغد الاردنية في يوم الجمعة الموافق 14/12/2007
مقالة طويلة كتبها شاب اقل من يقال عنه انه ساقط اخلاقيا وخلقيا
كلب من كلاب العلمانية
كانت المقالة عن "الإعدام"
وبدا ذلك الشاب مقالته
بالحديث عن اليوم المقدس عند جمعية حقوق الانسان والعفو الدولية لانه يعتبر يوم الموافقة واعطاء التصريح من هيئة الامم المتحدة لهذه الجمعيات بالعمل
ثم اتجه الى خبر عن اعدام ولد عمره 16 سنة بعد ان قتل اخر وقد تم تنفيذ حكم الاعدام بعد 3 سنوات من قتله للمقتول وقد تم تنفيذ شرع الله به والقصاص العادل
وقطع راسه
فقامت المنظمات الحقوقية الغربية تصرخ على تلك البلد التي قامت بالامر بانه ارهاب واجرام ووحشية
وقد ردت الدول العربية بان هذا من شرعنا فردت تلك المنظمة بانه غير مهم اسلام او غير اسلام لايجوز
وماذا يعني الاسلام هذه وحشية
فما كان من صاحب المقالة الا ان فتح فمه الكبير وخرج منه كلام اقل ما يمكن القول عنه حفرة نفايات وفتحت
وقال ذلك التافه ....
هل من الممكن الأخذ بالاعتبار حاجتنا إلى نفي الصورة البشعة التي ألصقت بالإسلام باعتباره دين قتل وإرهاب وجزّ للرقاب، والتي تسبب بها أناس منحرفون وجهلة وغير أسوياء، فيكون من مصلحتنا موافقة الإسلام مع دعوات حقوق الإنسان التي هي في نظر العالم دعوات حضارية، فتصدر فتوى من علماء ثقات بتعطيل حد القتل، جرياً على ما هو معروف مما حدث في عهد الفاروق عمر من تعطيله الحد الذي يقع على السارق حين رأى أن المصلحة تقتضي ذلك؟ ذلك أن المصلحة في أيامنا تكمن في تحسين صورة الإسلام في العالم، وإظهار ما فيه من تسامح وعفو، وهكذا يكون تطبيق روح الإسلام، لا نصه فقط، تماماً كما فعل الفاروق، هو مما يعطي صورة حسنة عن دين لا يمانع في منع الإعدام وتحريم القتل في وقت لا زالت فيه كبريات الدول التي تقول أنها تتبنى أفكار الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، تطبق هذه العقوبة.
بالله عليكم ما رايكم على هذا القذر
الذي يريد ان يغيير الاسلام ويلغي حدود الله من اجل كفرة خنازير
متناسيان قول الله تعالى
(( ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ))
وقال تعالى
(( وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ ))
وقد قال كلام والله شيء ينفجر له القلب
وهو يشكك بالايات ويشير الى ان التفاسير قد لاتكون دقيقة
والد مخنث لايعجبه تفاسير ابن كثير او تفاسير علماء المسلمين
حيث قال
(( في كل الأحوال فإن مواصلة نسبة عقوبة الإعدام إلى شرع الله، ومعارضة معارضيها بهذه الحجة، هو مما يجب أن يخضع للبحث، ولكن بتروٍ ومع الأخذ بعين الاعتبار أن شرع الله لا جدال في تطبيقه لكن بعد التأكد أنه هو الشرع الصحيح الذي قرره القرآن والذي يوافق روح الإسلام ومقاصده، لا مجرد "ما نفهمه" منه وحسب. وإذا كانت حالة إعدام صدام هي ما دفعت البعض للتساؤل حول هذه المسألة، فإن عقوبات الإعدام التي وقعت في عهده والتي كان هو المسؤول عنها كانت يجب أن تدفع كثيرين لهكذا تساؤلات منذ زمن، فمرجعية هذه التساؤلات هي فهم أصحابها لقاعدة صلاحية الإسلام لكل زمان، متجاوزين قضايا السياسة المؤقتة وأحداثها. ))
وفي الحقيقة هذا ليس سوى مثال بسيط على الذين يتجرون على شرع الله من المخنثين والفاسدين ، الذين ينتشرون في اعلامنا وصحافتنا
والله لا استطيع ان اكمل لغضبي
سلام chris