Danger_Scorpion
04-01-2008, 01:38 AM
خانيونس- فلسطين الآن- ارتفع عدد الشهداء اليوم اثر العدوان الصيوني على قطاع غزة الى ثمانية شهداء بعد أن اعلان كتائب القسام عن استشهاد القسامي ياسر رفيق حلس 22 عاما ، من حي الشجاعية ، اثر استهدافه بقذيفة دبابة بعد اشتباكه مع قوات صهيونية خاصة شرق حي الشجاعية .
وكانت قوات الاحتلال الصهيوني انسحبت ظهر اليوم الخميس (3/1/2008) من منطقة الزنة شرق مدينة خانيونس (جنوب قطاع غزة)، مخلفة وراءها سبعة شهداء بينهم خمسة من عائلة واحدة واثنين من مجاهدي كتائب القسام الجناح العسكري لحركة "حماس" وإصابة 25 آخرين إثر سلسلة غارات شنتها قوات الاحتلال على منزل لأحد المواطنين ومواقع المرابطين.
وأفاد مراسل "فلسطين الآن" أن قوات الاحتلال الصهيوني ارتكبت مجزرة بحق عائلة فلسطينية بأكلمها، بعد أن أقدمت على قصف منزل عائلة فياض في خان يونس (جنوب قطاع غزة) بالصواريخ، ما أسفر عن استشهاد أفراد العائلة باستثناء الوالد وإصابة باقي الأفراد بينهم أطفال.
وأكدت مصادر طبية استشهاد سبعة مواطنين فلسطينيين بينهم خمسة من عائلة واحدة وصلت جثثهم أشلاء مقطعة، وما يزيد عن 25 إصابة، والشهداء هم: كريمة فياض (55عاماً)، وابنها سامي حمدان فياض (23عاماً) وشقيقه أحمد فياض (32عاماً)، وشقيقته أسماء فياض (22عاماً)، وقريبهم محمد خضير فياض، والشهيد منير إبراهيم أحمد برهم، والشهيد برهم أبو لحية من كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس".
وأفادت المصادر الطبية أن ما يزيد عن 25 إصابة وصلت إلى مشفى ناصر بمدينة خانيونس بينهم سبعة مجاهدين غالبيتهم من كتائب "القسام" أصيبوا فجر اليوم الخميس (3/1) بجراح، بعدما أطقت طائرات الاحتلال ما لا يقل عن ستة صواريخ باتجاه نقاط متقدمة في منطقة الزنة شرق خان يونس ما أدى إلى وقوع الإصابات.
وأوضح شهود عيان أن والد الشهداء الحاج حمدان فياض لم يصب بأذى وهو لازال على قيد الحياة، مؤكدين تدمير منزل عائلة فياض بالكامل.
وأشار مراسلنا إلى أن قوات الاحتلال قصفت محيط منزل المواطن سمير أبو طيبة، الذي يتواجد قربه مجموعة من المرابطين، وقصفت مواقع أخرى للمرابطين، مما أدى إلى وقوع شهيدين من كتائب القسام وهو الشهيد منير إبراهيم أحمد برهم والشهيد برهم أبو لحية عدد من الإصابات في صفوف المجاهدين.
كما أكدت المصادر الطبية إصابة خمسة تلاميذ في منطقة الزنة شرق مدينة خانيونس، جراء استهدافهم من قبل قناصة قوات الاحتلال الصهيوني أثناء عودتهم من مدارسهم إلى منازلهم، واصفة حالتهم بالمتوسطة.
وتوغلت قوات الاحتلال في المنطقة وسط قصف مروحي عنيف، وبدأت بمداهمة المنازل، فيما تصدى مجاهدو كتائب "القسام" وعدد من فصائل المقاومة لتلك القوات واشتبكوا معها بشكل مباشر، وأطلقوا تجاهها عدة قذائف "هاون" و(آر بي جي).
وقد أعلنت مسئوليتها عن عدة مهمات جهادية، فقد أطلقت ( 14 ) قذيفة هاون تجاه تجمع للآليات الصهيونية شرق مدينة غزة ، وكذلك تجاه الآليات المتوغلة شرق خان يونس، كما قنصت الكتائب عدة جنود صهاينة في منطقة التوغل ، كما أطلقت النار من المضادات الأرضية تجاه الطيران المروحي في منطقة التوغل في بني سهيلا الساعة .
وقالت الكتائب أن ذلك ردا رداً على التوغلات وعمليات الاغتيال المستمرة ، وتصدّيا لكل محاولات انتهاك أرض قطاع غزة المحررة من دنس الاحتلال الصهيوني الغاصب ...
http://www.paltimes.net/arabic/?action=detile&detileid=12009
وكانت قوات الاحتلال الصهيوني انسحبت ظهر اليوم الخميس (3/1/2008) من منطقة الزنة شرق مدينة خانيونس (جنوب قطاع غزة)، مخلفة وراءها سبعة شهداء بينهم خمسة من عائلة واحدة واثنين من مجاهدي كتائب القسام الجناح العسكري لحركة "حماس" وإصابة 25 آخرين إثر سلسلة غارات شنتها قوات الاحتلال على منزل لأحد المواطنين ومواقع المرابطين.
وأفاد مراسل "فلسطين الآن" أن قوات الاحتلال الصهيوني ارتكبت مجزرة بحق عائلة فلسطينية بأكلمها، بعد أن أقدمت على قصف منزل عائلة فياض في خان يونس (جنوب قطاع غزة) بالصواريخ، ما أسفر عن استشهاد أفراد العائلة باستثناء الوالد وإصابة باقي الأفراد بينهم أطفال.
وأكدت مصادر طبية استشهاد سبعة مواطنين فلسطينيين بينهم خمسة من عائلة واحدة وصلت جثثهم أشلاء مقطعة، وما يزيد عن 25 إصابة، والشهداء هم: كريمة فياض (55عاماً)، وابنها سامي حمدان فياض (23عاماً) وشقيقه أحمد فياض (32عاماً)، وشقيقته أسماء فياض (22عاماً)، وقريبهم محمد خضير فياض، والشهيد منير إبراهيم أحمد برهم، والشهيد برهم أبو لحية من كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس".
وأفادت المصادر الطبية أن ما يزيد عن 25 إصابة وصلت إلى مشفى ناصر بمدينة خانيونس بينهم سبعة مجاهدين غالبيتهم من كتائب "القسام" أصيبوا فجر اليوم الخميس (3/1) بجراح، بعدما أطقت طائرات الاحتلال ما لا يقل عن ستة صواريخ باتجاه نقاط متقدمة في منطقة الزنة شرق خان يونس ما أدى إلى وقوع الإصابات.
وأوضح شهود عيان أن والد الشهداء الحاج حمدان فياض لم يصب بأذى وهو لازال على قيد الحياة، مؤكدين تدمير منزل عائلة فياض بالكامل.
وأشار مراسلنا إلى أن قوات الاحتلال قصفت محيط منزل المواطن سمير أبو طيبة، الذي يتواجد قربه مجموعة من المرابطين، وقصفت مواقع أخرى للمرابطين، مما أدى إلى وقوع شهيدين من كتائب القسام وهو الشهيد منير إبراهيم أحمد برهم والشهيد برهم أبو لحية عدد من الإصابات في صفوف المجاهدين.
كما أكدت المصادر الطبية إصابة خمسة تلاميذ في منطقة الزنة شرق مدينة خانيونس، جراء استهدافهم من قبل قناصة قوات الاحتلال الصهيوني أثناء عودتهم من مدارسهم إلى منازلهم، واصفة حالتهم بالمتوسطة.
وتوغلت قوات الاحتلال في المنطقة وسط قصف مروحي عنيف، وبدأت بمداهمة المنازل، فيما تصدى مجاهدو كتائب "القسام" وعدد من فصائل المقاومة لتلك القوات واشتبكوا معها بشكل مباشر، وأطلقوا تجاهها عدة قذائف "هاون" و(آر بي جي).
وقد أعلنت مسئوليتها عن عدة مهمات جهادية، فقد أطلقت ( 14 ) قذيفة هاون تجاه تجمع للآليات الصهيونية شرق مدينة غزة ، وكذلك تجاه الآليات المتوغلة شرق خان يونس، كما قنصت الكتائب عدة جنود صهاينة في منطقة التوغل ، كما أطلقت النار من المضادات الأرضية تجاه الطيران المروحي في منطقة التوغل في بني سهيلا الساعة .
وقالت الكتائب أن ذلك ردا رداً على التوغلات وعمليات الاغتيال المستمرة ، وتصدّيا لكل محاولات انتهاك أرض قطاع غزة المحررة من دنس الاحتلال الصهيوني الغاصب ...
http://www.paltimes.net/arabic/?action=detile&detileid=12009