المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية من يتحمل مسؤولية أزمة الرئاسة في لبنان؟



إسلامية
07-01-2008, 08:40 PM
بسـم الله الـرحمن الـرحيم


السـلام عليكـم ورحمـة الله وبركاتة



من يتحمل مسؤولية أزمة الرئاسة في لبنان؟



خلافات اللبنانيين.



الضغط الأميركي والفرنسي.



الضغط الايراني.



نتمنى ان تشارك معنا في عملية التصويت والتعليق برأيك الكريم


وشكرا


التصويت مقتبس مع بعض التعديل

kakarot
07-01-2008, 09:42 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
مشكوورة أختي على هذا الإستفتاء
أنا من وجهت نظري أظن أن الخلافات هي من نفس القوى في لبنان ؟؟
الشيعة X السنة X النصارى
قوى 14 مع عون مع نصراللات
ما أظن أن هناك القوى الحقيقة الخارجية تؤثر على لبنان
الحكم في الشارع البناني ^^
والسلام خير الختام ^^

xuae_3
07-01-2008, 10:16 PM
لم اقم بالتصويت لأنني ارى انهم جميعاً مشتركون في هذا
فكل منهم يتحمل جزء منها

Son_OF_Liberty
07-01-2008, 11:48 PM
كلها تقود الى بعضها ولكن بالأساس هو الخلافات بين اللبنانيين أنفسهم فلولا إختلافهم لما أتتهم التدخلات الخارجيه.

لو كان هناك خيار رابع وهو "الجميع" لأخترته ولكن سأصوت بالخيار الأول على أية حال

شكرا إسلاميه

إسلامية
08-01-2008, 06:39 AM
اخوتي الكرام ..
kakarot
xuae_3
Son_OF_Liberty
شكرا على المشاركة تشرفنا بتواجدكم الطيب في عملية التصويت
ونتمنى عدم انقطاعكم عن قسم الاخبار فرأيكم دائما قيم ومفيد ونتمنى ان نثري
به القسم للفائدة للجميع فبارك الله فيكم ونفع بكم وسدد خطاكم

chris
08-01-2008, 11:49 AM
اولا اشكر الاخت الغالية إسلامية
على فتح هذا الموضوع ودعوتنا للنقاش الهام

لاني اريد ان اقول ما في صدري عن هذا الوضع السيء

في الحقيقة السبب الحقيقي والذي يمنع البنان من اختيار رئيس حقيقي هو ان البنان اصبح ساحة للصراعات والمصالح الفردية والشخصية والدولية

فسوريا تتدخل ...... وحزب الله يتدخل .....
وابن الحريري وجماعته يتدخلون ....
وامريكا تتدخل ......
وفرنسا تتدخل .....
و اوروبا تتدخل ....


وكل فريق له جماعته في داخل البنان ويشد على جماعته ويدعمهم بسريةوعلانية ، من اجل مصلحته

ونحن في المثل القائل ...... كثرة الطباخين تدمر الطبخة ليست تخربها ..

يعني والشعب البناني اشعر بانه شعب ورقي ..... يعني شعب لكلمة له وكانه ورق في مهب الريح يتم قذفه في كل مكان
ومثل هذا شعب سوف لن يجد يوما ما الاستقرار طالما يسمح لكل من هب ودب يتدخل به


وعمرها ما بتنحل


ارتحت :D



سلام chris

إسلامية
08-01-2008, 07:12 PM
حيا الله اخينا في الله chris
مشاركة قيمة بارك الله فيك
نعم الايوجد رجال يتحركون ضد هذا الضياع والتشتت
لن يتضرر الا عامة الناس
على الناس ان تتحرك وتقول كلمتها للذين يستغلون لبنان لمصالح خارجية
ولكن نتمنى ان تكون هناك حركة اسلامية سنية قوية تتحرك من منطلق اسلامي
لحفظ البنان .. لان المتضرر دائما هم السنة هناك
نسأل الله ان يحفظ لبنان وجميع بلاد المسلمين
اسعدتنا بحضورك الكريم
وفقك الله

chris
09-01-2008, 09:38 AM
اهلا اختي الغالية اسلامية

اختي في ما يتعلق باخوننا السنة في اللبنان

فللاسف نحن جميعنا نعلم بان السنة الان وفي اي مكان اذا قوية شوكتهم
بدات الاطراف الخارجية باتهامهم بالارهاب .... وان القاعدة تدعمهم
وايضا سوف تجد الشيعة في اللبنان وبدعم من ايران وتحريض لهم بان يتحركوا ضد السنة
ولايتركوا لهم مجال

فتكبر المشكلة .....
وفجاة يحدث انفجار وتتجه الاتهامات الخارجية الى السنة وهكذا
فمن الافضل لهم ان لايضعوا ايديهم بشيء



ويتركوا الوضع على ما هو عليه فهذه فتنة نرجو الله ان ينجو منه المسلمين
وان اراد الله خيرا بهذا البلد سوف نراه ......





سلام chris

إسلامية
09-01-2008, 01:51 PM
اردت ان اضيف هذا المقال ولكن اعتقد ان اهل لبنان يجب ان يكونوا لهم وقفه
مع كل التدخلات الخارجية لانها تضرهم جدا والذي يدفع الثمن هو المواطن الفقير الذي لا يملك شي


تخريب لبنان عنوةً


حافظ الشيخ صالح



عاد صديق من زيارة لدولة عربية كبيرة وهو شديد الضيق والتذمر من المعاملات، ومن أسعار الفنادق، ومن حالة القمع العامة السائدة في تلكم البلاد، ومن فوضى المواصلات، وكثرة الشحاذين والمتسولين، فهو يقول الآن إنه أنفق فلوسه في سياحة فاشلة ومريرة، حيث يحتل السائح الخليجي الدرجة العاشرة بعد السياح الأجانب الافرنج.


وعاد صديق آخر من رحلة سياحة عائلية في لبنان، في الوقت نفسه، وهو سعيد مسرور في الظاهر ولكنْ لا يلبث أن تطغى عليه مشاعر الإحباط وتغلبه أحاسيس المرارة، فساحة السوليدير، التي هي مركز بيروت، تسودها الوحشة، ويستولي عليها الإرهاب، وقد أقفرت القهاوي وأقفلت المحلات التجارية، ولا يجتاز إليها أحد إلا بعد تفتيش شخصي صارم. ميشال عون انقلب، في سبيل الرئاسة، من عدو لدمشق إلى حليف محلي لها، ووضع يده في أيادي الصفويين الجدد من منظمتي «حزب اللّه« و«أمل«، وهؤلاء لا يهمهم أمر لبنان، وإنما تأتيهم الأوامر والأمالي من المحور السوري/ الإيراني، يريدون سطوة عقيدتهم حتى ولو كان الثمن تخريب لبنان، وسياحة لبنان، واقتصاد لبنان. لا يهمهم أن يتكاثر الجياع وتتضاعف أعداد جماهير «المحرومين« (بحسب تعبير موسى الصدر في سبعينيات القرن الميلادي الماضي)، فالشقاء هاهنا هو وقود النقمة، والنقمة هي وقود الانتفاضة التي لا تستهدف الإقطاع السياسي، بأشكاله القديمة وبأشكاله الجديدة والمستجدّة، بقدر ما تستهدف لبنان في قوته المالية وفي اقتصاد خدماته وفي اقتصاد سياحته وفي اقتصاد جماله وجباله وسهوله. ليس على الإطلاق على الخارطة العربية أجمل من لبنان وهو ساكن الماء مستقر الجبل هادئ السياسة، ولكن هذه ما إن تضطرب حتى تنفتح فوهات البركان، ويأخذ الغوغاء في تخريب البلد، وهذا هو ما يحصل الآن، فمن أجل رضا الحلف الثنائي الرجيم، الإيراني/ السوري، ومن أجل بسط نفوذ هذا الحلف وعقائده، يهوى لبنان الى قاع الفقر المدقع وتتقطّع علائقه بالعرب.


http://www.akhbar-alkhaleej.com/ArticlesFO.asp?Article=218514&Sn=shkh (http://www.akhbar-alkhaleej.com/ArticlesFO.asp?Article=218514&Sn=shkh)