المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : .....::: المستقبل فى سطور :::......



maxvan
08-01-2008, 12:30 AM
السلام عليكم ورحمت الله وبركاتة

اخوانى الاعزاء كثيرا منا من يسال نفسة غدا ما هوا الجديد
؟؟؟
تظرنا خلال السنوات المقبلة فيض مذهل في عالم الكشوفات العلمية من شأنه أن يؤدي إلى حدوث انقلاب مثير في حياة الناس والأساليب التي يتناولون بها كل شيء من حولهم. ومن هذه الابتكارات ما لا يخطر على البال.
كما أن بعضها قد تم اختراعه ولكنه حديث بحيث لم ينتشر بعد ... وتتقدم هذه الاختراعات ويزداد التشويق فيها كلما تقدمت السنوات وتقدم العلم ...
ومن هذه الابتكارات :
عام 2005 :
" الإعلانات القابلة للأكل "
يقول إعلان تجاري متوقع : " تناول تلك التفاحة يا عزيزي " والجديد في هذا الإعلان أنه سيكون مطبوعاً على تفاحة أو أجاصة أو بطيخة تشتريها من السوق. ومثل هذه الدعايات الإعلانية مثمرة فنحن نقرأها ثم نأكلها ويظل المكتوب على الثمرة والمذاق مرتبطين وراسخين في الذاكرة.

عام 2006 :
" استنشاق الأنسولين "
تفاقم زيادة حالات السمنة نسبة الذين يصابون بداء السكري في أنحاء العالم. وسيرتفع عدد المصابين بهذا الداء في العالم من 193 مليون نسمة حالياً إلى 300 مليون نسمة في العام 2025. ويبدو أن البديل الوحيد لحقن الأنسولين هي مادة ٍِّّقمْف ذات الأهمية الكبيرة. ويقال أن هذا النوع من الأنسولين القابل للاستنشاق هو في المراحل النهائية للتطوير. وإذا تمت الموافقة رسمياً على العقار، فإنه سيتوفر في الأسواق في العام 2006.

عام 2006 :
" ظلال أكثر برودة "
يطور علماء في جامعة(( ييل )) الأمركية أنواعاً من النظارات التي يمكنها رصد درجات حرارة الجسم، وتظهر الحرارة بالأرقام على العدسات أو على الساعة أو الهاتف المحمول. ويؤمل أن تفيد هذه الطريقة في قياس درجات الحرارة لتساعد الناس على تجنب ضربات الشمس في الصيف.

عام 2007 :
" وداعاً للسالمونيلا "
سيتوفر لدى كل طباخ جهاز للكشف على الأغذية المسمومة. ويقول( إيان بارسون ) عالم المستقبليات في شركة (( تيليكوم )) البريطانية أن هذه التقنية قيد التطوير الآن، وستطرح في الأسواق أثناء السنوات المقبلة.

عام 2007 :
" الوشم التلفزيوني "
يتم حالياً تطوير شاشات شديدة التسطيح يتم وصلها بالملابس أو بالجلد حيث يصبح بالإمكان استخدام هذه الشاشات في عمليات الوشم. ويقوم علماء حالياً بصياغة التفاصيل النهائية لمثل هذه الأجهزة الطابعة للوشم على الجسم.

عام 2008 :
" طماطم تطرد الأمراض "
سوف يقال لك إن تناول حبة طماطم في اليوم تبعد عنك الطبيب أميالاً وستحل الطماطم مكان الحقنة في تغذية الجسم بالبروتينات. وسيتم حقن البروتينات الخاصة بتطعيمات مختلفة في نبتة الطماطم، تتكاثر كلما نمت حبة الطماطم.

عام 2010 :
" الأندية الصحية "
إذا أردت تسلق جبال (( إيفرست )) افتراضياً عليك زيارة منطقة نقص الأوكسجين المتوافرة اصطناعياً في النادي حيث يمكن أن تبدو وكأنك تصعد جبلاً شاهقاً. وتؤدي هذه التدريبات إلى إنتاج الجسم مزيداً من الخلايا الحمراء ويصبح أكثر رشاقة مما يمكن تحقيقه عبر أداء هذه التدريبات في بيئة مشبعة بالأكسجين. ولا ننسى تدريبات الجري الافتراضي فالأحزمة الدوارة تنوع المسافة وذلك بالاستجابة لدقات القلب، كما أن نظارات الواقع الافتراضي ستشعرك أنك خارج النادي أو المنزل

عام 2012 :

" أقراص لتخفيف الوزن "

يتوقع أن يكون الباحثون في جامعة (( جونز هوبكنز )) قد نجحوا في عزل واحدة من الكيماويات التي تتحكم في شهية الجسم الرئيسة وهي التي يطلق عليها (( Malony1-CoA )) وقد أجريت تجارب على الفئران لجعلها تشعر بالشبع حتى عندما لا تأكل.

عام 2014 :
" التفكير المنهك "

سيصبح العجز الجنسي في المستقبل القريب من حوادث الماضي، حسب ما يقول العلماء في مختبرات (( آبوت )) في الولايات المتحدة الأمريكية حيث سيتم تطوير دواء يحافظ على الحيوية الجنسية. لكن لا يزال يفصلنا عن الوصول إلى ابتكار هذا الدواء نحو ثمان سنوات، وهو يؤثر على الدماغ ويمنع الكسل الذي قد يصيب القدرة الجنسية.


عام 2014 :
" جناح الطوارئ المطوّر "
الضمادات الملونة : نجح الباحثون في مختبرات الأبحاث في جامعة (( روشستر )) الأمريكية، في تطوير ضماد مخصص للجروح ، يتلون عندما يصاب الجرح بالتلوث . ويتنوع اللون استناداً إلى نوعية البكتيريا المسببة للمرض ، وذلك يجعل العدوى المرضية سهلة التشخيص والعلاج .
الرؤية الشفافة للجسم : قد يتمكن طبيبك من رؤية أعضاء جسمك باستخدام تقنية تدعى (( سونك فلاش لايت )) يجري تطويرها في جامعة (( بطرسبرغ )) في أمريكا. ويساعد الجهاز الطبيب على التنسيق بين عمل الذهن واليدين وذلك يجعل إجراء العمليات الدقيقة أكثر سهولة .
الشم الالكتروني : يُجري الأطباء في جامعة (( بنسلفانيا )) الأمريكية اختبارات على أنف إلكترونية قادرة على رصد أمراض الأنف وأمراض التهاب الرئتين بتحليل أنفاس الشخص .
التحكم الذهني : ابتكر باحثون علماء سويديون وإسبان كرسياً متحركاً يمكن توجيهه عن طريق تفكير المريض ويتم ذلك بتركيب أقطاب قادرة على التقاط إشارات دماغية للتحكم بالكرسي .
الطبيب الروبوت : أَجْرَى حديثاً بنجاح جهازٌ آليٌّ (( روبوت )) أُطلق عليه ( زيوس ) عمليةَ قسطرةٍ في لوس أنجلوس ، ويقول أطباء إن العمليات الجراحية التي تتم بمساعدة أجهزة روبوت آمنة وسريعة كما أن تلك الأجهزة لا تشعر بالتعب من العمليات الطويلة التي تستغرق عدة ساعات.
عام 2014 :
" خلايا مبتكرة لأسنان جديدة "
سننتظر نحو ثمان سنوات ريثما نستطيع استخدام التقنية الجديدة وهي عبارة عن كرة صغيرة من الخلايا القادرة على النمو، والتحول إلى سن جديدة تزرع في مكان السن المفقودة.


عام 2015 :
" الذراع الخارقة "

هي عبارة عن قفازات للجسم أو أكمام قادرة على تدريب العضلات لإنتاج الحركة المثالية. ولا تزال تفصلنا حوالي تسعة أعوام عن التطبيق الناجح لهذا الابتكار، وسيستطيع لاعب الغولف أو التنس أن يوجه الضربة الدقيقة وستتمكن الذراع الالكترونية من اللعب لساعات طويلة، دون أن يشعر اللاعب بأي متاعب عضلية.


عام 2015 :
" تزوج الفتاة التي تتوافق معك "

قريباً سيتم تسجيل سماتك الشخصية وتفضيلاتك في شارة تحمل دلالات الانتساب إلى نمط معين من الأشخاص وستقوم الشارة بالاتصال بكل الشارات الأخرى في الحي أو في المنطقة المحيطة بسكنك. فإذا كانت هناك فتاة تناسبك جيداً فسيتم إخبارك بذلك. وسوف يوفر عليك ذلك ساعات طويلة من إضاعة الوقت في محاولة معرفة المرأة المناسبة لك..


عام 2017 :
" عدسات تريك زوجتك الرشيقة "

يقول علماء بريطانيون إن العرض البصري المباشر عن طريق العدسات اللاصقة يعني أن يتمكن الإنسان من وضع طبقة تقوم بنشاط كمبيوتري تكشف عما نراه في العالم الحقيقي.
وأوضحوا أن تطبيقات هذه القضية دائمة أو بلا نهاية. ويرون أنه في حال عدم تطابق الهيئة البدنية لزوجتك أو خطيبتك مع أحلامك فإن العدسات اللاصقة ستقوم باستبدال ملامحها بالكامل لتطابق أحلامك وسيبدو مظهرها في نظرك عندئذ رائعاً.


عام 2020 :
" انتخابات المستقبل "

سيصبح التصويت عن طريق الإنترنت وسيلة أساسية في بريطانيا حسب ما تنبأ أحد الباحثين المستقبليين

عام 2020 :

" البراعة الرياضية "


سينهض الكمبيوتر بالتدريبات الرياضية لتحقيق أقصى درجات التدريب، وسيصبح كل فرد قادراً على منافسة أفضل الرياضيين في العالم الرياضي الافتراضي.



عام 2020 :
" عمل طول اليوم "

يمكنك مستقبلاً نسيان الذهاب إلى العمل في الموعد المحدد، لأن الإنسان سوف يستطيع في العام 2020 العمل من منزله وليس من مكاتب وشركات. ولذلك عليك الاستعداد للعمل من منزلك بدءاً من تلك السنة، كما يمكنك مباشرة العشرات من الأعمال المختلفة، وتلقي التدريب الكترونياً على كل وظيفة. وبينما تتحرك التقنية بسرعة أكبر سنحتاج للعودة إلى المدرسة وتعلم مهارات جديدة حتى أعوام الخمسينات من أعمارنا.


عام 2026 :
" خلايا مهندسة للعلاج "

خلايا صغيرة لمحاربة كل الأشكال المرضية، ويمكنها السباحة عبر أنحاء الجسم لتوصيل الأدوية إلى أماكنها وإصلاح الخلايا. ويطلق عليها (( نانوبوتس )).


عام 2030 :
" الرياضي الأولمبي "

في سعي الإنسان للوصول للمثالية الرياضية، سيأتي الزمن الذي سيتم فيه تقديم مساعدة اصطناعية للرياضيين للتنافس في دورات أولمبية مختلفة، وقد يتم زرع أجساد الرياضيين بأجهزة أو قطع لتساعدهم على تحسين وتطوير أدائهم الرياضي.


عام 2030 :
" عافية تامة للإنسان "

سوف يمكن لأي إنسان القول وداعاً لعمليات حشو الأسنان والتخلص من الشعر الزائد وإنشاء ورشة كي صغيرة للتخلص من زيارة المصبغة العامة. وسيتمكن العلم من علاج أي مرض بمعالجة الجينات، كما قد نقول وداعاً للشعر الأشيب بعد أن يكتشف الباحثون الأسباب التي تجعل الخلايا تموت.


عام 2030 :
" التقاعد في التسعين "

مع استمرار تلقي الإنسان دورات دراسية وعلمية أكثر ولسنوات أطول، فإن كفاءات الموظفين ستتصاعد، وستتقلص الأعباء الاقتصادية على الفرد لأنه يواصل العمل لسن متقدمة في حياته، ولن يكون بذلك عبئاً على أحد.


عام 2035 :
" المراحيض الذكية "

سنتمكن من زيارة دورات المياه العامة والدخول إليها من خلال مفتاح الصوت، أو بصمة الإصبع، أو بصمة قزحية العين.


عام 2040 :
" تجميد الإنسان "

يزعم بحث أجرته جامعة (( بطرسبرغ )) الأميركية أنه سيكون من الممكن قريباً أن يتم إعادة أناس جرى تجميدهم لفترة زمنية طويلة. وخلال التجارب على الحيوانات اكتشف باحثون أنه يمكن الحيلولة دون توقف القلب عن الخفقان وذلك بملء شرايين الدم بمحلول ماء الملح، ويمكن عقب ذلك إعادة النشاط والحيوية إلى الجسم، بعد تجميده مدة ساعتين واعتباره ميتاً سريرياً.


عام 2070 :
" ذاكرة افتراضية "

سيتم زرع الدماغ بذاكرة افتراضية تجعلك تهرب من الواقع وخلق واقع وهمي جديد كأن تغادر وطنك وتتخيل أنك تقوم بجولة سياحية.


العام 2100 :
" البريطانيون عمالقة "

توقع باحثون أنه ما لم يخفف البريطانيون من أوزانهم فإنه بحلول العام 2100 سيصبح معدل وزن المواطن البريطاني 120 كيلوجراماً. وفي السنوات الأخيرة أيضاً زاد معدل طول المواطن البريطاني في سن الخامسة والعشرين والرابعة والأربعين وبلغ هذا المعدل 78. 1 سنتيمتر. وإذا استمر هذا المعدل فإن البريطانيين في عام 2100 سيكونون قد أصبحوا جيلاً من العمالقة.


هذه كلها توقعات من قِبل العلماء بالاختراعات التي ستتم في المستقبل اعتمدوا في توقعها على حسابات أجروها تتوافق مع ما نعيش فيه اليوم من تطوّر ، فهل ستشهد البشرية هذه الاختراعات حقاً في الوقت المتوقع لها أن تحدث فيه ؟ أم أنها ستحدث قبل الوقت المتوقع ؟ أم أنه سيكون هناك عائق يحول بين البشرية وبين اختراع هذه الاختراعات ؟ أم أنه لن تعيش البشرية أصلاً لتشهد كل ذلك ؟؟

هذه أسئلة أجوبتها في علم الغيب عند الله سبحانه وتعالى ، وسنعرف الأجوبة عن هذه الأسئلة عن طريق السير عبر هذه الحياة إلى المستقبل ......

n-gage
08-01-2008, 05:19 PM
موضوووووووووع قديم اظن انا شفته من قبل ...كان موجود في المنتدى العام
والموضوع كله خزعبلات للحين ما صار شي من هذا القبيل وحنا الحين في 2008

maxvan
08-01-2008, 07:02 PM
والله اخوى انا ماشفتة وحبيت اعرضة وخلاص



تحياتى

n-gage
08-01-2008, 11:25 PM
^^ مشكور على العموم ولا يهمك
وواصل نشاطك
سلامز

maxvan
09-01-2008, 04:15 PM
مشكور اخوى

ونورت الموضوع

back
01-03-2008, 02:33 AM
يعطيك العافيه اخوي
والله العالم بكل شيء محد درى من يعيش