المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ..::..::..أقوال بعض منهم عنا..::..::..



agent1001
25-01-2008, 08:08 PM
كثيرا ما تومض فى سماء التاريخ كلمات تخطف الأبصار كأنها البرق يطعن فى الظلام الدامس. ليضىء طريق المستقبل
======================
قال لويس التاسع ملك فرنسا الذى أسر فى دار إبن لقمان بالمنصورة فى وثيقة محفوظة فى دار الوثائق القومية فى باريس

أنه لا يمكن الإنتصار على المسلمين من خلال حرب
وإنما بإتباع ما يلى
*-إشاعة الفرقة بين قادة المسلمين
*-عدم تمكين البلاد العربية والإسلامية أن يقوم فيها حكم صالح
*-إفساد أنظمة الحكم فى البلاد الإسلامية بالرشوة والفساد والنساء حتى تنفصل القاعدة عن القمة
*- الحيلولة دون قيام جيش مؤمن بحق وطنه عليه. يضحى فى سبيل مبادئه
*-العمل على الحيلولة دون قيام وحدة عربية فى المنطقة
*-العمل على قيام دولة غربية فى المنطقة العربية تمتد لتصل إلى الغرب



إن الوحدة الإسلامية نائمة. لكن يجب أن نضع فى الحسبان أن النائم قد يستيقظ

أرنولد توينبى

من يدرى ربما يعود اليوم الذى تصبح فيه بلاد الغرب مهددة بالمسلمين. يهبطون إليها من السماء لغزو العام مره ثانية. وفى الوقت المانسب

ألبر مشادور


يجب أن نزيل القرآن العربى من وجودهم ونقتلع اللسان العربى من ألسنتهم. حتى ننتصر عليهم.

الحاكم الفرنسى فى الجزائر بعد مرور مئة عام على إحتلالها


إننا كنا نعتبر أنفسنا سور أوربا الذى كان يقف فى وجه زحف إسلامى يقوم به الجزائريون وإخوانهم من المسلمين عبر المتوسط. ليستعيدوا الأندلس التى فقدوها. وليدخلوا معنا فى قلب فرنسا بمعركة بواتييه جديدة نتصرون فيها ويكتسحون أوربا الواهنة ويكملون ما كانو قد عزموا عليه أثناء حلم الأمويين بتحويل المتوسط إلى بحيرة إسلامية خالصة من أجل ذلك كنا نحارب فى الجزائر

من محاضرة كان عنوانها: لماذا كنا نحاول البقاء فى الجزائر

إن الخطر الحقيقى الذى يهددنا مباشرا وعنيفا هو الخطر الإسلامى. فالمسلمون عالم مستقل كل الإستقلال عن عالمنا الغربى. فهم يملكون تراثهم الروحى الخاص بهم. ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات أصالة فهم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد دون حاجة إلى إذابة شخصيتهم الحضارية والروحنية فى الحضارة الغربية.


وماذا أصنع. إذا كان القرآن أقوى من فرنسا.

لاكوست وزير المستعمرات الفرنسى. 1962


إذا تهيأ للمسلمين أسباب الإنتاج الصناعى فى نطاقة الواسع. انطلقوا فىالعالم يحملون تراثهم الحضارى الثمين. وانتشروا فى الأرض يزيلون منها قواعد الحضارة الغربية ويقذفون برسالتها إلى متاحف التاريخ

مسؤل فى وزارة الخارجية الفرنسية 1952



لا يوجد مكان على سطح الإرض إلا وإجتاز الإسلام حدوده وإنتشر فيه فهو الدين الوحيد الذى يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق أى دين أخر .

هانوتو وزير خارجية فرنسا سابقا


إن أخشى ما نخشاه أن يظهر فى العالم العربى محمد جديد.

بن جوريون


إن الخطر الحقيقى على حضارتنا هو الذى يمكن أن يحدثه المسلمون حين يغيرون نظام العالم


سالازار


مادام هذا القرأن موجودا فى أيدى المسلمين. فلن تسطيع أوربا السيطرة على الشرق.

كلادستون. رئيس وزراء بريطانيا سابقا.


وجدنا أن الخطر الحقيقى علينا موجود فى الإسلام وفى قدرته على التوسع والإخضاع وفى حيويته المدهشة

لورنس براون


إذا اتحد المسلمون فى إمبراطورية عربية. أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطرا. أو أمكن أن يصبحوا أيضا نعمة له , أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير

لورنس براون


المسلمون يمكنهم أن ينشروا حضارتهم فى العالم الآن بنفس السرعة التى نشروها بها سابقا بشرط أن يرجعوا إلى الأخلاق التى كانوا عليها حين قاموا بدورهم الأول. لإن هذا العالم الخاوى لا يستطيع الصمود أما روح حضارتهم

مرماديوك باكتول


إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر فى القارة الإفريقية

مورو بيجر


إذا وجد القائد المناسب الذى يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام. فإن من الممكن لهذا الدين ان يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى فى العالم مرة أخرى

المستشرق البريطانى مونتجومرى وات



إذا أعطى المسلمون الحرية فى العالم الإسلامى. وعاشوا فى ظل أنظمة ديموقراطية فإن الإسلام ينتصر فى هذه البلاد. وبالدكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الإسلامية ودينها .

المستشرق الأمريكى وك سميث الخبير بشؤون باكستان


كل ما فى هذه الصفحة من أقوال الساسة والمفكرين والزعماء الغربيين منقول عن كتاب
"دمروا الإسلام.أبيدوا أهلة" لجلال العالم

Black Box
25-01-2008, 08:33 PM
واضح أنه أكثر ما يخشاه المعادون للإسلام هي الوحدة الإسلامية..


الوحدة الإسلامية لو كانت موجودة فعلاً لما تمكن أحد من التجرؤ على المسلمين..


القلب النابض للعالم الإسلامي هي الدول العربية , ولكن الدول العربية مشاكلها لا تنتهي..


خلافات سياسية واجتماعية واقتصاديه.. صراعات.. حروب.. إتهامات.. مجاملات , كل أنواع المشاكل لدينا للأسف..


الأنظمة الدكتاتورية ثبّتت فكر التمجيد والتعظيم في عقل المواطن العربي.. حتى أصبح يخال لدى البعض أن قادة الدول ومسؤولينها معصومون عن الخطأ والعياذ بالله..


الناس أصبحت تبحث عن الألقاب.. وعن المناصب والمظاهر الزائفة..


لم تعد هناك ملامح واضحة للشخص المسلم , كمثال.. جزء من المسلمين يجاهد وجزء آخر يصفهم بالإرهابيين وجزء يدعمهم وجزء يحاربهم وجزء محايد..
والعلماء منهم من يجيز الجهاد في العراق وفلسطين ومنهم من يرفض الفكرة..


القرارات تسبق الأفعال.. ولا توجد هناك وحدة إسلامية في القرارات المتخذة, لأن تفكير العرب يعتمد على العاطفة والمصالح الشخصية.. لا العقل والمنطق..


الحديث يطول ويطول عن المشاكل التي تقف بوجه الوحدة الإسلامية..


عذراً على الإطالة .. وشكراً..

agent1001
26-01-2008, 02:40 AM
أخى Black Box جزيت خيرا على مرورك العطر. ادعوك للتمعن فى الاساسيات التى وضعها لويس التاسع ملك فرنسا وقارنها بوضعنا الحالى كمسلمين