chris
09-02-2008, 10:54 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني واخواتي .................... يعني وصل الامر الى حد يشعر الشخص فيه بالاختناق وهو يرى الاسلام يشتم و يهان ويسخر منه .... في كل بقاع العالم
ولكنك في نفسك تقول هذه بلاد كفار فماذا سوف تتوقع منهم ..... فليس من المستغرب على الكلب ان لاينبح ............. ولا على الحمار ان لاينهق ....
ولكن ان يكون هذا الكلب (أعزكم الله) عربي يدعي الاسلام .............. او هذا الحمار يدعي الاسلام
فهذه قمة المصيبة ..............
فلمن لم يعرف ماذا اقصد ..... فانا اقصد قضية الحجاب ...
هذا الحجاب الذي فرضه الله عز وجل وامر به رسول الله وهذا ما لايختلف عليه اثنان
ولكن يختلف عليه الاغبياء والجاهلين والكفار ....
تركيا العلمانية الكافرة............. والتي لا تستحق ان يطلق عليها بدولة اسلامية بل دولة يهودية ...... دولة مجوسية ..... واعتقد ان اسم دولة كفرية افضل
نعم هي تزخر باجمل المساجد واكثرها الا انها للزينة ولو يتم ازالتها يكون افضل فهيا اصلا مزار للكفار من الغرب للتصوير والنظر الى الزخارف المبالغ فيها .....
نعم هناك اناس مسلمين في تركيا .... ونساء مسلمات تقيات ....
وانا عندما اقول الكلام الذي في الاعلى فاقصد السياسة التركية العلمانية الفاسدة .....
وايضا الجمعيات العلمانية التي تعوي ليلا نهارا على من يشد على ايديهم .............
ونحن نرى بام اعيننا المظاهرات العارمة من تلك الجمعيات ضد الحجاب وانه يدنس تركيا العلمانية
الله اكبر
يعني ان تخرج الفتاة عارية فاردة شعرها حرية ولكن ان تقوم مسلمة بذلك يعتبر تدمير للديمقراطية
والله لم ارى اكثر اشخاص ضد الديمقراطية الا هؤلاء العلمانيين الكفار ...
طيب هذه حرية شخصية .............. لا لايوجد شيء اسمه حرية شخصية ...في ما يتعلق بالحجاب .......... والله انهم لايهاجمون الا الاسلام
والله الحرق قليل على هؤلاء الكلاب (أعزكم الله) ............
اما الدولة التالية فهيا الدولة التي تدعي الاسلام وهي تونس .....
واسمعوا معي لهذه المعلومات عن ما يفعلوه على الاقل تركيا اخف بلى .........
اصدرت تونس قانون سنة 1981 في عهد الرئيس بورقيبة يعرف "بالمنشور 108" و يصف هذا القانون الحجاب بالزي الطائفي.
ومع بدء العام الدراسي في سبتمبر 2005 شن مسؤولو التعليم في تونس حملة واسعة النطاق لتطبيق القانون 108. وتم منع الطالبات المحجبات من دخول المدارس والكليات. و إذا خالفت طالبة و تجرأت بارتداء الحجاب فإنها تقاد إلى قسم الشرطة للتحقيق معها في هذه التهمة حيث تجبر على توقيع تعهد بعدم ارتداء الحجاب مستقبلا
.............................................
والمعروف أنه في خطاب 25 يوليو 2005 وبمناسبة إحياء ذكرى عيد الجمهورية، تم تناول مسألة الحجاب وتمرير أطروحة الدولة إزاءها.
وتتضمن الأطروحة الرسمية رفضا قطعيا لما تصفه بالزي الطائفي الدخيل، مبرزة أن تونس متمسكة على الدوام بإسلامها الحنيف، دين الاعتدال والتفتح والوسطية والتسامح، لذلك من الضروري حسب الموقف السياسي الرسمي للدولة التونسية، التفريق بين الزي الطائفي الدخيل واللباس التونسي الأصيل.
وقد سعى وزير الشؤون الدينية السيد أبو بكر الأخزوري في حديث لجريدة «الصباح» التونسية الى تحليل رؤية الدولة ورفضها للرموز الموحية بالطائفية قائلا في هذا الخصوص «إن الطائفي الدخيل، ليس من الدين في شيء، وإنما اتخذه البعض عنوانا على انتماء سياسي وهذا اعتداء على الدين والسياسة معا، إنه امتطاء الديني لبلوغ مآرب سياسية آيديولوجية لم تعد خافية على أحد، بحيث انتفى في هذا الصدد المقصد الشرعي وحلت محله النزعة المذهبية الطائفية المهددة لتوازن المجتمع ووحدته».
انظروا لهذا اليهودي مدعي الاسلام لعنه الله وعلى من وضعه في هذا المنصب ...
او هذه الحكومة القذرة لعنة الله عليهم ما طلعت الشمس على شيء وغربت
يا اخي اقرا المهزلة قال متمسكين بالاسلام .... نعم الاسلام الجديد اسلام العلمانية
يا اخي شو هذه المصيبة بهؤلاء
وخصوصا هذا الكافر بورقيبة انزله الله في الدرك الاسفل من النار ....
وانظروا لشرطتهم النتنة ماذا تفعل بالمحجبات
وقد اتخذت هذه الحملة أشكالا مختلفة، منها إيقاف المواطنات في الطريق العام ووسائل النقل، واقتيادهنّ إلى مراكز الشرطة لإجبارهن على نزع الحجاب وإمضاء تعهدات بعدم العودة إلى لباسه، وكذا تعنيف المواطنات جسديّا ولفظيّا. وقد بلغ الأمر حدّ تحرير محاضر في شأن بعضهنّ قصد رفعه إلى وكيل الجمهوريّة.
وعممت نوادي الرقص المختلط في المدن والأحياء، وحظرت الدروس الدينية المختلفة (بما فيها تجويد القرآن) في المساجد وذلك بموجب "قانون المساجد" الصادر عن مجلس الوزراء مباشرة وينفذ بإشرافه، وألغيت المصليات والمساجد المنشأة في الدوائر الخاصة والعمومية مثل المصانع والمعاهد والجامعات والإدارات والمؤسسات المختلفة.
فهل بعد هذا تعتبر تونس بلد اسلامي ...................
ان تونس الان بحكومتها انما هي بلد لاتقل عنها من الفساد .....
كل ما اقوله حسبي الله ونعم الوكيل ...
سلام chris
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني واخواتي .................... يعني وصل الامر الى حد يشعر الشخص فيه بالاختناق وهو يرى الاسلام يشتم و يهان ويسخر منه .... في كل بقاع العالم
ولكنك في نفسك تقول هذه بلاد كفار فماذا سوف تتوقع منهم ..... فليس من المستغرب على الكلب ان لاينبح ............. ولا على الحمار ان لاينهق ....
ولكن ان يكون هذا الكلب (أعزكم الله) عربي يدعي الاسلام .............. او هذا الحمار يدعي الاسلام
فهذه قمة المصيبة ..............
فلمن لم يعرف ماذا اقصد ..... فانا اقصد قضية الحجاب ...
هذا الحجاب الذي فرضه الله عز وجل وامر به رسول الله وهذا ما لايختلف عليه اثنان
ولكن يختلف عليه الاغبياء والجاهلين والكفار ....
تركيا العلمانية الكافرة............. والتي لا تستحق ان يطلق عليها بدولة اسلامية بل دولة يهودية ...... دولة مجوسية ..... واعتقد ان اسم دولة كفرية افضل
نعم هي تزخر باجمل المساجد واكثرها الا انها للزينة ولو يتم ازالتها يكون افضل فهيا اصلا مزار للكفار من الغرب للتصوير والنظر الى الزخارف المبالغ فيها .....
نعم هناك اناس مسلمين في تركيا .... ونساء مسلمات تقيات ....
وانا عندما اقول الكلام الذي في الاعلى فاقصد السياسة التركية العلمانية الفاسدة .....
وايضا الجمعيات العلمانية التي تعوي ليلا نهارا على من يشد على ايديهم .............
ونحن نرى بام اعيننا المظاهرات العارمة من تلك الجمعيات ضد الحجاب وانه يدنس تركيا العلمانية
الله اكبر
يعني ان تخرج الفتاة عارية فاردة شعرها حرية ولكن ان تقوم مسلمة بذلك يعتبر تدمير للديمقراطية
والله لم ارى اكثر اشخاص ضد الديمقراطية الا هؤلاء العلمانيين الكفار ...
طيب هذه حرية شخصية .............. لا لايوجد شيء اسمه حرية شخصية ...في ما يتعلق بالحجاب .......... والله انهم لايهاجمون الا الاسلام
والله الحرق قليل على هؤلاء الكلاب (أعزكم الله) ............
اما الدولة التالية فهيا الدولة التي تدعي الاسلام وهي تونس .....
واسمعوا معي لهذه المعلومات عن ما يفعلوه على الاقل تركيا اخف بلى .........
اصدرت تونس قانون سنة 1981 في عهد الرئيس بورقيبة يعرف "بالمنشور 108" و يصف هذا القانون الحجاب بالزي الطائفي.
ومع بدء العام الدراسي في سبتمبر 2005 شن مسؤولو التعليم في تونس حملة واسعة النطاق لتطبيق القانون 108. وتم منع الطالبات المحجبات من دخول المدارس والكليات. و إذا خالفت طالبة و تجرأت بارتداء الحجاب فإنها تقاد إلى قسم الشرطة للتحقيق معها في هذه التهمة حيث تجبر على توقيع تعهد بعدم ارتداء الحجاب مستقبلا
.............................................
والمعروف أنه في خطاب 25 يوليو 2005 وبمناسبة إحياء ذكرى عيد الجمهورية، تم تناول مسألة الحجاب وتمرير أطروحة الدولة إزاءها.
وتتضمن الأطروحة الرسمية رفضا قطعيا لما تصفه بالزي الطائفي الدخيل، مبرزة أن تونس متمسكة على الدوام بإسلامها الحنيف، دين الاعتدال والتفتح والوسطية والتسامح، لذلك من الضروري حسب الموقف السياسي الرسمي للدولة التونسية، التفريق بين الزي الطائفي الدخيل واللباس التونسي الأصيل.
وقد سعى وزير الشؤون الدينية السيد أبو بكر الأخزوري في حديث لجريدة «الصباح» التونسية الى تحليل رؤية الدولة ورفضها للرموز الموحية بالطائفية قائلا في هذا الخصوص «إن الطائفي الدخيل، ليس من الدين في شيء، وإنما اتخذه البعض عنوانا على انتماء سياسي وهذا اعتداء على الدين والسياسة معا، إنه امتطاء الديني لبلوغ مآرب سياسية آيديولوجية لم تعد خافية على أحد، بحيث انتفى في هذا الصدد المقصد الشرعي وحلت محله النزعة المذهبية الطائفية المهددة لتوازن المجتمع ووحدته».
انظروا لهذا اليهودي مدعي الاسلام لعنه الله وعلى من وضعه في هذا المنصب ...
او هذه الحكومة القذرة لعنة الله عليهم ما طلعت الشمس على شيء وغربت
يا اخي اقرا المهزلة قال متمسكين بالاسلام .... نعم الاسلام الجديد اسلام العلمانية
يا اخي شو هذه المصيبة بهؤلاء
وخصوصا هذا الكافر بورقيبة انزله الله في الدرك الاسفل من النار ....
وانظروا لشرطتهم النتنة ماذا تفعل بالمحجبات
وقد اتخذت هذه الحملة أشكالا مختلفة، منها إيقاف المواطنات في الطريق العام ووسائل النقل، واقتيادهنّ إلى مراكز الشرطة لإجبارهن على نزع الحجاب وإمضاء تعهدات بعدم العودة إلى لباسه، وكذا تعنيف المواطنات جسديّا ولفظيّا. وقد بلغ الأمر حدّ تحرير محاضر في شأن بعضهنّ قصد رفعه إلى وكيل الجمهوريّة.
وعممت نوادي الرقص المختلط في المدن والأحياء، وحظرت الدروس الدينية المختلفة (بما فيها تجويد القرآن) في المساجد وذلك بموجب "قانون المساجد" الصادر عن مجلس الوزراء مباشرة وينفذ بإشرافه، وألغيت المصليات والمساجد المنشأة في الدوائر الخاصة والعمومية مثل المصانع والمعاهد والجامعات والإدارات والمؤسسات المختلفة.
فهل بعد هذا تعتبر تونس بلد اسلامي ...................
ان تونس الان بحكومتها انما هي بلد لاتقل عنها من الفساد .....
كل ما اقوله حسبي الله ونعم الوكيل ...
سلام chris