nagah
22-12-2001, 09:23 PM
استخدم الجوارب للفرار من السجن
انه- فريد ترادويل- نشر بجوربيه حديد القضبان في زنزانه سجن(لأيون كاونتي ) الذي زج فيه بمدينة-اميوريا- في ولاية-كنزاس- الأمريكية سنة 1899بعد اتهامه بالسرقة ,وقد نجح في الفرار فطوال شهرين دبر خطة الهرب هذه فقد كان يلبس جوربين من الصوف مصنوعين في البيت قام بحملهما ونسلها حتى جعل منهما خيوطا, غطاهما بالصابون وفركها بجزيئات الرمل والأسمنت التي حصل عليها من حك جدران الزنزانة. وقد باتت الخيوط هكذا أشبه بالمبرد. وراح يقوم بتنفيذ خطته ليليا حتى تسنى له فصل القضبان بعضها عب بعض وتأمين منفذ لهربه. ولكن لسوء حظه ألقي القبض عليه, وكشفت الخطة الدقيقة التي كانت ستسهل له الهرب
عاشقة كتبة 18 الف رسالة غرام
العاشقة هذه الكلمة هي عنوان كتاب عن جولييت دروويه وهل اجدر منها بالتسمية وهي التي منحت شاعر الرومانسيه الكبير فكتور هوغو خمسين سنة من حياتها. فلقد أحاطت الممثلة جولييت شاعرها باالاعجاب على الرغم من عدم إخلاصه لها الإخلاص كله . وطوال خمسين سنة متواصلة وجهت خلالها اليه 18 الف رسالة غرام , وكشفت له خبيئة نفسها, ومنحته قلبها. ولم يعرف التاريخ إخلاصا صادقا كإخلاصها
حج على طريق مفروش بالذهب
في العام 1455 وخلال قيامه بفريضة الحج الى بيت الله الحرام , أمر خليل الظاهري رئيس دار الضرب المصرية حيث تسك العملة , أمر خدمه بان ينثروا النقود الذهبية على طول الطريق المؤدية إلى مكة المكرمه وبلغ 800 ميل , بحيث كان الجمل الذي يمتطيه يطأ الذهب كلما رفع قوائمة ووضعها ارضا وكان خدم آخرون يلتقطون هذه النقود بعد مرور القافلة. وقد منح فقراء مكة هكذا ما قيمته مليونا دولار.
(رياضة) الصفعات
رياضة من نوع اخر قام بها (ميخاليو غونز وازيل بوندو) وهما عاملان في احد مصانع التكييف الروسية، فقد يبادلا الصفعات علىالوجة لمدة 26 ساعة متوالية. فتبادل الصفعات رياضة رياضة طبيعية منتشرة بين فلاحي روسيا . وكثيرا ما تقام الحفلات لذلك في مناسبات الاعياد الشعبية ولا سيما عيد الكرنفال . اما الحضور فانهم يشجعون المتبارين بالتصفيق والهتاف
رصاصة لا تنسى
في سنة1893 نكث المدعو هنري زيغلاند وهو من ولاية تكساس, بعهده لحبيبته ونبذها بعد ان كان يبادلها الحب, فحزنت لذلك وانتحرت. وحاول شقيقها الانتقام فاطلق التار على زيغلاند ولكن الرصاصه مست وجهه وحسب, واستقرت في جذع شجرة,فحسب الشقيق انه اصاب من زيغلاند مقتلا, فانتحر بدور. وفي سنة 1913 كان زيغلاند هذا يقطع الشجرة التي استقرة فيها قبل سنين الرصاصة التي اخطأته. فلماوجد صعوبة في قطعها عمد الى استخدام الديناميت لاسقاطها دفعة واحدة توفيرا للتعب و الجهد. غير ان الانفجار اطلق الرصاصة الكامنة فيها على راسه فقتلته على الفور
ماساة مهرج
رويت هذه القصة عن كثير من المهرجين ولكنها ليست صحيحة الا بالنسبه الى جو غريمالدي ففي ذات مساء من سنة 1808 دخل عيادة الدكتور جيمس هاملتون في مدينة مانشستر بانكلترى رجل هزيل , كئيب وصعق الطبيب لمظهر زائره الكالح المضني, فساله: اانت مريض؟ اجل ايها الطبيب مريض مرضا مميتا. اي مرض تشكو منه؟ انا مذعور من رعب العالم المحيط بي . انا منبوذ من الحياة . لااستطيع ان اجد السعادة في اي مكان ولا شيء يسليني, وليس لدي ما اعيش من اجله. فاذا لم تستطع مساعدتي , فساقتل نفسي. هذا المرض ليس مميتا. كل ما ينبغي لك عمله هو ان تخرج من نفسك كل ماتحتاج اليه هو ان تضحك وتفوز ببعض المتعة في الحياة. وماذا ينبغي لي ان افعل؟ اذهب الى السيرك الليلة لمشاهدة المهرج غريمالدي فانه اعظم مسل حي انه سيشفيك. فقال ذاك الرجل الحزين البائس: انا غريمالدي ايها الطبيب؟
انه- فريد ترادويل- نشر بجوربيه حديد القضبان في زنزانه سجن(لأيون كاونتي ) الذي زج فيه بمدينة-اميوريا- في ولاية-كنزاس- الأمريكية سنة 1899بعد اتهامه بالسرقة ,وقد نجح في الفرار فطوال شهرين دبر خطة الهرب هذه فقد كان يلبس جوربين من الصوف مصنوعين في البيت قام بحملهما ونسلها حتى جعل منهما خيوطا, غطاهما بالصابون وفركها بجزيئات الرمل والأسمنت التي حصل عليها من حك جدران الزنزانة. وقد باتت الخيوط هكذا أشبه بالمبرد. وراح يقوم بتنفيذ خطته ليليا حتى تسنى له فصل القضبان بعضها عب بعض وتأمين منفذ لهربه. ولكن لسوء حظه ألقي القبض عليه, وكشفت الخطة الدقيقة التي كانت ستسهل له الهرب
عاشقة كتبة 18 الف رسالة غرام
العاشقة هذه الكلمة هي عنوان كتاب عن جولييت دروويه وهل اجدر منها بالتسمية وهي التي منحت شاعر الرومانسيه الكبير فكتور هوغو خمسين سنة من حياتها. فلقد أحاطت الممثلة جولييت شاعرها باالاعجاب على الرغم من عدم إخلاصه لها الإخلاص كله . وطوال خمسين سنة متواصلة وجهت خلالها اليه 18 الف رسالة غرام , وكشفت له خبيئة نفسها, ومنحته قلبها. ولم يعرف التاريخ إخلاصا صادقا كإخلاصها
حج على طريق مفروش بالذهب
في العام 1455 وخلال قيامه بفريضة الحج الى بيت الله الحرام , أمر خليل الظاهري رئيس دار الضرب المصرية حيث تسك العملة , أمر خدمه بان ينثروا النقود الذهبية على طول الطريق المؤدية إلى مكة المكرمه وبلغ 800 ميل , بحيث كان الجمل الذي يمتطيه يطأ الذهب كلما رفع قوائمة ووضعها ارضا وكان خدم آخرون يلتقطون هذه النقود بعد مرور القافلة. وقد منح فقراء مكة هكذا ما قيمته مليونا دولار.
(رياضة) الصفعات
رياضة من نوع اخر قام بها (ميخاليو غونز وازيل بوندو) وهما عاملان في احد مصانع التكييف الروسية، فقد يبادلا الصفعات علىالوجة لمدة 26 ساعة متوالية. فتبادل الصفعات رياضة رياضة طبيعية منتشرة بين فلاحي روسيا . وكثيرا ما تقام الحفلات لذلك في مناسبات الاعياد الشعبية ولا سيما عيد الكرنفال . اما الحضور فانهم يشجعون المتبارين بالتصفيق والهتاف
رصاصة لا تنسى
في سنة1893 نكث المدعو هنري زيغلاند وهو من ولاية تكساس, بعهده لحبيبته ونبذها بعد ان كان يبادلها الحب, فحزنت لذلك وانتحرت. وحاول شقيقها الانتقام فاطلق التار على زيغلاند ولكن الرصاصه مست وجهه وحسب, واستقرت في جذع شجرة,فحسب الشقيق انه اصاب من زيغلاند مقتلا, فانتحر بدور. وفي سنة 1913 كان زيغلاند هذا يقطع الشجرة التي استقرة فيها قبل سنين الرصاصة التي اخطأته. فلماوجد صعوبة في قطعها عمد الى استخدام الديناميت لاسقاطها دفعة واحدة توفيرا للتعب و الجهد. غير ان الانفجار اطلق الرصاصة الكامنة فيها على راسه فقتلته على الفور
ماساة مهرج
رويت هذه القصة عن كثير من المهرجين ولكنها ليست صحيحة الا بالنسبه الى جو غريمالدي ففي ذات مساء من سنة 1808 دخل عيادة الدكتور جيمس هاملتون في مدينة مانشستر بانكلترى رجل هزيل , كئيب وصعق الطبيب لمظهر زائره الكالح المضني, فساله: اانت مريض؟ اجل ايها الطبيب مريض مرضا مميتا. اي مرض تشكو منه؟ انا مذعور من رعب العالم المحيط بي . انا منبوذ من الحياة . لااستطيع ان اجد السعادة في اي مكان ولا شيء يسليني, وليس لدي ما اعيش من اجله. فاذا لم تستطع مساعدتي , فساقتل نفسي. هذا المرض ليس مميتا. كل ما ينبغي لك عمله هو ان تخرج من نفسك كل ماتحتاج اليه هو ان تضحك وتفوز ببعض المتعة في الحياة. وماذا ينبغي لي ان افعل؟ اذهب الى السيرك الليلة لمشاهدة المهرج غريمالدي فانه اعظم مسل حي انه سيشفيك. فقال ذاك الرجل الحزين البائس: انا غريمالدي ايها الطبيب؟