Danger_Scorpion
13-03-2008, 11:53 AM
غزة- فلسطين الآن- جددت كتائب شهداء الأقصى دعوتها لرئيس السلطة محمود عباس إلى إقالة المجرم فياض وإقطاعيته، وتشكيل حكومة جديدة بقيادة وطنية شريفة تسير جنبا إلى جنب بالتفاوض والكفاح والنضال والمقاومة.
وطالبت كتائب الأقصى في بيان لها تلقت شبكة فلسطين الآن نسخة عنه، محمود عباس بوقف كافة الاتصالات مع الاحتلال الإسرائيلي وخاصة الاجتماع المقرر غداً، داعية إياه لوقف كامل للتنسيق الأمني مع الاحتلال و"الذي ما جلب لنا إلا الدمار والهلاك".
وطالبت كتائب الأقصى عباس بفتح صفحة جديدة مع حركة حماس والرجوع إلى طاولة الحوار "لأنه الطريق الوحيد لإعادة اللحمة إلى شعبنا ولتقوية جبهتنا الداخلية الصامدة والمقاومة للعدو الصهيوني".
وقالت: "لا زال العدو الصهيوني يستفرد بالمقاومة ورجالها؛ فتارة يستهدف شهداء الأقصى، وتارة يستفرد بسرايا القدس، وتارة يشن حربا على كتائب القسام، ولا يتورع عن ارتكاب المجازر الوحشية ضد أبناء شعبنا الفلسطيني على اختلاف ألوان طيفه السياسي، لا يفرق بين شيخٍ ولا امرأة ولا طفل، للنيل من عزيمة شعبنا وقواه المقاومة، والتي كان آخرها عملية الاغتيال الجبانة في منطقة بيت لحم واغتيال أربعة من المقاومين من خيرة أبناء شعبنا والعديد من الإصابات، واعتقال العديد من الشبان، والتدمير للممتلكات".
وأكدت الكتائب أنها تقف في ساحة المواجهة جنباً إلى جنب مع الفصائل الفلسطينية جمعاء من كتائب القسام وسرايا القدس وأبو علي مصطفي وألوية الناصر صلاح الدين، داعية فصائل المقاومة على كافة توجهاتها لمد يد الشراكة في العمل العسكري من جديد "لنعيد البوصلة إلى اتجاهها الصحيح ورأب الصدع ما بين أطياف الشعب الفلسطيني عبر المقاومة وتشكيل غرفة عمليات عسكرية موحدة، لتقف في وجه التهديدات الصهيونية المتواصلة، ونضع أيدينا بأيدي بعض لنثخن الجراح في عدونا وننال منه، كيف لا وعدونا واحد وهدفنا واحد ومشروعنا واحد".
المصدر:
http://www.paltimes.net/arabic/?action=detile&detileid=14156
وطالبت كتائب الأقصى في بيان لها تلقت شبكة فلسطين الآن نسخة عنه، محمود عباس بوقف كافة الاتصالات مع الاحتلال الإسرائيلي وخاصة الاجتماع المقرر غداً، داعية إياه لوقف كامل للتنسيق الأمني مع الاحتلال و"الذي ما جلب لنا إلا الدمار والهلاك".
وطالبت كتائب الأقصى عباس بفتح صفحة جديدة مع حركة حماس والرجوع إلى طاولة الحوار "لأنه الطريق الوحيد لإعادة اللحمة إلى شعبنا ولتقوية جبهتنا الداخلية الصامدة والمقاومة للعدو الصهيوني".
وقالت: "لا زال العدو الصهيوني يستفرد بالمقاومة ورجالها؛ فتارة يستهدف شهداء الأقصى، وتارة يستفرد بسرايا القدس، وتارة يشن حربا على كتائب القسام، ولا يتورع عن ارتكاب المجازر الوحشية ضد أبناء شعبنا الفلسطيني على اختلاف ألوان طيفه السياسي، لا يفرق بين شيخٍ ولا امرأة ولا طفل، للنيل من عزيمة شعبنا وقواه المقاومة، والتي كان آخرها عملية الاغتيال الجبانة في منطقة بيت لحم واغتيال أربعة من المقاومين من خيرة أبناء شعبنا والعديد من الإصابات، واعتقال العديد من الشبان، والتدمير للممتلكات".
وأكدت الكتائب أنها تقف في ساحة المواجهة جنباً إلى جنب مع الفصائل الفلسطينية جمعاء من كتائب القسام وسرايا القدس وأبو علي مصطفي وألوية الناصر صلاح الدين، داعية فصائل المقاومة على كافة توجهاتها لمد يد الشراكة في العمل العسكري من جديد "لنعيد البوصلة إلى اتجاهها الصحيح ورأب الصدع ما بين أطياف الشعب الفلسطيني عبر المقاومة وتشكيل غرفة عمليات عسكرية موحدة، لتقف في وجه التهديدات الصهيونية المتواصلة، ونضع أيدينا بأيدي بعض لنثخن الجراح في عدونا وننال منه، كيف لا وعدونا واحد وهدفنا واحد ومشروعنا واحد".
المصدر:
http://www.paltimes.net/arabic/?action=detile&detileid=14156