لؤلؤه الامل
13-04-2008, 11:30 AM
ياه كم أشتاق اليك...
الحنين اليك ...يقتلني...
كم مره أتذكر فيها ملامحك...
عيناك عشقي...يأخذاني لعالم بعيد...
كنت دوما تبدو غامض بالنسبه لي...
لا زلت أقتات ذكرياتي معك لحين ألقاك...
و أستطيع أن أعيش بها عمري المتبقي...
الحياه معك عمر لا يتكرر...
كل شيء حولي يذكرني بك...
أستلذ تكرار الأحداث و المواقف في ذهني...و لا أمل أبدا...
أذكر طريقه كلامك...
غضبك الذي ليس لدي منه الا صور قليله...
راحه يدك حين تلمس جسدي المرهق...لا زلت أشعر بها...
أذكر نومتك العميقه..و أنفاسك المتقطعه...
أتدري حبيبي...
أحتاجك...
وأنا هنا رحلت بآلامي و جروحي بعيده عنك...
لم أعد أطيق هذا البلد بدونك...
مع انه موطن ذكريانتا الوليده...
أتذكر حبيبي...
عندما كنت تركب بجانبي بالسياره...
تفتح الشباك لتتخلص من عبق الدخان الذي لطالما كرهته...
الآن سأعترف...
اشتقت له...
كم كئيبه انا بدونك...
بل كل ما حولي كئيب...
أنا هنا...
هدفي كان تحقيق حلمي..
الذي يبتعد عني كلما مرت الأيام...
كنت دوما بجانبي...
أتدري أكثر ما يثير جرحي؟؟
كلامي الذي أحضره لك كلما رأيتك تدخل الى بيتنا المتواضع...
ولكن لمن أحفظ الآن؟؟ و لمن أكتب...
كم اعشق كل ما فيك...كل تفاصيلك...
حبك لي...
بكائي على كتفك..
واصرارك على رفع رأسي...
ضحكتك التي تملأكل ما حولي سعاده...
كم عشقتها...
كنت عطري الذي أتعطر به كل ليله...
كل شيء قد اتحمله...
الا شوقي لحضنك الذي أشعر بنفسي في داخلك...
كنت تفهم كل ما بداخلي...
دون أن أتكلم...
أحببت سكوتك...
و قبل ذلك اليوم الذي تغطينا ليلته بدموعنا...
و قبل تلك الساعه التي انفصل فيها جسدنا المتوحد...
سألتني...
"أنت فعلا راحله؟"
آ ه ه ه ه ه ما أشقاني ان كنت سأنسى يوما هذا السؤال الذي حرق أضلعي و حولها الى رماد...
ألمي كان كوحش يحاول اغتيالي و انت بجانبي لم تستطع ابعاده عني...
عشت حياتي معك...
أتنفسك...
أستنشق من روحك صبرا لم يعد يكفي لأكمل به طريقي...
لكنني سأعود لعشك...
و لن أتركه ما حييت...
فلم يعد في قلبي مكان لجرح جديد...
الحنين اليك ...يقتلني...
كم مره أتذكر فيها ملامحك...
عيناك عشقي...يأخذاني لعالم بعيد...
كنت دوما تبدو غامض بالنسبه لي...
لا زلت أقتات ذكرياتي معك لحين ألقاك...
و أستطيع أن أعيش بها عمري المتبقي...
الحياه معك عمر لا يتكرر...
كل شيء حولي يذكرني بك...
أستلذ تكرار الأحداث و المواقف في ذهني...و لا أمل أبدا...
أذكر طريقه كلامك...
غضبك الذي ليس لدي منه الا صور قليله...
راحه يدك حين تلمس جسدي المرهق...لا زلت أشعر بها...
أذكر نومتك العميقه..و أنفاسك المتقطعه...
أتدري حبيبي...
أحتاجك...
وأنا هنا رحلت بآلامي و جروحي بعيده عنك...
لم أعد أطيق هذا البلد بدونك...
مع انه موطن ذكريانتا الوليده...
أتذكر حبيبي...
عندما كنت تركب بجانبي بالسياره...
تفتح الشباك لتتخلص من عبق الدخان الذي لطالما كرهته...
الآن سأعترف...
اشتقت له...
كم كئيبه انا بدونك...
بل كل ما حولي كئيب...
أنا هنا...
هدفي كان تحقيق حلمي..
الذي يبتعد عني كلما مرت الأيام...
كنت دوما بجانبي...
أتدري أكثر ما يثير جرحي؟؟
كلامي الذي أحضره لك كلما رأيتك تدخل الى بيتنا المتواضع...
ولكن لمن أحفظ الآن؟؟ و لمن أكتب...
كم اعشق كل ما فيك...كل تفاصيلك...
حبك لي...
بكائي على كتفك..
واصرارك على رفع رأسي...
ضحكتك التي تملأكل ما حولي سعاده...
كم عشقتها...
كنت عطري الذي أتعطر به كل ليله...
كل شيء قد اتحمله...
الا شوقي لحضنك الذي أشعر بنفسي في داخلك...
كنت تفهم كل ما بداخلي...
دون أن أتكلم...
أحببت سكوتك...
و قبل ذلك اليوم الذي تغطينا ليلته بدموعنا...
و قبل تلك الساعه التي انفصل فيها جسدنا المتوحد...
سألتني...
"أنت فعلا راحله؟"
آ ه ه ه ه ه ما أشقاني ان كنت سأنسى يوما هذا السؤال الذي حرق أضلعي و حولها الى رماد...
ألمي كان كوحش يحاول اغتيالي و انت بجانبي لم تستطع ابعاده عني...
عشت حياتي معك...
أتنفسك...
أستنشق من روحك صبرا لم يعد يكفي لأكمل به طريقي...
لكنني سأعود لعشك...
و لن أتركه ما حييت...
فلم يعد في قلبي مكان لجرح جديد...