aslam
25-12-2001, 12:37 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياإخوان هناك ملاحظات في مجتمعنا وفي حياتنا وفي أعمالنا وغيرها أحب أن أنبه على بعضها ...
نرى أنه في مجتمع المستقيمين ( المطاوعة ) على حد تعبير الجهلة ، توجد سلبيات يجب أن نعالجها حيث أنه ينظر لنا أننا الصفوة التي يقتدى بها ( وليس معنى هذا إننا ملائكة أو معصومين ) فمثلا :
إستحيائنا من أصدقائنا أو أقاربنا من الإنكار عليهم في بعض المعاصي ومجاملتهم وهذا خطأ عظيم فيجب علينا أن نقوم بواجب الإنكار والتوجيه وذلك لإرضاء الله ولتنبيه ذلك الشخص من غفلته التي قد تودي به إلى عذاب الله نعوذ بالله من ذلك ...
نرى أن كثيرا من الأخوة هداهم الله تقع عينه في عينك سواء في المسجد أو السوق أو الشارع ويحملق فيك ولايبادرك بالسلام أبدا إلا من رحم الله وإن فعل فإن البعض هداهم الله يرد بقوله ( السلالالالالام ) بطريقة مفخمة تدل على كبر رغم ان هذا الرد ليس بصحيح ، وهذا غالبا يصدر من العوام والجهلة ولكن يحز في النفس أن يصدر من المستقيمين ، أما العوام والعصاة فحدث ولاحرج فالسلام أصبح عند الكثير منهم غير معروف وفي حال بادرتهم به قالوا (هــــــــــــــلا ) ياله من رد أحمق ...
نرى أن هناك عصبية جاهلية عند البعض من المستقيمين وهي هذا قبيلي وهذا صلبي وهذا احضري وهذا هندي وهذا يماني وهذا جيزاني ... حسبنا الله ونعم الوكيل ، يجب أن نعلم أن الكفرة ينظرون لنا بعين واحدة أننا مسلمون متخلفون ونحن بنظرتنا هذه نؤكد نظريتهم فيجب أن نتواضع ولانفرق بين أي مسلم وآخر ولنعلم ( أنه لايدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ) ...
نرى أن بعض المسلمين يقوم بترك زوجته أو قريبته تنزل من السيارة وتتبضع وهو يبقى مع الأولاد في السيارة فأين الغيرة ياأحفاد خالد وعمر ؟؟ والأدهى أنه في حالة ماكان في رفقتها فأنه لايتكلم بل يدع الكلام لها مع البائع وهو كالسائق أو الخادم ( والله إن العقل ليعجب )
يلاحظ أن الناس في المسجد الواحد لايعرفون بعضهم حتى في رمضان والأعياد إلا بالوجيه ، وفي حالة تجرءت وذهبت لتتعرف وتعرف نفسك قالوا ( هاااااااا دبووووووس)
هذا غيض من فيض لعل أن ينفع الله بها لتعديل حالنا والله المستعان ...
ياإخوان هناك ملاحظات في مجتمعنا وفي حياتنا وفي أعمالنا وغيرها أحب أن أنبه على بعضها ...
نرى أنه في مجتمع المستقيمين ( المطاوعة ) على حد تعبير الجهلة ، توجد سلبيات يجب أن نعالجها حيث أنه ينظر لنا أننا الصفوة التي يقتدى بها ( وليس معنى هذا إننا ملائكة أو معصومين ) فمثلا :
إستحيائنا من أصدقائنا أو أقاربنا من الإنكار عليهم في بعض المعاصي ومجاملتهم وهذا خطأ عظيم فيجب علينا أن نقوم بواجب الإنكار والتوجيه وذلك لإرضاء الله ولتنبيه ذلك الشخص من غفلته التي قد تودي به إلى عذاب الله نعوذ بالله من ذلك ...
نرى أن كثيرا من الأخوة هداهم الله تقع عينه في عينك سواء في المسجد أو السوق أو الشارع ويحملق فيك ولايبادرك بالسلام أبدا إلا من رحم الله وإن فعل فإن البعض هداهم الله يرد بقوله ( السلالالالالام ) بطريقة مفخمة تدل على كبر رغم ان هذا الرد ليس بصحيح ، وهذا غالبا يصدر من العوام والجهلة ولكن يحز في النفس أن يصدر من المستقيمين ، أما العوام والعصاة فحدث ولاحرج فالسلام أصبح عند الكثير منهم غير معروف وفي حال بادرتهم به قالوا (هــــــــــــــلا ) ياله من رد أحمق ...
نرى أن هناك عصبية جاهلية عند البعض من المستقيمين وهي هذا قبيلي وهذا صلبي وهذا احضري وهذا هندي وهذا يماني وهذا جيزاني ... حسبنا الله ونعم الوكيل ، يجب أن نعلم أن الكفرة ينظرون لنا بعين واحدة أننا مسلمون متخلفون ونحن بنظرتنا هذه نؤكد نظريتهم فيجب أن نتواضع ولانفرق بين أي مسلم وآخر ولنعلم ( أنه لايدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ) ...
نرى أن بعض المسلمين يقوم بترك زوجته أو قريبته تنزل من السيارة وتتبضع وهو يبقى مع الأولاد في السيارة فأين الغيرة ياأحفاد خالد وعمر ؟؟ والأدهى أنه في حالة ماكان في رفقتها فأنه لايتكلم بل يدع الكلام لها مع البائع وهو كالسائق أو الخادم ( والله إن العقل ليعجب )
يلاحظ أن الناس في المسجد الواحد لايعرفون بعضهم حتى في رمضان والأعياد إلا بالوجيه ، وفي حالة تجرءت وذهبت لتتعرف وتعرف نفسك قالوا ( هاااااااا دبووووووس)
هذا غيض من فيض لعل أن ينفع الله بها لتعديل حالنا والله المستعان ...